أعرب الكلمة التالية
لاتقترب من الاسد تنجو

فعل مضارع مجزوم بحذف حرف العلة

طيب الواو مازالت باقية فى تنجو

مضارع مرفوع بضمة مقدرة عادي لأن جزم المضارع في حواب الطلب جائز مش واجب

مضارع مرفوع بالضمة المقدرة فهو غير مترتب على الطلب فهو ليس امرا ايجابيا .

فعل مضارع مرفوع لانه غير محبب لنفس

هو فعل مضارع :d بس في حاجة في الواو بأه الله اعلم :d

مضارع مرفوع .. لأن" جواب النهى يجب ان يكون امرا محبوبا ليجزم و اذا كان امرا مذموما يرفع"

بالضمه المقدره لأن ده فعل معتل الاخر

فعل مضارع مرفوع بالضمة لأن الاقتراب من الاسد شىء غير محبب من النفس

أعتقد
فعل مضارع مرفوع وذلك لأن جواب الطلب جائز الجزم

إنما
لو كانت
اقترب من الأسد تنجو .... لما يقترب أكيد مش هينجوا ...لأن ده غير مترتب على ده .. كدة نقدر نقول مرفوع لأنه غير محبب
إنما طالما الجواب مترتب على الطلب يبقى كدة (مرفوع أومجزوم فى جواب الطلب)

الرفع يكون على حذف المبتدأ وهو ما ذكره الثمانيني رحمه الله في الفوائد والقواعد أي : أنت تنجو

تنجو : فعل مضارع مجزوم لوقوعه فى جواب النهى لأنه ترتب على الطلب أمر محبوب ففى هذه الحالة يجزم أما لو ترتب على الطلب أمر مكروه مثلا لا تقترب من الأسد يأكلك ففى هذه الحالة يرفع

ليس الأمر متعلقا بحب أو كره ولم يشر سيبويه إلى شيء من هذا أبدا في كتابه ولا فيما نعرفه من من مصنفات العلماء بل إن مدار الأمر كله متعلق بقضية هل الجواب مترتب على الطلب أم لا ، فإن كان مترتبا فالكثير فيه الجزم ، ويكون فيه الرفع فعلى إضمار المبتدأ ، أما إن كان الجواب غير مترتب على الطلب تعين الرفع فقط .

فعل مضارع مجزوم وعلامة جزمة حذف حرف العلة والمفروض تحذف الواو
? شرط الجزم بعد النهى عند سقوط فاء السببية :
آراء العلماء في المسألة
file:///C:/DOCUME%7E1/ADMINI%7E1/LOCALS%7E1/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image001.gif

بعض العلماء
ó اشترط لجزم المضارع في جواب النهى :
ó أن يصح المعنى بتقدير إن الشرطية قبل لا
file:///C:/DOCUME%7E1/ADMINI%7E1/LOCALS%7E1/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image002.gifبمعنى

ó إذا صح المعنى مع التقدير جزم المضارع
ó مثل : لا تدن من الأسد تسلم .
ó فالمعنى في المثال : يصح بتقدير إن الشرطية مع لا . فتقول : إن تدن من الأسد تسلم
ó إن لم يصح المعنى مع التقدير رفع المضارع
ó مثل : لا تسرف في الأكل تسمن .
ó فالمعنى في المثال : لا يصح بتقدير إن الشرطية مع لا .
ó فلا تقول : إن لا تسرف في الأكل تسمن .


الكسائي
? لم يشترط هذا الشرط ولهذا أجاز :
· لا تدن من الأسد يأكلْك
· لا تهمل ترسبْ .
? بجزم المضارع : يأكلك & وترسب
? لأن الشرط عنده هو : صحة وقوع إن فقط فيصبح المثال بتقدير إن دون لا :
· إن تهمل ترسب .
· إن تدن من الأسد يأكلك .
? إذاً فالمعنى صحيح ، وعليه يجزم المضارع .