ما إعراب ما تحته خط: "قراءة التاريخ أعظم فرصة لنا "مع ذكر السبب؟

تمييز منصوب

مضاف إليه مجرور ، لأنها لم تدل على وصف

مضاف إليه ولتعلم حقيقة الإضافة ضع كلمة من بعض مكان أفعل واجمع ىالنكرة لو مشت مضاف إليه قراءة التاريخ من بعض الفرص وشكرا

مضاف إليه ولتعلم حقيقة الإضافة ضع كلمة من بعض مكان أفعل واجمع ىالنكرة لو مشت مضاف إليه قراءة التاريخ من بعض الفرص وشكرا
في امتحان ثانوية:"مصر أعظم حضارة"وكانت حضارة منصوبة على أنها تمييز ويمكن أن نطبق عليها ما قلت عن المضاف إليه(مصر من بعض الحضارات)
نريد إجابة شافية

تمييز منصوب طبعا

ليست كل كلمة نكرة بعد افعل التفضيل تعرب تمييزا ، من الممكن أن تكون نكرة مبهمة فتعرب مضافا إليه والشاهد فى ذلك قوله تعالى (( ولقد خلقنا الإنسان فى احسن تقويم ))

الفرق بين التمييز و المضاف إليه بعد اسم التفضيل كالآتى :
إذا كان ما قبل اسم التفضيل بعضا مما بعده يعرب مضافا إليه مثل : محمد أعظم رجل : رجل :مضاف إليه لأن محمدا رجل من الرجال.
محمد أعظم خلقا : خلقا :تمييز ،
و عليه : مصر أروع حضارة . حضارة تمييز ، ومصر أروع بلد : بلد : مضاف إليه
راجع خاتمة المصباح المنير ص 710 ففيها فوائد . و الله أعلم

الفرق بين التمييز و المضاف إليه بعد اسم التفضيل كالآتى :
إذا كان ما قبل اسم التفضيل بعضا مما بعده يعرب مضافا إليه مثل : محمد أعظم رجل : رجل :مضاف إليه لأن محمدا رجل من الرجال.
محمد أعظم خلقا : خلقا :تمييز ،
و عليه : مصر أروع حضارة . حضارة تمييز ، ومصر أروع بلد : بلد : مضاف إليه
راجع خاتمة المصباح المنير ص 710 ففيها فوائد . و الله أعلم
جزاكم الله خيرًا
المهم ما إعراب كلمة:"فرصة" في المثال أعلاه؟

تعرب مضافا إليه بلا شك

إعراب كلمة فرصة : مضاف إليه مجرور بالكسرة
الأصل في التمييز إزالة ابهام ومنها يتضح ما يتميز به المميز وبالعودة للمثال السابق نجد أن كلمة فرصة لا تزيل إبهام أو غموض المميز وهو قراءة القرآن وكلمة أعظم وهى الخبر تمم معناها المضاف إليه وهو الفرصة بدليل احذف كلمة أعظم ترى الجملة تامة ومفيدة قراءة القرآن فرصة لنا فكلمة فرصة لا تعتبر من مميزات قراءة القرآن والله أعلم

إعراب كلمة فرصة : مضاف إليه مجرور بالكسرة
الأصل في التمييز إزالة ابهام ومنها يتضح ما يتميز به المميز وبالعودة للمثال السابق نجد أن كلمة فرصة لا تزيل إبهام أو غموض المميز وهو قراءة القرآن وكلمة أعظم وهى الخبر تمم معناها المضاف إليه وهو الفرصة بدليل احذف كلمة أعظم ترى الجملة تامة ومفيدة قراءة القرآن فرصة لنا فكلمة فرصة لا تعتبر من مميزات قراءة القرآن والله أعلم
جزاكم الله خيرًا
معنى ذلك أن كلمة:"قراءة" مفضل وكلمة :"فرصة" مفضل عليه فما معنى"أن قراءة التاريخ أفضل من الفرص؟
في كتاب النحو الوافي(صفحة رقم417 الجزء الثالث):"يشترط مطابقة المضاف إليه لصاحب أفعل في التذكير والـتأنيث وال***" فهل هما من *** واحد ؟(الحروف المحذوفة هي: الجيم والنون والسين"
فقولنا "زيد أفضل رجل"المفضل من *** المفضل عليه ولذلك يمكن القول : زيد أفضل من كل الرجال
ولا يصح" زيد أفضل امرأة"فالمفضل ليس من *** المفضل عليه وهنا وجب إعراب كلمة"امرأة: تمييزًا
رغم أنه يصح حذف كلمة :"أفضل""لو أردنا ذمه"
قال تعالى:"قُلْ نَارُ جَهَنَّمَ أَشَدُّ حَرّاً "رغم أن كلمة" حر" تمييز "والجملة بعد حذف اسم التفضيل" نار جهنم حر" مبتدأ وخبر
في كتاب النحو الوافي : يمتنع إعراب ما بعد أفعل مضاف إليه إذا صح تقدير حرف الجر بعد اسم التفضيل
ألا يستقيم القول:قراءة التاريخ أعظم فرصة لنا من قراءة الكلمات المتقاطعة؟"
أرجو المشاركة والرد

كي يستقيم المعنى قل ( قراءة القرآن الكريم من أعظم الفرص لنا لأخذ العبر والعظات )

كي يستقيم المعنى قل ( قراءة القرآن الكريم من أعظم الفرص لنا لأخذ العبر والعظات )

وهذا ينطبق أيضًا على :"مصر أعظم حضارةً يمكن القول: مصر من أعظم الحضارات رغم أن حضارة إعرابهاتمييز
فما الفرق؟

الفرق لم تقل لنا

قراءة التاريخ أعظم فرصة لنا
إعراب كلمة فرصة : مضاف إليه مجرور بالكسرة

لإعراب ما بعد اسم التفضيل مضاف إليه لابد أن يكون من *** المضاف إليه مثل :(زيد أفضل رجل )فزيد من *** (جيم ـ نون ـ سين)الرجال ولو قلنا :(فاطمة أفضل فتاةٍ )فاطمة من *** الفتيات أما القراءة فليست من *** الفرص.
وقد اجتهد بعض علماء النحو المحدثين في التفريق بين المضاف إليه النكرة بعد أفعل التفضيل والتمييز بأن نأتي بالاسم النكرة في بداية الجملة إن صح المعنى تعرب تمييزًا وإن لم يصح تعرب مضاف إليه( وفي هذه الحال لابد أن يكون المضل من *** المفضل عليه)
1ـ حضارة مصر أعظم حضارةٍ( المفضل من *** المفضل عليه كما لايمكن أن نقول : (حضارة حضارةمصر أعظم)
2ـ مصر أعظم حضارةً(مصر من *** البلدان وليس من *** الحضارات ولذلك يمكن أن نقول:( حضارة مصر أعظم)
(هذا النقاش في علم دنيوي غير محسوم يقبل الصواب ويقبل الخطأ)فالرجاء الرد بأدلة تؤيد أو تعارض فهدف الجميع الوصول للصواب وأسأل الله ـ عز وجل ـ أن يفهمنا هذه المسألة كما فهم سيدنا سليمان من قبل
جزى الله الجميع كل الخير

أستاذي كلمة فرصة لا تتعلق بالمفضل فالقرآن ليس فرصة إنما متعلقة بالمفضل عليه فهي فرصة لنا قراءة القرآن بالتالي لم تمح إبهام أو غموض مثال قراءة القرآن أعظم نفعا من قراءة الكلمات المتقاطعة فالنفع متعلق بالقرآن الكريم فكلمة لنا توضح تعلق الفرص بالمفضل عليه وفي النهاية الإعراب معنى يستقيم والله أعلم

أستاذي كلمة فرصة لا تتعلق بالمفضل فالقرآن ليس فرصة إنما متعلقة بالمفضل عليه فهي فرصة لنا قراءة القرآن بالتالي لم تمح إبهام أو غموض مثال قراءة القرآن أعظم نفعا من قراءة الكلمات المتقاطعة فالنفع متعلق بالقرآن الكريم فكلمة لنا توضح تعلق الفرص بالمفضل عليه وفي النهاية الإعراب معنى يستقيم والله أعلم
معنى ذلك ـ أحبك الله ـ أن "فرصة" ليست المفضل عليه بل متعلقة به إذن نوع اسم التفضيل نكرة مجردة من الإضافة وبالتالي لا تعرب مضاف إليه لأن اسم التفضيل النكرة المضاف لنكرة المفضل عليه هو :المضاف إليه

سيدى الفاضل إذا قلنا مصر أعظم بلد : بلد مضاف إليه و حالة اسم التفضيل مضاف لنكرة / مصر أعظم حضارةً تمييز و حالة اسم التفضيل مجرد من ال و الإضافة . و المفضل عليه محذوف تقديره من غيرها ، و أرى أن الممتحن أراد أن يختار كلمة (حضارة) لكى لا تظهر عليها علامة النصب فلم يقل مثلا مصر أعظم شأنا فالطالب يسهل عليه أن يعربها تمييزا لأنها منصوبة و هو يعلم أن التمييز منصوب .
و الذى يمنع من إعرابها مضافا إليه أن مصر ليست شأنا ، و لكن يصح الإضافة نقول مصر أعظم وطن ٍ بلدٍ منزل ٍ و هكذا.

سيدى الفاضل إذا قلنا مصر أعظم بلد : بلد مضاف إليه و حالة اسم التفضيل مضاف لنكرة / مصر أعظم حضارةً تمييز و حالة اسم التفضيل مجرد من ال و الإضافة . و المفضل عليه محذوف تقديره من غيرها ، و أرى أن الممتحن أراد أن يختار كلمة (حضارة) لكى لا تظهر عليها علامة النصب فلم يقل مثلا مصر أعظم شأنا فالطالب يسهل عليه أن يعربها تمييزا لأنها منصوبة و هو يعلم أن التمييز منصوب .
و الذى يمنع من إعرابها مضافا إليه أن مصر ليست شأنا ، و لكن يصح الإضافة نقول مصر أعظم وطن ٍ بلدٍ منزل ٍ و هكذا.
كلام جميل ولكن المثال محل النقاش والخلاف هو:"قراءة التاريخ أعظم فرصةلنا"
أما الأمثلة التي ذكرتَها ـ أجلك الله ـ فهي لا خلاف عليها لأن مصر بلد من البلدان فهي من *** المفضل عليه أما حضارة فليست من *** مصر فلذلك تعرب تمييزًا السؤال يما أنه يشترط أن يكون المضاف إليه من حنس (الحرف الأول جيم)المفضل فلماذا تقول حضرتك إن فرصة مضاف إليه رغم أن القراءة والفرصة لا تنتميان إلى *** واحد؟

الفرق بين التمييز و المضاف إليه بعد اسم التفضيل كالآتى :
إذا كان ما قبل اسم التفضيل بعضا مما بعده يعرب مضافا إليه مثل : محمد أعظم رجل : رجل :مضاف إليه لأن محمدا رجل من الرجال.
محمد أعظم خلقا : خلقا :تمييز ،
و عليه : مصر أروع حضارة . حضارة تمييز ، ومصر أروع بلد : بلد : مضاف إليه
راجع خاتمة المصباح المنير ص 710 ففيها فوائد . و الله أعلم
لأن مصر ليست من *** الحضارة فهي مثل قراءة التاريخ أعظم فرصة فالقراءة ليست من *** فرصة

حتى مع توافر شرط أن يكون المفضل من *** المفضل عليه يجوز إعراب مابعد اسم التفضيل تمييزًا
في كتاب المصباح المنير صفحة رقم 271:
"زيد أفضل عبدٍ بالإضافة وأفضل عبدًا بالنصب على التمييز والمعنى على الإضافة أنه متصف بالعبودية مُفضل على غيره من العبيد وعلى النصب ليس هو متصفًا بالعبودية بل المتصف عبده والتفضيل لعبده على غيره فالمنصوب بمنزلة الفاعل كأنه قيل زيد فَضل عبده"انتهى

بلا شك هي مضاف إليه ولا تحتمل التمييز إطلاقًا .

بلا شك هي مضاف إليه ولا تحتمل التمييز إطلاقًا .

هل الإعراب مرتبط بالعاطفة والاقتناع الشخصي أم بالحجة والدليل من كتب النحو؟
أريد من حضرتك دليل بمثال من أحد كتب النحو يؤكد صحة كلامك
وأريد من حضرتك تفسير مايلي:
1ـ ما معنى أن يكون المضاف من *** المضاف إليه وطبقه على المثال محل النقاش(النحو الوافي الجزء الثالث صفحة رقم 417)
2 ـ ماهو مدون في نهاية صفحة رقم 271 في كتاب "المصباح المنير" وقد نقلته في أحد ردودي
3ـ الفرق بين (مصر أعظم حضارةً) و(قراءة التاريخ أعظم فرصة)لأن حضرتك تقول :إن فرصة تعرب بلا شك مضاف إليه
( غرض النقاش الوصول للصواب بالدليل المقنع)

يجوز الوجهان في هذه العبارة إما النصب على التمييز ، أو الجر على الإضافة ، منصوب على التمييز لأن الفرصة ليست من جنس ما فبلها ، ومضاف إليه لأنك تستطيع القول : بعض الفرص ... وهذا من قبيل السعة في توجيه الإعراب في النحو العربي لغدم وجود قاعدة حاسمة في إعراب الاسم النكرة المنتهة بتاء مربوطة (شجرة ) ، الاسم المنتهي بالألف المقصورة (كبرى ) .
الاسم المنتهي بالألف المهموزة (مبدأ ) . الاسم المنتهي بالألف والهمزة (بناء ) .الاسم الممنوع من الصَّرف (موادّ ) . بعد اسم التفضيل . فإذا وقع أيٌّ ممَّا سبق بعد اسم التفضيل فسيصعب إعرابه . فالأفضل تيسيرا على الدارس صواب كلا الإعرابين ، ناهيك عن الفروقاللغوية بين وظيفة التمييز أو المضاف إليه في الجملة . فمن وجه على التمييز فإنه يقصد إزالة الإبهام ، ومن وجه على الإضافة يقصد التخصيص .... وكلنا من علم العربية ملتمس