بسم الله الرحمن الرحيم
إنها مشكلة كبيرة على كافة المستويات والأصعدة، انتشرت في البلاد انتشار النار في الهشيم، لا فرق بين المدن الكبيرة والأرياف، لا فرق بين كبيرة وصغيرة ولا بين محجبة وسافرة، كلهن يتعرضن لها، حتى باتت تؤرق المهتمين بها المدركين لخطورتها، يسعون لإيجاد علاج لها، ولكن الكثيرين منهم، يعالج نتائج الظاهرة فقط، بناء على رؤيته القاصرة، وقليل منهم من يتطرق إلى أسبابها، ويتعمق في تحليلها، ليصل إلى العلاج الكامل الصحيح، الذي يعالج جذور المشكلة ونتائجها وتداعياتها في آن واحد، دون إفراط ولا تفريط.
نعم .. إنها مشكلة بل جريمة التحرش ال***ي، تلك الجريمة التي طفت على السطح قبل سنوات، وكانت في البداية تحرش لفظي، إلا أنه قبل سنوات قليلة وفي أحد الأعياد، ظهرت المشكلة بشكل فج، في محاولات التحرش الجسدي بالفتيات في وسط العاصمة المصرية القاهرة، في وضح النهار، وقد رأيتها على اليوتيوب في ظل عجز كامل من الأهالي والمارة عن حماية الفتيات من الذئاب المفترسة، وتكررت تلك الظاهرة الكارثية -التي لا يمكن نعتها بأقل من الإجرام- مرارا وتكرارا، دون أن يتم الوصول إلى حل لها، وقد تفاقمت حتى بلغت حدا غير مسبوق. وكلنا يعرف ماحدث مؤخرا فى ميدان التحرير.....


هذه المشكلة فما العلاج من وجهة نظركم وما اسبابها..


وكيف فقدنا النخوة الى هذا الحد ؟ كيف وصل بنا الحال الى ان يترك المارة هذه الافعال الشنيعة تحدث فى الشارع لنسائنا دون تدخل منهم لمنعها .....


اين الخطأ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
انتظر تفاعلكم

هذه الكارثة لها عدة أبعاد ( دينية - أخلاقية - اجتماعية - اقتصادية - أمنية - اعلامية ) .

وهي أيضاً مشكلة تراكمية .

ونظراً لأنها مشكلة معقدة ومتشابكة وتراكمية , فلن يتم إيجاد حلول لها سريعة وفعالة سوي الردع ( ثم يأتي بعد ذلك علاج هذه الأبعاد تدريجياً وبصورة متوازية ) .

ولكن هذا الردع يحتاج إلي الالتزام بضوابط محددة وعادلة حتي لا يتحول إلي أمور أخري .

شكراً علي هذا الموضوع أ/ محمد .

خالص تحياتي

الموضوع .. صعب وشائك .. وكما ذكر الأستاذ / علي معظم المسببات .. أضف إليها الأسباب الإليكترونية ( المواقع ال***ية ) علي النت .. ولنري كيف أننا ونحن صائمون ورمضان علي الأبواب كل عام وأنتم بخير .. كيف نلتهم الأكل الموجود بسبب صيام عدة ساعات .. فماذا تنتظر من جوعي سنين ماضية وينتظرهم ربما سنين قادمة .. ولم يضرب مدفع إفطارهم بعد وربما لن يضرب مطلقا .. وهو مفتقد تلك الأبعاد ( دينية - أخلاقية - اجتماعية - اقتصادية - أمنية - اعلامية ) أو غالبيتها .. فالردع القاسي هنا هو من أولي الحلول .. وفقا للثقافات الضحلة والتنشئة غير المتوازنة .. والحقوق الأدمية المهدرة

هذه الكارثة لها عدة أبعاد ( دينية - أخلاقية - اجتماعية - اقتصادية - أمنية - اعلامية ) .

وهي أيضاً مشكلة تراكمية .

ونظراً لأنها مشكلة معقدة ومتشابكة وتراكمية , فلن يتم إيجاد حلول لها سريعة وفعالة سوي الردع ( ثم يأتي بعد ذلك علاج هذه الأبعاد تدريجياً وبصورة متوازية ) .

ولكن هذا الردع يحتاج إلي الالتزام بضوابط محددة وعادلة حتي لا يتحول إلي أمور أخري .

شكراً علي هذا الموضوع أ/ محمد .

خالص تحياتي








الف الف شكر على المرور
وكما اشرت يجب اولا البتر والردع ثم بث القيم والاخلاق أى العلاج للاجيال القادمة

الموضوع .. صعب وشائك .. وكما ذكر الأستاذ / علي معظم المسببات .. أضف إليها الأسباب الإليكترونية ( المواقع ال***ية ) علي النت .. ولنري كيف أننا ونحن صائمون ورمضان علي الأبواب كل عام وأنتم بخير .. كيف نلتهم الأكل الموجود بسبب صيام عدة ساعات .. فماذا تنتظر من جوعي سنين ماضية وينتظرهم ربما سنين قادمة .. ولن يضرب مدفع إفطارهم بعد وربما لن يضرب مطلقا .. وهو مفتقد تلك الأبعاد ( دينية - أخلاقية - اجتماعية - اقتصادية - أمنية - اعلامية ) أو غالبيتها .. فالردع القاسي هنا هو من أولي الحلول .. وفقا للثقافات الضحلة والتنشئة غير المتوازنة .. والحقوق الأدمية المهدرة

الف الف شكر وشرفنى مرورك واتمنى المزيد من المشاركات حتى نستفيد من خبرات حضرتك تقبل خالص تحياتى

انه بالخروج من النظرة الضيقة والفكر المتحجر، إلى فضاء التفكير الواسع حول أسباب تلك الظاهرة الجريمة ، نجدها أسبابا كثيرة، إلا أنه يمكن تلخيص أهم هذه الأسباب في نقاط رئيسية وهي:
1-الابتعاد عن تعاليم الدين: لقد انتشر التبرج بشكل رهيب ومخيف حتى أن الكثير من الفتيات يمكن وصفهن دون حرج أو تجن أو افتراء بـ"الكاسيات العاريات"، فلا يكاد لباسهن يستر شيئا من أجسادهن، فهن مكشوفي الرأس والجيب وأعلى الصدر والساقين، كما أن هذا اللباس ضيق على الجسد، فيصفه ويبرز ما تحته، فهذا اللباس الفاضح من الطبيعي والمنطقي أنه يثير غرائز الشباب وشهواتهم
هذا بالنسبة للفتاة أما الشباب، فإن الكثير منهم غير ملتزمين بالأمر الإلهي بغض البصر، وعدم النظر إلى المرأة الأجنبية، وبالتالي فهو ينظر حوله ليرى الكثير من الفتيات الكاسيات العاريات، وما يرتدينه من ملابس فاضحة، فتثار غريزته وتتحرك شهوته.
2-إن مشاهد التحرش التي رأيناها في مناسبات مختلفة مثل الأعياد، تشير بوضوح إلى وجود أزمة قيمية أخلاقية تضرب جنبات هذا المجتمع، فقد اندثرت الكثير من الأخلاقيات والقيم الفاضلة مع هذه الأجيال الجديدة، فمن ذا الذي كان يتصور أن يأتي يوم يجري فيه الشباب وراء الفتيات في الشارع للتحرش بهن؟!، بالطبع لا أحد، وهذا التطور المخيف ناتج عن سوء التربية وانعدام الرقابة الأسرية، وكذلك المؤسسة التعليمية التي لم يعد لها دور يذكر في الجانب التربوي، والإعلام الفاسد المضل والمضلل الذي يصور الحلال حراما والحرام حلالا، والخلق السيئ حسنا والحسن سيئا. ناهيك عن بعض البرامج الجريئة التى تتحدث عن العلاقة الحميمة ويدير هذه البرمج مذيعات متربجات
3-حالة البطالة التي يعيشها الكثير من الشباب، وحالة الترف التي يعيشها البعض منهم، فالنفس إن لم تشغلها بالحق شغلتك بالباطل، وهؤلاء ممن لا يجدون عملا فصار الجلوس على المقاهي ومعاكسة الفتيات والتحرش بهن عملا لهم.
4-عرقلة الزواج: فللأسف الشديد، لقد انتشرت في مجتمعاتنا عادة قبيحة، وهي عرقلة الزواج وبناء أسر جديدة، فلابد للشاب أن يكون له شقة صفاتها كذا وكذا، ويعمل وظيفة بمرتب لا يقل عن كذا، ثم يحضر مهرا لا يقل عن كم معين، وهذه الشروط التي تجعل الشباب يفرون من الزواج الذي يقصم ظهورهم، ويذهب بجهدهم سنوات في غمضة عين، لقد أغلقوا أمامهم سبيل الحلال الطيب، فماذا يفعلون؟!.

هذه بعض الاسباب التى يجب اولا العمل على تلاشيها لحل هذه المشكلة

تقبلوا جميعا تحياتى ......أخوكم فى الله ....

اولا الدين ثانيا الفراغ ثالثا المشاكل المحاطه بالشباب من بطاله وعدم القدرة الماليه على الزواج كلها مشاكل مجتمعيه ربنا يهديه الحال يارب

لو مشينا على قول رسولنا الكريم إذا جاءكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه فعدم المغلاه فى المستلزمات والتيسر يجعل الشباب تعف نفسها

اولا الدين ثانيا الفراغ ثالثا المشاكل المحاطه بالشباب من بطاله وعدم القدرة الماليه على الزواج كلها مشاكل مجتمعيه ربنا يهديه الحال يارب

معك حق فان البطالة لها دور كبير فى ذلك والفرد اذا لم يجد لنفسه عملا يشغله اوجد له الشيطان شرا يشغله

وزيد على ذلك غياب الرقابة المنزلية وغياب القدوة

اولا الدين ثانيا الفراغ ثالثا المشاكل المحاطه بالشباب من بطاله وعدم القدرة الماليه على الزواج كلها مشاكل مجتمعيه ربنا يهديه الحال يارب

المغالاة فى المهر والمغالاة فى الشبكة والمناظرة فى تجهيزات الزواج كل هذه اسباب ادت الى رفع سن الزواج عند الرجال ولكن للاسف ظاهرة التحرش تحدث من الشباب الاصغر سنا اكثر ممن فاتهم سن الزواج من الرجال...

تقبل خالص تحياتى

هي امور شاكئة ومتراكمة كما تحدث الزملاء الافاضل ,, فهي تحتاج الى دراسة عميقة للبحث عن حل لتلك الظاهرة بس اول خطوة ولا بد ان تطبق وباسرع وقت هي تشكيل شرطة المجتمع وتنتشر في كل المؤسسات الخدماتية وفي جميع وسائل المواصلات

بسم الله الرحمن الرحيم
إنها مشكلة كبيرة على كافة المستويات والأصعدة، انتشرت في البلاد انتشار النار في الهشيم، لا فرق بين المدن الكبيرة والأرياف، لا فرق بين كبيرة وصغيرة ولا بين محجبة وسافرة، كلهن يتعرضن لها، حتى باتت تؤرق المهتمين بها المدركين لخطورتها، يسعون لإيجاد علاج لها، ولكن الكثيرين منهم، يعالج نتائج الظاهرة فقط، بناء على رؤيته القاصرة، وقليل منهم من يتطرق إلى أسبابها، ويتعمق في تحليلها، ليصل إلى العلاج الكامل الصحيح، الذي يعالج جذور المشكلة ونتائجها وتداعياتها في آن واحد، دون إفراط ولا تفريط.
نعم .. إنها مشكلة بل جريمة التحرش ال***ي، تلك الجريمة التي طفت على السطح قبل سنوات، وكانت في البداية تحرش لفظي، إلا أنه قبل سنوات قليلة وفي أحد الأعياد، ظهرت المشكلة بشكل فج، في محاولات التحرش الجسدي بالفتيات في وسط العاصمة المصرية القاهرة، في وضح النهار، وقد رأيتها على اليوتيوب في ظل عجز كامل من الأهالي والمارة عن حماية الفتيات من الذئاب المفترسة، وتكررت تلك الظاهرة الكارثية -التي لا يمكن نعتها بأقل من الإجرام- مرارا وتكرارا، دون أن يتم الوصول إلى حل لها، وقد تفاقمت حتى بلغت حدا غير مسبوق. وكلنا يعرف ماحدث مؤخرا فى ميدان التحرير.....


هذه المشكلة فما العلاج من وجهة نظركم وما اسبابها..


وكيف فقدنا النخوة الى هذا الحد ؟ كيف وصل بنا الحال الى ان يترك المارة هذه الافعال الشنيعة تحدث فى الشارع لنسائنا دون تدخل منهم لمنعها .....


اين الخطأ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
انتظر تفاعلكم


لن أستطيع أن أضيف أكثر مماقاله زملائنا الأعزاء غير قوله تعالي" إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله ويسعون في الأرض فسادا أن ي***وا أو يصلبوا أو تقطع أيديهم وأرجلهم من خلاف أو ينفوا من الأرض ذلك لهم خزي في الدنيا ولهم في الآخرة عذاب عظيم "
العقاب الرادع للذين يفسدون في الأرض ومنهم المتحرشين ذكره الله تعالي في هذه الآيه الكريمة
لايكفي الحبس مهما كان مدته العقاب الرادع ال***
شكرا جزيلا أ/محمد علي هذا الموضوع الهام جدا

هي امور شاكئة ومتراكمة كما تحدث الزملاء الافاضل ,, فهي تحتاج الى دراسة عميقة للبحث عن حل لتلك الظاهرة بس اول خطوة ولا بد ان تطبق وباسرع وقت هي تشكيل شرطة المجتمع وتنتشر في كل المؤسسات الخدماتية وفي جميع وسائل المواصلات

الف الف شكر وشرفنى مرور حضرتك على موضوعى المتواضع

لن أستطيع أن أضيف أكثر مماقاله زملائنا الأعزاء غير قوله تعالي" إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله ويسعون في الأرض فسادا أن ي***وا أو يصلبوا أو تقطع أيديهم وأرجلهم من خلاف أو ينفوا من الأرض ذلك لهم خزي في الدنيا ولهم في الآخرة عذاب عظيم "
العقاب الرادع للذين يفسدون في الأرض ومنهم المتحرشين ذكره الله تعالي في هذه الآيه الكريمة
لايكفي الحبس مهما كان مدته العقاب الرادع ال***
شكرا جزيلا أ/محمد علي هذا الموضوع الهام جدا


مع حضرتك حق
قسما بالله العلى العظيم لو ابتليت بهذا البلاء والعياذ بالله لن يكفينى تقطيع لحم هؤلاء الذئاب باسنانى

عفانا الله واياكم وستر اعراضنا واعراض المسلمين وشعب مصر جميعا

اللهم اننا استأمناك على امهاتنا وزوجاتنا وبناتنا واخواتنا فاحفظهن ولا تخذلنا فيهن يا رب العالمين

إذا تأملنا قوله تعالى :
( فَلا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلاً مَعْرُوفاً )
نجد الآتى أن التحرش مرض يصيب الرجال ، والله يعلم أن هناك من الرجال لا ينظر للمرأة على أنه شريك له فى الحياة لها عقل وفكر لها روح ووجدان بل لا ينظر إلا للجسد وهذا شخص مريض ، فليس العيب فى صوت المرأة فمن طبيعة صوتها رقته وقد تتحدث سيدة بلغة رقيقة قد تعودتها مع شخص مريض فدون أن تدرى تصبح مطمع وفريسة لذلك الرجل الذى غاب عقله وتحكمت فيه شهواته ولذلك رب العزة يحذر النساء عند الحديث أن يكونوا حذرين فالعيب ليس فيهم بل فى المتلقى وهذه الآية دليل على ذلك .
وعلى الدولة تطبيق القانون بكل حزم وشدة ليكون رادعاً لأمثال هؤلاء المرضى وأن تكون جلسات المحاكمة لمثل هؤلاء علانية ليعلم كل مريض أنه سيوصم بتلك الجريمة أبد الدهر وسيكون عبرة لغيره ، بالإضافة لابد للأزهر ورجال الدين الذين ابتعدوا عن المشاكل الحقيقية وأخذوا يسايرون موجة البحث عن الشو الإعلامى ، لابد أن يفيق الأزهر من غيبوبته ويوعى الشباب بقيم وأخلاقيات ديننا الحنيف .
وعلى الأسرة مراقبة سلوكيات الأبناء وأصدقائهم فالمرء على دين خليله كما قال رسولنا الكريم وغرس القيم الروحية فيهم
لابد أيضا أن يقوم الإعلام بدوره ودوره عظيم ولكن غير مفعل من أعمال فنية تركز على منظومة القيم التى تبنى المجتمع
وأخيراً دور المدرسة التى يقضى بها الطلاب ساعات لابد أن تعود التربية لمدارسنا ولا عيب من أن نتعلم من دول سبقتنا كيف غرسوا فى أبنائهم جب الوطن والانتماء له

إذا تأملنا قوله تعالى :
( فَلا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلاً مَعْرُوفاً )
نجد الآتى أن التحرش مرض يصيب الرجال ، والله يعلم أن هناك من الرجال لا ينظر للمرأة على أنه شريك له فى الحياة لها عقل وفكر لها روح ووجدان بل لا ينظر إلا للجسد وهذا شخص مريض ، فليس العيب فى صوت المرأة فمن طبيعة صوتها رقته وقد تتحدث سيدة بلغة رقيقة قد تعودتها مع شخص مريض فدون أن تدرى تصبح مطمع وفريسة لذلك الرجل الذى غاب عقله وتحكمت فيه شهواته ولذلك رب العزة يحذر النساء عند الحديث أن يكونوا حذرين فالعيب ليس فيهم بل فى المتلقى وهذه الآية دليل على ذلك .
وعلى الدولة تطبيق القانون بكل حزم وشدة ليكون رادعاً لأمثال هؤلاء المرضى وأن تكون جلسات المحاكمة لمثل هؤلاء علانية ليعلم كل مريض أنه سيوصم بتلك الجريمة أبد الدهر وسيكون عبرة لغيره ، بالإضافة لابد للأزهر ورجال الدين الذين ابتعدوا عن المشاكل الحقيقية وأخذوا يسايرون موجة البحث عن الشو الإعلامى ، لابد أن يفيق الأزهر من غيبوبته ويوعى الشباب بقيم وأخلاقيات ديننا الحنيف .
وعلى الأسرة مراقبة سلوكيات الأبناء وأصدقائهم فالمرء على دين خليله كما قال رسولنا الكريم وغرس القيم الروحية فيهم
لابد أيضا أن يقوم الإعلام بدوره ودوره عظيم ولكن غير مفعل من أعمال فنية تركز على منظومة القيم التى تبنى المجتمع
وأخيراً دور المدرسة التى يقضى بها الطلاب ساعات لابد أن تعود التربية لمدارسنا ولا عيب من أن نتعلم من دول سبقتنا كيف غرسوا فى أبنائهم جب الوطن والانتماء له

بارك الله فيك علي هذا الكلام الجميل فينك يا استاذنا من زمان شكرا على المرور

حين تتنوع مناهل العلم والقيم دون ترابط فى وطن واحد

فكل سيلقى على غيره اللوم ليبرىء نفسه

الأسرة -الشارع فى القرية أو المدينة - المدرسة و الجامعة -المسجدوالكنيسة

تفرعت مسئولياتهم فتفرقت دماء الضحايا عليهم

فخرجنا بالنتيجة المرعبة

ولانجاة إلا أن نعود لقيمنا ويكون مصدر العلم والمعلومة واحد ومعلوم الجهة

إنه الدين الحنيف فلتستقى كل مناهجنا من روضه إن كنا حقا نريد النجاة

فالشباب منبع التقليد وليس هذا عيب حين يرى علمائهم تبهرهم قيم لاتتفق مع قيم مجتمعنا

لاتلقوها على البطالة وغيرها من مشكلات المجتمع

فكم من خال من العمل ويمتلك من الشهامة والرجولة ماتكفى أمة بأكملها

إنه التعليم من الأسرة مرورا بالمدرسة ثم الجامعة وتتخللها قيم الشارع الذى عكف المسجد على تأمينه بنشر القيم وعاونته المؤسسات الموكلة برعاية كل أفراد المجتمع
وقبل كل ذلك القدوة ثم يأتى حزم وحسم القانون

اللهم اصلح ذات بيننا لينصلح كل ما نحن فيه


شكرا جزيلا

حين تتنوع مناهل العلم والقيم دون ترابط فى وطن واحد

فكل سيلقى على غيره اللوم ليبرىء نفسه

الأسرة -الشارع فى القرية أو المدينة - المدرسة و الجامعة -المسجدوالكنيسة

تفرعت مسئولياتهم فتفرقت دماء الضحايا عليهم

فخرجنا بالنتيجة المرعبة

ولانجاة إلا أن نعود لقيمنا ويكون مصدر العلم والمعلومة واحد ومعلوم الجهة

إنه الدين الحنيف فلتستقى كل مناهجنا من روضه إن كنا حقا نريد النجاة

فالشباب منبع التقليد وليس هذا عيب حين يرى علمائهم تبهرهم قيم لاتتفق مع قيم مجتمعنا

لاتلقوها على البطالة وغيرها من مشكلات المجتمع

فكم من خال من العمل ويمتلك من الشهامة والرجولة ماتكفى أمة بأكملها

إنه التعليم من الأسرة مرورا بالمدرسة ثم الجامعة وتتخللها قيم الشارع الذى عكف المسجد على تأمينه بنشر القيم وعاونته المؤسسات الموكلة برعاية كل أفراد المجتمع
وقبل كل ذلك القدوة ثم يأتى حزم وحسم القانون

اللهم اصلح ذات بيننا لينصلح كل ما نحن فيه


شكرا جزيلا

الف الف شكر على هذا الكلام الجميل جدا وبارك الله فيك