مصادر: شرطة سرية بالجامعات للتصدى ل*** الإخوان..
"9مارس": "لو مسكنا واحد منهم هنسلمه لإدارة الجامعة وهنطالب بطرده".. وتحذر من تقنين وجودها بشكل رسمى.. وزير التعليم العالى ينفى: لا عودة لأمن الدولة
الإثنين، 06 أكتوبر 2014 - 05:45 م
http://img.youm7.com/images/NewsPics/large/s4201413133333.jpg
الأمن فى الجامعات – أرشيفية كتب هند عادل - وائل ربيعى
كشفت مصادر مطلعة، عن أن إدارات بعض الجامعات تبحث مع وزارة الداخلية تواجد مندوبين من أجهزة الأمن الوطنى وغيره ليكونوا بمثابة شرطة سرية داخل تلك الجامعات لمحاولة السيطرة على أعمال ال*** والتخريب التى أعلن طلاب الإخوان عن الاستمرار فى تنظيمها خلال العام الدراسى الجديد لتعطيل الدراسة ومحاولة الضغط على المجلس الأعلى للجامعات لتأجيل الدراسة أو إلغائها. قال الدكتور هانى الحسينى، عضو حركة 9 مارس من أجل استقلال الجامعات، إن الشرطة السرية موجودة بالجامعات منذ وقت طويل، ومنها كتابة بعض أعضاء هيئة التدريس تقارير أمنية عن بعضهم وكتابة الطلاب عن زملائهم وعن أعضاء هيئة التدريس أيضا، مؤكدا أن مثل هذه الإجراءات تمثل سبة فى جبين من يديرها وينظمها بالجامعات. وأضاف الحسينى، فى تصريح خاص لـ"اليوم السابع"، أن الأخطر من وجود الشرطة السرية داخل الجامعات هو الإعلان عنها ومحاولة تقنينها من إدارات تلك الجامعات، مشيرا إلى أن قرار حظر الأسر ذات الظهير السياسى الأخير لبعض إدارات الجامعات لا يمكن تنفيذه إلا بالاستعانة بتحريات الأمن الوطنى، وذلك لعدم مقدرة رئيس جامعة أن يعلم الأسر التى تتبع جماعات سياسية إلا من خلال تحريات الأمن الوطنى، مؤكدا أن مثل هذه الإجراءات تمثل جريمة فى حق الجامعة. وتابع الحسينى، "لو مسكنا واحد من الشرطة السرية دول هنسلمه لإدارة الجامعة وهنطالب بطرده ومش هنعرف نمسكهم لأنهم يعملون فى الخفاء". فيما أوضح الدكتور وائل كامل، المدرس بجامعة حلوان والمتحدث باسم مؤتمر 31 مارس لأعضاء هيئة التدريس، أن تواجد شرطة سرية بالجامعات أفضل من الاقتراح المثار فى وقت سابق والخاص باختيار بعض الطلاب ليقدموا تقارير أمنية عن زملائهم. وأضاف كامل، أنه يقبل ذلك إذا كان تواجد الأمن بهذه الصفة لفترة مؤقتة كإجراء مساعد للسيطرة على أعمال ال*** والتخريب بالجامعات ولكنه يرفض وجود مندوبى الأمن لفترة دائمة بالجامعات، قائلا: "إذا كان وجودهم سيوقف قصة وضع قوانين لفصل المحرضين والتلاعب بالقوانين الجامعية وإعطاء صلاحيات كبيرة لرؤساء الجامعات لفصل أعضاء هيئة التدريس والطلاب فهذا أفضل لأن القصة حينها ستكون أمنية بحتة ومحاولة للسيطرة على ال*** المثار خلال هذه الفترة من عمر الجامعات المصرية". من جانبه، نفى الدكتور السيد عبد الخالق، وزير التعليم العالى، وجود ما يسمى بـ"الطلاب الوطنيين" الذين أثير عن وجودهم بالجامعات لكتابة تقارير أمنية عن زملائهم من الطلاب، مؤكدا أن الجامعة ليست مكانًا للتجسس وأن المحرضين على ال*** يتم معرفتهم من خلال كاميرات المراقبة ولا تحتاج الجامعات المصرية لمثل هذا النوع من الطلاب. وأضاف عبد الخالق، فى تصريح سابق له، أنه لا عودة لأمن الدولة بالجامعات بعد ثورتى 25 يناير و30 يونيو، وأن تأمين الجامعات من خلال الأمن الإدارى بها والتنسيق مع وزارة الداخلية لتأمينها من الخارج بناء على البروتوكول الموقع مع المجلس الأعلى للجامعات وكذلك الاستعانة بشركات الأمن الخاصة لتأمين البوابات الرئيسية.

http://www1.youm7.com/story/2014/10/6/%D9%85%D8%B5%D8%A7%D8%AF%D8%B1__%D8%B4%D8%B1%D8%B7 %D8%A9_%D8%B3%D8%B1%D9%8A%D8%A9_%D8%A8%D8%A7%D9%84 %D8%AC%D8%A7%D9%85%D8%B9%D8%A7%D8%AA_%D9%84%D9%84% D8%AA%D8%B5%D8%AF%D9%89_%D9%84%D8%B9%D9%86%D9%81_% D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%AE%D9%88%D8%A7%D9%86_9%D9%85% D8%A7%D8%B1%D8%B3__%D9%84%D9%88_%D9%85%D8%B3%D9%83/1895345#.VCuEgMefSeY

نعم هذا ديدن الحكومات الضعيفه

القبضه الحديديه هى وسيلتها الوحيده لقمع الحريات

وغداً سنرى طلاب يعملون مرشدين لأمن الدوله

ولكن دولة الظلم ساعه ودولة العدل الى قيام الساعه

كم دقيقه مضت من ساعتكم ؟

لا يخاف من الامن الا المجرمون الارهابيون
اما من يسير على خطى الهداية والعقل واحترام القانون لا يغضب من تطبيق القانون
وبعدين خلوا بالكوا سلومة الاقرع ما بيرحمش

فى الدولة الامنية سوف يتحول نصف الشعب لجواسيس على النصف الاخر ويمارسون الوشاية باقاربهم وجيرانهم وزملائهم تحت ستار الوطنية وحماية المصالح القومية وهذة ستائر الدولة الامنية
جرب تقول حرية او عدالة اجتماعية
جرب تقول مساواة او كرامة انسانية
جرب تقول حقوق انسان او تعارض النظام
اوعى تفكر تفكيرك خط احمر

استقلال إيه عن إيه ؟هى ملكية خاصة ولا إيه ؟

طب احنا موافقين

بس المفروض حين يجرح طالب حتى فى أصبعه فعلى ولى الأمر أن يتوجه لدعاة 9 مارس ويقتص منهم بالقضاء

طالما يطالبوا باستقلالهم عن الدولة ويحلمون بالاحرام داخل الحرم الجامعى

فكرونا بالدكتور جابر نصار

قـُ تل وأُصيب ولاد الغلابه وهو مُصر على منع دخول الأمن للحرم الجامعى

ولكن حين جرح إبنه فتح الباب للأمن على مصراعيه

طب والنبى دول يتأمنوا على ولادنا

كله عايز يستقل وعند المصائب يرمى على الحكومة والأمن اللى مانعهم الاقتراب

طب إزاى ؟؟؟؟

ويعنى إيه استقلال الجامعات ؟

يعنى تدرس الجامعات لأولادنا على هوى الأستاذ فنجدهم البعض يتخرج من الجامعة لداعش على طول ولا إيه ؟

القضاء هو الأحق بالاستقلال لأنه كثيرا مايحكم فى قضايا بين الحكومة والحاكم وبين الشعب

وغير ذلك فلا وألف لا

دلوقتى استقلال وبعد شوية نلاقيهم بيطالبوا بحكم ذاتى



خلصنا من المظاهرات الفئوية طلعوا لنا بالاستقلالات الفئوية

هو دا التهريج وهى دى الهجايص بجد

لايخاف من الامن الا الارهابين وال***ة والمجرمين

لايخاف من الطلبه إلا الفاسدين واللصوص

حكمت فعدلت فأمنت فنمت ياعمر

الظالم لاينام وترتعد فرائصه حتى انه يركب الطائره فى المواصلات الداخليه

الظالم يخشى حتى من أنفاسه

لن ينفع الظلم ولن ينفع المرشدين

لن ينكسر القلب المؤمن لأنه لايخشى إلا الله

لايخاف من الطلبه إلا الفاسدين واللصوص

لا تعمم فالطلبة كلها ليست فى جانب واحد وماهم سوى قلة تربوا فى مدارس الإرهاب

حكمت فعدلت فأمنت فنمت ياعمر

حكم فعدل فنام عمر ----ثم ماذا بعد ؟ *** عمر لأن مجتمعه كان فيه من يكره عدله وحكمه ؟

الظالم لاينام وترتعد فرائصه حتى انه يركب الطائره فى المواصلات الداخليه

تصنعوا من وهمكم مايجعلكم تجلبون النوم لعيونكم عنوه ---السيسى بيتفسح فى شوارع المعمورة بدراجة ومحلب يعشق السير على الأقدام فى الشوارع --- حتى فى هذا الأمر تحاولون خصخصة الإيمان بالقضاء والقدر لكم ومن دونكم لا إيمان له

الظالم يخشى حتى من أنفاسه

صدقت ولذا فهم مطاردون ويتنقلون بين البلاد وعلى كل وليمة من عطايا وسخاء البشر متجمعون

لن ينفع الظلم ولن ينفع المرشدين

نعم لن ينفع الظلم ولن ينفع المرشد ين ولا ميليشياته

لن ينكسر القلب المؤمن لأنه لايخشى إلا الله

ونعم بالله --- فى زمن يقتــ ل فيه المسلم المسلم ويكبر ويهلل ويدمر ويحرق ويفزع عباد الله فى كل مكان يتواجد فيه -- نترك الحكم على القلب المؤمن لعلم الله فهو وحده سبحانه وتعالى عالم الغيب والشهادة


شكراااااااااااااااااااا

يارب عليك بااعداء مصر وعليك بمن يعادى شعبها

الضعيف هو من يخاف من صوت الطلبة

من يقف على ارض صلبة لا يخاف من تظاهر او انتقاد بل يسمع للجميع فربما يصلح ويقوي وضعه

اما الضعيف الذي ليس عنده مناعة اذا تعرض لاي تيار هوائي او فيروس قد يمرض وقد يموت

الضعيف هو من يخاف من صوت الطلبة

من يقف على ارض صلبة لا يخاف من تظاهر او انتقاد بل يسمع للجميع فربما يصلح ويقوي وضعه

اما الضعيف الذي ليس عنده مناعة اذا تعرض لاي تيار هوائي او فيروس قد يمرض وقد يموت
هؤلاء ليسوا بطلاب علم
هؤلاء شوية بلطجية
هؤلاء طلاب فساد وفوضى وارهاب
نحن مع معاملتهم بكل قسوة و*** وحزم من اجل مصر
الارهاب من الطلبة يسىء الى العلم والتعليم

حين يتوحد الشعب لمواجهة الإرهابيين المخربين

أهذا يخالف الشرع والدين ؟

أراه فقط يخالف شريعة الكارهين للشعب والبلد أضعاف أضعاف كرههم للحكومة والرئيس