مشاهدة النسخة كاملة : تقيمكم للدراسات العليا ....أبدي رأيك


د.شريف
29-04-2014, 10:19 PM
الاخوة الزملاء الافاضل الباحثين ....

ارى ان الدراسات العليا في الجامعات المصرية قد وصلت الى حالة من الضعف الشديد وتداخلت امور المحسوبية فيها حتى أنني رأيت بعيني رسالة لزميلة فاضلة هي رسالة سيئة جدا جدا لا ترقى لمستوي العمل الاكاديمي الكبير (الماجستير - الدكتوراة) وبعد شهرين علمت بحصولها على الموافقة على المناقشة وتم مناقشتها في موضوعها في مكان بسيط جدا حتى لا يحضر الكثير ...
ثم حصلت على تقدير ممتاز أو امتياز في الماجستير وهو أعلى تقدير

وهو يعكس صورة حية لما هو عليه حالة الدراسات العليا بالكثير للاسف من جامعتنا ، والامر أكثر من ذلك بكثير في الجامعات العربية ....

والله على ما أقول شهيد لقد رأيت بعض الباحثين في جامعات عراقية وغيرها سعودية وووووووو هي من الضعف والسوء بمكان

فما هو رأيكم


في ذلك لو كان لديكم قصص تدل على مثل ذلك تفضلوا بها

بنت الأزهـر
10-05-2014, 04:28 PM
للأسف بعض الجامعات يهمها الفلوس وحاليا " الفلوس بتعمل كل حاجة" فلا يهم موضوع الرسالة ولا شغل الباحث ولا شيء المهم ان يمضي سنوات في الماجستير او الدكتوراة يدفع للجامعة

لكن توجد أيضا جامعات محترمة وان كانت قليلة

وللأسف قد رأيت النوع الأول ولم أر الثاني بل سمعت عنه!

د.شريف
11-05-2014, 10:38 AM
للاسف كما تقولين الاخت الفاضلة ومرجع ذلك ان للاسف المحسوبية قد انتشرت بكثير من الجامعات العربية والمصرية .... في تعيين المعيدين والباحثين والمدرسين والمدرسين المساعدين مما اوجد فئة ضعيفة في المستوى العلمي والتحصيلي اصبح بالتالى لاهم لها الا رد ما دفع من رشاوي ان كانت هناك رشاوي او الاستيلاء من خلال منصبه على اكبر مبلغ ممكن من خلال الكتب الهشة الضعيفة ثم تجده بعد ذلك لا يصلح لان يكون مشرفاً وبالتالى عند اشرافه على رسالة يكون البحث والباحث من الضعف بمكان

والله على

ايمن صلاح توني
11-05-2014, 03:56 PM
لماذا اثارت هذا الموضوع يا دكتور شريف الان

د.شريف
11-05-2014, 04:59 PM
للتفاعل فيما بيننا لكي يكون هدفنا من دراستنا الارتقاء بالبحث العلمي لا الحصول على الدرجة

ثانيا لكثرة ما اجد من ضعف في مستوى كثير من الباحثين والله لقد ضقت ذرعاً بما اجد من الباحثين سواء العرب او المصريين الذين يطلبون منى امور تافهة جداً ولا يعلمون شئ عن اساسيات البحث العلمي


والله المستعان



طيب هو حضرتك رايك ايه استاذنا