مشاهدة النسخة كاملة : شارك بالرأى .. هل حقا قرار صائب !!!


لافانيا
28-03-2014, 09:00 PM
رمضان زكى معتوق يكتب: قرار صائب (http://www1.youm7.com/News.asp?NewsID=1582086#.UzRzMKyBl-Q)

الجمعة، 28 مارس 2014 - 14:43
http://img.youm7.com/images/NewsPics/large/s220146182220.jpg

علم مصر



هناك ثلاث كلمات كانت عنوانًا أساسيًا فى خطاب المشير السيسى أثناء إعلانه الترشح لرئاسة جمهورية مصر العربية. فبكل هدوء بدأ الرجل كلماته المحدودة الصريحة الهادئة كعادته عندما يتحدث للمصريين فى الظروف الصعبة. ورغم انه كان بإمكانه إلقاء الخطاب مكتوبا بكلمات لغوية فصحى، إلا أنه اختار الطريقة العامية التلقائية لتصل مباشرة إلى الناس.

ولقد لفت نظرى فى خطابه ثلاث كلمات هى اﻷمن والعمل واﻷمل ...

فأمن مصر

والمواطن المصرى شىء أساسى لابد من الحفاظ عليه وللمرة الثانية، نجد المشير السيسى يجدد وعده للمصريين، قائلا: (نروح نموت ولا نشوف الفزع فى عيون المصريين) وهنا لا أحد يقبل ترويع المصريين وإرهابهم من خلال مشاهد ال*** وال*** والتفجيرات، التى أصبحت ظاهرة معتادة، بل يتم التحريض عليها بطريقه مباشرة، لذلك يجب التصدى بقوه للمنفذين لهذه الجرائم وبعدها لن يتحقق اﻷمن، إلا من خلال الحوار الفعال مع الذين تم خداعهم وما زالوا مخدوعين باسم الدين، وهم لم يصلوا إلى درجة الإرهاب، بعد أمثال أبنائنا الطلاب والطالبات وغيرهم ممن يعتقدون أنهم على صواب.

أما ثانى الكلمات فى الخطاب هى كلمة العمل

وهو المطلوب تحقيقه من خلال سواعد شبابنا وتوجيه ذوى الخبرات فالإخلاص فى العمل هو الحل ولن يتحقق ذلك إلا بأمرين، أولا تحقيق فرص عمل جادة وملموسة، وهذا يتطلب جهدًا حقيقًيا على عاتق الرئيس القادم.
وثانيا لابد للمواطنين العاملين أن يصبروا ويعملوا بإخلاص دون اعتصامات وإضرابات، ويجب تأجيل المطالب الفئوية حتى تسير عجلة الإنتاج.

وكانت آخر الكلمات التى لاحظتها فى خطاب المشير السيسى هى كلمه الأمل،

وهو المستقبل المشرق الذى ينتظره الجميع لهذا البلد الأمين، فلو تحقق الأمن والأمان، وتحقق العمل بإخلاص النية والجهد، فالنتيجة الحتمية هى مستقبل أفضل إن شاء الله .


كان هذا حلم مواطن بسيط
اما الواقع فمختلف

برأيكم

هل تنحاز الحكومة لقائد الجيش المستقيل في الانتخابات.!!

هل اعلان السيسى الترشح لانتخابات الرئاسة بالزى العسكرى
اعلانا صريحا عن نية الجيش التدخل بالسياسة فى الفترة القادمة !!!

هل يستطيع السيسى ان يحافظ على وجود مسافة بينه وبين مؤسسات الدولة أثناء فترة الترشح، وأن يحافظ على الالتزام بالآليات الديمقراطية والمشاركة في انتخابات حرة ونزيهة بالتساوي مع المرشحين الآخرين.!!!!

هل حقا من كان جزءا من الازمة يمكن ان يكون جزءا من حلها ...

بانتظاركم

Mr. Ali 1
28-03-2014, 09:59 PM
برأيكم

هل تنحاز الحكومة لقائد الجيش المستقيل في الانتخابات.!!


كل مؤسسات الدولة منحازة ومنقادة وتروج له وتخدم عليه .



هذا أمر واضح جداً ولا لبس فيه .



دا حتي شفيق قال كدا وان القوات المسلحة من ضمن المنحازين للسيسي وبأنه سيتم تجهيز كل شيء لوضعه علي كرسي الحكم !

اوعي حد يقولي : شفيق خلية اخوانية نايمة :blush::blush:



هل اعلان السيسى الترشح لانتخابات الرئاسة بالزى العسكرى
اعلانا صريحا عن نية الجيش التدخل بالسياسة فى الفترة القادمة !!!


الجيش دخل في السياسة وخلاص . بعد كدا هيتم توزيع المغانم , أقصد المناصب :rolleyes::rolleyes:



هل يستطيع السيسى ان يحافظ على وجود مسافة بينه وبين مؤسسات الدولة أثناء فترة الترشح، وأن يحافظ على الالتزام بالآليات الديمقراطية والمشاركة في انتخابات حرة ونزيهة بالتساوي مع المرشحين الآخرين.!!!!


بدليل ايه ؟



بث التليفزيون الرسمي للدولة بقناتيه الأولي والثانية خطاب اعلان ترشحه ؟!


بدليل بث التليفزيون المصري الرسمي اجتماعه مع أفراد حملته الانتخابية ؟!

نزيهة طفشت من مصر ومن زماااااااااااااااان :mad::mad:


هل حقا من كان جزءا من الازمة يمكن ان يكون جزءا من حلها ...


هو مين بالظبط ؟ الأزمة شارك فيها عدة أجزاء !


بانتظاركم







شكراً علي هذا الموضوع




خالص تحياتي

أ/رضا عطيه
29-03-2014, 03:36 AM
جزاكم الله خيرا على طرح هذا الموضوع للنقاش
(اللقاء الأول )

من يتأمل الأمر

يرى أن السكاكين خرجت لهذا الرجل منذ أن علم الجميع أن معظم الشعب يلتف حوله
وليس لأنه مجرد قائد الجيش فطنطاوى سبقه فى انحيازه للشعب فى يناير ولكن فقط لأنهم وجدوا له كل هذا الالتفاف الشعبى
ولو كان رئيس حزب عادى هوفى هذه الوضعية من التأييد الشعبى لاناله مانال السيسى
لأن الهدف هو ألا يلتف الشعب حول أى شخص ما ليثبت فشل الأخريين

وهذا يفزع فئات أربع
النظام الأسبق الذى احتضن بعض رموزه الفكرة من البداية ظنا منه أن السيسى سيكون نقطة عودة الروح لهم ثم وجدوه لايعيرهم الإهتمام اللازم ولم يجعل منهم أساس لنشاطه وحملته
فخرجت التسريبات ممن ادعو مساندته ثم انقلبوا عليه بعدما اكتشفوا أنه ماض نحو المستقبل بفريق أخر سواهم لايشملهم بالرعاية
ولاعجب حين تجد المتربصين يتخذون من شفيق الذى كم لعنوه من قبل دليل إثبات الأن !!!!!!!
ولاعجب فغيرهم يتخذون من صحف الصهاينة دليل إثبات!!!!
صارت المصداقية ليست فى المصدر الغير موثوق فيه ولكن فى الهدف المنشود منه حتى ولو انعدمت مصداقية المصدر وصار الكاذب الذى يتماشى كذبه مع الهدف صدوقا وصديقا
النظام السابق الذى فشل فشلا ذريعا وظهرت طموحاته للتنظيم أرقى وأهم عنده من طموحات الشعب الثائر
فلم يعى الدرس ولم يستفيق من وهمه وطموحاته فى وجه شعب لم تزل الثورة تدب فى عروقة
فاستقوى بكل من هو غير مصرى ضد شعبه المصرى فكان مصيره ونهايته كما يعلمها الكل
والبعض يتجاهل أن طنطاوى قائد الجيش (المشير طنطاوى )كان من اختيار مبارك ولكن قادة الجيش دائما تكون عينها على الشعب
وكذلك المشير السيسى كان من اختيار مرسى ---فهللوا لانحياز الجيش ضد مبارك ولعنوا انحياز الجيش ضد مرسى فى الداخل والخارج !!!!

الأحزاب الكرتونية شب حريق مفاجىء فى مصر بعد ثورة يناير فى كل أرجاء الوطن
فكل سكان عمارة حولوا مجلس إدارة العمارة لحزب سياسى فانشغلوا بالسياسة والأضواء حتى عن محاولة حل مشاكل سكان عمارتهم ففقدوا الشعبية فاغتاظوا من شعبية السيسى التى جمعها وهمشهم حتى عن سكان عمارتهم
وبدلا من أن تجد أعضاء الأحزاب يواظبون على التواجد بين الناس لحل مشاكلهم وكسب تأييدهم
وجدتهم ركزوا على الفضائيات وزيارات دائمة على القصر الجمهورى لفرض أرائهم على صاحب القرار
حتى وصل قرارهم (بدلا من يساعدوا الشعب ليحلوا مشاكلهم ويكتسبوا تأييدهم - لأ طلبوا هم من الشعب أن يساندهم ليتخطوا فشلهم الذريع فى تكوين الشعبية وعمل قانون انتخابى تفصيل لابد أن يشتمل على الانتخاب بالقائمة !!!)

هذا هو الواقع الذى نعيشه من فوران مدعى الثورة وماهم سوى أشخاص لانعرفها سوى عبر الفضائيات
أمثال أبو الغار وفوزى وغيرهم
ذريعتهم فى الفلول والإخوان (المال والرشوة الإنتخابية ) ونسيوا أن السبب الرئيسى قبل هذا وذاك هو تواجدهم بين الناس وليس الخطاب عبر الفضائيات ثم العودة للفراش هانئين نائمين زاعمين ومتوهمين أنهم ثوار وفقط ولنا فى حكومة الببلاوى التى امتلأت بالثائرين وفشلوا فى تحقيق ذرة تقدم للشعب العبرة والموعظة

جنود الاستعمارالجديد والذين أعدوا عدتهم من اليوم ونسخوا على لوحاتهم (الشعب يريدإسقط النظام )ولايعنيهم الفائز فى الانتخابات ولكن الهدف هو أن نستمر فى هذه الحلقة المفرغة حتى نسقط وتسقط معنا الدولة وتكون الفوضى هى البديل كماهو المخط لنا
فتراهم يحملون شعارات (يسقط حكم العسكر تحسبا لفوز السيسى )وبدأوا فى الانقلاب على تاريخ عبد الناصر وتوالى اللعنات عليه (يسقط الحكم الناصرى تحسبا لفوز حمدين صباحى )
أى أنهم أعدوا كل الاحتمالات وجهزوا أنفسهم من الأن وينتظرون الهفوات ليجعلوا منها كوارث عظمى ليضغطوا على أوجاع الناس ويتاجروا بها كغيرهم فيكتسبوا تأييدهم ظنا منهم أنهم سينجحوا فى تفتيت الناس الذين تجمعوا حول أمل الاستقرار وبناء البلد التى بثوا فيها سموهم طوال الثلاث سنوات الماضية
وللأسف نجحوا فى تغييب بعض الناس عن مناصرة وطنهم وانساقوا وراء مزاعمهم حتى وصلنا لهذا الحال
وبقى القرار للشعب أن يواجه حملاتهم اللعينة هذه أو يستسلم لها فتكون الغلبة لمن أراد لهم المذلة وضياع الوطن

والله المستعان
والسؤال يرد على سؤالكم
وماذا لوامتنع السيسى عن الترشح
اتدرون قدر الإحباط الذى كان سيصيب الملايين المؤيدين له ؟
أم كنا نريد عودة إعلاء صوت القلة ذات الأهداف الخاصة على صوت أغلبية الشعب لنعود كما كنا خلال الثلاث سنوات الماضية؟
الشعب صوته أعلى لكن لا يسمعه ولايعيه سوى أولى الألباب اليقظة والعامرة بتقوى الله فى فكرها وعلمها وأهلها ووطنها


شكرا جزيلا وبارك الله فيكم

المصري أشرف
29-03-2014, 08:31 AM
هل تنحاز الحكومة لقائد الجيش المستقيل في الانتخابات.!!
الإنحياز هنا يكون لممارسة أحد أشكال الضغوط علي الحكومة .. ومن ثم .. تسقطها علي الشعب لصالح مرشح معين .. لكن عقلانيا ماهي الضغوط التي تمارس علي الحكومة في مرشح لايوجد سواه علي الساحة وهو مطلب الشعب .. مع الإحترام للمرشح الآخر ومؤيديه .. بما جعل الحكومة تعلن حيادها الكامل وأنها تقف علي مسافة واحدة من كل المرشحين .. وهو موقف محترم .. لن يؤثر وغير مطلوب منه التأثير في العملية الإنتخابية .. التي سيوجهها الشعب وفقا لرغبته

هل اعلان السيسى الترشح لانتخابات الرئاسة بالزى العسكرى اعلانا صريحا عن نية الجيش التدخل بالسياسة فى الفترة القادمة !!
الرجل يوضح حجم التضحية لمن إختاروه وطلبوا منه تحمل مسئولية تئن منها الجبال ... الرجل مشير القوات المسلحة ووزير الدفاع .. وبالرغم من كل ماقدم .. هو مسئول عن جزء في الحل والحفاظ علي كيان الدولة .. وليس عليه كل المسئولية .. وليس مطالبا بذلك .. يعني هو يقول أنه ضحي من أجل تلبية رغبة الشعب .. وتلك هي الحقيقة .. ولامزايدة .. فالشعب لم يري في غير قواته المسلحه أملا في إصلاح أحوال البلاد .. ولم تفرض القوات المسلحة نفسها علي الشعب في الإستيلاء علي السلطة .. بدليل إنسحاب مرشحين لهم ثقلهم كعبدالمنعم أبو الفتوح .. لأنه صرح قبلا بأن النتيجة محسومة .. دون زيف أو تزوير .. والساحة مفتوحة أمام الجميع .. يعني رغبة الشعب هي من أتت بالقوات المسلحة .. لثقتها المطلقة فيها وليس في سواها .. لأدوار وطنية علي مدي التاريخ .. لم يخن فيها الجيش شعبه .. فالنوايا هنا متفق عليها وفقا لمجريات الأحداث .. الجيش هنا لم يتدخل .. ومالجديد فمصر يحكمها الجيش منذ ميلاد التاريخ .. إما لموقع جغرافي جعلنا مطمع دائما .. وإما لقدر كتب علينا من المولي عز وجل .. وإلا كيف كنا .. ومازلنا .. وكيف سنكون .. خير أجناد الأرض .. فالتدخل عندما يكون بطلب الشعب ولجوءه لقواته المسلحة فلا يكون طلبه سوي أنه وجد فيها ... ملاذه وأمنه

هل يستطيع السيسى ان يحافظ على وجود مسافة بينه وبين مؤسسات الدولة أثناء فترة الترشح، وأن يحافظ على الالتزام بالآليات الديمقراطية والمشاركة في انتخابات حرة ونزيهة بالتساوي مع المرشحين الآخرين.!
هو يعلم أن الشعب هو من نادي به .. بعد فترة من التخبط والإرتجال .. وعام من الحكم الهلامي .. فهو يريد أن يرسي قواعد الدولة وثوابتها التي إهتزت فالحفاظ علي الإلتزام بأليات الديمقراطية والمشاركة في انتخابات حرة نزيهه .. هي من أولي المطالبات .. التي يؤسس أو يعيد تأسيس قواعد الدولة عليها من جديد.. وسيليها بعد ذلك تنظيم وإعادة ترتيب كل ماهو سيعيد هيبة الدولة .. وهيبة مؤسساتها .. التي خطط لها أن تنهار .. لأهداف وخطط تم بنائها في 80 عام .. وظنوا أنهم حاكمونا ل 500 عام .. ولم يعلموا أن كمصريين بنا عرق فرعوني .. مهما رضخنا لوضع ما حتي ظن من يظن أنه تملكنا وملك قرارنا .. إنتفضنا وحدث كما حدث مالم يكن في الحسبان .. وقبل ذلك كله بالتأكيد بتوفيق من المولي عز وجل .. وإلا في أي دولة في العالم .. تقوم دولة بثورة .. وتعدل مسارها الذي إعوج .. بعد أقل من عامين .. بثورة أخري ..

هل حقا من كان جزءا من الازمة يمكن ان يكون جزءا من حلها ...
الأزمة ... كلمة كبيرة ومطاطة .. ماذا لو إتخذ السيسي والقوات المسلحة الطريق الآخر .. في سيناريو مشابه للأزمة السورية .. ماذا لو خان الجيش شعبه ؟؟ تلك هي حقا ماكانت سيطلق عليها الأزمة .. فلو حدث ذلك.. ونحن نعلم جيدا ماهو الجيش المصري وماهي قدراته .. لكن كان المولي عز وجل رؤوفا رحيما بنا أن إختار الجيش شعبه .. وساهم في حل الأزمة بقوته وجبروته .. التي لو وضعت في أي كفة .. لإنتهي أي جدال أو نقاش .. يعني هو لم يكن بأي حال من الأحوال جزءا من الأزمة .. بل لجأ إليه الشعب بحثا عن حل للكوارث التي وجد نفسه فيها نتيجة تخبط جماعة إرتقت وتقلدت منصبا وإعتلت كرسيا هو كبيرا عليها .. ولم تكن مهيأة له في أي وقت من الأوقات .. وعليه يبقي السؤال .. غير منطقي .. لكن كيف كانت ستكون الإجابة .. لو تم السؤال .....
كيف كانت ستكون حجم الأزمة لو خان الجيش شعبه ؟؟
وهو مالم يحدث علي مدار التاريخ .. والحمدلله

شكرا علي الموضوع

هالة محمد 2
14-04-2014, 11:26 AM
كله كلام ليس الا
وللاسف اغلب الشعب (جاهل)
وده سببه الفقر اكيد
الايام هى اللى هتثبت صدق الكلام
من عدمه
جزاك الله خيرا

amir.tito
14-04-2014, 12:56 PM
مشكوووووووووووووووووور

حمدى حسام
19-04-2014, 01:13 AM
فى البدء كانت
كلمة
وقالها الاسلام فى كلمة
اقرأ
وقالها الشعب فى كلمة
الهاشتاج