zizo2_2
18-02-2006, 01:28 AM
المواساة: العاطفية وأثرها في العلاج من الجرح العاطفي
هدفنا: أن نسمح لذاتنا الجريحة بأن تهدأ عن طريق الرعاية والاهتمام أو الأفعال الصادرة عن شخص واحد على الأقل ممن يقبلون ويحترمون مشاعرنا ويبرهنون على اهتمامهم الصادق بسلامتنا.
ومن المؤسف إننا نستخدام الكثير من هذه الأعذار المجنونة لكي ننكر على انفسنا حق في الحصول على المواساة. (إنها تستحق صفة مجنونة لأن المواساة بعد الجرح هي شيء طبيعي وعقلاني). لذا، قبل أن ننتقل إلى كيفية استطاعتك تشجيع المواساة، سأعطي بعض التلميحات حول كيفية تحرير نفسك من الأعذار المجنونة التي تمنع طلب المؤاساة.
كيف تهزم الأعذار ........... المرحلة 1
ابحث عن السبب الجذري لمقاومتك لتقبل المواساة (هناك سبب دائماً، على الرغم من أنه من الأسهل على شخص آخر في بعض الأحيان أن يدرك سبب مقاومته).
وإليك بعض الأمثلة الشائعة. الحلول مسبوقة بعلامة
الأسباب الجذرية الحلول
عدم منحك المواساة في العادة بعد ارجع إلى استراتيجية العلاج
الإصابة بجرح في طفولتك وداو الجرح
قام شخص يفترض فيه أن يخفف داو الجرح
عنك الجرح ويواسيك بخذلانك (مثل
أب غير صالح؛ أو صديق غير وفي؛
أو استشاري نفسي غير جيد).
تقدير منخفض للذات أعد بناء تقديرك لذاتك
الصداقات المهملة (التي لم تمنح قم بإعادة شحن علاقات الصداقة
وقتاً كافياً لتحقيق الحميمية).
الحكم الخاطئ على الأصدقاء سلهم عندما لا تكون في أزمة ما
إذا كانوا مستعدين لتقديم الدعم
عندما تحدث أزمة
الأصدقاء غير المناسبين (ذلك قم بعمل صداقات جديدة على الفور
النوع الذي يريد فحسب أن يرى
الجانب القوي أو المرح منك أو
لا يستطيع الفهم).
عدم توفر الوقت الكافي أو الطاقة أو اعثر على مرشد نفسي (إنهم ليسوا
الحرية للعثور على صديق مناسب جميعاً يكلفون الكثير من المال كما أنهم
يقدمون لك المواساة عبر مكالمة هاتفية)
الإفتقاد الى الحسم قم بالتدريب على الحسم؛ إن القدرة
على طلب العون يمكن أن تتحسن
بسهولة بالمران والتشجيع.
هدفنا: أن نسمح لذاتنا الجريحة بأن تهدأ عن طريق الرعاية والاهتمام أو الأفعال الصادرة عن شخص واحد على الأقل ممن يقبلون ويحترمون مشاعرنا ويبرهنون على اهتمامهم الصادق بسلامتنا.
ومن المؤسف إننا نستخدام الكثير من هذه الأعذار المجنونة لكي ننكر على انفسنا حق في الحصول على المواساة. (إنها تستحق صفة مجنونة لأن المواساة بعد الجرح هي شيء طبيعي وعقلاني). لذا، قبل أن ننتقل إلى كيفية استطاعتك تشجيع المواساة، سأعطي بعض التلميحات حول كيفية تحرير نفسك من الأعذار المجنونة التي تمنع طلب المؤاساة.
كيف تهزم الأعذار ........... المرحلة 1
ابحث عن السبب الجذري لمقاومتك لتقبل المواساة (هناك سبب دائماً، على الرغم من أنه من الأسهل على شخص آخر في بعض الأحيان أن يدرك سبب مقاومته).
وإليك بعض الأمثلة الشائعة. الحلول مسبوقة بعلامة
الأسباب الجذرية الحلول
عدم منحك المواساة في العادة بعد ارجع إلى استراتيجية العلاج
الإصابة بجرح في طفولتك وداو الجرح
قام شخص يفترض فيه أن يخفف داو الجرح
عنك الجرح ويواسيك بخذلانك (مثل
أب غير صالح؛ أو صديق غير وفي؛
أو استشاري نفسي غير جيد).
تقدير منخفض للذات أعد بناء تقديرك لذاتك
الصداقات المهملة (التي لم تمنح قم بإعادة شحن علاقات الصداقة
وقتاً كافياً لتحقيق الحميمية).
الحكم الخاطئ على الأصدقاء سلهم عندما لا تكون في أزمة ما
إذا كانوا مستعدين لتقديم الدعم
عندما تحدث أزمة
الأصدقاء غير المناسبين (ذلك قم بعمل صداقات جديدة على الفور
النوع الذي يريد فحسب أن يرى
الجانب القوي أو المرح منك أو
لا يستطيع الفهم).
عدم توفر الوقت الكافي أو الطاقة أو اعثر على مرشد نفسي (إنهم ليسوا
الحرية للعثور على صديق مناسب جميعاً يكلفون الكثير من المال كما أنهم
يقدمون لك المواساة عبر مكالمة هاتفية)
الإفتقاد الى الحسم قم بالتدريب على الحسم؛ إن القدرة
على طلب العون يمكن أن تتحسن
بسهولة بالمران والتشجيع.