حمدى حسام
03-09-2014, 07:27 PM
روابط الالتراس ذراع من اذرع الجماعة الارهابية المأجورة لنشر الفوضى فى البلد
فليذهبوا الى الجحيم ومن يمولهم
الالتراس جماعة ارهابية
6 ابريل جماعة ارهابية
7 الصبح جماعة ارهابية
حركة احرار جماعة ارهابية
الاشتراكيين الثوريين جماعة ارهابية
حركة ضنك جماعة ارهابية
احزاب النور ومصر القوية
تحالف دعم الشرعية جماعة ارهابية
وادى دجلة يدعم الارهاب
على كدة الشعب كله ارهابى
ام الحركات الوطنية
كمل جميلك
دعم مصر دى بقى ناس وطنيين
مسلسل «إمسك إخوانى» هو الأشهر فى مصر السياسية خلال العام الأخير. ذلك انه اصبح الطريق الأسهل لتصفية الحسابات الشخصية والعائلية والوظيفية والسياسية بطبيعة الحال. والقصة التى نشرها تحت ذات العنوان زميلنا الاستاذ عماد الدين حسين رئيس تحرير جريدة الشروق امس (الاحد 31/8) واحدة من عشرات القصص التى سمعتها خلال الأشهر السابقة. ولم يلفت انتباهى فى كلامه ما ذكره فى أن مواطنا قبطيا اتهم موظفا بأنه «إخوانى» لمجرد انه لم ينجز له عملا أراده، وحين حقق الوزير فى الأمر اكتشف أن الموظف برىء من «التهمة»، وان الشكوى كيدية. إذ وجدت انه ليس ضروريا أن يكون المواطن قبطيا لكى يفعلها، لأن ما اعرفه أن عشرات المسلمين لجأوا الى ذات الاسلوب، ونجحت بعض مساعيهم فى حين خابت مساعٍ اخرى. إنما الذى استوقفنى فيما كتبه انه حذر من المكارثية فى مصر، التى تعيد الى الاذهان اللوثة التى اصابت الولايات المتحدة فى خمسينيات القرن الماضى، حين قاد النائب الجمهورى جوزيف مكارثى حملة لتصفية المعارضين الليبراليين بحجة انهم شيوعيون وجواسيس للاتحاد السوفييتي( فهمى هويدى المكارثية الجديدة http://thanwya.com/vb/showthread.php?t=616915 )
فليذهبوا الى الجحيم ومن يمولهم
الالتراس جماعة ارهابية
6 ابريل جماعة ارهابية
7 الصبح جماعة ارهابية
حركة احرار جماعة ارهابية
الاشتراكيين الثوريين جماعة ارهابية
حركة ضنك جماعة ارهابية
احزاب النور ومصر القوية
تحالف دعم الشرعية جماعة ارهابية
وادى دجلة يدعم الارهاب
على كدة الشعب كله ارهابى
ام الحركات الوطنية
كمل جميلك
دعم مصر دى بقى ناس وطنيين
مسلسل «إمسك إخوانى» هو الأشهر فى مصر السياسية خلال العام الأخير. ذلك انه اصبح الطريق الأسهل لتصفية الحسابات الشخصية والعائلية والوظيفية والسياسية بطبيعة الحال. والقصة التى نشرها تحت ذات العنوان زميلنا الاستاذ عماد الدين حسين رئيس تحرير جريدة الشروق امس (الاحد 31/8) واحدة من عشرات القصص التى سمعتها خلال الأشهر السابقة. ولم يلفت انتباهى فى كلامه ما ذكره فى أن مواطنا قبطيا اتهم موظفا بأنه «إخوانى» لمجرد انه لم ينجز له عملا أراده، وحين حقق الوزير فى الأمر اكتشف أن الموظف برىء من «التهمة»، وان الشكوى كيدية. إذ وجدت انه ليس ضروريا أن يكون المواطن قبطيا لكى يفعلها، لأن ما اعرفه أن عشرات المسلمين لجأوا الى ذات الاسلوب، ونجحت بعض مساعيهم فى حين خابت مساعٍ اخرى. إنما الذى استوقفنى فيما كتبه انه حذر من المكارثية فى مصر، التى تعيد الى الاذهان اللوثة التى اصابت الولايات المتحدة فى خمسينيات القرن الماضى، حين قاد النائب الجمهورى جوزيف مكارثى حملة لتصفية المعارضين الليبراليين بحجة انهم شيوعيون وجواسيس للاتحاد السوفييتي( فهمى هويدى المكارثية الجديدة http://thanwya.com/vb/showthread.php?t=616915 )