أ/رضا عطيه
18-01-2015, 01:43 AM
ثم قام ثم نام ثم قام ثم نام ثم قام ثم نام ثم تنطع وتمطع وقال
«أبو تريكة» للرياضة و«سلطان» للداخلية في حكومة «إحنا الحل»
طرح عدد من القيادات الثورية الشبابية المنتمين لجماعة الإخوان المسلمين، مبادرة، قالوا إنها حل للأزمة القائمة بين القوى السياسية. داعين لتوحد كل القوى الثورية الحالية الموجودة في مصر وخارجها تحت شعار «إحنا الحل».
وتضمنت المبادرة، التي تم الإعلان عنها مساء الجمعة في العاصمة الألمانية برلين، خارطة طريق بآليات واضحة للتحرك ضد السلطة الحالية في مصر، وتشمل الخارطة تشكيل حكومة وزراء ومحافظين ومجلس حقوق الإنسان.
ومن ملامح المبادرة العودة إلى دستور 2012 وتفويض رئيس الجمهورية صلاحياته طبقا للمادة 143 من دستور 2012 إلى الحكومة التوافقية الآتي تشكيلها:
الحكومة
برئاسة أيمن نور،
والعدالة الانتقالية محمد محسوب،
والاستثمار يحيى حامد،
والإعلام شهيرة أمين،
والري حاتم بشات،
والتموين باسم عودة،
والدفاع صفوت الزيات،
والاتصالات وائل غنيم،
والزراعة أمين زيد،
والتنمية المحلية رباب المهدي،
والنقل هاني عازر،
والشباب أسامة ياسين،
والصناعة رامي لكح،
والعمل خالد على،
والخارجية رفاعة الطهطاوي،
والتضامن تامر وجيه،
والتربية والتعليم هبة رؤوف،
والعدل محمد عوض،
والبيئة أحمد نجيب،
والصحة خالد سمير،
والمالية محمد العريان،
والبترول حاتم عزام،
والداخلية عصام سلطان،
والبحث العلمي عصام حجي،
والتخطيط هالة شكر الله،
والأوقاف طلعت عفيفي،
والثقافة عبدالرحمن يوسف،
والمصريين بالخارج أيمن على،
والسياحة طاهر أبوشعيشع،
والكهرباء محمود بلبع،
والرياضة محمد أبوتريكة
والمجلس القومي لحقوق الإنسان: يتشكل من
( د.محمد البرادعي- سيف عبدالفتاح – منى سيف – ماهينور المصري – هيثم أبوخليل – خالد أبوكريشة – سالي توما – وائل عباس – أسامة مرسي – علاء عبدالفتاح – غادة نجيب – رامي شعث )
ومهامه فتح تحقيقات عاجلة في كل أحداث الثورة وإعطاءها صلاحية التحويل للمحاكم الثورية الجنائية.
والمحافظات:
القاهرة أبوالعلا ماضي،
الجيزة إسلام لطفي
، حلوان مصطفى النجار،
القليوبية محمود عفيفي،
الإسكندرية حسن البرنس،
أسوان سمية على الشلش،
أسيوط حلمي الجزار،
البحيرة جمال جبريل،
بني سويف على محمد على أبوطالب
، دمياط أحمد ماهر،
الدقهلية عمار مطاوع،
الفيوم خالد سعيد،
الإسماعيلية السيد عزام على غريب،
كفر الشيخ محمد على بشر،
مطروح طارق الجوهري،
المنيا عمار على حسن،
المنوفية ثروت نافع،
الوادي الجديد هبة قطب،
شمال سيناء إسماعيل الإسكندراني،
بورسعيد أكرم الشاعر
، قنا محمد العمدة،
البحر الأحمر سونيا محمود السقا،
الشرقية نهى الزيني،
سوهاج الهامي صليب خله،
جنوب سيناء عادل سليمان،
السويس احمد عبدالجواد،
الأقصر أنس دنقل.
الغربية - لم يستدل عليه !!!!!!!!!!!!!
واقترحت المبادرة أن يكون
النائب العام هو المستشار ناجي دربالة،
وأن يتم إسناد كل وزارة ومحافظة إلى 3 نواب شباب،
وإجراء استفتاء تعديل المواد وانتخابات الرئاسة والبرلمان في يوم واحد وبالأغلبية المطلقة،
وأن تكون الانتخابات البرلمانية بالقوائم المغلقة على أن تكون نسبة الشباب 30%
ويلتزم التيار الإسلامي بعدم المنافسة إلا على 30% من المقاعد.
http://www.almasryalyoum.com/news/details/632483
دايما مانسِيَّه ياغربية حتى مع هوس العباسية
ياترى فيه حد هنا جاهز لمحافظة الغربية ؟؟؟؟؟؟
أ/رضا عطيه
22-01-2015, 06:51 PM
بالفيديو..مواطنون عن دعاوى الإخوان للتظاهر: "قصر ديل يا أزعر"
http://www.alwafd.org/%D8%A7%D8%AE%D8%A8%D8%A7%D8%B1-%D8%B9%D8%A7%D8%AC%D9%84%D8%A9/801027-%D9%85%D9%88%D8%A7%D8%B7%D9%86%D9%88%D9%86-%D8%B9%D9%86-%D8%AF%D8%B9%D8%A7%D9%88%D9%89-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%AE%D9%88%D8%A7%D9%86-%D9%84%D9%84%D8%AA%D8%B8%D8%A7%D9%87%D8%B1-%D9%82%D8%B5%D8%B1-%D8%AF%D9%8A%D9%84-%D9%8A%D8%A7-%D8%A3%D8%B2%D8%B9%D8%B1
حمدى حسام
28-01-2015, 05:37 PM
من الأنبياء إلى العهد الحديث.. "ألقاب" السيسي من كل العصور
http://www.elwatannews.com/hotfile/details/765
شعبية الرئيس عبدالفتاح السيسي، مكنته من الحصول على "ألقاب" استطاع من خلالها أن يقتحم جميع العصور، ابتداء من العصور الفرعونية مرورًا بالإسلامية وصولا إلى العصور الحديثة، بعضها أثار حفيظة شريحة كبيرة لا سيما في تشبيهه للأنبياء، ورغم ذلك لم يتوقف المفكرين والساسة والفنانين عن إطلاق الألقاب إشادة بالسيسي. الإثنين 13-10-2014 22:51
http://files.elwatannews.com/info_93/DS.jpg
حمدى حسام
28-01-2015, 05:38 PM
وسائل إعلام مصرية وسعودية تحرّف ترجمة مقالات أجنبية لتحسين صورة السيسي
16-10-2014 الساعة 13:53
بعد أن فقدت معظم وسائل الإعلام العربية مصداقيتها تقريباً خلال ثورات الربيع العربي وما تبعها من قلاقل سياسية، يبدو أن هذه المنابر بدأت تلجأ إلى تحريف ترجمة وأقوال الصحافة العالمية الأكثر مصداقية إلى حد ما، من أجل دعم أجندتها وأيديولوجيتها المؤيدة لهذا الطرف السياسي أو ذاك. نيويورك تايمز تفضح الأهرام
صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية المرموقة، على سبيل المثال، عبرت عن غضبها يوم الأربعاء مما قالت إنّه ترجمة تشوبها الأخطاء لإحدى مقالاتها عن الرئيس المصري، «عبد الفتاح السيسي»، ونشرتها صحيفة الأهرام المصرية.
واعتبرت الصحيفة أن ترجمة مقال ”بينما يتمسك المصريون بالاستقرار، السيسي يحصن رئاسته (http://www.nytimes.com/2014/10/08/world/as-egyptians-grasp-for-stability-sisi-fortifies-his-presidency.html?_r=0)“، للكاتب «ديفيد كيركباتريك»، وهي الترجمة التي نشرتها صحيفة الأهرام المصرية بعد يوم واحد من نشر المقال في نيويورك تايمز بتاريخ 7 أكتوبر/تشرين الأول، جاءت لتثبت أن الرئيس المصري لن يسمح بأن يكون هناك صحافة تنشر شيئاً سيئاً عنه، حتى ولو من خلال تشويه الترجمة من قبل وسائل الإعلام المصرية.
http://altagreer.com/wp-content/uploads/2014/10/newyourk.jpgوقد وصف تقرير النيويورك تايمز رد الفعل الصامت على خطاب «السيسي» الشهر الماضي أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة مقارنة مع صورته في المنزل، حيث «تشيد وسائل الإعلام المصرية بأدائه معتبرةً أنه بمثابة لحظة التحول».
إلا أنه، وبعد يوم من ظهور هذا المقال في نيويورك تايمز، نشرت صحيفة الدولة الرئيسة في مصر، الأهرام، «ترجمة تشوبها الأخطاء لأجزاء منه، في محاولة واضحة لتلميع صورة السيسي في مصر»، وفقاً للصحيفة الأمريكية.
وفيما يلي مقارنة بين بعض ما جاء في المقال الأصلي باللغة الإنجليزية، والترجمة التي نشرتها صحيفة الأهرام لبعض أجزاء المقال إلى العربية:
مقال النيويورك تايمز يقول:
مع عودة الرئيس «عبدالفتاح السيسي» من زيارته الأولى للأمم المتحدة، تشيد وسائل الإعلام المصرية بأدائه هناك واصفةً إياه بلحظة التحول، ليس فقط بالنسبة للرئيس المصري، بل وحتى بالنسبة للجمعية العامة.
ويقول معلقون مصريون إن «السيسي» لم يعد ملوثاً على أنه الجنرال السابق الذي أطاح بأول رئيس منتخب ديمقراطياً في مصر، فقد اعترف بالسيسي أخيراً من قبل المجتمع الدولي كرجل دولة محترم ورائد في المنطقة. وقد غير «السيسي» حتى ”الطريقة التي يلقي بها الرؤساء خطبهم في الأمم المتحدة“، وفقاً لما أعلنه المذيع التلفزيوني، عمرو أديب، والذي أظهر مقطع فيديو للسيسي وهو ينهي خطابه في أواخر الشهر الماضي هاتفاً بشعار حملته الانتخابية، وهو ”تحيا مصر“.
هذا التصرف هو ”شيء من العبقرية“، كما أعلن أديب، مشيراً إلى أن التجمع كرس الزواج، حيث «كان عبد الفتاح السيسي هو العريس في الأمم المتحدة، وكانت مصر هي العروس».
ورغم ذلك، وأكثر من إظهاره لحدوث تغيير في موقف الخارج بالنسبة له، ما أظهره هذا الحدث هو قوة عبادة الشخصية التي يبنيها حلفاء «السيسي» حوله في الداخل بينما يقوم هو بتعزيز سلطته، حيث إنه شخصية مفخمة ومحمية أكثر بكثير حتى من حسني مبارك، وهو سلفه الذي خدم في نفس المنصب لفترة طويلة. وما لم يستطع المشاهدون في مصر رؤيته هو أنه، وخلال انعقاد الجمعية العامة، كان جميع الحاضرين تقريباً من الدبلوماسيين ينظرون بصمت ودهشة، بينما قام الوفد المرافق الصغير للسيسي بالتصفيق رداً على خطابه.
ولكن تصفيق وسائل الإعلام المصرية استمر وبالإجماع، في تهويل لاحتكار السلطة في ظل «السيسي»، وهو الاحتكار الذي يقول العديد من المحللين إنه لم يحدث في هذا البلد منذ حكم محمد علي باشا، مؤسس الدولة المصرية الحديثة في أوائل القرن التاسع عشر
وأما ترجمة الأهرام، وتحت عنوان ”كاتب أمريكي: السيسي رجل دولة يحظى بالاحترام والتقدير“، فتقول:http://altagreer.com/wp-content/uploads/2014/10/ahraam.jpg
قال الكاتب «ديفيد كيركباتريك» إن الرئيس «عبد الفتاح السيسي» أكد صورته أمام الرأي العام الدولي كرجل دولة يحظى بالاحترام والتقدير في المنطقة من خلال خطابه في الجمعية العامة للأمم المتحدة.
وأوضح «كيركباتريك» في مقال نشرته صحيفة ”نيويورك تايمز“ الأمريكية، أمس، أن «السيسي» استطاع ”تغيير الطريقة التي يلقي بها الرؤساء الخطب في الأمم المتحدة“، من خلال إنهاء خطابه، وهو يهتف ”تحيا مصر“.
ووصف الكاتب المشهد الفريد من نوعه في مقر الأمم المتحدة، عندما لقي «السيسي» تصفيقاً حاراً من قادة العالم المجتمعين بعد هتافه ”تحيا مصر“.
ورأى «كيركباتريك» أن «السيسي» استطاعَ أن يمحو صورة كانت في أذهان البعض أن ما حدث في مصر في يونيو 2013 “انقلاب” وليست ثورة.
وذكر أن حكم «السيسي» أصبح يعتمد على قوة شخصيته وشعبيته الجارفة بشكل غير مسبوق، من خلال الدعم الذي يلقاه في الدولة المصرية ومن قبل حلفائه، وهو الأمر الذي عزز من سلطته وتوج كل ما قام به منذ اندلاع ثورة 30 يونيو.
ولفت «كيركباتريك» إلى أن جميع الدبلوماسيين كانوا في حالة من الصمت والاستمتاع خلال كلمة «السيسي».
وأشار إلى تصريح خالد فهمي، أستاذ التاريخ بالجامعة الأمريكية في القاهرة، والذي قال فيه إن ما يحدث الآن يعد سابقة في التاريخ المصري الحديث وكل ذلك مجرد بداية لظاهرة جديدة في حكم مصر.
ودلل «كيركباتريك» على ذلك من خلال اتخاذ «السيسي»إجراءات لم يجرؤ أحد من رؤساء مصر السابقين على اتخاذها مثل رفع الدعم عن أسعار الوقود والتي كانت تعد أمرًا غير قابل للمس بدون أي معارضة أو احتجاجات تذكر من الرأي العام أو الشارع المصري.
وهنا رابط الموضوع كما نشرته الأهرام. (http://www.ahram.org.eg/NewsQ/330119.aspx) قناة العربية تتحايل!
وأما قناة العربية الإخبارية التلفزيونية، والمعروفة بتأييدها للسيسي، فقد اعتمدت طريقةً أخرى في ”التحايل“ على مضمون مقالات وتقارير الصحف الغربية الشهيرة لاستخدامها في دعم حجتها بأن ما قام به السيسي في مصر كان ثورةً شعبية، وليس انقلاباً عسكرياً ضد رئيس منتخب ديمقراطياً.
القناة تعمدت التركيز في أحد برامجها الحوارية على مقتطفات من مقال نشرته صحيفة الفاينانشيال تايمز متجاهلةً الشق الثاني من الموضوع، بل وزادت على هذا أيضاً بذكر جزء فقط من عنوان المقال وتجاهل الجزء الثاني.
مذيعة برنامج ”بانورما“، «منتهى الرمحي»، وفي حلقة بعنوان: ”مصر تستعيد ثقلها“ أذيعت بتاريخ 8 أكتوبر/تشرين الأول، بنت موضوع الجزء الأول من الحلقة حول مصر على أساس ما قالت إنه مقال نشر في صحيفة فاينانشيال تايمز.
قالت «الرمحي» في مقدمة البرنامج: «الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي ينجح في إعادة وزن مصر الإقليمي والدولي بعد خمسة أشهر من انتخابه، كان هذا عنواناً رئيساً في صحيفة فاينانشيال تايمز البريطانية، والتي أضافت أن الجغرافيا السياسية عادت لتدعم القيادة المصرية الجديدة». http://altagreer.com/wp-content/uploads/2014/10/alarabia.jpg
كما وأكدت «الرمحي» في مقدمة البرنامج على ما نقلته الصحيفة من تصريح للرئيس الأمريكي، باراك أوباما، بأن مصر «حجر زاوية مهم في سياستنا الأمنية في المنطقة».
ولكن، المشكلة الوحيدة هنا، هي أن القناة تجاهلت تماماً خلال نقاشها لموضوع الحلقة الجزء الثاني من مقال فاينانشيال تايمز، والذي يركز على سوء سمعة سجل «السيسي» فيما يتعلق بحقوق الإنسان والحريات في مصر، وعلى أن تأمين «السيسي» لسلطته في مصر لم يترافق، كما اعتقد البعض، بتخفيف إجراءات تقييد الأفواه المعارضة له.
وفي الحقيقة لم يكن عنوان المقال، والذي كتبته هبا صالح، ونشرته الصحيفة البريطانية في 6 أكتوبر، ”الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي ينجح في إعادة وزن مصر الإقليمي والدولي بعد خمسة أشهر من انتخابه“، كما قالت «الرمحي» على شاشة العربية؛ بل كان العنوان أوسع وأكثر جدلية من هذا، وترجمته هي كما يلي: ”السيسي يؤمِّن سلطته في مصر والخارج على الرغم من سجله في مجال الحقوق“.
-رابط حلقة برنامج (http://www.alarabiya.net/ar/programs/panorama/2014/10/08/%D9%85%D8%B5%D8%B1-%D8%AA%D8%B3%D8%AA%D8%B9%D9%8A%D8%AF-%D8%AB%D9%82%D9%84%D9%87%D8%A7.html)” (http://www.alarabiya.net/ar/programs/panorama/2014/10/08/%D9%85%D8%B5%D8%B1-%D8%AA%D8%B3%D8%AA%D8%B9%D9%8A%D8%AF-%D8%AB%D9%82%D9%84%D9%87%D8%A7.html)بانوراما“ (http://www.alarabiya.net/ar/programs/panorama/2014/10/08/%D9%85%D8%B5%D8%B1-%D8%AA%D8%B3%D8%AA%D8%B9%D9%8A%D8%AF-%D8%AB%D9%82%D9%84%D9%87%D8%A7.html) هذه من على موقع قناة العربية على شبكة الإنترنت
-رابط المقال الأصلي المنشور على فاينانشيال تايمز (http://www.ft.com/intl/cms/s/0/9b8d147c-497b-11e4-9d7e-00144feab7de.html?siteedition=intl#axzz3GEg11bQS)
وفيما يلي ترجمة صحيفة «التقرير» لنفس المقال المشار إليه سابقاً، وهي الترجمة التي نشرتها الصحيفة بتاريخ 8 أكتوبر:
عندما عقد عبد الفتاح السيسي، رئيس مصر، محادثات مع باراك أوباما، رئيس الولايات المتحدة، على هامش اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة الأسبوع الماضي، رحب العديد من المصريين بالاجتماع معتبرين أنه بمثابة اعتراف دولي متأخر بزعيمهم، وبالوزن الإقليمي لبلادهم. ووصف أوباما العلاقات مع مصر بأنها «حجر زاوية مهم في سياستنا الأمنية».
ويمثل هذا التعليق تغيراً ملحوظاً في اللهجة بعد عام من العلاقات المتوترة بين القاهرة وواشنطن في أعقاب الانقلاب المدعوم شعبياً الذي قام به السيسي ضد سلفه الإسلامي، محمد مرسي، وشنه حملة شرسة ضد أنصار الرئيس السابق من الإخوان المسلمين.
ولا تزال حقوق الإنسان والحريات السياسية في مصر تحت ضغط شديد. كما أدى التمرد المسلح من قبل مسلحين في سيناء ضد الجيش والشرطة إلى سقوط مئات ال***ى من الجانبين منذ الانقلاب.
ولكن، وبينما يدخل السيسي في الشهر الخامس له في منصبه، فقد ساعدت مجموعة من الفرص الجيوسياسية، والتدابير الاقتصادية المحلية، في توطيد حكمه، ورفع آمال المصريين بالعودة إلى الاستقرار وإعطاء فرصة للازدهار.
واللقاء مع أوباما يمثل انتكاسة لمنتقدي السيسي، الذين يفضلون رؤيته منبوذاً باعتباره قائد الانقلاب الذي لا يرحم، والمسؤول عن *** المئات من المدنيين.
ويقول محللون سياسيون إن حرب واشنطن الجديدة ضد الدولة الإسلامية في العراق والشام، والمعروفة باسم داعش، قد أجبرت على إعادة تقييم التحالفات الإقليمية، وهو ما عمل في صالح السيسي ونظامه.
وقال اتش أي هيلير، وهو زميل مشارك في المعهد الملكي للخدمات المتحدة في لندن: «إن لدى النظام المصري الجديد ميزة كونه موجوداً على الساحة السياسية التي أصبحت فيها داعش أكثر أهميةً بكثير في عيون الأمريكيين من أي شيء آخر قد يراه المحللون إشكالياً في المنطقة». وأضاف: «الانتقادات للحكومة المصرية مستمرة، ولكنها هادئة أكثر بكثير مما كانت ستكون عليه خلاف ذلك».
وفي داخل مصر، وعلى الرغم من التمرد في سيناء، هناك تصور بأن الاستقرار بدأ يعود، بينما تراجع نفوذ جماعة الإخوان المسلمين، وهو ما يعكس كلاً من قسوة السياسات والانخفاض الحاد في شعبية الجماعة، كما يقول المراقبون.
وفي الوقت نفسه، تدفقت مليارات الدولارات من المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة إلى مصر لتحقيق الاستقرار في الاقتصاد.
وهنا، وبسبب حقيقة أنه، وعلى خلاف مرسي، أمر السيسي بدعم مؤسسات الدولة، بما في ذلك البيروقراطية منها كالجيش والشرطة، استطاع السيسي جعل وجوده في المنصب آمناً أكثر، وعلى نحو متزايد.
وقد تجلت الثقة المحلية في قيادته بشكل صارخ عندما جمعت الحكومة الـ 8.5 مليار دولار اللازمة لتمويل التوسع في قناة السويس في ثمانية أيام فقط، ومن خلال شهادات الاستثمار المفتوحة فقط للمشترين المصري. وهذا المشروع الضخم هو في صلب خطط السيسي لتحفيز البنية التحتية للاقتصاد.
والاعتقاد بأن المخاطر السياسية آخذة في التناقص يساهم أيضًا في إيقاظ اهتمام المستثمرين الأجانب بالسوق المصرية التي تتألف من 90 مليون من الناس. وقال وائل زيادة، رئيس قسم الأبحاث في المجموعة المالية هيرميس، بنك الاستثمار الإقليمي: «الأجانب يرون الآن أن هناك استقراراً. وسواء كانوا يرون أنه استقرار قائم على القمع أو القبول، هم يرون استقراراً».
ولا يزال نقص الطاقة، والعجز بمقدار نحو 11 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي، يثير المخاوف الكبيرة. ورغم ذلك، أرسل السيسي إلى المستثمرين إشارة إيجابية في الصيف عندما أعلن عن خطط للمضي قدماً في خفض تكلفة دعم الوقود، وهي خطوة رفضتها الإدارات السابقة خوفا من إثارة القلاقل.
وقالت كابيتال ايكونوميكس للاستشارات ومقرها لندن، الشهر الماضي: «حقق السيسي من التقدم في الأشهر القليلة الأولى من ولايته أكثر مما توقعه الكثيرون». وأضافت: «ضبط الأوضاع المالية العامة جارٍ، وبدأت السلطات بمعالجة المشاكل في قطاع الطاقة المحاصر».
ولكن، ورغم أن الرئيس المصري الجديد يشعر بأنه أكثر أمناً، إلا أنه لا يظهر أي علامة على تخفيف القبضة الحديدية للأجهزة الأمنية. الفأس موجودة على رقاب منظمات حقوق الإنسان المحلية ومنظمات المجتمع المدني، التي تم منحها مهلة للامتثال للقوانين، ووضع نفسها بالكامل تحت سيطرة الحكومة. ولا يزال العشرات من السجناء السياسيين في إضراب عن الطعام احتجاجاً على احتجازهم.
وعن هذا، يقول هيلير: «يتساءل البعض إذا ما الحكومة والدولة تدرك بأنها آمنة، فهل ستخفف من القيود المختلفة على المعارضة؟ لسوء الحظ، السجل حتى الآن لا يشير كثيراً إلى أنها تسير في هذا الاتجاه».
__________________
حمدى حسام
28-01-2015, 05:39 PM
بالفيديو.. مسنان بالتحرير للإرهابيين: "ادخلوا مساكنكم ليحطمنكم السيسى وجنوده"
http://img.youm7.com/images/issuehtm/images/daily/tahrer10102014/1.jpg
http://img.youm7.com/images/issuehtm/images/daily/tahrer10102014/2.jpg
http://www.youm7.com/story/2014/10/1...6#.VDeCZVefQ34 (http://www.youm7.com/story/2014/10/10/%D8%A8%D8%A7%D9%84%D9%81%D9%8A%D8%AF%D9%8A%D9%88_% D9%85%D8%B3%D9%86%D8%A7%D9%86_%D8%A8%D8%A7%D9%84%D 8%AA%D8%AD%D8%B1%D9%8A%D8%B1_%D9%84%D9%84%D8%A5%D8 %B1%D9%87%D8%A7%D8%A8%D9%8A%D9%8A%D9%86__%D8%A7%D8 %AF%D8%AE%D9%84%D9%88%D8%A7_%D9%85%D8%B3%D8%A7%D9% 83%D9%86%D9%83%D9%85_%D9%84%D9%8A%D8%AD%D8%B7%D9%8 5%D9%86%D9%83%D9%85_/1899816#.VDeCZVefQ34)
__________________
حمدى حسام
28-01-2015, 05:43 PM
الأنبا بولا : رأينا المسيح عند مجئ السيسي إلى الكنيسة !!
https://www.youtube.com/watch?v=U__hZRR5C2Q
حمدى حسام
28-01-2015, 05:46 PM
أحمد راتب: جسمنا قشعر ودموعنا كانت هتنزل بزيارة السيسي للكاتدرائية
http://www.masralarabia.com/%D9%81%D9%86-%D9%88%D8%AB%D9%82%D8%A7%D9%81%D8%A9/459861-%D8%A3%D8%AD%D9%85%D8%AF-%D8%B1%D8%A7%D8%AA%D8%A8-%D8%AC%D8%B3%D9%85%D9%86%D8%A7-%D9%82%D8%B4%D8%B9%D8%B1-%D9%88%D8%AF%D9%85%D9%88%D8%B9%D9%86%D8%A7-%D9%83%D8%A7%D9%86%D8%AA-%D9%87%D8%AA%D9%86%D8%B2%D9%84-%D8%A8%D8%B2%D9%8A%D8%A7%D8%B1%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%8A%D8%B3%D9%8A-%D9%84%D9%84%D9%83%D8%A7%D8%AA%D8%AF%D8%B1%D8%A7%D 8%A6%D9%8A%D8%A9
حمدى حسام
28-01-2015, 05:54 PM
من الأنبياء إلى العهد الحديث.. "ألقاب" السيسي من كل العصور
http://www.elwatannews.com/hotfile/details/765
شعبية الرئيس عبدالفتاح السيسي، مكنته من الحصول على "ألقاب" استطاع من خلالها أن يقتحم جميع العصور، ابتداء من العصور الفرعونية مرورًا بالإسلامية وصولا إلى العصور الحديثة، بعضها أثار حفيظة شريحة كبيرة لا سيما في تشبيهه للأنبياء، ورغم ذلك لم يتوقف المفكرين والساسة والفنانين عن إطلاق الألقاب إشادة بالسيسي. الإثنين 13-10-2014 22:51
http://files.elwatannews.com/info_93/DS.jpg
__________________
حمدى حسام
28-01-2015, 05:56 PM
الأنبا بولا : رأينا المسيح عند مجئ السيسي إلى الكنيسة !!
https://www.youtube.com/watch?v=U__hZRR5C2Q
__________________
حمدى حسام
28-01-2015, 06:06 PM
الهلباوي: أسامة بن لادن كان إخوانيا
كتب – فادي الصاوي : الجمعة , 17 اكتوبر 2014 23:33
قال الدكتور كمال الهلباوي، عضو المجلس القومي لحقوق الإنسان، والقيادي السابق بجماعة الإخوان، إن ما سماهم بـ"الاخوان الداعشيون" يتمنون أن تشهد مصر أحداثا دامية على غرار سوريا والعراق.
وأضاف فى لقائه مع الإعلامي عمرو عبد الحميد ببرنامج " الحياة اليوم" على قناة " الحياة " مساء اليوم، أن تصريحات الدكتور يوسف القرضاوي بأن أبوبكر البغداي زعيم داعش، كان إخوانيا لم تزعجه، لأن الجماعة لديهم شباب مؤهل للتطرف، مشيرا إلى أن أسامة بن لادن زعيم تنظيم القاعدة الراحل، كان إخوانيا هو الآخر.
وأكد أن داعش على علاقة بدول توفر احتياجاتها مثل تركيا وبعض الدول الخليجية.
وأوضح أن قطاعا كبيرا من شباب الإخوان يسعى إلى الاندماج فى المجتمع ونبذ ال***، لكن القيادات ترفض ذلك.
وتابع: :"يجب على العقلاء من الإسلاميين والإخوان توحيد جهودهم لمكافحة الإرهاب والبعد عن الخلاقات السياسية".
http://www.alwafd.org/%D8%A3%D8%AE%D8%A8%D8%A7%D8%B1-%D9%88%D8%AA%D9%82%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%B1/17-%D8%A3%D8%AE%D8%A8%D8%A7%D8%B1/755518-%D8%A7%D9%84%D9%87%D9%84%D8%A8%D8%A7%D9%88%D9%8A-%D8%A3%D8%B3%D8%A7%D9%85%D8%A9-%D8%A8%D9%86-%D9%84%D8%A7%D8%AF%D9%86-%D9%83%D8%A7%D9%86-%D8%A5%D8%AE%D9%88%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A7
قضية انحراف جهاز المخابرات العامة المصرية_التحقيق مع صفوت الشريف 1968 http://illiweb.com/fa/m/icon_minitime1.gifالسبت أبريل 23, 2011 4:15 pm
محكمة الثورة
مكتب التحقيق والادعاء
محضـر تحقيـق
فتح المحضر يوم الخميس الموافق 29/2/1968 الساعة 11 صباحاً بمبنى مجلس قيادة الثورة بالجزيرة.
نحن/ عبد السلام حامد أحمد
رئيس النيابة وعضو مكتب التحقيق والادعاء
ومحمود عباس
أمين سر مكتب التحقيق والادعاء
عقب ذلك بحوالي شهرين كلفني حسن عليش بأن اتصل محمود كامل شوقي علشان يشوف المندوبات اللي عنده ومين فيهم اللي تقدر تتصل باعتماد خورشيد حتى تتم عملية الكنترول وطلب مني أن أبلغ محمود بأهمية هذا الموضوع واننا لازم نوصل فيه لنتيجة ولم يفصح أيضاً عن الغرض من إجراء الكنترول على المذكورة. وانا اتصلت بمحمود كامل شوقي وحسن عليش نفسه اتصل به أيضاً وأعطاه نفس التعليمات وتبين ان المندوبة ريري تعرف واحدة على اتصال باعتماد خورشيد ووقع الاختيار على مندوب يدعىكمال الهلباوي سبق اشتراكه في عمليات أخرى لكي يتصل باعتماد عن طريق ريري وتمكن الهلباوي من أخذ اعتماد إلى شقة العمليات مقابل اعطائها مائة جنيه أخذها من فلوس قسم المندوبين عن طريق محمود كامل شوقي وقد تم صرفها بإيصال لأن الفلوس دي كلها بتدخل ضمن الحساب الشهري للقسم وتمت عملية الكنترول وتوليت أنا وأحمد الطاهر ومحمود كامل شوقي التنفيذ وبعد انتهاء العملية أخذ أحمد الطاهر الأفلام وأذكر أنها كانت فيديو
http://thanwya.com/vb/showthread.php?t=617036&highlight=%C7%E1%C8%CD%CB+%DA%E4+%DD%D6%ED%CD%C9&page=2