egyptman55555
07-11-2014, 11:16 PM
تابعت بقلق بالغ وبأسى وبحسرة كما تابع الكثير من أولياء الأمور فى مصرنا العزيزة جعل الله رايتها عالية خفاقة مسلسل الإهمال الذى طال مدارسنا ومؤسساتنا التعليمية فى مصر.
واستمراراً لحلقات هذا المسلسل واستهتاراً بأرواح تلاميذ مدارسنا اعرض على سيادتكم التالى:
المكان مديرية التربية والتعليم بالغربية.
إدارة شرق طنطا التعليمية.
مدرسة الحسين بن على الابتدائية
بسبرباى إحدى قرى مدينة طنطا
حيث قام- عذرا "لا أجد ما اصفه به"-/ مدرس التربية الرياضية – مدرس الألعاب- بالمدرسة باصطحاب عدد 10 عشرة تلاميذ جميعهم تقريباً بالصف السادس الإبتدائى وواحد منهم بالصف الخامس الابتدائى ابن مدرسة – معلمة - بالمدرسة داخل سيارة ملاكى ماركة دايو تلك السيارة ملك أحد العمال بالمدرسة والذى قام بقيادتها.
كل هذا عادى
ولكن الغير عادى أن السيارة لا تتسع لذلك العدد من الداخل حيث يوجد بها 2 من الرجال البالغين وثمانية تلاميذ
وتبقى اثنان من التلاميذ فقام مدرس التربية الرياضية بوضعهم داخل شنطة السيارة ليس منهم بالطبع ابن زميلته بالمدرسة.
وقام سائق السيارة – بالمناسبة السائق معاق لدية إعاقة شلل أطفال بقدمه اليسرى – بالسير بالسيارة على إحدى الطرق السريعة – طريق مصر إسكندرية الزراعى - والصعود بها على أحد الكبارى بمدينة طنطا
وذلك للوصول إلى موقع مدرسة السادات الثانوية بطنطا حيث تقام بطولة إدارة شرق طنطا التعليمية للجرى
وتم هذا أيضاً فى طريق العودة.
وقد قام أحد الأهالى بتصوير التلاميذ فى رحلة الذهاب والعودة.
كل هذا اعتبره عادياً ولكن الغير عادى بالمرة تصرف السيدة/ مديرة المدرسة حين قام أحد مدرسين المدرسة بإبلاغها بالأمر وأن هناك من قام بتصوير التلاميذ.
حيث ردت عليها بالحرف الواحد " أنا مش شايفه مشكلة مش عارفه انتو بتكبروا الموضوع ليه الموضوع عادى ده أنا لما بنروح المصيف بنركب العربية وبنكون كتير اولادنا بيركبوا على كبوت العربية كمان مش فى الشنطة مش عارفة انتوا بتكبروا الموضوع على ايه دا اللى صور العيال باين عليه شخص مريض واللى عايز يعمله يعمله انا مش بخاف من حد "
والله الكلام ده حصل ومش عارف اصف مدرس الألعاب ده بأيه ولا السيدة مديرة المدرسة بأيه.
ويمكن التأكد من ذلك بشهادة تلاميذ المدرسة المشاركين فى بطولة إدارة شرق طنطا التعليمية للجرى.
وبشهادة السادة العاملين بالمدرسة.
مدرس الألعاب اسمه/ محمد حامد زيان
ومديرة المدرسة اسمها/ محاسن محمد ابو حسين الخولى.
ودى صورة للمدرس ومعاه الطلبة فى المدرسة
واستمراراً لحلقات هذا المسلسل واستهتاراً بأرواح تلاميذ مدارسنا اعرض على سيادتكم التالى:
المكان مديرية التربية والتعليم بالغربية.
إدارة شرق طنطا التعليمية.
مدرسة الحسين بن على الابتدائية
بسبرباى إحدى قرى مدينة طنطا
حيث قام- عذرا "لا أجد ما اصفه به"-/ مدرس التربية الرياضية – مدرس الألعاب- بالمدرسة باصطحاب عدد 10 عشرة تلاميذ جميعهم تقريباً بالصف السادس الإبتدائى وواحد منهم بالصف الخامس الابتدائى ابن مدرسة – معلمة - بالمدرسة داخل سيارة ملاكى ماركة دايو تلك السيارة ملك أحد العمال بالمدرسة والذى قام بقيادتها.
كل هذا عادى
ولكن الغير عادى أن السيارة لا تتسع لذلك العدد من الداخل حيث يوجد بها 2 من الرجال البالغين وثمانية تلاميذ
وتبقى اثنان من التلاميذ فقام مدرس التربية الرياضية بوضعهم داخل شنطة السيارة ليس منهم بالطبع ابن زميلته بالمدرسة.
وقام سائق السيارة – بالمناسبة السائق معاق لدية إعاقة شلل أطفال بقدمه اليسرى – بالسير بالسيارة على إحدى الطرق السريعة – طريق مصر إسكندرية الزراعى - والصعود بها على أحد الكبارى بمدينة طنطا
وذلك للوصول إلى موقع مدرسة السادات الثانوية بطنطا حيث تقام بطولة إدارة شرق طنطا التعليمية للجرى
وتم هذا أيضاً فى طريق العودة.
وقد قام أحد الأهالى بتصوير التلاميذ فى رحلة الذهاب والعودة.
كل هذا اعتبره عادياً ولكن الغير عادى بالمرة تصرف السيدة/ مديرة المدرسة حين قام أحد مدرسين المدرسة بإبلاغها بالأمر وأن هناك من قام بتصوير التلاميذ.
حيث ردت عليها بالحرف الواحد " أنا مش شايفه مشكلة مش عارفه انتو بتكبروا الموضوع ليه الموضوع عادى ده أنا لما بنروح المصيف بنركب العربية وبنكون كتير اولادنا بيركبوا على كبوت العربية كمان مش فى الشنطة مش عارفة انتوا بتكبروا الموضوع على ايه دا اللى صور العيال باين عليه شخص مريض واللى عايز يعمله يعمله انا مش بخاف من حد "
والله الكلام ده حصل ومش عارف اصف مدرس الألعاب ده بأيه ولا السيدة مديرة المدرسة بأيه.
ويمكن التأكد من ذلك بشهادة تلاميذ المدرسة المشاركين فى بطولة إدارة شرق طنطا التعليمية للجرى.
وبشهادة السادة العاملين بالمدرسة.
مدرس الألعاب اسمه/ محمد حامد زيان
ومديرة المدرسة اسمها/ محاسن محمد ابو حسين الخولى.
ودى صورة للمدرس ومعاه الطلبة فى المدرسة