مشاهدة النسخة كاملة : هنا غزة .أرض الصمود والعزة.
فكري ابراهيم 03-08-2014, 10:14 PM https://fbcdn-sphotos-d-a.akamaihd.net/hphotos-ak-xfp1/v/t1.0-9/10306622_917799064902446_4513562118225456941_n.jpg ?oh=f8227817f103fbcbf34ea8d40ff175cf&oe=5455CBA0&__gda__=1412743465_30c61ef940699f22f2631c84b6396d5 a (https://www.facebook.com/photo.php?fbid=917799064902446&set=a.306867259328966.94949.100000170842611&type=1)
هنا غزة.....
فاخلع نعليك وانتبه !!!
فقد تدوس على قبر شهيد قد فُقِدْ
أو على اشلاءٍ لم تُرىْ من ْالقصف
ِهنا غزة فانتبه ...
فترابها بدم الشهداء قد مُزج ...
فهذا التراب لم يَعُدْ للمداس
بل اضحى تيجاناً توضعُ فوقَ الراس
( محمود درويش )
(https://www.facebook.com/photo.php?fbid=917799064902446&set=a.306867259328966.94949.100000170842611&type=1)
فكري ابراهيم 03-08-2014, 10:19 PM http://klmty.net/android.png (https://play.google.com/store/apps/details?id=net.klmty.webviewapp)
الإعلام الصهيوني: حماس كسرتنا
http://klmty.net/news/y36ce8g9n8p3rsv2y5-news.jpg
فجأة، تحوَّل الخطاب الإعلامي الصهيوني من عنجهيته المعهودة، وغروره بجيش أثبتت الحرب في غزة مدى هشاشته، إلى فأر مذعور، يعض أصابع الندم على ثقته في جنود يصرخون كمدًا من فرط ما كبدتهم المقاومة من خسائر، ولقنتهم دروسًا في الشجاعة والإقدام.
المحلل الإسرائيلي الكبير"بن كسبيت" كان من بين هؤلاء الذين بالغوا في قدرات جيش الاحتلال وقدرته على حسم الحرب وتحقيق الأهداف الإسرائيلية خلال أيام معهودة، بيد أنه عاد ليؤكد أنه والكثير من المحللين قد جانبهم الصواب وأخطأوا في تقدير قدرات حركة المقاومة الإسلامية حماس.
يقول "بن كسبيت" تعليقًا على عملية اقتحام المقاومة لموقع "نحال عوز" العسكري الاثنين الماضي و*** 10 جنود صهاينة: "مقاتلو حماس مدربون، مصممون، لا يعرفون الخوف"، مضيفا في مقال بموقع "thepost": "يبدو لي أننا قدرنا حماس تقديرًا خاطئًا. هؤلاء الناس مخلصون: مستعدون للموت، بل يريدون الموت، يقاتلون حتى الموت. وهذا ليس بالأمر البسيط".
ويتابع المحلل العسكري: "يتساءل البعض لماذا تنفذ حماس عمليات فدائية شجاعة داخل إسرائيل، بينما نحن لا نقوم بعمليات فدائية داخل مناطقها؟ تكمن الإجابة في هذا الفارق: نحن نقدس الحياة. وهم يهتفون للموت".
من جانبه قال الصحفي "درور زارسكي" موجهًا حديثه للإسرائيليين إنَّ الدرس المستفاد من عملية" الجرف الصامد" هو: ألا تصدقوا المحللين، فكل السيناريوهات لم تتحقق، وكل التحليلات العميقة لمحللينا ونخبتنا تبين عدم صحتها وإليكم عدة نماذج".
وأضاف في مقال بصحيفة" معاريف": حماس ضعيفة ولا تسعى لمواجهات لا سميا في الوقت الراهن: أخبرنا أفضل المحللين وذوي الخبرة خلال الشهور الأخيرة أنه ليس هناك مصلحة لحماس الآن في خوض جولة عنيفة أمام إسرائيل. وبلا خجل واصل العارفين ببواطن الأمور أيضا خلال المواجهات نفسها، الزعم أن التنظيم الذي يسيطر على غزة يطمح في وقف لإطلاق النار. الحقيقة أبعد من الصورة التي رسموها لنا. فمن يجثو على ركبتيه سعيا لتحقيق الهدنة هي إسرائيل، وفي المقابل تقوم حماس بكل شيء لاستمرار القتال".
ومضى مفندًا مزاعم المحللين في إسرائيل الذين قالوا إنَّ إنجازات الجيش عظيمة، وخلال يومين أو ثلاثة سيتم الانتهاء من كشف وتدمير الأنفاق وهو ما أكده أيضًا وزير الحرب الإسرائيلي موشيه يعالون: "يتضح للعين الموضوعية أن قائمة إنجازات حماس أطول الآن من قائمة إنجازات إسرائيل. حصار جوي، ملايين الإسرائيليين في الملاجئ، ودولة كاملة يسودها الرعب من وحدة الأنفاق التابعة لحماس والتي تتفجر الأرض عنها. في قائمة إنجازات إسرائيل لم يكتب بعد حتى السطر الأول".
مصر العربية
فكري ابراهيم 03-08-2014, 10:38 PM معلّقون إسرائيليون: أخطأنا في تقدير إمكانيات "حماس" وهي انتصرت
أجمع معلّقون إسرائيليون على أن مسار الحرب على غزة يدل على خطأ تقديرات الجيش الإسرائيلي بشأن قدرات المقاومة الفلسطينية ودافعيتها القتالية.
وفي مقال نشرته صحيفة "هآرتس" في عددها الصادر أمس، كتب آرييه شافيت، كبير معلّقيها السياسيين، أن "تنظيماً صغيراً وفقيراً، مثل حركة حماس، تمكن من تحدي إسرائيل وجيشها العظيم، ليس هذا فحسب، بل أن تكنولوجيا غزة المتخلفة تمكنت من مواجهة التكنولوجيا الإسرائيلية ذات القيمة العالية".
وأوضح شافيت أن مسار الحرب دلّ على عدم واقعية التقييمات الإسرائيلية بأن حركة "حماس" ضعيفة وقابلة للردع، مشيراً إلى أنه على الرغم من أن الهجمات الصاروخية التي شنّتها الحركة على إسرائيل لم تفضِ إلى خسائر كبيرة في الأرواح، إلا أن الحركة نجحت في المس بالسيادة الإسرائيلية. وأضاف: "لقد قالوا لنا إن لدى الجيش رداً على حماس، لكن رده غير وافٍ، ولم يكن لسلاح الجو القدرة على توجيه ضربة حاسمة من الجو".
وحمّل شافيت رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، المسؤولية عن هذا الواقع، لافتاً إلى أن إسرائيل تدفع ثمن عدم استغلالها الهدوء الذي أعقب الحرب التي شنتها على غزة في نوفمبر/تشرين الثاني 2012 لدفع جهود التسوية السياسية للصراع، مشيراً إلى أن هذه الخطوة كان يمكن أن تمنح إسرائيل شرعية دولية وهامش مرونة كبيرة للقيام بعمليات عسكرية. وشدد على أن إسرائيل لا تعرف طريقة تتمكن فيها من هزيمة "حماس" من دون الغرق في المستنقع الغزي.
وفي السياق نفسه، قال الصحافي آفي سيخاروف إن الاستخبارات الإسرائيلية أخطأت في تقدير قوة ونوايا "حماس"، إذ انطلقت من افتراض مفاده أن حماس "محطمة وستركع على ركبتيها، وفوجئت عندما ثبت العكس".
وأشار سيخاروف، خلال مشاركته في برنامج حواري بثته قناة التلفزة العاشرة للمستوطنين، إلى أن التقديرات الاستخبارية الخاطئة بشأن حركة "حماس" لم تساعد المستوى السياسي في تل أبيب على اتخاذ القرارات الصحيحة.
من ناحيته، قال كبير المعلّقين في صحيفة "يديعوت أحرنوت"، ناحوم برنيع، إن المقارنة بين حرب لبنان 2006 وحرب غزة 2014، تظهر أن حركة "حماس" تبدو أكثر تصميماً بكثير من "حزب الله".
وفي مقال نشرته الصحيفة أمس، قال برنيع إن حركة "حماس" التي تعاني العزل والحصار ترفض وقف إطلاق النار وتصر على القتال، معتبراً أن الأمر يعكس "جرأة المحاصرين".
أما المعلّق في صحيفة "هآرتس"، حامي شليف، فقد اعتبر أن قرار إسرائيل بشن حملة عسكرية على قطاع غزة يعكس التوجه التقليدي للعقلية الإسرائيلية التي تؤمن بشعار: "ما لم يتحقق بالقوة يتحقق بمزيد من القوة". واعتبر شليف في مقال نشرته الصحيفة أمس، أن إسرائيل تستنسخ التورط الأميركي في فيتنام، مشيراً إلى أنه بينما كان وزير الدفاع الأميركي خلال الحرب على فيتنام، روبرت مكانمارا، ورئيس هيئة الأركان الأميركية، الجنرال وليام فيسمولرلند، يعتبران أن طريق النصر يتحقق عبر *** أكبر عدد من الفيتناميين، فإن القادة العسكريين الإسرائيليين يرون أن السبيل إلى تحقيق النصر على "حماس" يتمثل في ضرب أكبر عدد من أهدافها.
وقال شليف: "كما أن سقوط مليون قتيل فيتنامي لم يؤثر على الروح والدافعية القتالية للشعب الفيتنامي، فإن ضرب أهداف "حماس" لن يؤثر على روحها المعنوية ولن يؤدي إلى تمكين إسرائيل من النصر".
واعتبر شليف أن القادة العسكريين الإسرائيليين ارتكبوا خطأ كبيراً عندما انطلقوا من افتراض مفاده أن المس بأهداف "حماس" يمكن أن يؤثر سلباً على دافعيتها للقتال، وأن هذه الحركة توشك على الانكسار، مشيراً إلى أن حركة "حماس" فاجأت الجميع عندما أصرّت على رفض المبادرة المصرية وأثبتت جاهزية لمواصلة القتال.
وأكد شيليف أن "حماس" حققت نصراً معنوياً واضحاً عندما صمدت رغم أن سلاح الطيران الإسرائيلي قد استنفذ تقريباً طاقته في القصف، في حين أن الحركة ستتمكن بعد أن تضع الحرب أوزارها من إظهار إسرائيل كطرف "بربري لا يتقن إلا ال*** والتدمير".
أما فيما يتعلق بموقف الجماهير الفلسطينية في قطاع غزة من الحرب، لفتت صحيفة "يديعوت أحرنوت" إلى أن كل المعطيات تدل على أن موقف رجل الشارع الفلسطيني لا يقل "تطرفاً" عن موقف حركة "حماس" بشأن شروط وقف إطلاق النار. وفي تحقيق نشرته على موقعها، أشارت الصحيفة إلى أن الأغلبية الساحقة من أهالي قطاع غزة يفضّلون تواصل الحرب على كل ما تنطوي عليه من خسائر في الأرواح على تواصل الحصار الذي يعتبرونه موتاً بطيئاً.
مصر اولاً 03-08-2014, 10:53 PM http://img01.arabsh.com/uploads/image/2014/08/03/0c3f474c66f303.jpg
فكري ابراهيم 03-08-2014, 10:55 PM عذرا غزه ..
عذرا ياعروس تخضبت بدم القلوب .
عذرا لصمتنا .
عذرا لتخاذلنا .
عذرا لعروق الرجولة فينا .
عذرا غزة
يا عزة عروبتنا
يا ملح رجولتنا .
عذرا غزه ..
عذرا غزه
عذرا غزه .
وألف عذر لقلوب ماتت
وعقول شاخت
ونساء ترملت
وأطفال يتمت
وأجساد قطعت ..
عذرا غزه .
عذرا وألف عذر
لمن ليس له عذر
فكري ابراهيم 03-08-2014, 11:04 PM http://img01.arabsh.com/uploads/image/2014/08/03/0c3f474c66f303.jpg
صدق الله العظيم
شكرا مروركم الكريم
فكري ابراهيم 03-08-2014, 11:07 PM https://scontent-a-ord.xx.fbcdn.net/hphotos-xpa1/t1.0-9/10577064_546819915445648_2632829057116504242_n.jpg
(https://www.facebook.com/photo.php?fbid=546819915445648&set=a.168001833327460.33569.100003529330958&type=1&relevant_count=1)
Mido-199841 04-08-2014, 01:53 PM نعم غزة أرض الصبر والجلد والكرامة والعزة
بكل جمعها دون تفتيت وتشتيت وتصنيف لأسودها
جزاكم الله خيرا أستاذنا الكريم
تسلم الايادي 1 04-08-2014, 01:59 PM قال المحلل السياسي في صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية "شمعون شيفر" "إن أداء الحكومة وقيادة الجيش خلال الحرب على غزة، كان مخيبا للأمل، وقد تورط إسرائيل بمحاكم دولية". ويدحض في مقالة نشرها اليوم ادعاءات نتنياهو بشأن "إنجازات الحرب".
ويقول شيفر: "في نهاية الأسبوع اختار نتنياهو الانسحاب من قطاع غزة دون تسوية ودون حسم، اختار أن يواصل استنزاف إسرائيل في حرب لا نهاية لها. ويتضح بشكل قاطع أن "الناضج والمسؤول"، "بيبي كينغ"، من كتب لنفسه شهادات تقدير خلال أيام الحرب في غزة، وحاول الظهور كمن "يعمل باتزان وحكمة" يظهر ببالغ الأسف والأسى شخصية ضعيفة تختار للجيش أهدافا حسب مفاهيم- يجد حتى من يريد مصلحته صعوبة في فهمها- بدءا من "هدوء سيرد عليه بهدوء" وصولا إلى "تدمير الأنفاق".
ويضيف: "حماس والجهاد تسعيان دون تأتأة لتحقيق الهدف الذي حدداه، رفع الحصار عن قطاع غزة وفتح المعابر الحدودية، ودون تحقيق هذه الأهداف لا يعتزمان وقف إطلاق القذائف الصاروخية، وبالمقابل بنى نتنياهو برجا ورقيا من الأهداف التي تتهاوي أمام ناظريه".
ويتابع: "تتصاعد في المستوى السياسي الانتقادات لقيادة الجيش ونتنياهو ويعلون وغانتس، الذين أوجدوا في بداية العملة العسكرية مفهوم "القتال المتدرج" – تصاعد مرحلي وتدريجي في استخدام القوة، سيحتاجون إلى منحنا إيضاحات وتفسيرات في ضوء الحقيقة المؤسفة بأن طريقتهم التدريجية لم تؤثر على حماس ولم تثر لديها انطباعا".
ووجه "شيفر" تساؤلات لنتنياهو وأنصاره: "ماذا تريدون، احتلال قطاع غزة"؟ الجواب لا، لا يوجد عاقل يمكنه أن يقترح احتلال قطاع غزة، لكن الاقتراح المبني على منطق عسكري يجب أن يخضع حماس - وبالأساس إرادتها القتالية".
ويتابع: ""نزع سلاح غزة وتطويرها"؟، هذا أمر يمكن تحقيقه في حال إخضاع حماس، ومن غير الوراد نزع سلاح حماس وهي مسيطرة على قطاع غزة".
ويدحض مقولة الحكومة بأنه "حينما يرى قادة حماس حجم الدمار الذي أسقطه الجيش سيتجهون للتهدئة". ويصفه بأنه "كلام فارغ". ويضيف: "في اللحظة التي سيشاهد المجتمع الدولي حجم الدمار ستتجه كل الانتقادات إلينا، وسنقف أمام لجان تحقيق دولية ولن يكون بمقدور لابسي البزات العسكرية الهبوط في أي مطار دولي".
ويضيف: "وعد نتنياهو يوم أمس بإيجاد حل لمشكلة الأنفاق، وكتب في سجله الجدار على طول الحدود مع مصر وجدار آخر مخطط على طول نهر الأردن، تخيلوا أنفسكم داخل دولة محاطة بالجدران فوق وتحت الأرض ومحمية بواسطة منظومات صواريخ. لكن نتنياهو لم ينبس ببنت شفه عن أي حل آخر- تسوية تضمن الحياة على جانبي الحدود".
وتابع: "حتى الآن، أسقط نتنياهو علينا خيبة أمل مصحوبة بغضب على الثمن الباهظ بحياة الناس والمصابين، 28 يوما دون حسم هي ليست شيئا يمكن التفاخر به، يمكن لنتنياهو أن يواسي نفسه بمقولة نسبت لهنري كسنجر الذي قال: "الحكومات تقوم بالشيء الصحيح فقط بعد أن تستنفذ كل الخيارات الأخرى. ونحن ننتظر".
https://scontent-a-lga.xx.fbcdn.net/hphotos-xpa1/v/t1.0-9/10320282_754684254593826_656243206391011518_n.jpg? oh=320dc0cdcd22d14e88a4ec6e07548391&oe=54371834
تسلم الايادي 1 04-08-2014, 02:06 PM قبل أن تضع الحرب أوزارها على قطاع غزة تبادل المستويان السياسي والعسكري في الاحتلال الاتهامات حول المسؤولية عن الفشل في الحرب وتحقيق الأهداف المعلنة منها، والانتصارات التي حققتها المقاومة الفلسطينية.
صحيفة "معاريف" العبرية ذكرت في تقرير لها اليوم أن المستوى السياسي في حكومة الاحتلال تحمل جيش الاحتلال المسؤولية عن الاخفاق في الحرب، وأن جيش الاحتلال لم يستطع تنفيذ أي شيء في غزة وأهمها وقف الصواريخ على "إسرائيل"، ووقع في مصائد المقاومة الفلسطينية وتكبد خسائر كبرى ودخل الحرب دون خطة أو مسار واضح، وعارض أكثر من مرة احتلال قطاع غزة مرة أخرى.
تصريحات المستوى السياسي في حكومة الاحتلال جاءت بعد اتهامات من مصدر عسكري كبير في جيش الاحتلال – لم يذكر اسمه- اتهم فيها المجلس الوزاري المصغر في حكومة الاحتلال بـ "التخبط والتردد في اتخاذ القرارات، وأنه كان جاهزاً للحرب لكن المجلس الوزاري لم يتخذ قرارات صائبه".
يذكر أن آخر مؤتمر صحفي عقده رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو للحديث عن العدوان على قطاع غزة خلى من رئيس أركان جيش الاحتلال الإسرائيلي الذي يتواجد عادة في المؤتمرات الصحفية، وذكر مراقبون أن ذلك مؤشر على الخلافات التي تدور في أروقة الاحتلال حول العدوان والاتهامات بالفشل في مواجهة صواريخ المقاومة الفلسطينية.
LoOoLy El Treikawya 05-08-2014, 12:42 PM اللهم انصر المجاهدين وثبت أقدامهم
جزاك الله خيرا
تسلم الايادي 1 06-08-2014, 11:18 PM ما ان دخلت ساعات التهدئة، حتى بدأ الغزيون في لملمة شعث نفسهم، واستدراك ما مرّوا به خلال شهرٍ من العدوان، وبدأت قصص البطولات والصبر والتضحيات تظهر الى جانب قصص المعاناة.
ومن أبرز هذه القصص ما نشرته كتائب الشهيد عز الدين القسام، الحناج العسكري لحركة حماس على موقعها الالكتروني، وهي قصة 29 مقاوماً قاتلوا على الحدود الشرقية لخانيونس جنوب قطاع غزة في بدايات الحرب البرية ثم فقد الاتصال بهم، وبقوا محبوسين تحت الأرض لأسابيع.. وقدّر قادتهم أنّهم استشهدوا.. لكنّ قدر الله كان أن يخرج منهم يوم أمس 23 مقاوما أحياء.
تبدأ القصة من محور الاشتباك الملتهب جنوب قطاع غزة، في منطقة الغوافير شرق القرارة، ومع بداية المعركة البرية، حيث ترجّل تسعة وعشرون مقاوما من قوات النخبة القسامية عبر نفق أرضي إلى أرض المعركة والاشتباك المباشر.
أحد هؤلاء المقاومين يروي ما حدث، ويستذكر بطمأنينة مستحضرا لعناية الله ما حدث معه ومع إخوانه في هذه الأيام الطويلة تحت الأرض.
وسرد المقاوم ع.س تفاصيل القصة قائلا أنّ الأمر كان يسير وفق الخطّة المرسومة، مضيفا "حينما دخل العدو منطقة القرارة صاحب ذلك تفجير بعض عيون الأنفاق كما تم دكّ المنطقة بصواريخ الإف 16، ما أدى إلى إغلاق مخرج النفق - المحفور على عمق 25 متراً تحت الأرض- على المجاهدين في اليوم الثاني للعملية البرية وانقطع الاتصال بيننا وبين غرفة العمليات".
ويعلّق قائد المقاومين الميداني و.أ قائلا : "منذ انقطاع الاتصال معهم في ذلك اليوم اعتبرنا جميع هؤلاء المجاهدين في عداد المفقودين، ولم نعد نعرف ما يدور معهم بسبب سخونة الاشتباكات وتعدد محاور التماسّ مع العدو، وكان التقدير بأنّ ما لديهم من طعام وشراب وهواء لا يكفي كلّ هذه المدة وأنّ من المستحيل –في تقديرنا البشري- أن يكونوا في عداد الأحياء" .
ويستدرك القائد الميداني: " لكن وبعد وقف إطلاق النار قامت طواقم الإنقاذ والدفاع المدني بالحفر في منطقة النفق لانتشال المجاهدين منه، وكانت المفاجأة التي وقعت علينا وقع الصاعقة الممتزجة بالذهول والحمد والشكر لله، حيث تجلّت عظمة الله تعالى في خروج ثلاثة وعشرين مجاهداً من النفق، إذ كانوا أحياء وبصحة جيدة !" .
ولا زال البحث جارياً عن 3 مجاهدين مفقودين، بعد أن أقدم رابعهم - وهو المجاهد إياد الفرا- على عمل بطولي شاقّ، إذ حاول فتح مدخل للنفق لإنقاذ إخوانه، وبالفعل وصل إلى هدفه، وما أن وصل إلى نهاية عمله وكاد ينجح انهار النفق من هذه الجهة، مما أدى إلى استشهاده.
ويقول المجاهد العائد ر.س: "يسّر الله لنا في باطن الأرض ما يشبه نبع الماء حيث كنّا نضع قطعة من القماش من ثيابنا على الماء ثم نشرب ما تحمله هذه الثياب من ماء، وقمنا باقتسام ما لدينا من التمر طوال نحو شهر من الزمان، فكان نصيب كل واحد منا في اليوم نصف تمرة ونصف كوب صغير من الماء!".
مع العلم أنّ الماء في تلك المنطقة موجود على عمق 90 متراً من سطح الأرض، أي على عمق 65 متراً تحت المقاومين.
ويضيف المقاوم العائد ع.س: " كانت مهمتنا تتمثل في تنفيذ عمليات التفاف خلف القوات المتوغلة والتصدي لآليات وجنود الاحتلال بكل وسيلة، كما كانت مهمة جزء من المجاهدين من وحدة الأنفاق تجهيز الأنفاق والعيون وتهيئتها للاستخدام من قبل مقاتلي النخبة، وقد كان المجاهدون في حالة استنفار وأخذوا مواقعهم قبل بدء الحرب البرية".
ويضيف المجاهد: " مع بداية الحرب البرّية التحمنا مع قوات العدو ونفّذنا عدّة عمليات جريئة، كانت أولها عملية تفجير دبابة وجرافة من نقطة صفر، ثم توالت عملياتنا وتنوعت وتوزعت على المجاهدين كلّ حسب اختصاصه، بحسب الخطّة الموضوعة لنا من غرفة قيادة العمليات".
ويستذكر المجاهد إحدى أبرز عملياتهم، إذ خرج المجاهدان الشهيدان باسم الأغا وفادي أبو عودة، بعبوات الشواظ، وفجّرا هذه العبوات بعمليتين استشهاديتين في جرّافة ودبّابة من مسافة صفر، وأوقعا فيهما ال***ى والإصابات.
وختم القائد الميداني هذه الشهادة بقوله: "في ذلك ما يثبت لشعبنا الفلسطيني ولأمتنا أنه لو تخلى العالم كله عن شعبنا ومجاهدينا فإنّ الله تعالى معنا ولن يتخلى عنّا وسيمدنا بمدد من عنده".
تسلم الايادي 1 07-08-2014, 06:17 AM كيف قاتلت نخبة القسام وحدات الكوماندوز؟
منذ انطلقت شرارة الحرب على قطاع غزة في السابع من يوليو/تموز الماضي، قبّل مجاهدو القسام من وحدة النخبة رؤوس ذويهم وخرجوا مودعين المال والولد، تحفهم دعوات الأمهات بأن يعودوا سالمين، وعلى الباب يلوح الصغير ان عّد يا أبي ولا تتركنا ايتاماً، فيما يردد المجاهدون "اللهم نسألك الشهادة مقبلين غير مدبرين".
كل شخص في هذه الوحدة، هو شهيد حي، وهب روحه للجهاد، خصوصا وأن القيادة الميدانية اصطفتهم من بين سرايا القسام المختلفة، ليخوضوا المهمة الأعقد والأهم في معركة كانت ولازالت هي الأشرس على مستوى الصراع الفلسطيني- الاسرائيلي، وذلك بناء على كفاءاتهم القتالية وقدرتهم على تحمل قسوة المواجهة.
مجموعة من هؤلاء النخّب وعدد أفرادها أربعة، توجهت إلى شاطئ بحر ما يعرف بمنطقة "السودانية" شمال غرب مدينة غزة.
ويشرح احد المجاهدين وهو ملثم الوجه، كيف أن هذه المجموعة وغيرها من المجموعات القسامية في وحدة النخبة، قد تدربوا على قطع مسافة طويلة تزيد عن ثلاثة كيلوا مترا، حتى وصلوا إلى هذه النقطة (السودانية) المحاذية الى ساحل البحر.
هناك يشير المجاهد إلى أنه نصبت أربعة كمائن دوارة، اثنان باتجاه الشاطئ غربا وآخران باتجاه الشمال، وذلك كخطة لتطويق رجال الوحدات الخاصة في الجيش الاسرائيلي وإيقاعهم في الفخ.
بعد خمسة أيام ورجال المجموعة ثابتين في مكمنهم، ضاقت نفوس بعضهم لطول الانتظار، فاستأذن أحدهم للقيام الى الصلاة، هناك سمع أفراد المجموعة زميلهم يلح على الله بادعاء أن يمن عليهم بالشهادة وألا يضيع عليهم أجر الجهاد في شهر رمضان.
بعد نحو ثلاثة ساعات تقريبا، أي مع حدود الساعة الواحدة واثنى عشر دقيقة، لوحظ أن الزوارق الحربية الاسرائيلية المطاطية بدأت تتحرك باتجاه الشاطئ، وهي تقل على متنها وحدة كوماندوز بحري عرفت بـ(شييتت 13).
يقول المجاهد الذي قضى 25 يوماً خلا الحرب غائبا عن أسرته، أخذنا اشارة البدء، فباشرنا بإطلاق النار مباشرة على وحدة الكوماندوز مستخدمين في ذلك البنادق الهجومية والرشاشات من نوع b.k.c وقذائف مضادة للدروع".
ويشير رجل القسام إلى أن الكمائن القائمة كادت تأسر احد افراد الوحدة الاسرائيلية، لولا أن تدخل الطيران الحربي وكذلك البوارج في عرض البحر، حتى توفر غطاء لانسحاب القوة، مؤكدا أنهم ومع الساعة الثالثة فجراً، انسحب المجاهدون مكبدين الكوماندوز الاسرائيلي خسائر فادحة.
وعند تلك اللحظة يقول المجاهد "لقد هللنا وكبرنا، فرحا بالانتصار، وابطال دخول وحدة الكوماندوز البحري، خصوصا وأن دخولها كان سيكون سببا في السيطرة على ما يعرف بمنطقة "العطاطرة" غرب بلدة بيت لاهيا شمال قطاع غزة.
وأكد على أن هذه العملية وقوة النيران اثرت بشكل كبير على امكانية الدخول البري لهذه المنطقة، وأقسم أنه لو دخلت القوات على المنطقة الشمالية لأوقع فيها خسائر بالمئات، نظرا لحجم الاعداد الكبير في تلك المنطقة التي جرى استهدافها في الحربين السابقتين على غزة، وكانت فيما سبق تشكل خاصرة ضعيفة بالنسبة لغزة فجرى تدعيمها بأعداد ضخمة جدا.
أما عن الهيئة التي خرج عليها رجال نخبة القسام من بيوتهم، فأكد المجاهد أنهم تخفوا تماما عن الأنظار، وكل شخص خرج من بيته يصطحب معه كيس من التمر وقارورتين من الماء. فيما أن التزود بالسلاح كان يتمثل بمخازن الرصاص (8 مخازن)، وقاذف (b.k.c) ونواظير ليلية.
ويقول أحد أفراد النخبة الذي رفض الكشف عن اسمه أو كنيته "لقد توضأنا وصلينا ركعتين قبل وداع الأهل والولد، وذهبنا فرادا، حتى وصلنا المكان الذي يبدو خاليا تماما من البشر، وهو ما عقد الوصول إلى الكمائن المعدة سلفاً، لكننا كنا قد تدربنا في وقت سابق على كيفية الوصول اليها حتى في احلك الظروف ضراوة".
ويلفت إلى أن بعض المعدات العسكرية التي كانت لازمة لإدارة المعركة عبر الكمائن، استوجبت وعورة المكان، نقلها بطرق خاصة تتمثل في الانفاق الأرضية، مبينا أن بعضا من رجال النخبة كانوا يتمركزون على مقربة منهم ويتخذون من الشجر غطاءً.
ويبين أن اشتداد وطيس المعركة، صعب من عملية امدادهم بالمأكل، غير أن احدهم في الخطوط الخلفية تمكن من دخول أحد المنازل وجلب منه طعاماً، ووضع ملصقا يشير إلى اصحاب البيت الذين نزحوا عنه بفعل القصف، أن هناك مجاهدين دخلوا المنزل وتدبروا طعامهم على قدر حاجتهم، وأن عليهم أن يسامحوهم على هذا.
وعن طبيعة الأجواء داخل الكمائن يوضح المجاهد المثلم، أنهم كانوا يقضون أيامهم يتبادلون الأدوار، بين النوم واليقظة، غير أن معظم الوقت يصبرون أنفسهم بالدعاء وترديد الاناشيد الروحانية.
ويقول "إن حالف احدنا الحظ فكان ينام على سجادة الصلاة، ولكن معظم الوقت كنا ننام القرفصاء على الأرض"، مشيرا إلى أنهم لم يؤدوا الصلاة جماعة في أغلب الأوقات وذلك حفاظا عى أرواحهم وضرورة ألا يغفلوا عن مراقبة الميدان.
وأضاف "كل شخص منا كان لديه مصحفا في جيبه، يستغل بعض الأوقات في قراءة القران، على ضوء انقطاعنا عن العالم وعدم اصطحابنا أجهزة اتصال او راديو (..) فقط كنا نتواصل عبر الاتصالات الارضية الخاصة بالمقاومة".
ويذكر المجاهد أن جغرافية المكان كانت تحول دون تحرك أفراد الكمين، وهذا ما جعلهم يقضون خمسة أيام بدون أي امداد في الطعام والشراب، وأمضوا ايامهم على قليل من التمر والماء"، مبينا أنهم كانوا يستعينوا على الانتظار بالدعاء، "فكان الله ينزل السكينة والثبات علينا".
ورغم إعلان الاحتلال وقف اطلاق النار لمدة (72 ساعة)، بدأت من صباح أمس الثلاثاء، على أن تنتهي غدا الخميس، لكن مجاهدي النخبة لم يتركوا كمائنهم.
ويقول المجاهد الذي عاد بيته سرا، "لقد غادر الكمائن بعد 25 يوما وحل مكاننا مجاهدين اخرين بطريقة سرية"، مؤكدا أن أسرته التي كانت قد ظنت أنه قد فارق الحياة، استقبلته بحرارة الدموع والعناق الشديد، لكنها لم تسمع صوت فرحتها أحدا من الجيران، في اطار الحس الأمني العالي الذي اتبعوه
أ/رضا عطيه 07-08-2014, 09:53 AM تسلم الأيادى
اسلوبك يذكرنى بمافعله مراسل الجزيرة (الإنجليزية )
كان ينهنه ألما على المقاومة ومن شدة حزنه علي الشهداء
وقف فى الميدان ينقل مايحدث ومن بينها مناطق إطلاق الصواريخ الغزاوية
ها أنت بدأت تعدد البطولات ومصدرها فريق بعينه وتتجاهل العمل الأصلى فى غزة الأن
وهو تضميد الجراع وعزاء من له فقيد وإعادة الهمم وتقوية العزائم
هكذا يحدث فى غزة دائما بعد كل اعتداء صهيونى حتى قبل مولدكم
ولكن يبدو أن الجديد فى هذه الحرب أن هناك من يراها من منظور يحتويه وكعادتهم لايعنيهم سوى جمع المنجز
وهو سرد البطولات الحديثة لتغطية كل ماسبقتها من بطولات ملأت بطون الأرض وارتقت لعنان السماء
لاتتعجل فكل شبر فى فلسطين عامة وغزة خاصة له من البطولات مايسر كل صادق مع نفسه
أما للتجار شأن أخر
كل أسود غزة كما كانوا أسودا فى وجه الطغيان هم الأن أسودا فى لملمة شتات ماحل بهم من دمار
فلا تنخور فى جمعهم وتفتت شملهم أنت وأمثالك فتفشلوا كما كان عهدكم دائما فى كل موقع
اختر من مدن قطاع غزة بطولات وانسبها لأهل المدينة أو لأهل القطاع عامة لوكنت حقا تريد الحق والحقيقة
شكرا
تسلم الايادي 1 07-08-2014, 05:31 PM يا صوت ....... فلسطين كلها ارض البطولات ولكننا اليوم نتحدث عن واقع وهو بطولة وانتصار المقاومة في غزة
بطولة رجال القسام وسرايا القدس وشهداء الاقصى وكلهم على كلمة واحدة في القطاع فلا داعي من ان تفرق بينهم
أ/رضا عطيه 08-08-2014, 09:10 AM يا صوت ....... فلسطين كلها ارض البطولات ولكننا اليوم نتحدث عن واقع وهو بطولة وانتصار المقاومة في غزة
بطولة رجال القسام وسرايا القدس وشهداء الاقصى وكلهم على كلمة واحدة في القطاع فلا داعي من ان تفرق بينهم
ياصوت ------
صوت الحق أستاذ عزيز ورجل له رأى كما للجميع
لكن انتم كما عهدناكم نفسكم من يعارضكم يبقى واحد وبس
انت لماح ومفيش منك اتنين :romarioxp6:
وبعدين هو احنا قلنا غير كدا
قلنا ارفعوا أيديكم يا أخوان عن غزة لتستمر غزة المتماسكة
لأن دخلتكم فى أي مكان كالبومة
بتجيب النحس لأى مكان تتواجدوا فيه
هو اللى يقول لكم على الحقيقة تزعلوا منه
هات لى مكان كوادركم حطوا مناخيرهم فيه وفضل على حاله من غير مايتقسم ميتين حتة
انتم اساتذة التصنيف والتقسيم
ولا أنت لاتقرأ ولاتسمع إخبار الدنيا وتبع جماعة (قالوا له )
وبعدين تسلم الأيادى دى تبع ثورة 30يونيو
واللى تبعكم (تتشل الأيادى ) على ما أظن
مش كدا ولا إيه ؟
شكرا
|