ابو انس1
25-11-2014, 06:02 PM
أعلن الدكتور عبد الحى عزب، رئيس جامعة الأزهر، أثناء زيارته للمدينة الجامعية للبنات، عن افتتاح المدينة 6 ديسمبر المقبل.
وأضاف عزب فى تصريحاتٍ صحفية، أن المدن الجامعية للبنات بها 5 مبانٍ جاهزة للتسكين بعد نجاتها من خراب تنظيم الإخوان، موضحا أن تأخير الافتتاح سببه خضوعها للإصلاح بعد أن خربها الإخوان، الذين يعيدون سيناريو خراب أجدادهم الخوارج وانتهى الأمر إلى تقسيم المجتمع إلى سنة وشيعة على حد قوله، والآن يتسببون فى تقسيم المجتمع إلى إخوان وغيره، موضّحًا أن كل دم أريق فى مصر سيحاسبون عليه.
وتابع عزب، أن قرار فتح المدن الجامعية للتسكين الطلابى قراره الشخصى سيتخذه فى الوقت المناسب بعد أن ينهى القائمون عليها تجهيزات تجرى بها.
وأشار إلى أن البنات يَسكنَّ بـ170 جنيها على حساب الدولة لكونها منحة، وليست حقا للطالب، وإن كانت حقا فليست حقا للمخرب الذى يخرج عن المعهود، قائلًا "أنا عايز كل يوم 50 اسم يقال إنهم إخوان وسوف أطردهم بعيدًا عن المدينة ولو طردت الكل برا إذا خرّبوا، وقولوا رئيس الجامعة قاسى القلب بس أنا محروق على مصر، ولو تركيا ضحكت على العيال وقالت تعالوا أعلمكم هيكون اسمه لاجئ.. دول خونة يريدون هدم مصر ولو الأمر بإيدى والله لمنعت الخائن من العودة إلى مصر مرة أخرى".
وأضاف عزب فى تصريحاتٍ صحفية، أن المدن الجامعية للبنات بها 5 مبانٍ جاهزة للتسكين بعد نجاتها من خراب تنظيم الإخوان، موضحا أن تأخير الافتتاح سببه خضوعها للإصلاح بعد أن خربها الإخوان، الذين يعيدون سيناريو خراب أجدادهم الخوارج وانتهى الأمر إلى تقسيم المجتمع إلى سنة وشيعة على حد قوله، والآن يتسببون فى تقسيم المجتمع إلى إخوان وغيره، موضّحًا أن كل دم أريق فى مصر سيحاسبون عليه.
وتابع عزب، أن قرار فتح المدن الجامعية للتسكين الطلابى قراره الشخصى سيتخذه فى الوقت المناسب بعد أن ينهى القائمون عليها تجهيزات تجرى بها.
وأشار إلى أن البنات يَسكنَّ بـ170 جنيها على حساب الدولة لكونها منحة، وليست حقا للطالب، وإن كانت حقا فليست حقا للمخرب الذى يخرج عن المعهود، قائلًا "أنا عايز كل يوم 50 اسم يقال إنهم إخوان وسوف أطردهم بعيدًا عن المدينة ولو طردت الكل برا إذا خرّبوا، وقولوا رئيس الجامعة قاسى القلب بس أنا محروق على مصر، ولو تركيا ضحكت على العيال وقالت تعالوا أعلمكم هيكون اسمه لاجئ.. دول خونة يريدون هدم مصر ولو الأمر بإيدى والله لمنعت الخائن من العودة إلى مصر مرة أخرى".