لم تمر سوى ساعات قليلة وخرجت ردود أفعال رسمية من بعض دول العالم، الخميس 15 أغسطس 2013، بعد فض اعتصامي رابعة والنهضة وسقوط ضحايا خلال العملية، ونقلت هذه الردود وكالة "أسوشيتدبرس" الأمريكية.
الولايات المتحدة الأمريكية
قام الرئيس الأمريكي باراك أوباما بإلغاء التدريبات العسكرية الأمريكية المصرية المشتركة، قائلًا: إن التعاون التقليدي الأمريكي مع مصر "لا يمكن أن يستمر على النحو المعتاد"، بينما يتعمق ال*** وعدم الاستقرار في الدولة الهامة من الناحية الاستراتيجية.
وقال أوباما، في أول بيان له بعد اشتعال ال***: "لا يمكن لأمريكا أن تحدد مستقبل مصر، هذه مهمة الشعب المصري".
مجلس الأمن
دعا مجلس الأمن الحكومة المصرية وجماعة الإخوان لممارسة "أقصى درجات ضبط النفس وإنهاء ال***".
كانت هذه وجهة نظر أعربت عنها سفيرة الأرجنتين لدى الأمم المتحدة كريستينا ماريا بارسيفال، بعد عقد اجتماع طارئ.
لم يكن هذا بيانًا رسميًّا، ومثل أدنى مستوى استجابة من قبل أقوى هيئة تابعة للأمم المتحدة، مما يعد انعكاسًا للاختلافات الخطيرة بين أعضاء المجلس البالغ عددهم 15 عضوًا، بشأن كيفية الرد على الأزمة.
كما دعا المجلس أيضًا لإجراء مصالحة وطنية، وأعرب عن أسفه على الخسائر في الأرواح.
السودان
نددت الحكومة السودانية بال*** وناشدت وزارة الخارجية السودانية الحكومة المصرية والأحزاب السياسية بالتفاوض للوصول إلى حل يحافظ على أرواح المصريين، وتجنب مزيد من ال***.
إيران
دعا الرئيس الإيراني حسن روحاني، الجيش المصري لوقف ما أسماه "قمع الشعب المصري".
وأضاف: "أحذر الجيش المصري من أن المصريين أمة عظيمة ويسعون إلى الحرية .. لا تقمعوهم".
روسيا
حثت وزارة الخارجية الروسية مواطنيها على الامتناع عن السفر إلى مصر. وقدرت هيئة السياحة الروسية وجود أكثر من 60 ألف مسافر روسي في مصر.
وقُدمت نصائح للسياح الروس هناك بتجنب المدن والحشود الكبيرة، ولكن الدبلوماسيين لم يحثوا الروسيين على الابتعاد عن البلاد نهائيًّا.
تركيا
اتهم الرئيس التركي رجب طيب أردوغان – وكان رئيسًا للوزراء وقتها – الغرب بتجنب الحديث عن ال*** في مصر، ودعا مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة بعقد اجتماع عاجل لمناقشة الموقف.
وقال أردوغان أيضًا: إنه يجب محاكمة قادة مصر "بطريقة عادلة وشفافة"، لما وصفه بأنه "م***ة".
فرنسا
استدعى الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند السفير المصري، وقال: "يجب القيام بكل ما يجب لتجنب الحرب الأهلية"، كما قال: إنه "أدان بأقوى طريقة ممكنة ال*** الدموي في مصر، وطالب بالنهاية الفورية للقمع".
وأضاف: "حرية المعتقلين مع احترام الإجراءات القضائية المستمرة، بإمكانهما أن يشكلا خطوة أولى تجاه تجديد المفاوضات".
تونس
قال راشد الغنوشي، رئيس حزب النهضة، إن *** الأربعاء كان "كارثة ناجمة من قلب النظام القانوني والدستوري"، على حد قوله.
وأضاف في بيان بالبريد الإلكتروني: "رسالتنا لإخواننا وأخواتنا في مصر: ستهزمون الديكتاتورية، وسوف يهزم نضالكم السلمي الدماء والرصاص"، بحسب تعبيره.
النرويج
قالت النرويج بأنها جمدت تراخيص التصدير للمعدات العسكرية لمصر.
الإمارات العربية المتحدة
قالت الإمارات في بيان باللغة الإنجليزية: "ما هو مؤسف أن الجماعات السياسية المتشددة أصرت على خطاب ال*** والتحريض وتعطيل المصالح العامة وتقويض الاقتصاد المصري، الذي أدى إلى الأحداث المؤسفة اليوم".
الدانمارك
أوقفت الحكومة الدانماركية المعونة المقدمة لمصر، والتي تبلغ قيمتها 30 مليون كرونا، أي ما يعادل 5.3 مليون دولار.
باكستان
حثت وزارة الشؤون الخارجية جميع الأطراف على ضبط النفس، ودعت الحكومة المصرية على إطلاق سراح المعتقلين السياسيين.
وقالت في بيان: "حكومة باكستان تعرب عن فزعها وقلقها العميق بشأن استخدام القوة من قبل قوات الأمن المصرية ضد المدنيين غير المسلحين".
أفغانستان
أدانت الحكومة الأفغانية "*** المتظاهرين المدنيين" وأعربت عن آمالها بأن "يجد إخواننا وأخواتنا في مصر حلًّا سياسيًّا سلميًّا قريبًا".
الفاتيكان
حث البابا فرانسيس على الصلاة من أجل "السلام والحوار والمصالحة لأجل تلك الأرض العزيزة".


اقرأ المزيد هنا: http://www.shorouknews.com/news/view.aspx?cdate=14082014&id=c2127f9b-a2ce-4432-8e16-45e920f0dd3b

«عام كامل على يوم دموي في تاريخ مصر والإنسانية لا يزال ساخنًا سخونة الدم في الذاكرة، بقدر ما أنه لا يزال مثيرًا للجدل والشقاق»، بهذه الكلمات بدأ الإعلامي يسري فودة، حديثه عن فض اعتصامي رابعة العدوية والنهضة، في برنامجه «آخر كلام»، على فضائية «أون تي في».
وأضاف فودة، قائلاً: «عام كامل على ذلك اليوم، ومن قُتل قُتل، ومن *** ***، ومن أخطأ أخطأ، ومن تاجر باسم الدين تاجر، ومن عبأ باسم الوطن عبأ، ومن حرض باسم الشرعية حرض، ولا ندري نحن في خضم ذلك كله كم قطرة دم مصرية سالت على أرض مصر بأيدي مصرية، عام كامل على ذلك اليوم وثورة مصر الحقيقية ضحية أولى بين تجار الدين، وتجار الوطن»، على حد تعبيره.
ولخص فودة، الأحداث التي شهدتها مصر بداية من 30 يونيو وحتى فض الاعتصامين، قائلًا: «في الثلاثين من يونيو العام الماضي تتحرك كتلة ضخمة من شعب مصر، ربما لم يجمعها سوى إحساس بحجم الكارثة التي حلت بمصر بعد عام من حكم الإخوان، تنضم القوات المسلحة إلى تلك الكتلة الضخمة؛ لإنقاذ مصر، تصاب شرعية الرئيس الإخواني في م***، وتدخل جماعته إلى شرنقة من الصدمة والإنكار، ربما لم تفق منها حتى هذه اللحظة».
وتابع حديثه، قائلًا: «في مقابل ذلك تنشأ أجواء هيستيرية شوفونية بين بعض الشرائح تدعو إلى التخلص منهم جميعًا، يعتصم الإخوان ومن معهم في الزمان قبل اعتصامهم في المكان، بينما تختلف القوى المدنية فيما بينها على كيفية التعامل مع الموقف».
وأضاف «كذلك نصل جميعًا إلى اليوم الرابع عشر من أغسطس عام 2013، إلى ساعة الصفر، في ذكرى مرور عام على ذلك اليوم الدموي المسؤولية ميدانيًا وسياسيًا على كل من الجانبين، والأهم منذ ذلك أين يتركنا هذا كله؟، وأين يترك مستقبل مصر المنظور؟»، حسب قوله.


http://www.shorouknews.com/news/view.aspx?cdate=15082014&id=185ae8dc-1725-4d00-840f-167db2bf50c8

قال ناصر أمين عضو المجلس القومي لحقوق الإنسان، إنه «لا يجب التهوين من مسألة وجود سلاح في اعتصام رابعة العدوية، وفي نفس الوقت أيضًا لا يجب التهوين من الانتهاكات التي مورست في حق المعتصمين أثناء فض الاعتصام»، على حد قوله.
وأضاف «أمين» في تصريحات لبرنامج «الصورة الكاملة»، الذي يعرض على فضائية «أون تي في»، يوم الخميس، «لم يكن هناك أي مبرر ل*** كل هذه الأعداد من المعتصمين حتى لو بلغ عدد الأسلحة التي كانت موجودة بالاعتصام أكثر من مائة سلاح»، على حد تعبيره.
وأشار إلى أنه: «يجب طي صفحة الماضي على أساس قانوني، من خلال الكشف عن المسؤول عن سقوط كل هذه الأعداد من ال***ى أيًا كان من هو».
وتابع عضو المجلس القومي لحقوق الإنسان حديثه، قائلًا: «نوصي بفتح تحقيق جنائي مستقل، ليس فقط للتحقيق في أحداث فض رابعة والنهضة، ولكن للتحقيق في كافة الأحداث التي وقعت منذ 25 يناير 2011، وحتى اليوم»، حسب قوله.

http://www.shorouknews.com/news/view.aspx?cdate=15082014&id=1b8736e7-cd4e-4b54-bf0b-fdcf8eba44e3

كلهم تحت اوسخ جزمة نحن شعب يعرف الاصول كله كلام فى الهوا

انتبهوا ايها المصريون الشرفاء
تنظيم الاخوان الارهابى بدأ فى محاربة الشعب المصرى
بدأوا بحرق المنازل بتدمير الكهرباء بحرق القطارات والاوتوبيسات
بقطع الطرق وتعطيل مصالح الناس
لقد بدأ الاخوان الارهابيون الحرب ضد المصريين
فاجعلوهم تحت المراقية فراقبوهم قى كل مكان
بلغوا عنهم الامن..قاطعوهم فى كل مكان لا تأمنوا مكرهم