مشاهدة النسخة كاملة : الاختبار الثانى ( مراجعة نهائية ) كمال المشطاوى


kamal2002
04-05-2014, 11:24 PM
:friendsxs3::friendsxs3:مراجعات هامة:friendsxs3::friendsxs3:

(يفكر الإنسان في أمر هذه الدنيا كثيراً فتصيبه الحيرة بأشد أنواع الدهشة من الذي يحدث حولنا الآن ؛ فالمدافع عن حقه في حياة تزينها الكرامة إرهابي ، والسفّاح الذي ي*** الضعفاء الأبرياء بدم بارد رجل سلام !! أي منطق مغلوط هذا ؟ ! كيف انقلب الحق إلى باطل وكوارث للمستضعفين في الأرض ، يا أيها الزعماء والقادة أعيدوا إلينا عقولنا !!)
( أ ) - أعرب الكلمات التالية :
1 - هذه : ............................ 2 - الحيرة: ..........................
3 - إرهابي: ....................... 4 - الزعماء: ..............................
(ب) - استخرج من القطعة :
1 - اسم تفضيـــل : ................... حالته ................. حكمه .....................
2 - نائباً عن المفعول المطلق : ................... السبب ......................
3 - اسماً مقصوراً : ......................... تثنيته -............. ما حدث ..................
4 - ممنوعاً من الصرف مجروراً بالفتحة: -..........................
5 - اسم فاعل من الثلاثي : .............. 6 - اسم فاعل من غير الثلاثي : ..................
7 - اسم مفعول من الثلاثي : ............. 8 - اسم مفعول من غير الثلاثي :................
9 - صيغة مبالغة : ................... 10 - فعلاً مبنياً : ..................
11 - فعلاً معرباً : ........... 12 - ظرف مكان : .................
13 - اسماً مبنياً : .............. 14 - ظرف زمان : ...............
15 - ضميراً في محل نصب : ................. 16 - ضميراً في محل رفع : ..............
(جـ) - أعرب كلمة (دعائم) فيما يأتي :
- تُقام الحضارة على دعائم العلم . --------------------------------------------
- تُبنى الدولة على دعائم قوية . ---------------------------------------------
- هذه حضارة قوية دعائمها . ------------------------------------------------
- العلم دعائمه قوية . -----------------------------------------------------
- ما أعظم دعائم الإيمان . --------------------------------------------------

النصوص " " الصـغـيران "

(ولمَّا وَقَفا بإزائِنا كانَ هذا الصغيرُ يقلِّبُ في وجوهِ الناسِ نظراتٍ يتيمةً ترتَدُّ على قلبِهِ آلامًا لا رحمةَ فيها ؛ إِذْ يشهدُ وجوهًا كثيرةً ليسَ لها ذلكَ الشكلُ الإنسانيُّ المحبوبُ الذي لا يعرفُهُ مِنْ كلِّ خَلْقِ اللهِ إلا في اثنَيْنِ : أمِّهِ وأبيهِ ) .

(أ) - تخير الصواب من بين الأقواس:
- (إذ يشهد وجوها) ( إذ) هنا : (ظرف زمان - حرف تعليل - حرف مفاجأة) .
- (نظرات يتيمة) صورة نوعها : ( تشبيه - كناية - استعارة).
(ب) عرف الرافعي بالتفصيل بعد الإجمال ، هات من الفقرة ما يدل على ذلك واذكر قيمته .
( جـ) - ما نوع المقال ؟ وما المرحلة التي يمثلها ؟
د) - هات من الفقرة:
1 - استعارة مكنية : ---------------------------------------------------------
2 - إطناباً و بين نوعه : --------------------------------------------------------
3 - أسلوب قصر ، وبين غرضه : --------------------------------------------------
(وبينَما نحنُ على ذلكَ ، إذِ ارتفَعَ سوادٌ مُقْبِلٌ كأنَّه روحُ ليلةٍ مظلمةٍ تَغْشَى الطريقَ، فتَبَيَّنْتُ فإذا امرأةٌ تهفو كذاتِ الجناحَيْنِ ، وكأنَّها تَنساقُ بقوَّةٍ تحترقُ في داخِلِها ) .

(أ) - تخير الصواب من بين الأقواس:
1 - مرادف (تهفو) : (تتحرك - ترفرف - تسرع) .
2 - جمع (امرأة) : (نساء - امرأيات - مرأوات) .
(ب) - من المرأة المقصودة ؟ و ما القوة التي كانت تحركها وتدفعها بقوة ؟
جـ) - عين من الفقرة صورتين مختلفتين ، ووضحهما وبين أثرهما.
(د) - كيف عرف الكاتب أن هذه المرأة أم الطفلين؟
(هـ) - في ضوء دراستك للنص حدد أهم خصائص كتابة الرافعي من حيث : الأسلوب والتصوير .
(هَلَّ الطفلانِ لمَّا أبصَرا أمَّهُما ، ونَفَضا أيدِيَهُما نَفْضَ الأجنحةِ ، ثمَّ أكَبَّتْ هيَ عليهِما بجِسمِها ومدامِعِها وقُبلاتِها، والْتَحَما بها الْتِحامَ الجُزْءِ بكُلِّهِ )

(أ) - تخير أدق إجابة مما بين الأقواس لما يلي :
1 - مرادف " هلَّ " : (أطل - فرح - بدا) .
2 - مفرد " مدامع " : (مدمع - دمعة - دمع) .
3 - مضاد " نفض " : (وقف - رجع - سكن) .
4 - مضاد " التحم " : (انفصل - تراجع - تشاجر - تخاصم) .
5 - الكلمة التي تعبر عن هذه الجملة " أكبت عليهما بجسمها " :
( أمسكتهما - رفعتهما - احتضنتهما - قبلتهما) .
(ب) تحول الموقف على لسان الكاتب إلى رؤية إنسانية قوامها ( الأمومة والبنوة والبراءة) .. وضح .
جـ) - هات من الفقرة : صورة خيالية ومحسنا بديعياً ، وبين أثر كل منهما في المعنى .
د) - اذكر ثلاثا من الخصائص التي يتميز الرافعي بها في أسلوبه.

قصة نظرة ... يوسف إدريس

(ولَمْ أحَوِّلْ عينَيَّ عنها وهي تخترقُ الشارعَ العريضَ المزدَحِمَ بالسياراتِ ، ولا عنْ ثوبِها القديمِ الواسعِ المُهَلْهَلِ الذي يشبِهُ قطعةَ القماشِ التي ينظَّفُ بها الفُرنُ ، أو حتَّى عن رجلَيْها اللتَيْنِ كانَتا تطلانِ من ذيلِهِ المُمَزَّقِ كمِسمارَيْنِ رفيعَيْنِ)

( أ) - اختر أدق إجابة مما بين الأقواس لما يلي :
- وصف الشارع بالعريض المزدحم يدل على : (صعوبة عبوره - جماله - كثرة المحلات فيه)
- معنى" المهلهل" : (القديم - الممزق - الواسع).
- المقصود بـ " تطلان ": (تنظران - تكشفان - تظهران).
(ب) بم وصف الشاعر ثوب الطفلة وقدميها ؟ وما دلالة ذلك ؟ وما قيمته في القصة ؟
(جـ) - ما نوع الحوار في القصة ؟ ولماذا اختاره الكاتب ؟
( أمَّا هيَ فكانَتْ واقِفَةً في ثباتٍ تتفَرَّجُ ووَجْهُها المُنكمِشُ الأسمَرُ يتابعُ كرَةً منَ المَطَّاطِ يتقاذَفُها أطفالٌ في مثلِ حَجْمِها ، وأكبَرَ منها ، وهُمْ يُهَلِّلونَ ويَصْرُخونَ ويَضْحَكُونَ ، ولَمْ تلحَظْنِي ، ولم تتوقَّفْ كثيرًا ، فمِنْ جديدٍ راحَتْ مخالِبُها الدقيقةُ تمضِي بها ، وقبلَ أن تنحرفَ استدارَتْ على مَهَلٍ ، واستدارَ الحِمْلُ معَها ، وألقَتْ على الكُرَةِ والأطفالِ نظْرَةً طويلةً ، ثمَّ ابتَلَعَتْها الحارَّةُ)

( أ) - اختر الإجابة الصحيحة مما بين القوسين :
- " مخالبها " صورة نوعها : ( تشبيه - استعارة - كناية) .
- كانت " نظرتها " إلى الأطفال نظرة : (إعجاب - ضيق - أمل) .
- " وأكبر منها " تعبير : (أضاف جديدا مفيداً - أفسد المعنى - لم يفد شيئاً) .
(ب‌) - ما وجه العجب الذي استولى على الكاتب ، وهو يراقب الطفلة ؟
جـ) - من سمات القصة القصيرة " التكثيف " بيّن مدى تحقق هذه السمة في قصة " نظرة ".
(د) - ما ملامح شخصية الكاتب ؟ وما أهم سمات أسلوبه ؟


البلاغة
وطـني خذ العهد الأكيد بأنني روحي وما ملكت يداي فداء
لا عشت إلا أن أراك محــــرراً لبنيك عز باذخ وعـــــــــــلاء
العدل يعمر من ربوعك والحَجَــا و تعم فيك سـادة ورخــــــــاء
لك في دمي دين وإن سـجيتــي ألا يؤخـــر للديون وفــــــــــــاء

(أ) - التجربة الصادقة التي يمتزج فيها الفكر بالوجدان . وضح ذلك من خلال الأبيات .
(ب) - ما أثر العاطفة في اختيار الشاعر للألفاظ ؟
(جـ) - وضح جوانب الوحدة العضوية في الأبيات .
(د) - استخرج من الأبيات : - صورة بيانية ، ووضح سر جمالها .
- أسلوباً إنشائياً وبين غرضه . - محسناً بديعياً ، وبين قيمته الفنية .
































الأدب " أدب المسرحية "
المسرحية : قصة تمثيلية تعرض فكرةً أو موضوعًا أو موقفًا من خلال حوار يدور بين شخصيات مختلفة .
أنواع المسرحية من حيث الحجم

1 - فصل واحد كمسرحية "ملك القطن" ليوسف إدريس.
2 - ثلاثة فصول ، وهي الغالبة حالياً .
3 - خمسة فصول كمسرحية "الصفقة" لتوفيق الحكيم .
المفهوم القديم لـ" وحدة المسرحية " يقصد به :
1 - وحدة الزمان : فلا يزيد مدى أحداثها عن أربع وعشرين ساعةً .
2 - وحدة المكان ؛ فلا يقع الحدث المسرحي في أكثر من مكان .
3 - وحدة الحدث : بحيث تدور فصول المسرحية في فلك حدث رئيسي واحد.
المفهوم الحديث :
أصبح الكاتب المسرحي الحديث لا يلتزم بذلك ، ولكنه مهتم بـ
1 - الوحدة المسرحية الناشئة عن الدقة في توزيع الاهتمام .
2 - ومراعاة التوازن بين الفصول والأجزاء حتى تخضع لجاذبية النهاية .
الهيكل العام للمسرحية

1 - العرض : ويأتي في الفصل الأول ، وفيه يتم التعريف بموضوع المسرحية والشخصيات .
2 - التعقيد : ويقصد به الطريقة التي يتم بها تتابع الأحداث في تسلسل طبيعي من البداية إلى الوسط إلى النهاية .
3 - الحل : الذي تنتهي به المسرحية ويكشف عن عقدتها .
أسس بناء المسرحية

1- الفكرة قد تكون اجتماعية : (الست هدى ) لأحمد شوقي .
أو سياسية : كفكرة مسرحية (وطني عكا )لعبد الرحمن الشرقاوي .
أو أخلاقية : كفكرة مسرحية (حفلة شاي) لمحمود تيمور
2 – الحكاية هي : جسد المسرحية، وعن طريقها تنمو وتتقدم، بحيث تتركز الأحداث على قضية يدور حولها الصراع .
3 – الشخصيات و هى النماذج البشرية التي اختارها الكاتب لتنفيذ أحداث المسرحية، أنواع الشخصيات : - شخصية محورية (أساسية) : كشخصية (مبروكة) في مسرحية "الصفقة" لتوفيق الحكيم.- شخصية ثانوية (مساعدة) : ينحصر دورها في معاونة الشخصيات المحورية كشخصية "الصراف أو حلاق القرية" في نفس المسرحية . و قد تكون الشخصية إما محورية ثابتة أو نامية مطورة . و إما ثانوية ثابتة أو مطورة . و لكل شخصية جوانبها الشكلية من الطول والقصر والاجتماعية كالغنى والفقر والنفسية كالحب والبغض، وتظهر براعة الكاتب في رسم كل هذه الجوانب من خلال الأحداث وتطور الحوار وتدفقه .
4 – الصراع هو : ( الجانب المعنوى ) الاختلاف الناشئ من تناقض الآراء ووجهات النظر بالنسبة لقضية أو فكرة ما بين شخصيات المسرحية .
- أنواع الصراع : قد يكون هدا الصراع اجتماعيًا أو خلقياً أو ذهنيًا
5 - الحوار أو الأسلوب : ( الجانب الحسى ) هو : اللغة التي تتوزع على ألسنة الشخصيات في المواقف المختلفة ، وتسمى العبارة التي تنطقها الشخصية ( بالجملة المسرحية ) التي تختلف طولاً وقصرًا باختلاف المواقف ، كما تتفاوت في فصاحتها تبعًا لمستوى الشخصية ، وطبيعة الفكرة التي تعبر عنها .
لم يعرف تراثنا العربي القديم فن المسرحية

1- بسبب حياة الترحال وعدم الاستقرار عند العرب .
2- أشبع الشعر حاجتهم الفنية فاستغنوا به عن غيره من الفنون.
3- عقيدة التوحيد لدى المسلمين لا تتناسب مع الطابع الوثني للمسرح الإغريقي.
** مرت المسرحية العربية في منتصف القرن التاسع عشر بمراحل منها :
1- مرحلة مارون النقاش في بيروت . رائد المسرح العربي أول مسرحية له ( البخيل ) و يغلب على أعماله جانب الفكاهة الغناء .
2- يعقوب صنوع في مصر . يقوم بنفس دور مارون النقاش ، فقدم ما يزيد على اثنتين وثلاثين مسرحية - موضوعاتها : تقوم على النقد السياسي و الاجتماعي . و تغلب عليها اللغة العامية .
3- ميلاد المسرحية الاجتماعية الخالصة على مسرح ( جورج أبيض ) الذي كان عائدا من بعثته من فرنسا 1910م ، وعلى مسرحه مثلت لأول مرة مسرحية ( مصر الجديدة ) سنة 1913م لكاتبها ( فرح أنطون ) .
4- وتعددت اتجاهات المسرحية الحديثة على يد محمد تيمور وأخيه محمود ، وازدهرت على يد شوقي " شعرا " ، وتوفيق الحكيم " نثرا " ، وسار عزيز أباظة على منهج شوقي ، واتجه آخرون إلى الشعر الحر كصلاح عبد الصبور ، وعبد الرحمن الشرقاوي وفاروق جويدة .
رائد المسرحية النثرية في الأدب العربي : توفيق الحكيم الذي بدأ نشاطه المسرحي النثري من مسرحياته ( أهل الكهف )

المسرحية بعد ثورة 1952م :
1 - ظهرت مسرحيات تنقد المجتمع المصري قبل الثورة مثل مسرحية "المزيفون" لمحمود تيمور .
2 - ظهرت مسرحيات تصوير القرية، وكفاح الفلاح من أجل الأرض مثل مسرحية "الصفقة" لتوفيق الحكيم "وملك القطن" ليوسف إدريس.
3 - ظهور مسرحيات تصور الكفاح ضد الغزو الثلاثي سنة 1956 مثل : مسرحية "اللحظة الحرجة" ليوسف إدريس.
4 - ظهرت مسرحيات عبد الرحمن الشرقاوى و صلاح عبد الصبور و فاروق جويدة .

على العربى
05-05-2014, 06:00 AM
لك كل الشكر والود- لكن لماذا لاتنشره ward