أبو زيدو
26-08-2014, 12:59 PM
المال-خاص:
أصدرت "أي سي دي أل-العربية"، وهي الجهة المعنيّة بالإدارة والإشراف على برنامج شهادة "أي سي دي أل" في مصر ودول مجلس التعاون الخليجي والعراق، بياناً أكّدت به عزمها على اتّخاذ إجراءات قانونية صارمة وفورية بحق كل من يقوم بإصدار أو بيع أو منح نسخ مزوّرة من شهادات "الرخصة الدولية لقيادة الحاسب الآلي" (ICDL)، فضلاً عن الملاحقة القانونية لحاملي تلك الشهادات أيضاً. وتعمل مؤسّسة "أي سي دي أل- العربية" حالياً وبشكل وثيق مع السلطات المصريّة ذات الصلة في سبيل وضع ضوابط واضحة لوقف انتشار ظاهرة تزوير الشهادات والحد من الانتهاكات المستمرة.
ويأتي حرص "أي سي دي أل-العربية" على متابعة قضية تزوير الشهادات من منطلق سعيها للحد من ارتفاع أعداد الشهادات المزوّرة في مصر والتي تباع حالياً بمبلغ يتراوح بين 1,000 و1,700 جنيه مصري للنسخة الواحدة, ويمكن الحصول عليها بسهولة دون الحاجة للخضوع للامتحانات الرسمية المطلوبة. وفي إطار جهودها لمكافحة هذه الظاهرة السلبية، تعمد "أي سي دي أل–العربية" إلى إعفاء أي شخص من الملاحقة القانونية حين يقوم بتسليم الشهادة المزوّرة والخضوع للامتحان الرسمي في أي من المراكز المعتمدة على أن يحصل على الشهادة بشكل قانوني قبل نهاية العام الجاري.
وقال جميل عزّو، مدير عام "أي سي دي أل-العربية": "مشكلة تزوير الشهادات ليست حصرية بمصر أو ببرنامج الـ"أي سي دي أل" ونحن لسنا أصحاب المصلحة الوحيدون المستفيدون من محاربة هذه الظاهرة التي تزعزع ثقة المجتمع المحلي بالمبادرات والاستثمارات التي تقوم بها الحكومة المصرية وتتطاول على مصداقية حاملي الشهادات الشرعية. وإلى ذلك، ندعو جميع الجهات الموظِفةفي القطاعين العام والخاص على حد سواء إلى توخي الحذر وتدارك هذه المشكلة عن طريق وضع ضوابط صارمة للتحقق من صحة شهاداتنا".
وأضاف عزّو أنه لا يتم التغاضي عن قضايا الغش والتزوير بمرور الزمن،ونحن نبذل قصارى جهدنا لملاحقة جميع هذه القضايا من أجل حماية مصداقية ونزاهة شهاداتنا. وها نحن اليوم نؤكّد أنّنا لن نتساهل أبداً تجاه المتورطين الذين استغلّوا ملكيتنا الفكرية وسمعة شهادتنا العالمية لتحقيق مكاسب غير مشروعة.
وأكد قيامهم بوضع إجراءات صارمة لاعتماد مراكز الاختبار وتكثيف جهود مراقبة الجودة في سبيل القضاء على ظاهرة تزوير الشهادات.، علاوة على تطوير شهادتنا لتتمتّع بخواص ومميّزات أمنية جديدة سيكون من الصعب تزويرها أو استنساخها، حيث سيكون باستطاعة أي شخص أو جهة التأكّد من صحّة الشهادة من خلال مسح رمز التأكيد الفريد ((QR Codeوالمتوفر لكل مرشح على الشهادة الخاصة به وذلك عبر أي من تطبيقات ماسحات الرموز المتوفّرة مجاناً على الأجهزة الذكية. وبعد القيام بالمسح، سيتم توجيه المستخدم تلقائياً إلى صفحة خاصة بالمرشح على موقعنا الالكتروني لاستعراض البيانات والمؤهلات الخاصة بحامل الشهادة."
http://www.almalnews.com/Pages/StoryDetails.aspx?ID=175281#.U_xnNqMUXFw
أصدرت "أي سي دي أل-العربية"، وهي الجهة المعنيّة بالإدارة والإشراف على برنامج شهادة "أي سي دي أل" في مصر ودول مجلس التعاون الخليجي والعراق، بياناً أكّدت به عزمها على اتّخاذ إجراءات قانونية صارمة وفورية بحق كل من يقوم بإصدار أو بيع أو منح نسخ مزوّرة من شهادات "الرخصة الدولية لقيادة الحاسب الآلي" (ICDL)، فضلاً عن الملاحقة القانونية لحاملي تلك الشهادات أيضاً. وتعمل مؤسّسة "أي سي دي أل- العربية" حالياً وبشكل وثيق مع السلطات المصريّة ذات الصلة في سبيل وضع ضوابط واضحة لوقف انتشار ظاهرة تزوير الشهادات والحد من الانتهاكات المستمرة.
ويأتي حرص "أي سي دي أل-العربية" على متابعة قضية تزوير الشهادات من منطلق سعيها للحد من ارتفاع أعداد الشهادات المزوّرة في مصر والتي تباع حالياً بمبلغ يتراوح بين 1,000 و1,700 جنيه مصري للنسخة الواحدة, ويمكن الحصول عليها بسهولة دون الحاجة للخضوع للامتحانات الرسمية المطلوبة. وفي إطار جهودها لمكافحة هذه الظاهرة السلبية، تعمد "أي سي دي أل–العربية" إلى إعفاء أي شخص من الملاحقة القانونية حين يقوم بتسليم الشهادة المزوّرة والخضوع للامتحان الرسمي في أي من المراكز المعتمدة على أن يحصل على الشهادة بشكل قانوني قبل نهاية العام الجاري.
وقال جميل عزّو، مدير عام "أي سي دي أل-العربية": "مشكلة تزوير الشهادات ليست حصرية بمصر أو ببرنامج الـ"أي سي دي أل" ونحن لسنا أصحاب المصلحة الوحيدون المستفيدون من محاربة هذه الظاهرة التي تزعزع ثقة المجتمع المحلي بالمبادرات والاستثمارات التي تقوم بها الحكومة المصرية وتتطاول على مصداقية حاملي الشهادات الشرعية. وإلى ذلك، ندعو جميع الجهات الموظِفةفي القطاعين العام والخاص على حد سواء إلى توخي الحذر وتدارك هذه المشكلة عن طريق وضع ضوابط صارمة للتحقق من صحة شهاداتنا".
وأضاف عزّو أنه لا يتم التغاضي عن قضايا الغش والتزوير بمرور الزمن،ونحن نبذل قصارى جهدنا لملاحقة جميع هذه القضايا من أجل حماية مصداقية ونزاهة شهاداتنا. وها نحن اليوم نؤكّد أنّنا لن نتساهل أبداً تجاه المتورطين الذين استغلّوا ملكيتنا الفكرية وسمعة شهادتنا العالمية لتحقيق مكاسب غير مشروعة.
وأكد قيامهم بوضع إجراءات صارمة لاعتماد مراكز الاختبار وتكثيف جهود مراقبة الجودة في سبيل القضاء على ظاهرة تزوير الشهادات.، علاوة على تطوير شهادتنا لتتمتّع بخواص ومميّزات أمنية جديدة سيكون من الصعب تزويرها أو استنساخها، حيث سيكون باستطاعة أي شخص أو جهة التأكّد من صحّة الشهادة من خلال مسح رمز التأكيد الفريد ((QR Codeوالمتوفر لكل مرشح على الشهادة الخاصة به وذلك عبر أي من تطبيقات ماسحات الرموز المتوفّرة مجاناً على الأجهزة الذكية. وبعد القيام بالمسح، سيتم توجيه المستخدم تلقائياً إلى صفحة خاصة بالمرشح على موقعنا الالكتروني لاستعراض البيانات والمؤهلات الخاصة بحامل الشهادة."
http://www.almalnews.com/Pages/StoryDetails.aspx?ID=175281#.U_xnNqMUXFw