المؤمن محبوب من الله محترم بين الناس؛لأنه فاعل لكل خير، تراه فىخلقه مهذباً

إعراب كلمة مهذباً فى الجملة التالية حال أم مفعول به ثان ولماذا ؟

تعرب حالا لان تري هنا بصرية تنصب مفعولا واحدا هو الهاء

لتمام الفائدة الفعل راي ينصب مفعولين اذاكانت يقينية بمعني علم اوظنية بمعني ظن او حلمية مثل قوله تعالي ((اني اراني اعصر خمرا)) وتنصب مفعولا واحدا ان كانت بصرية بمعني ابصر مثل رايت المسلسل

هنا قلبية وليست بصرية وعليه كلمة مهذبا مفعول ثاني
ثانيا : الحال فضلة يمكن الاستغناء عنه ويتم المعني بدونه لو حزفناه من الجملة ( موضع السؤال ) تفقد الجمله معناها وعليه فهو ركن ( مفعول ) وليس فضلة ( حال )

مهذبا : مفعول به ثانٍ إن شاء الله لأن تراه هنا بمعني تجده فهي يقينية

مهذبا: مفعول به ثان لأنرأى هنا بمعنى علم فهي من أفعال اليقين ولا يمكن الاستغناء عنها وأأكد رأي أ/ أبو ربيع

مفعول به ثانى وتقدير الجملة ..........المؤمن مهذب فى خلقه................لأن المفعولين أصلهما المبتدأ والخبر

هى حال ان شاء الله

كلمة مهذبًا تعرب حال لأن رأى بصرية تنصب مفعولا به واحدا حتى وإن كان أصل الجملة - هو فى خلقه مهذب - أى مبتأ وخبر , وإن كان هناك دليل يثبت عكس ذلك برجاء الافادة

مهذبا تعرب مفعولا به ثان لان الرؤية هنا معنوية