مشاهدة النسخة كاملة : أقدم جاسوس إسرائيلى فى «فضيحة لافون»: تقاسمت الطعام مع «الإخوان» فى السجن وعالجت «قطب


المصري أشرف
24-08-2014, 09:18 AM
أقدم جاسوس إسرائيلى فى «فضيحة لافون»: تقاسمت الطعام مع «الإخوان» فى السجن وعالجت «قطب والهضيبى»
«داسا»: لم يكن لأعضاء «الإخوان» تحركات حقيقية ضد اليهود.. وقياداتهم أمرتهم بالتعامل معنا «كأننا جزء منهم»
-----------------------------------------------------------------------------------
نشرت صحيفة «معاريف» الإسرائيلية، أمس، وثيقة جديدة أعدها جهاز الاستخبارات العسكرية الإسرائيلى «أمان»، وتُنشَر للمرة الأولى، على خلفية مرور 60 عاماً على قضية الكشف عن خلية تجسس إسرائيلية فى مصر، عرفت باسم «فضيحة لافون»، وهى شبكة يهودية استهدفت المصالح الأمريكية فى مصر عام 1954 لتخريب العلاقات المصرية الأمريكية، فى عهد الرئيس الراحل جمال عبدالناصر، بما يجعلها واحدة من أول وأقدم شبكات التجسس والتخريب الإسرائيلية فى مصر.

وقالت الصحيفة الإسرائيلية إن الوثيقة الجديدة تكشف عن التجاهل الإسرائيلى الحكومى التام للسجناء الإسرائيليين الذين سقطوا فى أيدى السلطات المصرية فى القضية، إضافة إلى الكشف عن العلاقة الوثيقة التى بناها أحد السجناء فى القضية مع عناصر جماعة الإخوان المحتجزين خلال عهد الرئيس الراحل جمال عبدالناصر، من خلال شهادته بعد أن عاد إلى إسرائيل.

«سخرية التاريخ».. هكذا وصفت «معاريف» الوثيقة الجديدة التى كشفت عنها للمرة الأولى وشهادة روبرت داسا، أحد المتهمين الثلاثة الذين لا يزالون على قيد الحياة بعد ترحيلهم إلى إسرائيل. وأضافت: السخرية أنه فى الوقت الذى تتفاوض فيه مصر وتسعى لاحتواء التصعيد على قطاع غزة، يكتمل مرور 60 عاماً بالكامل على وقوع التفجير الذى كشف عن أكبر شبكة تجسس وتخريب إسرائيلية فى مصر، والتى سميت باسم «فضيحة لافون»، إذ إنه فى 23 يوليو من عام 1954، انفجرت عبوة ناسفة بالخطأ فى جيب فيليب ناثانزون، أحد أعضاء الشبكة اليهودية فى مصر، التى جندتها الوحدة 131 فى جهاز الاستخبارات العسكرية الإسرائيلى.

بعد انفجار العبوة بالخطأ فى جيب «ناثانزون»، استطاعت السلطات المصرية وقتها القبض عليه واعتقال عدد كبير من أعضاء الخلية الإسرائيلية فى القاهرة والإسكندرية فى خلال أيام معدودة، إذ اعتقل تقريباً كل أعضاء الخلية باستثناء قائدها آفرى إلعاد. وكان الهدف الأساسى من عمليات تلك الخلية هو استهداف المواقع التى تتعلق بالمصالح الأمريكية فى مصر، بهدف الإضرار بعلاقات الولايات المتحدة مع مصر. وقالت «معاريف»: «السخرية أيضاً أنه بعد 60 عاماً من محاولات إسرائيل الإضرار بالعلاقات المصرية الأمريكية، وجدت إسرائيل نفسها مرتبطة رغماً عنها بالعلاقات بين الجانبين ومدى التوتر فى تلك العلاقة، إذ إنهما المسيطر الرئيسى والمهيمن الأساسى على أى مفاوضات تتعلق بقطاع غزة».

الصحيفة الإسرائيلية تقول إن الوثيقة التى أفرج عنها «أمان» أخيراً لا تسلط الضوء على الطريقة التى عومل بها السجناء الإسرائيليون فى تلك الخلية داخل السجون المصرية وتعامل السلطات الإسرائيلية وقتها معهم، إنما تكشف أيضاً للمرة الأولى عن تحالف وصداقة غريبة من نوعها ومفاجئة للجميع فى الوقت نفسه، فهذه الصداقة كانت مع عناصر جماعة الإخوان المحتجزين فى السجون التى اعتقل فيها عناصر الخلية الإسرائيلية.

وقالت «معاريف» إنه فى 31 يناير عام 1955 حكم بالإعدام على اثنين من أعضاء الخلية الإسرائيلية، فيما تقررت عقوبة الحبس مع الأشغال الشاقة على 6 من أعضائها، من بينهم روبرت داسا الذى وثق شهادته لدى جهاز «أمان» الإسرائيلى. وأضافت: «قبع هؤلاء فى السجون المصرية لمدة 14 عاماً دون أى اهتمام بهم، وعلى الرغم من سقوط آلاف الأسرى من الجنود المصريين فى أيدى إسرائيل والإفراج عنهم، فإن مصير هؤلاء ظل مهملاً ولم تتم مناقشته بعد حربى 1956 و1967».

السجينة الإسرائيلية الوحيدة فى تلك القضية، التى تدعى مارسيل بنينو، وتبلغ من العمر حالياً 85 عاماً، تحدثت إلى «معاريف» بمناسبة الكشف عن الوثيقة الجديدة، وأكدت أنها لا تزال حتى اليوم تعانى من الكوابيس بسبب ما عانته فى السجون المصرية خلال فترة احتجازها على خلفية «فضيحة لافون»، فى حين أن «داسا» فضل الكشف عن علاقته الوطيدة التى أسسها مع عناصر جماعة الإخوان فى السجون آنذاك.

«السجن الحربى» كان يضايق «الإخوان» بإذاعة أغانى «أم كلثوم» عن نجاة «عبدالناصر» من الاغتيال
وأضافت «معاريف»: «داسا قرر أن يكشف عن الصداقة التى كونها مع جماعة الإخوان فى السجون المصرية، وكانت بمثابة مفاجأة بالنسبة للجميع». وقال «داسا»: «حتى دخلت السجن، لم يسبق لى أن صادفت أياً من عناصر جماعة الإخوان، صحيح أنهم كانوا نشطين، ولكن لم يكن لديهم أى تحركات حقيقية ضد اليهود.. وكانت المرة الأولى التى ألتقى فيها الإخوان بشكل شخصى فى فترة حبسى انتظاراً للحكم فى (فضيحة لافون) فى السجن الحربى، حيث اعتقل مئات من عناصر الإخوان فى تلك الفترة على خلفية محاولة اغتيال الرئيس المصرى جمال عبدالناصر»، مضيفاً: «كانوا يتعرضون لل***** كما تعرضنا نحن بالضبط، ولحسن حظى أننى كنت مريضاً وعانيت من ارتفاع حاد فى درجة الحرارة، وهو ما دفع المسئولين وقتها إلى الرأفة بى ونقلى إلى العمل فى تحضير الطعام ونقله إلى الزنازين، وكنت أساعد أيضاً فى حمل السجناء الذين يحتاجون إلى الرعاية الطبية، ووقتها كنت أحمل العديد من عناصر الجماعة، ومن بينهم عدد من قادتهم».

«لم يكن يفاجئنى أنهم لا يحبوننا كيهود حينها، ولكن وقتها سألونى عن اسمى، وعرفوا بعدها أننى يهودى، وسرعان ما ارتبط اسمى بأننى الذى يساعدهم فى العلاج من جروحهم التى يصابون بها إذا تعرضوا لأى نوع من ال*****، وقد ساهمت فى علاج عدد من قادة الإخوان ومن بينهم سيد قطب، والهضيبى، وآخرون.. وتدريجياً، بدأت فى تكوين الصداقات بشكل ضئيل، وسرعان ما جاؤوا إلىّ وسألونى: هل أنت روبرت؟ واتضح لى أنهم عرفوا عنى كل شىء وأن قيادة الجماعة أعطتهم الضوء الأخضر للتعامل بشكل طبيعى مع السجناء اليهود كأنهم جزء منهم، وتقاسمنا معهم السجائر والغذاء فى السجن، خصوصاً فى الوقت الذى تعمد فيه المسئولون فى السجون وقتها مضايقة الإخوان من خلال تشغيل أغانى أم كلثوم فى مكبرات الصوت، خصوصاً الأغانى التى تتحدث عن نجاة عبدالناصر من محاولة الاغتيال».

«داسا» أشار أيضاً إلى أنه فى إطار علاقة «الأخوة» التى ربطت اليهود بالإخوان فى السجون، دارت محادثات عدة بين اليهود وقادة الإخوان، كما شارك الطرفان فى الأنشطة الرياضية والثقافية المشتركة التى كانت تجرى داخل السجون وقتها، وكان اليهود وقتها ينضمون إلى صفوف الإخوان. وتابع: «كان من بين أكثر من تحدثت إليهم، القيادى الإخوانى سيد قطب، ومن خلال حديثى معه، أدركت أنه يرى فى الصراع اليهودى على أرض فلسطين نموذجاً يمكن محاكاته فى مصر».

السجين الإسرائيلى يؤكد أنه لا يزال حتى يومنا هذا مستاءً من التعامل الإسرائيلى مع قضيته ومن التجاهل التام لهذا الأمر، خاصة بعد الثمن الباهظ الذى دفعته أسر هؤلاء المتهمين. وأضاف: «لم أكن أتوقع هذا.. قيل لنا وقتها إن لدينا أصدقاء فى إسرائيل سيساعدوننا كثيراً، ولكن هؤلاء الأصدقاء لم ينظروا إلى قضيتنا حتى».

وأشار «داسا» إلى أنه عمل مراسلاً صحفياً بعد أن عاد إلى إسرائيل، وبعد توقيع اتفاقية السلام، طلب أن يعود إلى مصر للقاء بقية أفراد أسرته من خلال عمله كصحفى، إلا أن جهاز الاستخبارات الإسرائيلى (الموساد) رفض تلك الفكرة تماماً ومنعه من السفر إلى مصر، مضيفاً: «ولكن حين سافر رئيس الوزراء الإسرائيلى مناحم بيجن وقتها إلى الإسكندرية فى إطار مباحثات السلام، سمح لى رئيس الوزراء بالسفر معه، وسمح الرئيس المصرى أنور السادات لأسرتى بالسفر إلى إسرائيل لزيارتى، وكانت هذه لفتة طيبة من جانبه».

«داسا» قال، لـ«معاريف»، إن اغتيال الرئيس السادات كان بمثابة «اغتيال فى سبيل السلام»، مؤكداً أنه منذ ذلك الوقت، وهو ينظر إلى من كانوا يوماً أصدقاءه فى السجون على أن «التاريخ أثبت ويثبت أنهم مرتبطون دوماً إما بالاغتيال أو محاولات الاغتيال، هكذا كانوا منذ عام 1928 عند تأسيس الجماعة، وكان طبيعياً أن يجدوا أنفسهم فى أغلب الأوقات خارجين على القانون».

الوثيقة التى جاءت بتاريخ 20 يناير عام 1957، كُتبت بعد عامين على القضية، وتضمنت حكايات «داسا» عن يومياته فى سجن طرة الذى وصفه بـ«الصعب والشاق»، وأرسلت إلى جهاز الاستخبارات العسكرية الإسرائيلى فى محاولة لفهم أوضاعهم، إلا أن الغريب فى صياغة تلك الوثيقة، هو أن الضابط الإسرائيلى عزرائيل هرئيل الضابط بالوحدة 131 بجهاز «أمان»، وضع بعض المصطلحات الغريبة خلال صياغته الخطاب الذى أرفقه بتلك الوثيقة، حيث استخدم مصطلح «أسرى صهيون فى مصر»، وقال إن الحكم على أعضاء الخلية صدر فى عام 1954 على الرغم من أنه صدر فعلياً فى يناير عام 1955، ورجحت «معاريف» أن يكون السبب فى استخدامه تلك الإشارات هو انتماؤه لأحد الأجهزة السرية الإسرائيلية فى هذا الوقت.
http://www.elwatannews.com/news/details/544897

العشرى1020
24-08-2014, 02:31 PM
ليس هناك فرق طبعا

Mido-199841
24-08-2014, 08:07 PM
توم

ولدن بوعد بولفورى بريطانى واحد

شكرا

الفيلسوف
25-08-2014, 12:24 AM
شكرا على الخبر

أ/رضا عطيه
25-08-2014, 06:27 PM
شهر أغسطس صدق وجاء فى موعده :d

شكرا على الخبر

المصري أشرف
25-08-2014, 07:08 PM
شهر أغسطس صدق وجاء فى موعده :d
شكرا على الخبر
==================================
كان بعيد أوي .. لدرجة إني فكرت إنهم هايلغوه السنة دي

شكرا علي المرور الكريم
.
.

sun_nuit
26-08-2014, 11:59 AM
«داسا» قال، لـ«معاريف»، إن اغتيال الرئيس السادات كان بمثابة «اغتيال فى سبيل السلام»، مؤكداً أنه منذ ذلك الوقت، وهو ينظر إلى من كانوا يوماً أصدقاءه فى السجون على أن «التاريخ أثبت ويثبت أنهم مرتبطون دوماً إما بالاغتيال أو محاولات الاغتيال، هكذا كانوا منذ عام 1928 عند تأسيس الجماعة، وكان طبيعياً أن يجدوا أنفسهم فى أغلب الأوقات خارجين على القانون».



لن اعلق على الخبر الا بشئ بسيط ممكن تقولى من الذين قاموا باغتيال الرئيس السادات وما رتبهم العسكرية وما موقعهم القيادى فى الجماعة التى كانت فى السجن فى ذلك الوقت بحسب كلامك وهل مخابرات الدولة والمخابرات العسكرية وامن الدولة كانت على علم ان هؤلاء القيادات والافراد العسكريين هم منتمين لتلك الجماعات التى تقبع فى السجون وتتعاون مع اسرائيل بحسب خبرك وبالرغم من هذا لم يتم القبض عليهم او عزلهم ؟؟؟؟؟؟
هم :::

الملازم اول احمد شوقى الاسلامبولى (سلاح المدفعية )

وهو المخطط والمنفذ الرئيسي لعملية الاغتيال، ترجل من سيارته أثناء العرض بعد إجبار سائقها الذي لم يكن مشتركا في العملية على إيقاف السيارة، ثم اتخذ طريقه بشكل مباشر نحو المنصة وهو يطلق النار بغزاره على الصف الأول مستهدفا السادات، وبالفعل استطاع توجيه رصاصات نافذه إلى صدر الرئيس الراحل كانت من أسباب وفاته.

أصيب في ساحة العرض وتم القبض عليه ومحاكمته ثم إعدامه رميا بالرصاص في سجن الاستئناف صباح الخميس الخامس عشر من إبريل 1982.

بعد إبرام اتفاقية السلام مع إسرائيل واستضافة القاهرة لشاه إيران المخلوع (محمد رضا بهلوي)، قامت إيران بإطلاق اسم الإسلامبولي على أحد شوارعها نكاية بالسياسة المصرية، إلا أنها عادت وعدلت تسمية الشارع عام 2004 إلى شارع الشهيد الفلسطيني (محمد الدرة).

ويعتبر الإسلامبولي بمثابة الملهم للعديد من الجماعات الإسلامية المسلحة، ففي الحادي والثلاثين من يوليو 2004 قامت حركة أطلقت على نفسها (كتائب الإسلامبولي)، والتي قد تكون منتمية لتنظيم القاعدة، بمحاولة اغتيال مرشح منصب رئيس الوزراء في باكستان (شوكت عزيز)، وفي 24 أغسطس 2004، قامت إحدى مجموعات المقاومة في الشيشان أطلقت على نفسها ذات الأسم (كتائب الإسلامبولي) بتفجير طائرتين مدنيتين روسيتين.

(قالت ابنة السادات انها شاهدته فى احد الدول بعد اعدامه وهذا شئ غريب هل هناك من ساعده على الهرب ونشر خبر اعدامه ؟؟؟)

روى الضابط احمد الفولي ضابط الحرس الرئاسي للرئيس الراخل انور السادات ماحدث قي لحظة اغتيال السادات وبعدها حيث صرح بان الفيديو المنتشر بان السادات هو من يزيح الكراسي عار تماما من الصحة لان عند اغتيال السادات حملة هو مسرعا في محاولة لانقاذه قائلا وكان ينذف بشدة ويتحرك بقوة

واصفا ان السادات قد توفي اثر طلقة من مدرعة وليس الاسلامبولي

متعجبا من ظهور فيديو اغتيال السادات بعد ساعة واحدة من وفاتة على التلفزيون الاسرائيلي لان الوحيدين الذي صوروا الحادث هو التلفزيون المصري

معبرا ان الراحل السادات كان به الروح عندما حملة وكان يريد النزول من بين يدية

قائلا انه طلب الرحيل من الحرس فور تولي مبارك الحكم

نقلا عن قناة الحياة

اسرار اغتيال السادات

youtube.com/watch?v=oYSU8VU_aWA

احمد الفولي الضابط السابق بشرطة الجمهورية وحديث خطير عن حادث اغتيال السادات

youtube.com/watch?v=A5nFXqqnf20




عبود الزمر ( ضابط بالمخابرات العسكرية )

شارك في تخطيط وتنفيذ عملية الاغتيال، وهو الذي اختار فكرة الهجوم بشكل مباشر على المنصة من الأمام من خلال عدة بدائل كانت مطروحة آنذاك منها مهاجمة المنصة بواسطة إحدى طائرات العرض العسكري أو مهاجمة استراحة السادات أثناء إقامته فيها.

صدر عليه حكمان بالسجن في قضية اغتيال السادات (25 عاما)



الرقيب متطوع حسين عباس محمد ( قوة الدفاع الشعبى )

قناص بالقوات المسلحة، كان ضمن فريق الاغتيال، وكان يجلس فوق سيارة نقل الجنود التي كانت تقل فريق التنفيذ، انتظر حتى حصل على فرصة اقتناص السادات وأطلق طلقة واحدة اخترقت رقبة الرئيس الراحل وكانت من الأسباب الرئيسية لوفاته.

بعد قنص السادات ترجل من السيارة وتابع ما حدث لزملائه من خلال التسلل إلى منصة المشاهدين ثم رحل كأي شخص عادى، ولم يتم القبض عليه إلا بعد ثلاثة أيام من خلال اعترافات زملاؤه تحت ال*****.

تم إعدامه شنقا في سجن الاستئناف صباح الخميس الخامس عشر من إبريل 1982.



الملازم اول عبدالحميد عبد السلام ( القوات الجوية )

أحد المتهمين في قضية الأغتيال، حيث تم في منزله بضاحية عين شمس شرق القاهرة التخطيط للعملية وطريقة تنفيذها.

تم إعدامه شنقا في سجن الاستئناف صباح الخميس الخامس عشر من إبريل 1982.



الملازم اول مهندس احتياط عطا طايل حميدة رحيل ( مركز تدريب المهندسين )




أحد منفذي عملية الأغتيال، تم إعدامه شنقا في سجن الاستئناف صباح الخميس الخامس عشر من إبريل 1982الملازم أول خالد أحمد شوقي الإسلامبولي (سلاح المدفعية)



واخيرا بحسب اكثر من جريدة منهم الوفد وموقع مصراوى وغيرهم


رقية السادات: قرار إقالة مبارك كان بحقيبة السادات يوم م***ه

كشفت رقية السادات، ابنة الرئيس المصري الراحل أنور السادات، عن اتخاذ والدها قراراً بإقالة حسني مبارك من منصبه كنائب لرئيس الجمهورية قبل وفاته، حيث وضع قرار الإقالة في حقيبته الخاصة صباح يوم السادس من أكتوبر عام 1981 حتى لحظة خروجه من القيادة العامة متوجهاً للمنصة للاحتفال بذكرى النصر، واختفت تلك الحقيبة كلها ولم يُعثر عليها بعد اغتياله.
وأضافت "هذا القرار يدمّر شرعية حكم مبارك طيلة 30 سنة"، مشيرة إلى أن هناك غموضاً رهيباً مازال يحيط بم*** أبي، وأطراف كثيرة لديها مصلحة في إخفاء الحقيقة، مؤكدة "دور الرئيس المصري السابق حسني مبارك في تلك المؤامرة التي كان شريكاً فيها بالتآمر من جانب وبإخفاء المعلومات من جانب آخر"، ونوهت إلى "زيارة مبارك السرية لقيادات البنتاغون قبل أيام من اغتيال والدها".
وقالت حسب ما نشرت "العربية.نت" : "لم أكن أطمئن لحسني مبارك منذ أن رأيته أول مرة، كان غامضاً لا يتحدث كثيراً، كنت أستشعر خبثه ورغبته في التسلق لمراكز أعلى بطرق مريبة، وقد اقترب من عمي عاطف ووطّد صلته به، فكان طريقه للاقتراب من أبي الذى كرّمه واختاره نائباً له، وحينما حانت الفرصة غدر به".
وأكدت رقية السادات أنها رأت خالد الإسلامبولي، المتهم الأول ب*** والدها، في مكة بعد 12 سنة من الإعلان عن إعدامه، حيث أقامت بفندق وأثناء إجراءات الإقامة به فوجئت بأن الموظف يضع بجواره كتاب أبي "البحث عن الذات" وأنه يُدعى خالد الإسلامبولي، وأكملت مدة الإقامة وحان يوم المغادرة حيث رأت خالد الإسلامبولي الذي تعرفه.
وأضافت "صعقت لأنني لم أكن أتخيل رؤيته على قيد الحياة، أعرف خالد الإسلامبولي جيداً من صور يوم الحادث حين كان يرتدي حذاءً رياضياً بشكل لافت للنظر في عرض عسكري، تابعته في كل اللقطات التلفزيونية التي سجلت وقائع المحاكمات في قضية والدي، لذا لم أستطع التصرف، خاصة مع رؤيتي لارتباكه عندما جاءت عيني في عينه".
وعن إحساسها عندما رأت قاتل والدها قالت: "شعرت بالخوف وسارعت بمغادرة الفندق وصراع يعتمل بداخلي. سؤال ي***ني ماذا كان عليّ أن أفعل؟ لقد ***وا السادات وسط جيشه.. فماذا يفعلون بي إن نطقت بكلمة لفضحهم؟ كان صراعاً عنيفاً بداخلي لأنني خشيت على حياتي أنا وأبنائي لو تحدثت بما رأيت".
وأشارت رقية إلى أن أعمامها طلبوا حضور تنفيذ الحكم وتم رفض طلبهم، مضيفة أن الكاتب الكبير موسى صبري جاء لزيارتها في مارس 1982 وأخبرها بأنه جاء بعد تنفيذ حكم الإعدام في خالد الإسلامبولي، فسألته هل شاهدت ذلك بنفسك يا موسى؟ فقال لها إنه علم ذلك من أحد الصحافيين، فأجبته بأن قلبها لن يستريح لأنها لم تشهد شيئاً بعينها، بالإضافة إلى أنها قرأت حواراً بعد الثورة لأحد الأطباء الشرعيين الذي أكد أن من أُعدم كان شبيهاً لخالد الإسلامبولي وليس خالداً نفسه.
وقالت السادات إنها سجدت لله شكراً بعد إعلان تنحي حسني مبارك عن حكم مصر، مشيرة إلى أن والدها ذهب إلى ربه شهيداً رغم الغدر به يوم عرسه ووسط قواته في ذكرى الاحتفال بنصر أكتوبر، الذي أعاد الكرامة للجيش المصري بعد نكسة 1967، ولمصر كلها وللعرب أجمعين، بينما مبارك الذي خان العهد والأمانة قد تم خلعه بيد شعبه الذي رفضه ورفض جبروته ونظامه الذي جرّف مصر وثروتها.
كتاب "ابنته"
وقررت رقية السادات أن يكون صدور كتابها الذي يروي سيرة الرئيس المصري الراحل أنور السادات من خلال رؤيتها كابنة تخليداً لذكراه في يوم السادس من أكتوبر حاملاً عنوان "ابنته".
وتحدثت عن كتابها المزمع أنه سيكون رسالة شكر لكل ما قدم في حياته كأب ورئيس لمصر، حسب قولها، لأب وزعيم لم تعرف قيمته إلا بعد رحيله، مشيرة إلى أنها لن تروي في الكتاب سيرة رقية السادات، ابنة الزعيم والرئيس، لكنها ستروي سيرة والدها التي خبرتها وتابعتها وعاشتها معه.
وتفضّل رقية إحياء ذكرى والدها كل عام في هدوء بعيداً عن عدسات الكاميرات، مؤكدة أنها تذهب بعد رحيل الجميع لتقرأ له الفاتحة وبعض آيات القرآن وتنصرف في هدوء، وهذا العام أصررت على صدور الكتاب في يوم وفاته كشرط وحيد مع الدار التي تولت طباعة ونشر المذكرات.


masrawy.com/News/Egypt/Politics/2012/october/3/5397558.aspx

أ/رضا عطيه
26-08-2014, 12:46 PM
وتفضّل رقية إحياء ذكرى والدها كل عام في هدوء بعيداً عن عدسات الكاميرات، مؤكدة أنها تذهب بعد رحيل الجميع لتقرأ له الفاتحة وبعض آيات القرآن وتنصرف في هدوء، وهذا العام أصررت على صدور الكتاب في يوم وفاته كشرط وحيد مع الدار التي تولت طباعة ونشر المذكرات.



ولهذا فالمرسى ورفاقه والمدافعين عنه فى السنة السودة اللى حكموها وبصفته أول رئيس منتخب بنزاهة كما يردد البعض ماحفظه منهم---- احتفوا بنصر أكتوبر وسط ***ة السادات ونسيوا السادات وولاد السادات ورفاق السادات

صحيح الإخوان ورفاقهم لايفكرون ولكن يُفكر لهم ولايسمعون ولكن يُسمع لهم ولايبتكرون ولكن يُبتكر لهم

يابختهم مريحين جماجمهم !!!!!!!!!!!!!!!!!!!

العشرى1020
26-08-2014, 12:50 PM
هم يتحلفون مع اليهود فى سبيل مصالحهم وبس

sun_nuit
26-08-2014, 01:51 PM
العشرى وجدو

سؤال لكم ارى من كلامك انكم مع 6/30 وضد دكتور مرسى

ممكن تقولولنا الاسباب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

Mido-199841
26-08-2014, 09:16 PM
العشرى وجدو

سؤال لكم ارى من كلامك انكم مع 6/30 وضد دكتور مرسى

ممكن تقولولنا الاسباب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟



هههههههههههههههههههههههههههههههه

ولو قالوا الأسباب من هنا للسنة الجاية هتقتنع ؟

طبعا لأ

يبقى بلاها جدال و أسباب وخليك قافل على نفسك الباب

يلا هنا نام يلا هنا بح

الفيلسوف
26-08-2014, 10:04 PM
السادة الأعضاء المحترمين
قوانين القسم تمنع التعليقات الجانبية برجاء الالتزام بذلك

sun_nuit
27-08-2014, 01:03 AM
هههههههههههههههههههههههههههههههه

ولو قالوا الأسباب من هنا للسنة الجاية هتقتنع ؟

طبعا لأ

يبقى بلاها جدال و أسباب وخليك قافل على نفسك الباب

يلا هنا نام يلا هنا بح


ايه خفة الدم اللى انت فيها دى ولما انت مش بتحب النقاش ولا اى شئ وبتفضل النوم ايه اللى مدخل فى الموضوع افتكر الافضل انك تحكم على نفسك ولما حد يوجه لك سؤال ابقى قول له انك من بتوع النوم والبح

ناهد عبد المقصود
27-08-2014, 04:57 AM
نتواصي بالدعاء [ ففروا إلي الله]
اللهم نسألك بحق قل هو الله الأحد الله الصمد لم يلد و لم يولد
ولم يكن له كفوا أحد أن تصل أطهر وأزكي صلاة على سيدنا محمد وعلى أمته صلاة ترزق بها أمة سيدنا محمد أمر رشد
يعز فيه أهل طاعتك ويهدى أهل المعصية وفيه يهلك اهل
الظلم بعد ان ترفع سبحانك عنهم الحلم والامهال ونسألك جميل رحمتك لأهل طاعتك و كمال جود توبتك لأهل المعصية و شديد بطشك وجبروت انتقامك لأهل الظلم0 سبحانك هذا ما استطعناه من قليل الدعاء فاعطنا سبحانك كثير الاجابة و الحمد لله رب العالمين

Mido-199841
27-08-2014, 08:27 AM
ايه خفة الدم اللى انت فيها دى ولما انت مش بتحب النقاش ولا اى شئ وبتفضل النوم ايه اللى مدخل فى الموضوع افتكر الافضل انك تحكم على نفسك ولما حد يوجه لك سؤال ابقى قول له انك من بتوع النوم والبح



وانت لاتحب النقاش ولكن تعشق الجدال

فحبيت لك تنام بدرى رحمة بنفسك وبغيرك

هو فيه واحد فى القرن الواحد والعشرين

يسأل الناس ---إيه رأيكم فى مرسى ؟

مرسى مين ياأستاذ

مرسى دا كان فى العصر الجاهلى وراح مع الوبا

شفت أخرة النوم والعزلة عن الدنيا فى رابعة عملت فيكم إيه ؟

المصريين وصلوا دلوقتى لنصف كتاب الناريخ وبيحفروا قناة جديدة

وانتم لسه بتلفوا وتدورا حوالين مقدمة الكتاب

المصري أشرف
30-08-2014, 11:10 PM
شكرا للمرور .. مستر / ميدو
جزاك الله كل خير