يحصل الملازم بقطاع الأمن العام على 2200 جنيه شهريا مضافا إليه «حافز الوزير» وحافز تميز وإجادة، ليصل الراتب إلى 2800 جنيه،
كما يحصل الملازم أول على 2300 مضافا إليه حافز الوزير وحافز التميز ليصل إلى 3000 جنيه فقط فى النهاية،
بينما يحصل النقيب على 2600 جنيه راتبا أساسيا وحافز 450 جنيها، وحافز وزير، إضافة إلى حافز تميز 400 جنيه، وإجادة 200 جنيه، وتصل إلى 400 فى بعض الأوقات
، أما المقدم فيحصل على 4000 جنيه، وحافز وزير 800 جنيه، وحافز تميز 450 جنيها، وإجادة 200 جنيه،
بينما يحصل العقيد على 4200 وحافز وزير 850، وتميز 500 جنيه، وإجادة 200 جنيه، أما العميد فيصل راتبه الأساسى إلى 5400، وحافز وزير 950 جنيها، وتميز 600 جنيه، وإجادة 200 جنيه،
بينما يحصل حامل رتبة اللواء على راتب شهرى 6000 جنيه، ويصل إجمالى راتبه بالحوافز من 8 إلى 9 آلاف جنيه :022yb4::022yb4::022yb4::022yb4:
http://www.dostorasly.com/news/view.aspx?cdate=07072014&id=8d5b2a02-38d8-4a15-b605-2312dbd6049e

«الأقصى للأجور» يهدد ضباط «الداخلية»
الإثنين 7 يوليو 2014 - 2:36 م محمد عبد الجليل مصر (http://www.dostorasly.com/Politics/Eg-Politics)
http://dostorasly.com/uploadedimages/Sections/Politics/Egypt%20Politics/big/ssherqvf.jpg
مصدر بالوزارة: القانون لا يحقق العدالة الاجتماعية لـ29 ألف ضابط بالأمن العام

الحد الأقصى للأجور تحول إلى كابوس يؤرق منام أصحاب الرواتب الكبيرة، وعلى رأس هذه المؤسسات تقبع وزارة الداخلية جاسمة على صدر وزارة المالية، التى ترصد 23 مليار جنيه سنويا لسد احتياجات الوزارة المسؤولة عن الأمن فى ربوع مصر، فالحد الأقصى الذى من المتوقع أن يحقق العدالة الاجتماعية، التى طالبت بها ثورتان، قد يتحول إلى أزمة وكارثة بالفعل على رؤوس «الصف الأول» من قيادات «الداخلية»، بينما يستمر الظلم المالى لصغار الضباط.

عاصفة فى الوزارة

قرار رئيس الجمهورية عبد الفتاح السيسى بتطبيق الحد الأقصى للأجور وسقفه 42 ألف جنيه، من المتوقع أن يثير أزمة عاصفة بوزارة الداخلية، خصوصا مع الرواتب الخيالية التى يتقاضاها مديرو الأمن ومساعدو الوزير، ورؤساء مباحث المديريات، ومفتشو المباحث، إضافة إلى التمييز بين العاملين بوزارة الداخلية، فى الإدارات الشرطية المختلفة، والتى كانت تنذر بثورة داخل الوزارة التى تتفاوت المرتبات بها بشكل كبير، حيث يلجأ بعض العاملين بإدارات مثل الأمن العام إلى المحسوبية للالتحاق بعدد من الإدارات الشرطية الأخرى والملقبة بإدارات «الكعب العالى»، مثل الأموال العامة وشرطة الكهرباء والنقل والمواصلات، ومباحث الضرائب والرسوم، والأمن الوطنى، والسياحة، والأحوال المدنية، والنقل والمواصلات، والحراسات الخاصة، وغيرها من الإدارات التى تتبع قطاع الشرطة المتخصصة، نظرا للتفاوت الكبير فى المرتبات بين العاملين بتلك الإدارات وضباط الأمن العام.

خلل منظومة الرواتب

على الرغم مما يقال عن الحرص على تطبيق العدالة الاجتماعية بقانون الأقصى للأجور داخل وزارة الداخلية، فإنه بنظرة خاطفة إلى جدول الرواتب للضباط بالوزارة يتضح خلالها جليا مدى الظلم والتباين الذى تعانيه الغالبية العظمى من الضباط، خصوصا هؤلاء، ممن دفعهم حظهم العاثر إلى العمل بمصلحة الأمن العام وقطاعاتها، الذين يتقاضون رواتب الحد الأدنى من الأجور وتقترب رواتبهم من راتب موظفى الحكومة المبتدئين، بينما يحوز ضباط الإدارات المتخصصة أو ما تعرف بإدارات «الكعب العالى» النصيب الأكبر من الأموال.

رواتب الضباط

يحصل الملازم بقطاع الأمن العام على 2200 جنيه شهريا مضافا إليه «حافز الوزير» وحافز تميز وإجادة، ليصل الراتب إلى 2800 جنيه، كما يحصل الملازم أول على 2300 مضافا إليه حافز الوزير وحافز التميز ليصل إلى 3000 جنيه فقط فى النهاية، بينما يحصل النقيب على 2600 جنيه راتبا أساسيا وحافز 450 جنيها، وحافز وزير، إضافة إلى حافز تميز 400 جنيه، وإجادة 200 جنيه، وتصل إلى 400 فى بعض الأوقات، أما المقدم فيحصل على 4000 جنيه، وحافز وزير 800 جنيه، وحافز تميز 450 جنيها، وإجادة 200 جنيه، بينما يحصل العقيد على 4200 وحافز وزير 850، وتميز 500 جنيه، وإجادة 200 جنيه، أما العميد فيصل راتبه الأساسى إلى 5400، وحافز وزير 950 جنيها، وتميز 600 جنيه، وإجادة 200 جنيه، بينما يحصل حامل رتبة اللواء على راتب شهرى 6000 جنيه، ويصل إجمالى راتبه بالحوافز من 8 إلى 9 آلاف جنيه.. وترتفع قيمة رواتب الضباط فى الإدارات المتخصصة، حيث تتم إضافة مكافأة التحصيل والغرامات ومكافأة ضبط إلى الراتب الأساسى، التى تصل إلى أضعاف الراتب.

الكبار يدفعون الثمن

مديرو الأمن والمصالح ومساعدو الوزير ومديرو المباحث، هم الشريحة المرشحة لتطبيق الحد الأقصى عليها، حيث تتراوح رواتبهم بين 50 ألفا و400 ألف جنيه، وتعد رتب الصف الأول بالداخلية هى الوحيدة المتضررة من مقصلة الأقصى للأجور، بينما لم يعتر رواتب وشرائح بقية الضباط أى تغييرات، مما يعنى بدوره استمرار حالات التباين بين ضباط الأمن العام البالغ عددهم نحو 29 ألف ضابط من جهة، وبين ضباط الإدارات المتخصصة مثل شرطة الكهرباء والتهرب الضريبى والحراسات الخاصة والنقل والمواصلات.

مصدر أمنى رفيع المستوى قال لـ«الدستور الأصلي»، إن مدير الأمن من المفترض أنه يتقاضى من وزارة الداخلية 8 آلاف مرتبا أساسيا، بالإضافة إلى حافز وزير قدره 10 آلاف، مضافا إليه حافز تميز يتراوح بين 8 و10 آلاف جنيه طبقا لتقديرات الوزير، لافتا إلى أن مدير مصلحة السجون على سبيل المثال يحصل بالإضافة إلى راتبه على نسبة من إنتاج مصانع المصلحة من الأخشاب والأثاث والأحذية ومزارع الماشية، تضاف إلى راتبه الذى قد يصل من 200 إلى 300 ألف جنيه شهريا.
2 مليون جنيه راتب وزير الداخلية

كشف مصدر أمنى لـ«الدستور الأصلي» أن راتب وزير الداخلية -شاملا كل المسميات المالية- 2 مليون جنيه شهريا، بالإضافة إلى حصوله على أموال سائلة تحت تصرفه للإنفاق منها على بنود خاصة بالوزارة، مثل الدواعى الأمنية والمكافآت والمأموريات والنفقات الخاصة، التى لا تخضع لرقابة «المركزى للمحاسبات»، وتصطدم إشكالية تطبيق الحد الأقصى مع التعامل مع المنابع التى يحصل منها الوزير على راتبه فى شكله النهائى.

العدالة الاجتماعية وهم يصعب تحقيقه فى «الداخلية»

مصدر أمنى كشف أن تطبيق العدالة الاجتماعية فى وزارة الداخلية صعب للغاية إن لم يكن مستحيلا، بسبب أن توزيع المخصصات المالية بالوزارة يشوبه فوضى عارمة، وهو ما يعنى أن الضابط الكبير يتحصل على ما يقارب نصف المليون جنيه شهريا، بينما الضباط الصغار بعضهم يحصل على 4 آلاف جنيها شهريا وآخر يحصل على 40 ألفًا، حسب الموقع الذى يعمل به، مؤكدا أن ردود الأفعال داخل الجهاز الأمنى ستكون متفاوتة، ولكن فى النهاية سيكون لقرار تطبيق الحد الأقصى أثر خطير جدا، وسوف يؤثر على سير العمل بالإدارات المختلفة، مطالبا بضرورة إقالة قيادات الشرطة الحاليين وفوق الوسطى.. مشيرا إلى أن كل مديرى الأمن سوف يبدأ مستوى عملهم فى التدنى، بسبب نقمتهم على القرار وعلى الدولة، حيث إنه سوف يتحصل على 42 ألف جنيه فقط، وهى بالنسبة إليه مجرد ملاليم.

المال التايه

المصدر الأمنى -الذى طلب عدم ذكر اسمه- أشار إلى حالة الفوضى والغموض التى تكتنف مصادر دخل كبار القيادات، لافتا إلى أن مدير الأمن على سبيل المثال يتقاضى إجمالى راتبه من وزارة الدخلية وإدارات المرور والإطفاء والجوازات والصحة والزراعة والقوى العاملة، وأضاف المصدر أن إشكالية الرواتب بالوزارة ترجع إلى عدم خضوع كثير من الأموال للرقابة، وعدم إثباتها فى الجهة المختصة، وهو مساعد مدير الأمن للشؤون المالية، وتتمثل تلك الأموال غالبا على سبيل المثال فى غرامات المرور والونش والحماية المدنية والمرافق، وحرس الجامعة وقت عمله وهذه الأموال متفاوتة طبقا للمصدر.

وأضاف المصدر أنه من الصعب تطبيق الحد الأقصى للأجور على الشرطة بشكل عام، خصوصا أن هذا سوف يضعف مستوى الأداء، من ناحية، وعلى الجانب الآخر فالدولة لن تستطيع ضبط الرواتب نظرا للدخول الأخرى، التى لا تدخل فى راتب الوزارة، وهى تلك التى تتحصل القيادات عليها من قطاعات الدولة المختلفة.

شرطة الكهرباء مغارة على بابا

وعلى الجانب ذاته، أكد مساعد سابق لوزير الداخلية، أن الإدارة العامة لشرطة الكهرباء من أكبر الإدارات التى يتحصل ضباطها وأفرادها على مكافآت فى وزارة الداخلية، وأضاف لـ«الدستور الأصلي» أن الضباط الذين يتم اختيارهم للعمل فى مجال الإدارات المتخصصة لا تتوافر فيهم شروط الكفاءة أو المعايير الأمنية اللازمة للالتحاق بتلك الإدارات، وأن الوساطة تتدخل فى أحيان كثيرة فى اختيار الضباط العاملين بتلك القطاعات، وخير دليل على ذلك أن هؤلاء الضباط لا يشغلون مناصب قيادية فى الوزارة، فى ما بعد، نظرا إلى قلة خبرتهم، مشيرا إلى أن وزارة الداخلية بها خلل كبير إذا ما قورنت بكل وزارات الداخلية والأمن على مستوى العالم، وطالب بضرورة إعادة فحص الملتحقين بتلك الإدارات على وجه السرعة، وعدم تمييزهم عن زملائهم بقطاع الأمن العام بالأقسام والبحث الجنائى وغيره.

ضباط الأمن العام يصرخون

لإحساسهم بالظلم، طالب عدد من ضباط الأمن العام بأن يتم إضافة الأموال التى سوف يتم توفيرها بعد تطبيق الحد الأقصى للأجور فى رواتب صغار الضباط، لتطبيق العدالة الاجتماعية، خصوصا أن ضباط الإدارات المتخصصة يتقاضون رواتب خيالية، إذا ما قورنت بضباط الأمن العام، ودون ذلك ستبقى العدالة الاجتماعية بعيدة عن وزارة الداخلية.

http://s7.addthis.com/static/btn/v2/lg-share-en.gif (http://www.addthis.com/bookmark.php?v=250&pubid=ra-4e9ffaaf1d0a7f3a)

لو حضرتك بقى عاوز كلمه حق فاحب اقولك ان كتيرمن اللى بيشتغلوا فى لتربيه والتعليم خساره فيهم مرتباتهم اصلا لان يؤسفنى انى اقول ان معندهمش ضمير ضميرهم واخد اجازه من زمان لا بيراعوا ربنا فى شغلهم مع الطلبه ولا اى شىء اصلا انا بشوف كل يوم والتانى مواقف بتحسسنى بالقرف من الحال اللى وصلناله بايدينا كمان احنا نهايتنا بنشتغل دا الناس اللى بيشتغلوا ومش سايقين البلطجه 6 شهور فعليا فى السنه وباقى السنه فى البيت ان رحنا المدارس يومين تلاته فى الاسبوع نتكلم فيهم مع بعض وفيه اللى مش بيروحوا اصلا اما ضباط الشرطه بقى شغالين كل يوم وبيعرضوا حياتهم للخطر وممكن يتطلبوا فى اى وقت صبح ليل ممكن تتلغى اجازتهم وراحتهم فى ثانيه وفى توقيت زى اللى فيه دا كمان مهددين بال*** وحياتهم معرضه فى الشوارع للخطر فمن الظلم اننا نساوى بيهم كمان لو لينا حق دا لو لينا بقى فاحنا اللى ساكتين عنه

السيدة/ منار على اكيد انت لست من التربية والتعليم

لا انا مدرسه وبشتغل فى التربيه والتعليم وبقالى سنين كمان وكلامى بناءا على اللى شفته من التربيه والتعليم

إلى الأستاذة منار على رجاء الرد على ما يلى :


( منقول عن السيد المستشار أيمن الوردانى )-
ألم يحصل السادة القضاة فى الشهر الماضى فقط (( يونيه ) بالإضافة إلى رواتبهم الأصلية على
أولا :- مبلغ 30000 ثلاثون ألف جنيه دفعة واحدة تحت مسمى (( فرق تسوية هيئة قضايا الدولة ))
ثانيا :- حوالى 5000 خمسة آلاف جنيه تسوية شهور سابقة
ثالثا :- حوالى 2400 جنيه فرق تسوية عن الشهر
رابعا :- حوالى 3000 ثلاثة آلاف جنيه (( بدل مصيف ))
خامسا :- حوالى 3000 ثلاثة آلاف جنيه (( مكافأة رمضان ))
سادسا :- مبلغ 990 تسعمائة وتسعون جنيها (( بدل جهود غير عادية ))
سابعا :- خوالى 7400 سبعة آلاف وأربعمائة جنيها (( حافز إنتاج ))
ثامنا :- حوالى 2400 ألفان وأربعمائة جنيها (( بدل علاج ))
تاسعا :- بالإضافة إلى (( بدل المرور )) المتغير الذى يصرف لأعضاء النيابة العامة دون غيرهم
= إشرحوا للشعب وللحكومة معنى تلك البدلات وهل يحصل موظفى الدولة على (( بدل مصيف ومكافأة رمضان )) وما معنى تقاضى مبلغ تحت مسمى (( بدل علاج )) بينما يعالج كل قاضى وأسرته فى أرقى المستشفيات ويتمتع بغطاء تأمينى كامل
= برروا للشعب وللحكومة كيف تتضاعف رواتب رجال القضاء فى شهور الصيف (( يوليو – أغسطس – سبتمبر )) رغم أنهم يحصلون على أجازة لمدة شهر ويعملون لنصف الوقت وتعد أقل الشهور إنجازا فى العمل لأنها تسبق الحركة القضائية
= أخبروا الشعب والحكومة كيف أن العديد من القضاة يصرفون (( بدل انتقال )) بإستمارة موقغة منهم فى المحاكم التى يعملون بها بينما يمنح القضاة تذكر مجانية للسفر فى القطارات والأتوبيسات التابعة للدولة للوصول إلى عملهم مجانا وعلى نفقة الدولة .

والله حاجة تقرف اللهم إنى صائم واللى يقرف أكثر ردود بعض من ينتسبون إلينا ودفاعهم عن مرتبات الشرطة اللهم إنى صائم.

إلى الأستاذة منار على رجاء الرد على ما يلى :


( منقول عن السيد المستشار أيمن الوردانى )-
ألم يحصل السادة القضاة فى الشهر الماضى فقط (( يونيه ) بالإضافة إلى رواتبهم الأصلية على
أولا :- مبلغ 30000 ثلاثون ألف جنيه دفعة واحدة تحت مسمى (( فرق تسوية هيئة قضايا الدولة ))
ثانيا :- حوالى 5000 خمسة آلاف جنيه تسوية شهور سابقة
ثالثا :- حوالى 2400 جنيه فرق تسوية عن الشهر
رابعا :- حوالى 3000 ثلاثة آلاف جنيه (( بدل مصيف ))
خامسا :- حوالى 3000 ثلاثة آلاف جنيه (( مكافأة رمضان ))
سادسا :- مبلغ 990 تسعمائة وتسعون جنيها (( بدل جهود غير عادية ))
سابعا :- خوالى 7400 سبعة آلاف وأربعمائة جنيها (( حافز إنتاج ))
ثامنا :- حوالى 2400 ألفان وأربعمائة جنيها (( بدل علاج ))
تاسعا :- بالإضافة إلى (( بدل المرور )) المتغير الذى يصرف لأعضاء النيابة العامة دون غيرهم
= إشرحوا للشعب وللحكومة معنى تلك البدلات وهل يحصل موظفى الدولة على (( بدل مصيف ومكافأة رمضان )) وما معنى تقاضى مبلغ تحت مسمى (( بدل علاج )) بينما يعالج كل قاضى وأسرته فى أرقى المستشفيات ويتمتع بغطاء تأمينى كامل
= برروا للشعب وللحكومة كيف تتضاعف رواتب رجال القضاء فى شهور الصيف (( يوليو – أغسطس – سبتمبر )) رغم أنهم يحصلون على أجازة لمدة شهر ويعملون لنصف الوقت وتعد أقل الشهور إنجازا فى العمل لأنها تسبق الحركة القضائية
= أخبروا الشعب والحكومة كيف أن العديد من القضاة يصرفون (( بدل انتقال )) بإستمارة موقغة منهم فى المحاكم التى يعملون بها بينما يمنح القضاة تذكر مجانية للسفر فى القطارات والأتوبيسات التابعة للدولة للوصول إلى عملهم مجانا وعلى نفقة الدولة .
حضرتك الكلام اللى بتقوله مكانش مكتوب فى الموضوع اللى قريته كمان انا مبتكلمش على الكبار اللى بياخدوا مبالغ كبيره لان المفترض ان هيطبق عليهم الحد الاقصى انا بتكلم عن الضباط الصغيرين اللى مرتبتهم مابين 3000 و4000 جنيه وانهم فعلا بيتعبوا ويستحقوها من وجهه نظرى لانهم معرضين دايما للخطر وحياتهم مهدده فى الشوارع ممكن يطلبوا فى اى وقت صبح ليل متفرقش فى اجازه او لا متفرقش ويروحوا اماكن خطيره وساعات بيباتوا فى اى مكان فى مسجد او فى مدرسه او غيره لكن المستشارين اللى بتتكلم عنهم والقضاه دول بقى وضع تانى والمفروض زى ماقلت يطبق عليهم حد اقصى

يعنى ضباط الشرطة من وجهة نظرك الأصل فيهم أنهم شرفاء وبيتعبوا وبيخدموا البلد ويستهالوا مرتبات أضعاف مضاعفة والمدرسين من وجهة نظرك الأصل فيهم أنهم معندهمش ضمير وميستهلوش الملاليم اللى بيقبضوها وطبعا حضرتك بتقولى إنك مدرسة!!!
والله الواحد مش عارف البلد دى دماغها رايحة على فين والناس بقت بتفكر ازاى ؟!!!

اكيد الاستاذه منار زوجها ضابط شرطه ولا ضابط جيش يعنى من البلطجيه او من خير كفتجية الارض

لو حضرتك بقى عاوز كلمه حق فاحب اقولك ان كتيرمن اللى بيشتغلوا فى لتربيه والتعليم خساره فيهم مرتباتهم اصلا لان يؤسفنى انى اقول ان معندهمش ضمير ضميرهم واخد اجازه من زمان لا بيراعوا ربنا فى شغلهم مع الطلبه ولا اى شىء اصلا انا بشوف كل يوم والتانى مواقف بتحسسنى بالقرف من الحال اللى وصلناله بايدينا كمان احنا نهايتنا بنشتغل دا الناس اللى بيشتغلوا ومش سايقين البلطجه 6 شهور فعليا فى السنه وباقى السنه فى البيت ان رحنا المدارس يومين تلاته فى الاسبوع نتكلم فيهم مع بعض وفيه اللى مش بيروحوا اصلا اما ضباط الشرطه بقى شغالين كل يوم وبيعرضوا حياتهم للخطر وممكن يتطلبوا فى اى وقت صبح ليل ممكن تتلغى اجازتهم وراحتهم فى ثانيه وفى توقيت زى اللى فيه دا كمان مهددين بال*** وحياتهم معرضه فى الشوارع للخطر فمن الظلم اننا نساوى بيهم كمان لو لينا حق دا لو لينا بقى فاحنا اللى ساكتين عنه


نفس الكلام اللى كنت هقوله بس ده اكتر يا ريت الناس تفهم ربنا قسم الارزاق فاهمين قسم الارزاق

اكيد الاستاذه منار زوجها ضابط شرطه ولا ضابط جيش يعنى من البلطجيه او من خير كفتجية الارض


يأخى اتقى الله ده انت من غير الشرطه هتعرف تعيش وتأمن على بيتك وولادك ده لو كنت متجوز اصلا او عندك بيت

نفس الكلام اللى كنت هقوله بس ده اكتر يا ريت الناس تفهم ربنا قسم الارزاق فاهمين قسم الارزاق
عارف حضرتك ده اسمه إيه فى علم العقيدة والفرق.. اسمه مذهب الجبرية يعنى لما الواحد يشوف ظلم يسكت ويقول ده قسمة ربنا وقدره ولما يشوف سرقة أو أى حاجة غلط أو ظلم اجتماعى يتحجج بالقدر ويرضى ..
الثورة اللى بيقولوا عيها ثورة بتاعت يناير قامت علشان تقضى على الظلم الااجتماعى تقدر تقولى إيه اللى بقى منها؟!!
نفسى حد يقولى على شىء واحد بقى من ثورة يناير وما دعت إليه ثورة يناير التى اشترك فيها جميع الفرقاء ولا يختلف عليها أحد.

وأكيد طبعا حضرتك عارف إن المعلم هو أعلى الناس مرتبا فى دول العالم المتقدمة مثل اليابان وأمريكا وألمانيا ومرتبه أعلى من مرتب القاضى وضابط الجيش والشرطة لانه لولا المعلم ما كان فيه ضابط ولا ولا قاضى ولأصبحنا مثل قبائل النرجادوبا والهونجا بونجا لكن للأسف الشديد فيه حاجة اسمها متلازمة استكهولم.
على فكرة فى مرض اسمه استكهولم حد سمع عنه؟

المفروض عدم المقارنة بين المعلم وضابط الشرطة لاختلاف طبيعة العمل
يعنى الظابط معرض للمخاطر فى اى وقت ومعرض للحبس وللمحاكمة العسكرية
وانت مو ظف مدنى بتروح بيتك ولا تعمل بالليل
__________________

ارضى بما قسمه الله لك تكن اغنى الناس

يعنى ضباط الشرطة من وجهة نظرك الأصل فيهم أنهم شرفاء وبيتعبوا وبيخدموا البلد ويستهالوا مرتبات أضعاف مضاعفة والمدرسين من وجهة نظرك الأصل فيهم أنهم معندهمش ضمير وميستهلوش الملاليم اللى بيقبضوها وطبعا حضرتك بتقولى إنك مدرسة!!!
والله الواحد مش عارف البلد دى دماغها رايحة على فين والناس بقت بتفكر ازاى ؟!!!

حضرتك لو قريت كلامى كويس وركزت فيه هتعرف كويس انى بدافع عن العساكر اللى عاوزين يربوا ولادهم اللى ملهمش علاقه بحاجه والظباط الصغيرين اللى لسه برتبه نقيب او رائد واللى مرتباتهم مابين 3 الاف و4 الاف وشايفه انهم يستحقوها لانى عارفه كويس هما بيعملوا ايه وبيتعبوا ازاى فى شغلهم وبالنسبه لموضوع انى شايفه ان ظباط الشرطه الاصل فيهم انهم شرفا فاحب اقولك ان كل فئه فيها الحلو والوحش فيها اللى معندوش ضمير واللى بيراعى ضميره فيها اللى بيعمل جرايم واللى ماشى جمب الحيط وبشوف ان كتير منهم مش نضاف الصراحه كمان من ناحيه تانيه دول تربيتنا احنا تربيه مدارسنا اللى نشرنا فيها بايدينا الغش ولادنا اللى ربينا فيهم ان الغش حلال الغش اللى حرمه دينا واستهتركتير مننا بدا وحللناه ليهم ولادنا اللى بنقعد جمبهم فى التخت ونغششهم ونكتب مكانهم فى الامتحانات من وهما فى ابتدائى ولادنا اللى بنخاف نمنع عنهم الغش فى اللجان خوفا منهم هما واولياء امورهم وبنقف ونحارب اى حد فينا يكون صح يعنى لما يكون حد فينا صح يقف قدامه عشره او عشرين غلط وخد عندك بقى اللى بيترتب على الغش دا من انعدام ضماير واخلاق وكدب ونفاق وغيره وغيره من اللى بنعانى منه دلوقت وجايين نحاربه بعد مافات الوقت مع الاسف ويؤسفنى انى اقول ان برضه فئه المدرسين فيها كتير مش نضيف وكل شىء عندهم مباح غش وانعدام ضماير ونفاق وكدب وغيره وغيره على فكره اساس اى بلد ناجحه هى تعليمها ودا شىء معروف جدا وبتهيالى واضح اوى ناتج تعليمنا ؟ انا شفت ناس ممكن تبيع ضميرها وتنافق بخمسين جنيه فى جيبها والغريب انهم اصلا مش حاسين بنتايج افعالهم دلوقت الغش فى مدارسنا بقى خدمه انسانيه شفت كارثه اكتر من كدا ؟ الفرق بين المدرسين وفئه الضباط اللى انت ضدهم هو السلطه لكن اللى بيجمع كتير فيهم هو انعدام الضمير اللى غالبا سببها برضه مدرس معندوش ضمير
ومعنديش شك ابدا انك لو اديت سلطه لمدرس منعدم الضمير هيستخدمها نفس الاستخدام اللى بيستخدمها بيه ظابط معندوش ضمير لان الضمير هو المحرك الاساسى لاى انسان سواء ظابط بقى او دكتور او مدرس او غيره الظابط اللى معندوش ضمير ممكن يظلم عشره او 100او حتى 1000 لكن مدرس معندوش ضمير ممكن يضيع جيل كامل شوف فينا كام واحد بيغلط وبيحلل لنفسه الغلط ومش حاسس ومتقوليش بقى انك مشفتش اللى قولته فى مدارسنا لان اللى قولتهولك ملخص بسيط اوى من اللى شوفته بيحصل فى مدارسنا
اقعد مع نفسك واسال نفسك الفئه اللى بتدينها دى ايه السبب الاساسى اللى وصلها للدرجه دى من الجبروت ؟
اسال نفسك انت شوفت ولا لا الاستهانه بالغش فى مدارسنا رغم خطورته ؟
شفت كام مدرس معندوش ضمير كل اللى يهمه الماده وبس ؟
شفت كام مدرس بيعقد طالب فى حياته عشان الدروس ؟ وبيضغط باعمال السنه ؟
شفت كام مدرس من زمايلك بيقف ضدك وانت بتحاول تعمل شىء صح ؟ لا وكمان بيبرر ويستهين بالغلط اللى ممكن هو شايفه بسيط لكن نتايجه تفسد اجيال كامله
كام مره طلعت مراقبه ثانويه عامه وحسيت انك اديت شغلك على اكمل وجه ؟ وتستحق فلوس المراقبه دى ؟ او حتى مراقبه اعدادى ؟ اللى افتكره انى طلعت مراقبه 3 اعدادى 3 مرات كل مره حصلت فيها احداث اسوا من التانيه والمره الاخيره بقى اللى كانت بجد لاتنسى اقسم بالله وقتها انا اتشديت بره اللجنه من اتنين مراقبين طرقه واحد فيهم مدير مدرسه والتانيه موجهه كل دا عشان عاوزين يغششوا العيال لا ونظام ارهاب بقى وتخويف وتهديد وقله ادب ورئيس اللجنه نفسه كان واقف جمبى واقوله حضرتك شايف وكان معاهم ورقه محلوله قدامه يقولى كبرى دماغك وسيبيهم لا وكمان ممكن لو حد مكانى كانت تتلفق ليه تهمه ويتجازى ويمكن بنفس الشىء اللى هو حاول يقف ضده طب انا اعمل ايه يعنى وسط كل دا داموقف من مليون موقف بيعمله او بيشترك فيه كتير مننا والكارثه كمان انك لو صح تلاقى مليون واحد من زمايلك ضدك مش معاك لما بقينا بلاقيمه على الرغم من ان المفترض اننا بنقدم رساله ساميه واحنا اللى بنعمل دا بايدينا عشان قبل مانتكلم عن حقوقنا نبقى نشوف افعالنا الاول وواجباتنا هل بنقوم بيها على اكمل وجه او لا مش دا العدل برضه ولا ايه ؟ يعنى اللى اعرفه ان المفترض ان راتبنا على قد عملنا وجهدنا اللى بنقدمه شوف بقى حضرتك كتير مننا بيأدوا عملهم ازاى ؟ هتلاقى ان فعلا زى ماقولت كتير مننا ميستحقوش حتى الملاليم اللى بياخدوها

[size="5"]

نفس الكلام اللى كنت هقوله بس ده اكتر يا ريت الناس تفهم ربنا قسم الارزاق فاهمين قسم الارزاق


بختلف مع حضرتك الصراحه لانى شايفه ان السبب فى اللى احنا فيه هى كتير مننا بأعمالهم الغلط وسكوتنا عليها لان اعمالهم هى اللى خلت المجتمع ينظر للمدرس باستخفاف من الطلبه بتوعنا لاولياء امورهم للاعلى مننا وطبيعى ان فئه بينظر اليها المجتمع النظره دى تكون دى احوالها سواء ماديا او غير ماديا