mfkh2005
14-10-2014, 08:27 PM
أصدر فضيلة الإمام الاكبر أ.د/ أحمد الطيب شيخ الازهر – قرارا بندب أ.د/ محمد أبوزيد الأمير عميد كلية الدراسات الإسلامية للبنات بالمنصورة رئيسا لقطاع المعاهد الأزهرية.
السيرة الذاتية
ولد محمد أبوزيد الأمير محمود في مركز المحلة الكبري بمحافظة الغربية، والتحق بالأزهر الشريف حتي تخرج في كلية الشريعة والقانون بالقاهرة عام 1985، ثم واصل دراسته العليا في قسم الفقه العام بالكلية، وبعد اجتياز سنتي الدراسات العليا أعد أطروحة علمية نال عنها درجة الماجستير في الفقه العام، وذلك عام 1989، وكانت المحطة الأخيرة مرحلة العالمية حين توجت مرحلته العلمية الضافية بحصوله علي درجة الدكتوراه في الفقه العام بمرتبة الشرف عام 1993.
عمل الدكتور محمد الأمير مدرسا بقسم الفقه العام في كلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنات بالمنصورة، ثم أستاذا مساعدا حتي رقي إلي درجة أستاذ للفقه العام عام 2003، تدرج في الوظائف القيادية، فنصب وكيلا للكلية في 1- 8- 2001، ورئيسا لقسم الفقه العام في 18- 11- 2003، وهاهو ذا اليوم علي رأس الكلية عميد نهضتها وعماد حركتها العلمية، والجدير بالذكر أن الدكتور محمد الأمير أحد رواد الحركة الفقهية المعاصرة، وإليه يرجع الكثيرون في أمور الفتيا، هذا إلي جانب كونه قد شكل إضافة جوهرية إلي المكتبة الإسلامية بما أفرزه من طرح علمي يضاف إلي البحوث الجادة في القضايا الفقهية المعاصرة
السيرة الذاتية
ولد محمد أبوزيد الأمير محمود في مركز المحلة الكبري بمحافظة الغربية، والتحق بالأزهر الشريف حتي تخرج في كلية الشريعة والقانون بالقاهرة عام 1985، ثم واصل دراسته العليا في قسم الفقه العام بالكلية، وبعد اجتياز سنتي الدراسات العليا أعد أطروحة علمية نال عنها درجة الماجستير في الفقه العام، وذلك عام 1989، وكانت المحطة الأخيرة مرحلة العالمية حين توجت مرحلته العلمية الضافية بحصوله علي درجة الدكتوراه في الفقه العام بمرتبة الشرف عام 1993.
عمل الدكتور محمد الأمير مدرسا بقسم الفقه العام في كلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنات بالمنصورة، ثم أستاذا مساعدا حتي رقي إلي درجة أستاذ للفقه العام عام 2003، تدرج في الوظائف القيادية، فنصب وكيلا للكلية في 1- 8- 2001، ورئيسا لقسم الفقه العام في 18- 11- 2003، وهاهو ذا اليوم علي رأس الكلية عميد نهضتها وعماد حركتها العلمية، والجدير بالذكر أن الدكتور محمد الأمير أحد رواد الحركة الفقهية المعاصرة، وإليه يرجع الكثيرون في أمور الفتيا، هذا إلي جانب كونه قد شكل إضافة جوهرية إلي المكتبة الإسلامية بما أفرزه من طرح علمي يضاف إلي البحوث الجادة في القضايا الفقهية المعاصرة