ذهب من تقدم للترقية شيخ معهد أمس ، فأصدر مدير المنطقة فرمان سلطاني بحرمان من لم يحصل الدرجة الأولى قبل 2005 ، رغم قبول أوراقه مستوفاة الشروط ، طبقا لقانون الكادر
فالسؤال :
1- لماذا ألغى مدير المنطقة قانون الكادر ومسمياته ، واعتمد على قانون العاملين القديم ؟ وأي سند قانوني له في ذلك ؟
2- ما فائدة هذه المقابلة ،إذا اعتمد مدير المنطقة على الأقدمية المطلقة ؟

ألا نسعى الدول للدفع بالكفاءات للأمام ووضع الرجل المناسب في المكان المناسب ؟

هل كتب على الأزهر العمل وفقا لقانون الكتاتيب ، ولا توجد قضية ترفع ضد الأزهر إلا وكسبها من يشكوا الأزهر للطبيخة في تطبيق القانون ،
وأقول أخير لو كنا في دولة قانون حقا لعوقب أي مسئول يخالف القانون مهما كان منصبه

لا حول ولا قوة الا بالله انا مدرس اول منذ 2009 الكادر يقولى انت مطلعلكش قرار

هناك موجهين تم ترقيتهم وهم لم يحصلوا على الأولى الا فى2005 فما حكمهم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هل سيعودا لما كانوا عليه ام سيبقوا مكانهم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
يبقى انت اكيد في مصر عجبى

اذهب إلى النيابة الإدارية إن كان لك حق وبلاش وجع دماغ

يااخى الفاضل وكيل الوزارة لايملك ان يمنعك هذه قرارات الازهر والتنسيق ينفذ ماياتى له من تعليمات وهل يصح ان ياتى من هو احدث منك شيخا عليك

لا ننسى الرسوب الوظيفى فى الدرجات المالية وأفضل نظام للترقية النظام القديم الذى يعتمد على الأقدمية الذى يعطى لكل شخص حقه بعيداً عن المحسوبية!!

نعم فعلا معك حق فيما تقول وهو المناسب لنا

اولا بند الكفاءة دا باب مقنن للواسطة والمحسوبية وهذة شهادة مني بذلك
والاعتماد علي الاقدمية رجعية وروتين وتخلف
ثانيا في الدول المتقدمة يعقدون دورات تدريبية بجد وعلي احدث نظم ويطلب من المتدرب عمل مقترح يفيد العملية التعليمية وهنا الكفء يستحق الترقية
وانا مع ىالنظام الاخير والله اعلم .

لا اجتهاد مع وجود النص
حيث أن قانون الكادر الذي تقدم المعلمون للترقي على أساسه وضع حد أدني للشروط على أساسها تقدم الجميع وقبلت أوراقهم لكونها مستوفاة الشروط ، فلا يحق لأي رئيس اداري يستبعد أحدا من المقابلة على أساس أنه أحدث من غيره
لكن يمكن مراعاة الأقدمية عند تساوي الكفاءات في بقية الشروط ، فيقدم الأقدم على الأحدث بعد مقابلة الجميع
لكن تستبعد الكفؤ الذي يملك مهارات ودورات لمجرد منافسه أقدم منه ، فهذا هو سر وصول النطيحة والمتردية وما أكل السبع لمواقع القيادة والتوجيه ، وسبب تخلف التعليم

ثم ما فائدة هذه المقابلات ؟ أصبحت شيئا روتينيا لا عبرة منه
لكن الخطأ يكمن في تشكيل اللجنة ، حيث أنها يجب أن تكون بعيدة عن مشايخ الأزهر ، فتشكل من علماء تربويين ، وعلماء نفسيين ، وعلماء ادراة من أساتذة الجامعات ، ثم يتبع ذلك بأن يدخل الناجحون دورة كما نوه الأخ تتبع تخصصه لتؤهله لهذا المنصب ، ومن يرسب فيها ، يوضع على لائحة الانتظار للعام القادم

فى المناطق الاخرى بخلاف الدقهلية هل تم استبعاد الحاصلين على الدرجة الاولى 2008