mrmorsy
20-06-2014, 05:57 PM
http://www.dostor.org/upload/photo/news/63/1/500x282o/926.jpg?q=3
داعش العراق
يوم تلو الآخر يتأكد ارتباط جماعة الإخوان الإرهابية، بباقي الميليشيات الإرهابية عبر العالم، ففي خطوة كاشفة أظهرت صفحات الإخوان على مواقع التواصل الاجتماعي والصفحة الرسمية " إخوان اون لاين" ابتهاجها بما توصل إليه تنظيم داعش الإرهابي في العراق واعتبرت الأمر بمثابة ثورة، إلا أن الجماعة تداركت خطأها وقامت سريعًا بسحب بيان تورطها.
ورغم أن تنظيم " داعش" وصف المعزول بالمرتد من قبل، إلا أن ذلك لا يمنعهم من تقديم التهنئة، حيث هاجم أبو محمد العدناني المتحدث باسم الدولة الإسلامية بالعراق والشام مرسى ووصفه بالمرتد الذي خرج إلي سيناء بجيشه لمحاربة الموحدين هناك.
قال سامح عيد، الباحث فى شئون الحركات الاسلامية، ان ما فعلته جماعة الاخوان جريمة مكتملة الاركان، لابد ان تتراجع عت تصريحاتها لانها دليل واضح على تشجيعها ال*** الطائفى، ولا بد ان تتبرأ وتستنكر ما يقوم به تنظيم داعش، واذا لم يحدث ذلك عليهم التوقف عن الادعاء أنهم مسلمين وينبذون ال***.
وأشار مروان يونس، عضو الهيئة البرلمانية لحزب الحركة الوطنية، ان ما يحدث تأكيد واضح على العلاقات الوطيدة بين جماعة الاخوان والتنظيمات الارهابية فى العالم، وبات واضحا امام اعين الجميع ان تنظيم الاخوان ارهابى يدعم جماعات ارهابية وان كان يتستر خلف الديموقراطية.
وقال ان كل من يدعى ان الاخوان جماعة غير ارهابية لتحقيق مصالحه السياسة عليه ان يستفيق، ولابد من التعامل معه على اساس انه ارهابى، مشيراالى ان ما يحدث فى العراق اكبر من قدرة تنظيم داعش وانه عبارة عن مجموعة من تشكيلات ارهابية من جيش البعض وجيش صدام وغيرهم.
واضاف ان الوضع فى العراق خطير وعلى دول الخليج تدارك الموقف وتبادر برد فعل سريع حتى لا تتنامى قدرة هذه المجموعة.
وقال عبد المنعم سعيد، الخبير العسكرى، ان التهنئة واجبة بين الفصائل الإرهابية المتماثلة، وأكد أن هذه التهنئة دليل قاطع على على ان الاخوات تنظيم عالمى فى جميع الدول، لان تنظيم الاخوان بدأ بالاساس من مصر وانتشر إلى باقي العالم.
واشار الى ان الامر يرضح انها جماعة مسلحة تبتغى الحكم وليس الدعوة الدينية والتدين ولا علاقة لها بالاسلام، وانا جماعة ارهابية وستظل ارهابية.
وقال اللواء نبيل فؤاد، الخبير الاستراتيجى، ان ما تقوم به جماعة الاخوان افلاس فلا يمكن لاى انسان غيور على وطنة أن يستعدى جهة اجنبية تستهدف بلاده، مهما كانت الظروف، واعتبر ان ذلك ساقطة وخطأ جسيم يسجل لهم، مضيفا ان اتصال الاخوان بهذه الجماعات الارهابية لا يمكن تقبله.
وقال عبد الرافع درويش، الخبير الاستراتيجى، ان داعش اختصار للدولة الاسلامية فى العراق والشام، ويقابله تنظيم "دالم" الدولةالاسلامية فى ليبا ومصر، وهذه التنظيمات تخدم اهداف التنظيم العالمى للاخوان المسلمين، فى محاولة لاقامة الامارة الاسلامية، الاخوان.
واضاف ان الاخوان وداعش شئ واحد، وعندما تقدم الاخوان التهنئة لداعش فهى بالاساس تهنئ نفسها الى ما حققتها على ارض الواقع، مشيرا الى ان هناك مؤامرة متكاملة الاركان على العراق، وعلى الدول العربية التوحد وتفعيل اتفاقية التعاون المشترك لمواجهة تنظيم داعش والاخوان ومنعها من تنفيذ مخططها.
http://www.dostor.org/631926
داعش العراق
يوم تلو الآخر يتأكد ارتباط جماعة الإخوان الإرهابية، بباقي الميليشيات الإرهابية عبر العالم، ففي خطوة كاشفة أظهرت صفحات الإخوان على مواقع التواصل الاجتماعي والصفحة الرسمية " إخوان اون لاين" ابتهاجها بما توصل إليه تنظيم داعش الإرهابي في العراق واعتبرت الأمر بمثابة ثورة، إلا أن الجماعة تداركت خطأها وقامت سريعًا بسحب بيان تورطها.
ورغم أن تنظيم " داعش" وصف المعزول بالمرتد من قبل، إلا أن ذلك لا يمنعهم من تقديم التهنئة، حيث هاجم أبو محمد العدناني المتحدث باسم الدولة الإسلامية بالعراق والشام مرسى ووصفه بالمرتد الذي خرج إلي سيناء بجيشه لمحاربة الموحدين هناك.
قال سامح عيد، الباحث فى شئون الحركات الاسلامية، ان ما فعلته جماعة الاخوان جريمة مكتملة الاركان، لابد ان تتراجع عت تصريحاتها لانها دليل واضح على تشجيعها ال*** الطائفى، ولا بد ان تتبرأ وتستنكر ما يقوم به تنظيم داعش، واذا لم يحدث ذلك عليهم التوقف عن الادعاء أنهم مسلمين وينبذون ال***.
وأشار مروان يونس، عضو الهيئة البرلمانية لحزب الحركة الوطنية، ان ما يحدث تأكيد واضح على العلاقات الوطيدة بين جماعة الاخوان والتنظيمات الارهابية فى العالم، وبات واضحا امام اعين الجميع ان تنظيم الاخوان ارهابى يدعم جماعات ارهابية وان كان يتستر خلف الديموقراطية.
وقال ان كل من يدعى ان الاخوان جماعة غير ارهابية لتحقيق مصالحه السياسة عليه ان يستفيق، ولابد من التعامل معه على اساس انه ارهابى، مشيراالى ان ما يحدث فى العراق اكبر من قدرة تنظيم داعش وانه عبارة عن مجموعة من تشكيلات ارهابية من جيش البعض وجيش صدام وغيرهم.
واضاف ان الوضع فى العراق خطير وعلى دول الخليج تدارك الموقف وتبادر برد فعل سريع حتى لا تتنامى قدرة هذه المجموعة.
وقال عبد المنعم سعيد، الخبير العسكرى، ان التهنئة واجبة بين الفصائل الإرهابية المتماثلة، وأكد أن هذه التهنئة دليل قاطع على على ان الاخوات تنظيم عالمى فى جميع الدول، لان تنظيم الاخوان بدأ بالاساس من مصر وانتشر إلى باقي العالم.
واشار الى ان الامر يرضح انها جماعة مسلحة تبتغى الحكم وليس الدعوة الدينية والتدين ولا علاقة لها بالاسلام، وانا جماعة ارهابية وستظل ارهابية.
وقال اللواء نبيل فؤاد، الخبير الاستراتيجى، ان ما تقوم به جماعة الاخوان افلاس فلا يمكن لاى انسان غيور على وطنة أن يستعدى جهة اجنبية تستهدف بلاده، مهما كانت الظروف، واعتبر ان ذلك ساقطة وخطأ جسيم يسجل لهم، مضيفا ان اتصال الاخوان بهذه الجماعات الارهابية لا يمكن تقبله.
وقال عبد الرافع درويش، الخبير الاستراتيجى، ان داعش اختصار للدولة الاسلامية فى العراق والشام، ويقابله تنظيم "دالم" الدولةالاسلامية فى ليبا ومصر، وهذه التنظيمات تخدم اهداف التنظيم العالمى للاخوان المسلمين، فى محاولة لاقامة الامارة الاسلامية، الاخوان.
واضاف ان الاخوان وداعش شئ واحد، وعندما تقدم الاخوان التهنئة لداعش فهى بالاساس تهنئ نفسها الى ما حققتها على ارض الواقع، مشيرا الى ان هناك مؤامرة متكاملة الاركان على العراق، وعلى الدول العربية التوحد وتفعيل اتفاقية التعاون المشترك لمواجهة تنظيم داعش والاخوان ومنعها من تنفيذ مخططها.
http://www.dostor.org/631926