محمد احمد الهادى
17-06-2014, 12:54 PM
تحذير "جهادي" من قوة "داعش" وبيان "الإخوان".. "القاسمي": أصبح لها فروع في مصر.. الزمر: ما يحدث في العراق "حرب أهلية".. و"إخواني منشق": الإخوان تخطط لعمليات إرهابية تبدأ من "المنيا" في 30 يونيو
تباينت آراء عدد من الجهاديين السابقين حول قوة تنظيم "داعش" وما أثير حول تسلله إلى الأراضي المصرية وظهوره في محافظتي الشرقية والسويس، فضلا عن بيان جماعة الإخوان المندد بال*** داخل العراق.
"الشيخ صبرة القاسمي" القيادى الجهادي السابق ومنسق عام الجبهة الوسطية لمواجهة التكفير والتفجير، قال: "أثبتت داعش الآن قوتها وأنها ليست كيانًا هلاميا ضعيفا". لافتًا إلى أنه سبق الجميع بالتحذير من قوة التنظيم وتخطيطه للتسلل إلى مصر.
وقال القاسمي لـ"فيتو": "تنظيم داعش الإرهابى أصبح له الآن فروع في مصر، وتنفذ مراحلها الأربعة التي تسبق إعلان وجودها بمصر وإنشائها للإمارة الإسلامية بها".
وأكد طارق الزمر، القيادي بجماعة الجهاد الإسلامي، أن ما يحدث في العراق يمثل حربًا أهلية طائفية، سيدفع ثمنها الجميع.
وأضاف أن: الولايات المتحدة الأمريكية، ستندم على هذه الحرب طويلا كما يندم عليها الوطن العربى بأكمله.
فيما علق عمرو عمارة، القيادى المنشق عن جماعة الإخوان المسلمين، على بيان الإخوان المندد بال*** في العراق واقتتال أبناء الوطن الواحد: "الإخوان يخططون لمخطط قذر أصبح واضحًا جدا خاصة بعد هذا البيان، حيث تشكل الجماعة الآن مجموعة مسلحة كـ"داعش" لتنفيذ عمليات إرهابية يوم 30 يونيو المقبل، تبدأ من سيناء والصعيد وبالتحديد المنيا.
وتابع عمارة: السر الرئيسى وراء هذا البيان الإخوانى استعدادهم لتبرئة أنفسهم من أحداث ال*** المتوقع حدوثها يوم 30 يونيو من خلال تلك الجماعة المسلحة التي شكلوها.
ومن جانبه، قال وليد البرش، مؤسس تمرد الجماعة الإسلامية، تعليقًا على بيان جماعة الإخوان المسلمين الإرهابية المحظورة بشأن رفضها لما أطلقت عليه ال*** والاقتتال الداخلى بين المسلمين والمسلمين، أبناء الوطن الواحد في العراق، إن "الإخوان لا يزالون يتاجرون بالدين في ازدواجية لم يعد يصدقها الشعب المصرى، فهم يحاولون الظهور بمظهر الخائف على دماء المسلمين، ويصدرون الفتاوى وهم ليسوا أهلا لها".
وأوضح البرش أنه إذا كانت دماء العراقيين حرامًا الآن، لماذا لم تكن كذلك يوم دخلتم بغداد على ظهور الدبابات الأمريكية فى2003 ؟ ولماذا دماء المصريين حلال؟".
http://www.vetogate.com/1071954
تباينت آراء عدد من الجهاديين السابقين حول قوة تنظيم "داعش" وما أثير حول تسلله إلى الأراضي المصرية وظهوره في محافظتي الشرقية والسويس، فضلا عن بيان جماعة الإخوان المندد بال*** داخل العراق.
"الشيخ صبرة القاسمي" القيادى الجهادي السابق ومنسق عام الجبهة الوسطية لمواجهة التكفير والتفجير، قال: "أثبتت داعش الآن قوتها وأنها ليست كيانًا هلاميا ضعيفا". لافتًا إلى أنه سبق الجميع بالتحذير من قوة التنظيم وتخطيطه للتسلل إلى مصر.
وقال القاسمي لـ"فيتو": "تنظيم داعش الإرهابى أصبح له الآن فروع في مصر، وتنفذ مراحلها الأربعة التي تسبق إعلان وجودها بمصر وإنشائها للإمارة الإسلامية بها".
وأكد طارق الزمر، القيادي بجماعة الجهاد الإسلامي، أن ما يحدث في العراق يمثل حربًا أهلية طائفية، سيدفع ثمنها الجميع.
وأضاف أن: الولايات المتحدة الأمريكية، ستندم على هذه الحرب طويلا كما يندم عليها الوطن العربى بأكمله.
فيما علق عمرو عمارة، القيادى المنشق عن جماعة الإخوان المسلمين، على بيان الإخوان المندد بال*** في العراق واقتتال أبناء الوطن الواحد: "الإخوان يخططون لمخطط قذر أصبح واضحًا جدا خاصة بعد هذا البيان، حيث تشكل الجماعة الآن مجموعة مسلحة كـ"داعش" لتنفيذ عمليات إرهابية يوم 30 يونيو المقبل، تبدأ من سيناء والصعيد وبالتحديد المنيا.
وتابع عمارة: السر الرئيسى وراء هذا البيان الإخوانى استعدادهم لتبرئة أنفسهم من أحداث ال*** المتوقع حدوثها يوم 30 يونيو من خلال تلك الجماعة المسلحة التي شكلوها.
ومن جانبه، قال وليد البرش، مؤسس تمرد الجماعة الإسلامية، تعليقًا على بيان جماعة الإخوان المسلمين الإرهابية المحظورة بشأن رفضها لما أطلقت عليه ال*** والاقتتال الداخلى بين المسلمين والمسلمين، أبناء الوطن الواحد في العراق، إن "الإخوان لا يزالون يتاجرون بالدين في ازدواجية لم يعد يصدقها الشعب المصرى، فهم يحاولون الظهور بمظهر الخائف على دماء المسلمين، ويصدرون الفتاوى وهم ليسوا أهلا لها".
وأوضح البرش أنه إذا كانت دماء العراقيين حرامًا الآن، لماذا لم تكن كذلك يوم دخلتم بغداد على ظهور الدبابات الأمريكية فى2003 ؟ ولماذا دماء المصريين حلال؟".
http://www.vetogate.com/1071954