مجرد رأى :

عندما تكون الصفاقة رذيلة الحوار
وتشحنها البغضاء والشحناء بإصرار
فتختار الصمت وتلتزم بالقرار
فيأبوا إلا أن يزيدوا فى المعيار
فيصبحوا كغرقى يهذون بإقتدار
فتتكشف لك أغراضاً وأهواءًا لطالما لذٌّت منها بالفرار
وتدرك حينها أن دناءة بعض الأنفس وخستها بحرٌ ماله قرار
فتحمد ربّك أن لحوار العقلاء شيمة الرقى وتأنس منهم بحٌسن الجوار
وتدعوا الله دائماً ألا بيتليك بما إبتلاهم وأن يهديهم ويغفر لهم إنه القدير العليم الغفار

® ® ®

اللهم آمين يارب العالمين


قرار صائب فقد جعل الله لمن يترك الجدال ولو كان محقا جزاء عظيما في الجنة


نسأل الله الهداية والسداد

بوركت

تحاياي

أبو العلاء
جزاكم الله خيرا
وكل عام و أنتم و الآحباب جميعاً بألف خير