ادريس العراقي
17-01-2015, 05:18 AM
البصرة/ وقفة احتجاجية في الهارثة لنصرة الهادي الأمين محمد 16/ 1/ 2015م
نظم محتجون من أتباع المرجع الديني العراقي السيد الصرخي الحسني في الهارثة شمال البصرة، بعد صلاة الجمعة 16/ 1/ 2015م، وقفة احتجاجية لنصرة الهادي الأمين محمد في جمعة أطلقوا عليها "جمعة نصرة الهادي الأمين محمد" مستنكرين وبشدة الإساءة والإساءات المتكررة التي صدرت وآخرها من الصحيفة الفرنسية المسيئة الى النبي محمد (صلى الله عليه وآله وسلم).
واعتبروا أن إعادة نشر الرسوم أو الإساءة للرسول محمد تحد غير مسبوق من قبل هذه الصحف الرخيصة لمشاعر المسلمين في كل أنحاء العالم وهو خروج عن حرية الرأي والتعبير وإساءة متعمدة تتطلب وقفها بكل السبل
وأكدوا أن الإساءة الى رسول الله هي إساءة لكل الأديان السماوية ولكل الطوائف والملل والنحل لأن رسول الله جاء مصدقا لما قبله من الأديان السماوية وأن جميع تلك الأديان قد بشرت به.
وبينوا أن الصمت غير المبرر من حكومات العالم العربي والإسلامي رغم بعض الإدانات من هنا وهناك كان السبب في حدوث هذه الإساءة المتكررة.
ولفتوا أن لتوغل اللوبي الصهيوني في وسائل الإعلام الغربية بصورة رهيبة وسيطرته على الاقتصاد والسياسة كان له اليد الطولى في هذه الإساءة، فضلا عن التجاوزات والتعديات التي صدرت وتصدر من الرموز الدينية ضد شرف النبي وأمهات المؤمنين وصحابة النبي ومن على الفضائيات المأجورة ليصبح السب الفاحش لعرض النبي مسألة مباحة على ألسنتهم ما أتاح الفرصة والمجال للتعدي على شخص النبي الكريم محمد (عليه الصلاة والسلام).
نظم محتجون من أتباع المرجع الديني العراقي السيد الصرخي الحسني في الهارثة شمال البصرة، بعد صلاة الجمعة 16/ 1/ 2015م، وقفة احتجاجية لنصرة الهادي الأمين محمد في جمعة أطلقوا عليها "جمعة نصرة الهادي الأمين محمد" مستنكرين وبشدة الإساءة والإساءات المتكررة التي صدرت وآخرها من الصحيفة الفرنسية المسيئة الى النبي محمد (صلى الله عليه وآله وسلم).
واعتبروا أن إعادة نشر الرسوم أو الإساءة للرسول محمد تحد غير مسبوق من قبل هذه الصحف الرخيصة لمشاعر المسلمين في كل أنحاء العالم وهو خروج عن حرية الرأي والتعبير وإساءة متعمدة تتطلب وقفها بكل السبل
وأكدوا أن الإساءة الى رسول الله هي إساءة لكل الأديان السماوية ولكل الطوائف والملل والنحل لأن رسول الله جاء مصدقا لما قبله من الأديان السماوية وأن جميع تلك الأديان قد بشرت به.
وبينوا أن الصمت غير المبرر من حكومات العالم العربي والإسلامي رغم بعض الإدانات من هنا وهناك كان السبب في حدوث هذه الإساءة المتكررة.
ولفتوا أن لتوغل اللوبي الصهيوني في وسائل الإعلام الغربية بصورة رهيبة وسيطرته على الاقتصاد والسياسة كان له اليد الطولى في هذه الإساءة، فضلا عن التجاوزات والتعديات التي صدرت وتصدر من الرموز الدينية ضد شرف النبي وأمهات المؤمنين وصحابة النبي ومن على الفضائيات المأجورة ليصبح السب الفاحش لعرض النبي مسألة مباحة على ألسنتهم ما أتاح الفرصة والمجال للتعدي على شخص النبي الكريم محمد (عليه الصلاة والسلام).