كركركوكو
11-08-2008, 03:27 PM
يمزق زوجته بسكين المطبخ لمطالبتها زيادة مصروف البيت
ـــــــــــــ
فشلت الزوجة الشابة في احتمال نيران الأسعار الملتهبة، وغلبتها الحاجة فلم تنتظر أن ينتهي زوجها من طعام العشاء بعد رحلة عمل قاسية، طالبته بزيادة مصروف البيت فانتابته حالة من الغضب الشديد، انتهت بتمزيق بطنها بسكين المطبخ، تم نقلها إلي المستشفي وألقت المباحث القبض علي المتهم وأمر اللواء إسماعيل الشاعر، مساعد أول وزير الداخلية لقطاع أمن القاهرة، بإحالته إلي النيابة التي تولت التحقيق.
عادت الزوجة فاطمة، البالغة من العمر ٢٩ عاماً إلي مسكنها في مدينة السلام من السوق تعاني آلام الارتفاع الجنوني في الأسعار، اكتشفت أن المصروف الشهري للبيت تبخر قبل أن يمضي ثلثه.. جلست في المطبخ تتلوي بين أحزانها، وفور فراغها من الطعام، انتظرت عودة زوجها حسن «٣٨ عاما»، في التبريد والتكييف، حاولت كثيراً أن تفرغ غضبها في وصلات صراخ متقطعة مع صغارها فلم تفلح، وقبل أن ينتصف الليل وصل الزوج يسبقه آنين مكتوم خلفته متابع مطاردة جنيهات تسد حاجة أسرته، لم تستطع إخفاء علامات حزنها، أخفت البسمة عن وجهها.
وضعت أمامه الطعام بمجرد أن بدأ يتناوله ساقت إلي مسامعه وصلة من أخبار ارتفاع أسعار الخضروات، وجنون الفاكهة واللحوم، واستحالة الحصول علي زيت الطعام أو السكر، سقطت الكلمات علي مسامع الزوج كأنها قطرات من رصاص مصهور، فلم يحتمل «ألقي باللقمة» من يده واندفع إلي المطبخ، استل سكيناً وسدد إلي بطنها طعنات، أخرجت جزءاً من أحشائها واختلطت الدماء بالطعام ودموع الصغار وآهات الزوجة المصابة.
هزم المشهد، الزوج العاجز فسقط السلاح من يده وهرب إلي الشارع، تلقي اللواء فاروق لاشين مدير الإدارة العامة لمباحث العاصمة بلاغاً بالواقعة وتم نقل المصابة إلي المستشفي وكشفت التحريات التي أشرف عليها اللواء أمين عز الدين تفاصيل المأساة.
وفي كمين قاده المقدم علي نور الدين، رئيس المباحث، ألقي القبض علي المتهم، الذي ادعي أن زوجته أحدثت إصاباتها بنفسها بسبب خلافات بينهما، وبمواجهته بالتحريات وشهادة صغاره، غلبته دموع الندم وقرر أنه فشل في الوفاء بمطالب الأسرة التي قضي سنوات يحلم بتكوينها، وتحولت مطالبات زوجته بزيادة مصروف البيت إلي سهام تصيب مسامعه بين الحين والآخر، لم يجد طريقا للخلاص منها إلا اللجوء إلي سكين المطبخ، تحرر محضر بالواقعة وأحيل المتهم إلي النيابة التي تولت التحقيق.
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||__ _______________+++++++++++++++++++++
يقتل جاره ويصيب آخر بسبب مروره في المزرعة
ـــــــــــــــــــــ
قطع عامل في نجع حمادي طريق جاره وأطلق عليه الرصاص فأرداه قتيلا وأصاب آخر وتركهما داخل السيارة في الصحراء وهرب، تبين أن الجريمة وقعت بسبب خلافات بين الطرفين لمرور المتهم داخل مزرعة القتيل وتهديده له بالقتل، تمكنت المباحث من القبض عليه واعترف بالتفاصيل وأحيل إلي ياسر عثمان مدير نيابة مركز نجع حمادي وأمر بحبسه ٤ أيام علي ذمة التحقيقات.
أخطر مستشفي نجع حمادي اللواء محمود جوهر، مدير أمن قنا، باستقبال جثة محمد قاسم عبدالباسط، «٣٣ سنة» عامل، بها عدة طلقات نارية متفرقة وكذلك سعودي محمد عبدالستار مصابًا بطلق ناري في الكتف اليمني، كشفت التحريات التي قادها اللواء محمد بدر، مدير المباحث الجنائية، بإشراف اللواء عدلي فايد أن عاملا تربطه علاقة جيرة بالقتيل، وحدثت خلافات بينهما منذ فترة بسبب مروره داخل مزرعة الضحية، انتهت بتهديدات بالقتل، ويوم الحادث كان المجني عليهما يستقلان السيارة ٢٩٦٩٦ ملاكي سوهاج، علي الطريق الصحراوي الغربي وفوجئا بالمتهم يقطع عليهما الطريق ويمطرهما بالرصاص.
ألقي القبض علي المتهم والسلاح المستخدم وأحيل إلي النيابة التي أمرت بحبسه وصرحت بدفن الجثة، وطلبت سماع أقوال المصاب.
||||||||||||||||||||||||||||||||||________________ __________++++++++++++++++++
مصرع ٥ بينهم مهندس وأولاده
ــــــــــــــــــــ
لقي ٥ مصرعهم، بينهم ٤ من أسرة واحدة في حادث تصادم بين سيارة ملاكي يستقلها أفراد الأسرة المتوفاة مع ميكروباص كان يستقله القتيل الخامس، كما أصيب جميع ركاب الميكروباص، تولي التحقيق محمود الديب مدير نيابة العامرية.
كان قسم العامرية قد تلقي بلاغاً بحادث تصادم بالطريق الدولي عند الكيلو «٢١» إلي الإسكندرية، وبالانتقال والفحص تبين أن السيارة رقم «٣١٩٣٥٢» ملاكي إسكندرية قيادة عبدالشافي محمد موسي «٥٦ سنة» مهندس، وكان يستقلها معه أولاده عصام «٢٥ سنة» محام، موسي «٢٨ سنة» محام، طارق «٢٦ سنة» بكالوريوس تربية رياضية وأثناء عبور السيارة بالطريق فوجئ السائق بالسيارة رقم «١٨٩٩٥» أجرة إسكندرية «ميكروباص» قيادة إبراهيم محمود طه، يحاول تخطي سيارة نقل في الطريق إلي برج العرب فاختلت عجلة القيادة في يده مما أدي إلي اصطدامه. نتج عن الحادث وفاة قائد السيارة الملاكي وأولاده الثلاثة
||||||||||||||||||||||||||||||||__________________ ______+++++++++++++++++++
ثلاثة يتعدون علي رجل مرور ويمزقون ملابسه بالطريق العام
ــــــــــــــــــــــــــــ
قرر رئيس نيابة شرق الإسكندرية ممدوح غباشي حبس مدرس وصاحب مزرعة سمكية ورجل أعمال 4 أيام علي ذمة التحقيق لقيامهم بالتعدي علي عسكري مرور وتمزيق ملابسه أثناء تأديته لعمله .
كانت التحقيقات التي اشرف عليها عبد الرحمن الطحان رئيس نيابات شرق الإسكندرية قد أكدت بأن المتهمين الثلاثة حاولوا مخالفة إشارة المرور بمنطقة باب شرقي أثناء استقلالهم سيارة ملاكي وعندما طلب منهم عسكري المرور الالتزام بالإشارة فوجئ بنزولهم من السيارة والتعدي عليه بالضرب وإصابته وتمزيق ملابسه بالطريق العام أثناء تأديته لعمله – حسبما ذكرت وكالة أنباء الشرق الأوسط.
وتم ضبط المتهمين وأمرت النيابة بحبسهم.
||||||||||||||||||||||||||||||||__________________ ______+++++++++++++++++
كيس الدم وفيروس "سى"
ـــــــــــــــــــــــــــــــ
حكاية في منتهى الغرابة ما حدث في الإسكندرية عندما ولدت طفلة جميلة احتاجت عملية نقل دم وذلك بعد تبين للأطباء افتقارها للصفائح الدموية فأسرع الأب إلى مركز الدم في كوم الدكة وهناك سدد ثمن كيس الدم (151 جنيه) وحصل عليه وأسرع إلى المستشفى حتى طلب من الأطباء فحص الدم جيدا وكانت الكارثة أن الدم كان ملوث بفيروس سى .
هلع الأب ورفض أن يعطيه لأبنته في الوقت الذي تم إبلاغ النيابة ضد المركز وكذلك الطب الشرعي لاتخاذ الإجراءات اللازمة ضد المركز أولا وإعادة فحص الدم من خلال معامل الطب الشرعي
ـــــــــــــ
فشلت الزوجة الشابة في احتمال نيران الأسعار الملتهبة، وغلبتها الحاجة فلم تنتظر أن ينتهي زوجها من طعام العشاء بعد رحلة عمل قاسية، طالبته بزيادة مصروف البيت فانتابته حالة من الغضب الشديد، انتهت بتمزيق بطنها بسكين المطبخ، تم نقلها إلي المستشفي وألقت المباحث القبض علي المتهم وأمر اللواء إسماعيل الشاعر، مساعد أول وزير الداخلية لقطاع أمن القاهرة، بإحالته إلي النيابة التي تولت التحقيق.
عادت الزوجة فاطمة، البالغة من العمر ٢٩ عاماً إلي مسكنها في مدينة السلام من السوق تعاني آلام الارتفاع الجنوني في الأسعار، اكتشفت أن المصروف الشهري للبيت تبخر قبل أن يمضي ثلثه.. جلست في المطبخ تتلوي بين أحزانها، وفور فراغها من الطعام، انتظرت عودة زوجها حسن «٣٨ عاما»، في التبريد والتكييف، حاولت كثيراً أن تفرغ غضبها في وصلات صراخ متقطعة مع صغارها فلم تفلح، وقبل أن ينتصف الليل وصل الزوج يسبقه آنين مكتوم خلفته متابع مطاردة جنيهات تسد حاجة أسرته، لم تستطع إخفاء علامات حزنها، أخفت البسمة عن وجهها.
وضعت أمامه الطعام بمجرد أن بدأ يتناوله ساقت إلي مسامعه وصلة من أخبار ارتفاع أسعار الخضروات، وجنون الفاكهة واللحوم، واستحالة الحصول علي زيت الطعام أو السكر، سقطت الكلمات علي مسامع الزوج كأنها قطرات من رصاص مصهور، فلم يحتمل «ألقي باللقمة» من يده واندفع إلي المطبخ، استل سكيناً وسدد إلي بطنها طعنات، أخرجت جزءاً من أحشائها واختلطت الدماء بالطعام ودموع الصغار وآهات الزوجة المصابة.
هزم المشهد، الزوج العاجز فسقط السلاح من يده وهرب إلي الشارع، تلقي اللواء فاروق لاشين مدير الإدارة العامة لمباحث العاصمة بلاغاً بالواقعة وتم نقل المصابة إلي المستشفي وكشفت التحريات التي أشرف عليها اللواء أمين عز الدين تفاصيل المأساة.
وفي كمين قاده المقدم علي نور الدين، رئيس المباحث، ألقي القبض علي المتهم، الذي ادعي أن زوجته أحدثت إصاباتها بنفسها بسبب خلافات بينهما، وبمواجهته بالتحريات وشهادة صغاره، غلبته دموع الندم وقرر أنه فشل في الوفاء بمطالب الأسرة التي قضي سنوات يحلم بتكوينها، وتحولت مطالبات زوجته بزيادة مصروف البيت إلي سهام تصيب مسامعه بين الحين والآخر، لم يجد طريقا للخلاص منها إلا اللجوء إلي سكين المطبخ، تحرر محضر بالواقعة وأحيل المتهم إلي النيابة التي تولت التحقيق.
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||__ _______________+++++++++++++++++++++
يقتل جاره ويصيب آخر بسبب مروره في المزرعة
ـــــــــــــــــــــ
قطع عامل في نجع حمادي طريق جاره وأطلق عليه الرصاص فأرداه قتيلا وأصاب آخر وتركهما داخل السيارة في الصحراء وهرب، تبين أن الجريمة وقعت بسبب خلافات بين الطرفين لمرور المتهم داخل مزرعة القتيل وتهديده له بالقتل، تمكنت المباحث من القبض عليه واعترف بالتفاصيل وأحيل إلي ياسر عثمان مدير نيابة مركز نجع حمادي وأمر بحبسه ٤ أيام علي ذمة التحقيقات.
أخطر مستشفي نجع حمادي اللواء محمود جوهر، مدير أمن قنا، باستقبال جثة محمد قاسم عبدالباسط، «٣٣ سنة» عامل، بها عدة طلقات نارية متفرقة وكذلك سعودي محمد عبدالستار مصابًا بطلق ناري في الكتف اليمني، كشفت التحريات التي قادها اللواء محمد بدر، مدير المباحث الجنائية، بإشراف اللواء عدلي فايد أن عاملا تربطه علاقة جيرة بالقتيل، وحدثت خلافات بينهما منذ فترة بسبب مروره داخل مزرعة الضحية، انتهت بتهديدات بالقتل، ويوم الحادث كان المجني عليهما يستقلان السيارة ٢٩٦٩٦ ملاكي سوهاج، علي الطريق الصحراوي الغربي وفوجئا بالمتهم يقطع عليهما الطريق ويمطرهما بالرصاص.
ألقي القبض علي المتهم والسلاح المستخدم وأحيل إلي النيابة التي أمرت بحبسه وصرحت بدفن الجثة، وطلبت سماع أقوال المصاب.
||||||||||||||||||||||||||||||||||________________ __________++++++++++++++++++
مصرع ٥ بينهم مهندس وأولاده
ــــــــــــــــــــ
لقي ٥ مصرعهم، بينهم ٤ من أسرة واحدة في حادث تصادم بين سيارة ملاكي يستقلها أفراد الأسرة المتوفاة مع ميكروباص كان يستقله القتيل الخامس، كما أصيب جميع ركاب الميكروباص، تولي التحقيق محمود الديب مدير نيابة العامرية.
كان قسم العامرية قد تلقي بلاغاً بحادث تصادم بالطريق الدولي عند الكيلو «٢١» إلي الإسكندرية، وبالانتقال والفحص تبين أن السيارة رقم «٣١٩٣٥٢» ملاكي إسكندرية قيادة عبدالشافي محمد موسي «٥٦ سنة» مهندس، وكان يستقلها معه أولاده عصام «٢٥ سنة» محام، موسي «٢٨ سنة» محام، طارق «٢٦ سنة» بكالوريوس تربية رياضية وأثناء عبور السيارة بالطريق فوجئ السائق بالسيارة رقم «١٨٩٩٥» أجرة إسكندرية «ميكروباص» قيادة إبراهيم محمود طه، يحاول تخطي سيارة نقل في الطريق إلي برج العرب فاختلت عجلة القيادة في يده مما أدي إلي اصطدامه. نتج عن الحادث وفاة قائد السيارة الملاكي وأولاده الثلاثة
||||||||||||||||||||||||||||||||__________________ ______+++++++++++++++++++
ثلاثة يتعدون علي رجل مرور ويمزقون ملابسه بالطريق العام
ــــــــــــــــــــــــــــ
قرر رئيس نيابة شرق الإسكندرية ممدوح غباشي حبس مدرس وصاحب مزرعة سمكية ورجل أعمال 4 أيام علي ذمة التحقيق لقيامهم بالتعدي علي عسكري مرور وتمزيق ملابسه أثناء تأديته لعمله .
كانت التحقيقات التي اشرف عليها عبد الرحمن الطحان رئيس نيابات شرق الإسكندرية قد أكدت بأن المتهمين الثلاثة حاولوا مخالفة إشارة المرور بمنطقة باب شرقي أثناء استقلالهم سيارة ملاكي وعندما طلب منهم عسكري المرور الالتزام بالإشارة فوجئ بنزولهم من السيارة والتعدي عليه بالضرب وإصابته وتمزيق ملابسه بالطريق العام أثناء تأديته لعمله – حسبما ذكرت وكالة أنباء الشرق الأوسط.
وتم ضبط المتهمين وأمرت النيابة بحبسهم.
||||||||||||||||||||||||||||||||__________________ ______+++++++++++++++++
كيس الدم وفيروس "سى"
ـــــــــــــــــــــــــــــــ
حكاية في منتهى الغرابة ما حدث في الإسكندرية عندما ولدت طفلة جميلة احتاجت عملية نقل دم وذلك بعد تبين للأطباء افتقارها للصفائح الدموية فأسرع الأب إلى مركز الدم في كوم الدكة وهناك سدد ثمن كيس الدم (151 جنيه) وحصل عليه وأسرع إلى المستشفى حتى طلب من الأطباء فحص الدم جيدا وكانت الكارثة أن الدم كان ملوث بفيروس سى .
هلع الأب ورفض أن يعطيه لأبنته في الوقت الذي تم إبلاغ النيابة ضد المركز وكذلك الطب الشرعي لاتخاذ الإجراءات اللازمة ضد المركز أولا وإعادة فحص الدم من خلال معامل الطب الشرعي