وائل محمد صقر
18-10-2014, 11:37 AM
اســم الطالب / .................................................. .................................................. . .................................................. ..
الصـــف / .................................................. .................................................. .................................................. .....................
في
الامتحانات النموذجية للثانوية العامة
فارس العربية
وائل محــمد صـــقر
مدرس أول ثانوي بإدارة شرق طنطا
امتحان في اللغة العربية للصف الثالث الثانوي
أولا القصة
السؤال الأول " القصة "
( أقبل سيدنا إلى الكتاب مسرورًا مبتهجًا ، فدعا الشيخ الصبي بلقب شيخ هذه المرة قالًا : أما اليوم تستحق أن تدعى شيخًا ، فقد رفعت رأسي و بيضت وجهي و شرفت لحيتي أمس، واضطر أبوك إلى أن يعطيني الجبة . و لقد كنت تلو القرآن أمس كسلاسل الذهب ، وكنت على النار مخافة أن تزل أو تنحرف )
أ- تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين .
" بيضت وجهي " تعبير يوحي [ الإشراق – التشريف – الاستحياء – السرور ]
" تتلو القرآن كسلاسل الذهب " تعبير يوحي [ العسر – البريق – اللمعان – التمكن ]
ب- كيف اُستقبل الصبي في الكتاب غداة نجاحه في امتحان ختم القرآن ؟
جـ- العمل المنظم المخطط دائما نتائجه النجاح . كيف طبق سيدنا ذلك على الصبي ؟
د- شخصية سيدنا صاحب الكتاب تتميز بعدم الاستلام أو الهزيمة . دلل على ذلك من أحداث الفصل السادس .
ثانيا القراءة :
(وتوجيه القرآن في هذا الصدد هو تأكيد لروح المنهج العلمي الصحيح الذي يدفع الإنسان إلى محاولة استكشاف ما هو مجهول من هذا الكون وظواهره على أساس من الثقة بقدرة الإنسان وبالعلم في مواجهة الطبيعة ، ومما له دلالة على أن العلم في الإسلام غير محدود بحد معين قول الرسول - صلى الله عليه وسلم - : أنتم أعلم بشئون دنياكم) .
( أ ) مرادف (الصدد) مضاد ( توجيه ) جمع ( دلالة ).
(ب ) دلل على عمق نظرة الفقهاء المسلمين في مفهوم العلم ؟
( جـ ) علل : العلم في الإسلام غير محدد بحد معين ؟
ثالثا الأدب :
أ- ماذا يستلزم لجمال أسلوب المقال ؟
1- 2- 3-
رابعا البلاغة :
بيدى أقسمت ان أبني غدي شامخا برغم أنف الحاقـــد
تلتقي الطـــــير على أفنانه ناعمات بالصدى المتحـــد
عالم أصفى من الصفو فـما من مكان لبذور الحســــد
يتساقى الحب في محرابـــه راهب الدير و شيخ المسجد
أ - تعانق فكر الشاعر بوجدانه . وضح ذلك من خلال الأبيات .
ب- ما نوع الصورة البيانية في " يتساقى الحب في محرابه " موضحا قيمتها الفنية .
ح- ما قيمة الجمع بين [ راهب الدير و شيخ المسجد ]
خامسا النصوص :
" وينما نحن على إذ ارتفع سواد مقبل كأنه روح ليلة مظلمة تغشى الطريق ، فتبينت . فإذا امرأة تهفو كذات الجناحين ن وكأنها تنساق بقوة تحترق في داخلها ثم أخذتنا عيناها ، فإذا هي أم الطفلين تبدو من لهفتها و استطارتها لولديها ، كأنما تحاول أن تخطفتهما من بعيد وما عرفت أنها هي ، إلا بأن روحها كانت منتشرة على وجهها ملموسة في نظراتها ، وكانت لها هيئة أم وضعت الجنة تحت قدميها
1- اختر الصحيح مما بين القوسين .
معنى " ارتفع " [ علا – طار – خفق - ظهر ]
مضاد " تهفو " [ تتحرك – تبطئ – تندفع – تقف ]
عطف " استطارتها على لهفتها " يفيد [ التنوع – التدرج – التوكيد – الشمول ]
2- ما نوع الصورة في قول الكاتب " وضعت الجنة تحت قدميها " موضحا قيمتها الفنية .
3- لماذا يطلق على ذلك المقال بأنه النثر المنظوم ؟
4- كيف يستخدم الرافعي اللفظة ؟ وما وظيفة التصوير في أدبه ؟
5- اكتب من النص ما يدل على حرارة اللقاء بين الأم و طفليها "
سادسا النحو :
ستعاد لا محالة كما سجلها التاريخ ، أمجاد شعب كله إرادة و تحدِ ، لتشهد شعوب العالم أجمعون بملء فيها أنه مهما اعترتنا محن و خطوب فإننا قادرون بعزائمنا الصلبة : الصبر و الإيمان على تجازوها ، فقد راح المصريون يسطرون للتاريخ مجدا بحفر قناة السويس الجديدة ،و كفى بالعمل هذا دليلا يخرس أفواه المتربصين بقلب العروبة النابض أرض الكنانة ، عسى أنهار الخير أن تفيض بخيرها علينا غزيرا .
أ – أعرب ما فوق الخط .
ب - استخرج من الفقرة :
ممنوعا من الصرف : إعرابه :
- توكيدا إعرابه :
- بدلا إعرابه :
- اسما مجرورا بحرف جر زائد إعرابه
- نائبا عن المفعول المطلق .
- فعلا من أفعال الشروع . اذكر خبره .
جـ- اذكر المحل الإعرابي للمصدر المؤول في الجملتين
عسى أنهار الخير أن تفيض عسى أن تفيض أنهار الخير .
د- المصريان كلاهما مخلصان ؛ لأن ضميرهما كلاهما حي ، لذلك كافأهما كلا المديرين . أعرب ما تحته خط .
هـ - اكشف في معجمك عن " محالة"
-------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
أطيب الدعوات الصادقة للمجتهدين بالنجاح و التفوق
فارس العربية
الأستاذ / وائل محمد صــقر
معلم أول ثانوي بإدارة شرق طنطا
الصـــف / .................................................. .................................................. .................................................. .....................
في
الامتحانات النموذجية للثانوية العامة
فارس العربية
وائل محــمد صـــقر
مدرس أول ثانوي بإدارة شرق طنطا
امتحان في اللغة العربية للصف الثالث الثانوي
أولا القصة
السؤال الأول " القصة "
( أقبل سيدنا إلى الكتاب مسرورًا مبتهجًا ، فدعا الشيخ الصبي بلقب شيخ هذه المرة قالًا : أما اليوم تستحق أن تدعى شيخًا ، فقد رفعت رأسي و بيضت وجهي و شرفت لحيتي أمس، واضطر أبوك إلى أن يعطيني الجبة . و لقد كنت تلو القرآن أمس كسلاسل الذهب ، وكنت على النار مخافة أن تزل أو تنحرف )
أ- تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين .
" بيضت وجهي " تعبير يوحي [ الإشراق – التشريف – الاستحياء – السرور ]
" تتلو القرآن كسلاسل الذهب " تعبير يوحي [ العسر – البريق – اللمعان – التمكن ]
ب- كيف اُستقبل الصبي في الكتاب غداة نجاحه في امتحان ختم القرآن ؟
جـ- العمل المنظم المخطط دائما نتائجه النجاح . كيف طبق سيدنا ذلك على الصبي ؟
د- شخصية سيدنا صاحب الكتاب تتميز بعدم الاستلام أو الهزيمة . دلل على ذلك من أحداث الفصل السادس .
ثانيا القراءة :
(وتوجيه القرآن في هذا الصدد هو تأكيد لروح المنهج العلمي الصحيح الذي يدفع الإنسان إلى محاولة استكشاف ما هو مجهول من هذا الكون وظواهره على أساس من الثقة بقدرة الإنسان وبالعلم في مواجهة الطبيعة ، ومما له دلالة على أن العلم في الإسلام غير محدود بحد معين قول الرسول - صلى الله عليه وسلم - : أنتم أعلم بشئون دنياكم) .
( أ ) مرادف (الصدد) مضاد ( توجيه ) جمع ( دلالة ).
(ب ) دلل على عمق نظرة الفقهاء المسلمين في مفهوم العلم ؟
( جـ ) علل : العلم في الإسلام غير محدد بحد معين ؟
ثالثا الأدب :
أ- ماذا يستلزم لجمال أسلوب المقال ؟
1- 2- 3-
رابعا البلاغة :
بيدى أقسمت ان أبني غدي شامخا برغم أنف الحاقـــد
تلتقي الطـــــير على أفنانه ناعمات بالصدى المتحـــد
عالم أصفى من الصفو فـما من مكان لبذور الحســــد
يتساقى الحب في محرابـــه راهب الدير و شيخ المسجد
أ - تعانق فكر الشاعر بوجدانه . وضح ذلك من خلال الأبيات .
ب- ما نوع الصورة البيانية في " يتساقى الحب في محرابه " موضحا قيمتها الفنية .
ح- ما قيمة الجمع بين [ راهب الدير و شيخ المسجد ]
خامسا النصوص :
" وينما نحن على إذ ارتفع سواد مقبل كأنه روح ليلة مظلمة تغشى الطريق ، فتبينت . فإذا امرأة تهفو كذات الجناحين ن وكأنها تنساق بقوة تحترق في داخلها ثم أخذتنا عيناها ، فإذا هي أم الطفلين تبدو من لهفتها و استطارتها لولديها ، كأنما تحاول أن تخطفتهما من بعيد وما عرفت أنها هي ، إلا بأن روحها كانت منتشرة على وجهها ملموسة في نظراتها ، وكانت لها هيئة أم وضعت الجنة تحت قدميها
1- اختر الصحيح مما بين القوسين .
معنى " ارتفع " [ علا – طار – خفق - ظهر ]
مضاد " تهفو " [ تتحرك – تبطئ – تندفع – تقف ]
عطف " استطارتها على لهفتها " يفيد [ التنوع – التدرج – التوكيد – الشمول ]
2- ما نوع الصورة في قول الكاتب " وضعت الجنة تحت قدميها " موضحا قيمتها الفنية .
3- لماذا يطلق على ذلك المقال بأنه النثر المنظوم ؟
4- كيف يستخدم الرافعي اللفظة ؟ وما وظيفة التصوير في أدبه ؟
5- اكتب من النص ما يدل على حرارة اللقاء بين الأم و طفليها "
سادسا النحو :
ستعاد لا محالة كما سجلها التاريخ ، أمجاد شعب كله إرادة و تحدِ ، لتشهد شعوب العالم أجمعون بملء فيها أنه مهما اعترتنا محن و خطوب فإننا قادرون بعزائمنا الصلبة : الصبر و الإيمان على تجازوها ، فقد راح المصريون يسطرون للتاريخ مجدا بحفر قناة السويس الجديدة ،و كفى بالعمل هذا دليلا يخرس أفواه المتربصين بقلب العروبة النابض أرض الكنانة ، عسى أنهار الخير أن تفيض بخيرها علينا غزيرا .
أ – أعرب ما فوق الخط .
ب - استخرج من الفقرة :
ممنوعا من الصرف : إعرابه :
- توكيدا إعرابه :
- بدلا إعرابه :
- اسما مجرورا بحرف جر زائد إعرابه
- نائبا عن المفعول المطلق .
- فعلا من أفعال الشروع . اذكر خبره .
جـ- اذكر المحل الإعرابي للمصدر المؤول في الجملتين
عسى أنهار الخير أن تفيض عسى أن تفيض أنهار الخير .
د- المصريان كلاهما مخلصان ؛ لأن ضميرهما كلاهما حي ، لذلك كافأهما كلا المديرين . أعرب ما تحته خط .
هـ - اكشف في معجمك عن " محالة"
-------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
أطيب الدعوات الصادقة للمجتهدين بالنجاح و التفوق
فارس العربية
الأستاذ / وائل محمد صــقر
معلم أول ثانوي بإدارة شرق طنطا