مشاهدة النسخة كاملة : خطة تطوير الاداء داخل الادارة


Mubarak ibrahim
28-02-2015, 01:56 PM
خطة تطوير الأداء داخل الإدارة التعليمية

اولا المقدمة :

مما لاشك فيه إن التحدى الحقيقى أمامنا هو كيف نحدث نقلة نوعية فى تعليم أبنائنا حتى نتحول إلى نموذج تربوى جديدننتقل به من التعليم إلى التعلم حتى ننمى عملية الإبداع والتفكير الناقد ومهارات التعلم الذاتى المستمر ودعم القدرات العلمية والعملية لدى المتعلمين وتحقيق مجتمع المواطنة والعمل والحرية والدخول بمصر إلى مجتمع المعرفة والمنافسة العالمية

لايتم ذلك إلا بتفعيل دور تكنولوجيا المعلومات حتى نتغلب على تجاوز طرق التدريس التقليدية القائمة على الحفظ والتلقين واستخدام طرائق جديدة فى بيئات تعليمية غير تقليدية تركز على المتعلم تنمى معارفه ومهاراته الإنسانية والاجتماعية المتكاملة

ثانيا القضايا والتحديات :



v الافتقار إلى الرؤية والرسالة والتقييم الذاتى وخطة التطوير

v عدم كفاية وفعالية القيادة المدرسية

v سيطرة أساليب التدريس التقليدية

v استخدام أساليب التقييم التقليدية التى ترسخ الحفظ والتلقين

v الاستخدام الضعيف للتكنولوجيا فى العملية التعليمية

v عدم قدرة المناهج على الوفاء بمتطلبات البيئة الجغرافية

v غياب نظام المتابعة وتوكيد الجودة

v عدم فعالية وحدات التدريب بالمدارس والإدارات

v عدم فعالية نظم الإدارة المدرسية

v عدم ملائمة بعض المبانى لمتطلبات الجودة

v نقص المرافق بالمدارس ( معامل – مكتبات – حجرات نشاط )

v نقص الوعى المجتمعى بأهمية المشاركة فى الإصلاح المدرسى

v إحجام بعض أولياء الأمور عن المشاركة المجتمعية بفعالية

v ضعف المشاركة بين المدارس والمجتمع المدنى ومؤسساته

v محدودية الموارد المادية واقتصارها على التمويل الحكومى



ثالثا محاور الخطة :

mالمناهج :

õالتحديات

v خلو الكتب المدرسية من الترابط فى المادة الدراسية على امتداد الصفوف الدراسية

v غياب الارتباط والتكامل بين ( دليل المعلم – كتاب الطالب – كراسة الأنشطة ) لأنها تصدر عن جهات متفرقة داخل الوزارة

v وجود تفاوت كبير فى البنية التكنولوجية بين المدارس أثر على دمج التكنولوجيا والمناهج

v محتوى الكتاب المدرسى غير مرن

ÿخطط التحسين

? يجب ان يقوم المنهج على معايير ومؤشرات أداء وأهداف تعليمية ومخرجات تعلم هادفة

? يساعد المنهج الانتقال من الأسلوب التقليدى القائم على الحفظ والتلقين والاستظهار مع تركيز على المحتوى إلى أسلوب يقوم على التعلم وتطبيق المهارات والتفكير الناقد وحل المشكلات

? أن يتضمن المنهج تكنولوجيا المعلومات والاتصال

? أن يتضمن نظام تقويم لا يعتمد فقط على الاختبارات المتمركزة على تذكر الحقائق فقط بل نظام تقويم شامل مستمر داعم يساعد المتعلم على الإبداع

? نصوص المنهج تتسم بالتشويق فى كتب مميزة جاذبة

? الارتكاز على المتعلم وتشجيع التعلم من خلال الاستكشاف

? ربط التعليم والتعلم بسياقات الحياة الواقعية

? توفير برامج تنمية مهنية فعالة للمعلم فى مجالات التعلم النشط المتمركز على المتعلم

? بناء نظام متابعة وتقويم فعال متضمنا تصميم اختبارات مقننة لتحديد مستويات أداء المتعلمين

? اجتهاد المعلمين على مستوى المدرسة فى بناء مواد تعليمية تدعم مفهوم المنهج المرن الملائم لحاجة المتعلم وبيئته المحلية

mاستخدام تكنولوجيا المعلومات والاتصال

õالتحديات

D عدم استخدام اجهزة الكمبيوتر بفاعلية فى المدارس

D توزيع معامل وأجهزة الكمبيوتر غير متساو جهاز لكل مدرسة فى المرحلة الابتدائية

D عجز فى العمالة المؤهلة لاستخدام نظم المعلومات التربوية

D خلو المدارس من نظم الإدارة المدرسية

D تدريب المعلمين على مهارات الكمبيوتر اللازمة لتطبيق الاستراتيجيات التربوية الجديدة كالتعلم النشط والتعلم التعاونى وحل المشكلات

D وجود إدارات متعددة غير متكاملة تمتلك بنية تكنولوجية ( التطوير – الحاسب الآلى )

ÿخطط التحسين

‹ يستخدم المتعلم التكنولوجيا فى التعلم ومراجعة المواد الدراسية التى يتم تدريسها بطرق تقليدية من خلال الكتب المدرسية وتعزيز عملية التعلم ( التعلم والمراجعة )

‹ يستخدم المتعلم تكنولوجيا المعلومات لاكتساب معارف وخبرات وأطر معرفية واكتشاف الأفكار بطريقتهم الخاصة ( الاستكشاف )

‹ يقوم المتعلم باستخدام تكنولوجيا المعلومات لحل المشكلات المعقدة بطريقة مبتكرة وتحسين قدراتهم للتعلم ( التطبيقات التكنولوجية وحل المشكلات )

‹ يقوم المتعلم باستخدام التكنولوجيا لتقييم نفسه وتقييم ما تعلمه وتحديد أوجه القوة ونواحى الضعف التى تحتاج لجهد وعناية ( التقويم الذاتى )



mنظم المتابعة والتقويم :

õالتحديات

D غياب التنسيق بين الوحدات الإدارية مما يؤدى إلى تكرار وتداخل وتضارب نظم المتابعة

D تدنى مستوى وكفاءة ومهنية الأفراد القائمين على أعمال المتابعة والتقويم

D غياب منظومة تقويم نواتج التعلم

D ضعف أساليب وأدوات تقويم المتعلمين وبيئة العمل المؤسسى وأداء ادارة المدرسة

D عدم فاعلية أدوات وىليات تقويم استخدام الموارد المالية والبشرية

ÿخطط التحسين

D الاعتماد على التقويم الذاتى المتسم بالشفافية فى تقويم آداء المتعلمين والمعلمين بإنجازعال

D التركيز على شمولية التقويم بحيث يتناول كل جوانب أداء المتعلم وكل عناصر المدرسة

D دعم كفاءة الأداء للأفراد والمؤسسات لتطوير العملية التعليمية وتقديم البرامج العلاجية وهـــــو ما يعرف بالتقويم من أجل الدعم والتمكين

D يجب مراعاة الموضوعية والالتزام بالقواعد الواضحة بتقويم الأداء من خلال معايير

D إجراء التقويم المستمر فى ظروف طبيعية للمتعلمين وللمدرسة وللبيئة التعليمية

mالتنمية المهنية

õالتحديات

õ الغموض والارتباك فى فهم وتطبيق اللامركزية نتج عنه عدم وجود هياكل تحدد السلطات

õ الاحتفاظ بالسلطة وتنفيذ القرارات على مستوى الإدارة وضعف الدعم للمدارس لتطبيق اللامركزية

õ عدم كفاية الموارد البشرية والمادية المتاحة فى الإدارات التعليمية

õ عدم كفاءة نظم الإدارة المدرسية

õ التضارب والتردد فى تحديد معدلات واختصاصات وظائف الإدارة المدرسية

õ تسرب المعلمين الأكفاء من المدرس وانتقالهم إلى الوظائف الإدارية

õ عدم وجود نظام جيد لإدارة الموارد البشرية أدى إلى نقص القبادات التربوية

õ ضعف مشاركة القيادات المجتمعية والتربوية فى تسيير المؤسسات التربوية

ÿخطط التحسين :

D الاكتشاف المبكر للقيادات الواعدة وإعدادها لقيادة العملية التربوية

D زيادة الاستفادة من الكوادر الحالية وإعطاء فرصة لكوادر جديدة

D توفير واستخدام أدوات مبتكرة لتطوير المهارات القيادية وتصميم مقاييس أداء مقننة

D استخدام أسلوب التقويم الذاتى من خلال سجل الإنجاز المهنى

D تحويل مهنة التعليم من مهنة روتينية إلى مهنة متخصصة يلزمها اكتساب احدث المعارف والمهارات والاتجاهات





استخدام التعلم الالكترونى فى التدريس

D مفهوم التعلم الالكترونى :

طريقة للتعليم والتعلم باستخدام آليات الاتصال الحديثة كالحاسب الآلى من أجل إدراك المتعلم للمعلومات بأسرع وقت وأقل تكلفة ويهدف إلى :

إدارة العملية التعليمية وضبطها

قياس وتقييم أداء المتعلمين

تبادل المعلومات لمواضيع البحث بين المعلم والمتعلم كل منهما فى مكانه

D فلسفة التعلم الالكترونى :

D إتاحة التعليم للجميع طالما أن قدراتهم وإمكاناتهم تمكنهم من النجاح

D عدم اشتراط وجود وتزامن المتعلم مع المعلم فى الموقع نفسه

D الاعتماد على تكنولوجيا الانترنت وإمكانية ربط كل فرد بكل شئ فى أى مكان

D استخدام الوسائط الحديثة مثل شبكة الانترنت – البريد الالكترونى

D إتاحة فرص التعلم الذاتى للمتعلمين وتحمل المتعلم مسئولية تعليم نفسه

D مبررات استخدام التعلم الالكترونى :

D تطوير مهارات وفكر الطلاب من خلال البحث عن المعلومات واستدعائها

D إمكانية تقديم أنشطة جديدة مثل تصميم مواقع الانترنت – البرمجة

D إمكانية اتصال أولياء الأمور بالمعلمين والحصول على التقارير والدرجات

D قلة الميزانيات المخصصة للتعليم العالى من أجل تحسينه كما ونوعا

D الوفرة الهائلة فى مصادر المعلومات وتعددها من كتب ومزسزعات

D زيادة أعداد المتعلمين بشكل حاد لاتسطيع المدارس المعتادة استيعابهم

D مناسبة هذا النوع من التعلم للكبار المرتبطين بوظائف وأعمال

D يراعى الفروق الفردية بين الطلاب

D يتيح تقديم الخدمة كل يوم وطوال اليوم من خلال البريد الالكترونى وغرف الحوار

D ارتفاع تكلفة الإنشاءات والمبانى ةعدم القدرة على تلبية الاحتياجات التعليمية

D تحقيق مبدأ الديمقراطية والعدالة وتكافؤ الفرص والمساواة الاجتماعية

D خدمات التعلم الالكترونى :

استخدمات شبكة الانترنت :

D نشر المقررات الإلكترونية على الشبكة Online Course والبرامج التعليمية

D تقديم الدروس على الشبكة Online Lessons ( دروس التدريب – حل المشكلات – المحاكاة )

Mubarak ibrahim
28-02-2015, 02:01 PM
معوقات تطبيق الجودة فى مدارسنا
المعوقات المتعلقة بالإعلام
- عدم التسويق الجيد لفكرة الجودة والاعتماد والفائدة التى سوف تعود على جميعالمعنيين بالأمر .
- التشكيك من بعض وسائل الأعلام فى إمكانية إصلاح التعليم وإظهار المعلمينوالمتعلمين بصورة سيئة وعدم نشر ثقافة احترام العلم والمعلمين .
- عدم التعبئة الإعلامية لنشر ثقافة الجودة فى المجتمع ومتابعة دور الهيئة القوميةلضمان جودة التعليم والاعتماد كما يجب ..
- إعلام السموات المفتوحة الفاسد فى ظل غياب الإعلام الوطنى .
- ضعف التسويق للخطة الاستراتيجية للوزارة .
المعوقات المتعلقة بعلاقة المدرسة بالمجتمع
- قلة حضور أولياء الأمور لمجالس الآباء والأمناء والمعلمين .
- ضعف دعم أولياء الأمور للبرامج والأنشطة المدرسية.
- ضعف مشاركة القطاع الخاص في برامج المدرسة.
- عدم تعاون أفراد المجتمع في تعزيز فكرة الجودة.
- أولياء الأمور ينشغلون بمتابعة درجات أبنائهم فقط دون الاهتمام بالأنشطة .
- شك المجتمع كالعادة فى برامج الإصلاح والتطوير التي لم تأتِ بنتائج مرجوة ..
- ثقافة عدم الاقتناع واللامبالاة ومقاومة التغيير ورفض الجديد والفكرة السائدة " هوأنت هتغير الكون "
- أولياء الأمور تربوا على شكل من التعليم الخاطئ الذي زرع بداخل كل مصري كم منالخوف .
- البيئة المحيطة بالمدرسة لها دور سلبي و المجتمع عازف عن المشاركة المجتمعيةالفعالة مع المؤسسة التعليمية .
- انعدام التفاعل والتواصل بين المدرسة والأسرة ما عدا فى حالات عقاب المعلم للمتعلمتجد ولى الأمر يحضر للمدرسة ليس للمشاركة بالمال أو الجهد أو الرأي وإنما للتهديدوالوعيد وأحياناُ لضرب المعلم وإهانته ..
- ضعف التواصل بين المجتمع المحلي (الجمعيات الأهلية والمؤسسات الخدمية)والمدارس.
- ضعف دور الأنشطة الإثرائية المختلفة من المسابقات والزيارات المتبادلة بين المدارسلنقل الخبرات وبين مؤسسات المجتمع المختلفة .
- قلة اهتمام أولياء الأمور بأبنائهم .
- عدم قيام مجلس الأمناء بالدور الملقى على عاتقه.
- قلة استجابة أولياء الأمور لاستدعاءات المدرسة .
- قلة مساهمة وإقبال أولياء الأمور والمجتمع المحلي في الأنشطة التي تقيمها المدرسة.
المعوقات المتعلقة بالإدارة التعليمية


- عدم وجود رؤية واضحة للإدارة التعليمية .
- بعض القيادات فى الإدارات غير متفهمة للتغيير.
- ضعف نظام التشجيع وحوافز العمل الفعال.
- ضعف في ممارسة منهجية قيادة التغيير والتحول المؤسسي.
- كثرة الأعباء والمهام الموكلة لمدير الإدارة وعدم توفر الوقت الكافي لديه لإنجاز جميعالأعمال.
- البطء في تلبية احتياجات المدارس من المعلمين والعمال ووظائف أمناء المعاملوالأخصائيين ...
- عدم إلمام معظم المديرين بالمستجدات في علم الإدارة .
- عدم توفر البيانات الأساسية الصحيحة اللازمة لإعداد الخطط.
- غلبة الطابع الروتيني عند إنجاز المعاملات الإدارية.
- إلزام المدارس بالتقيد الحرفي بالنظم والتعليمات.
- عدم التزام الإدارة العليا بتبني ثقافة الجودة .
- مقاومة التغيير سواء من العاملين أومن الإدارات وخاصة الاتجاهات عند الإداراتالوسطى.
- سوء استغلال الموارد المالية .
- عدم تفويض المسئوليات في الإدارة .
- التركيز على أساليب معينة في إدارة الجودة الشاملة وليس على النظام ككل.
- عدم تفهم السادة مديري الإدارات التعليمية لثقافة الجودة ومدى جديتها وأثرها علىالعملية التعليمية بصفة عامة .....
- عدم وعى معظم مديري الإدارات التعليمية بمعايير اختيار أعضاء وحدات الدعم الفنيوضمان الجودة بعيداً عن أي مؤثرات كانت واسطة أو محسوبية أو تدخل من السادة ذوى النفوذ فى المجتمع وإعطاء الفرصة ولو لمرة واحدة لأصحاب الكفاءات للعمل وفىاستقرار نفسي ودعم معنوي ...
- غياب التنسيق بين كافة الوظائف والأقسام الموجودة بالإدارات والمديريات التعليمية .
- معظم القيادات العليا فى الإدارات التعليمية والمديريات لا تمتلك مهارات إدارة التغييرواتخاذ القرار .


المعوقات المتعلقة بالإدارة المدرسية


- عدم الوعي ببرنامج الإصلاح المتمركز على المدرسة .
- عدم فاعلية نظام الثواب والعقاب فلا يثاب من يجد ويجتهد ويتفانى فى عمله ولايعاقب من يهمل ويتراخى بل غالباً المجتهد يلاقى اللوم والجزاء فى أول خطأ يقع فيه .
- لا يوجد تقييم فعلى لأداءات العاملين إنما هو تقييم شكلي يتمثل فى التقارير السنويةالتي يحصل فيها الجميع بلا استثناء على امتياز .
- انعدام الاستقرار التنظيمي داخل المدرسة.
- غياب التحفيز المعنوي للمعلمين .
- بعض القيادات لا تشجع المدرسة على ضبط الجودة بها .
- الغالبية من القيادات لا تقوم بنقل ما تتلقاه من تدريبات إلى المجتمع المدرسي
- تداخل مرحلتين مختلفتين أو أكثر ببعض المدارس والعمل بنظام فترتين أو أكثر .
- ضعف كفايات بعض مدير الإدارات العلمية في مجال الجودة .
- قيادات المدارس من مديرين ونظار ووكلاء معظمهم روتينيون وضعفاء يرفضون كلجديد يديرون المدارس بأسلوب تقليدي تربوا وترعرعوا عليه .
- قلة الصلاحيات الممنوحة لمدير المدرسة مقابل المسؤوليات الملقاة على عاتقه
- اللوائح موضوعة على أسس مثالية يصعب تطبيقها واقعيا في المدارس.
- الاعتقاد السائد بأن المدرسة هي الجهة الوحيدة المسئولة عن تربية الأبناء.
- كثرة الأعباء الإدارية المطلوب تنفيذها من قبل مدير المدرسة وفريق الجودة
- وجود خمول في التطبيق من بعض العاملين بالمدرسة.
- ضعف استخدام الأسلوب العلمي في تحديد مشكلات العمل التربوي.
- توقع نتائج فورية وليست على المدى البعيد.
- تبني طرق وأساليب لإدارة الجودة الشاملة لا تتوافق مع خصوصية المؤسسة .
- المتابعات الداخلية غير جادة ولا تحقق الهدف منها .
- ضعف الثقافة الصحية داخل المدارس المستهدفة وعدم زيارة أطباء الوحدات المجاورةللمدارس المستهدفة بصفة دورية .
- معظم قيادات المدارس أقبلت على سن المعاش ولا يوجد لديهم أي حافز للإنجازوالتغيير ..
المعوقات المتعلقة بالمتعلمين


- ضعف دافعية المتعلمين للتعليم والتعلم.
- تدني رضا المتعلمين عن واقعهم التربوي والتعليمي.
- زيادة عدد المتعلمين في الفصل الدراسي.
- ارتفاع معدلات الرسوب والتسرب بين المتعلمين.
- ازدياد حالات الإحباط لدى المتعلمين.
- فقدان المتعلمين للثقة فى أنفسهم وفى المنظومة التعليمية كاملة .
- عدم حب المتعلمين للتعليم وهروبهم إلى الأماكن الترفيهية ومقاهي الانترنت.
- انتشار الأخلاقيات والسلوكيات الغير حميدة للمتعلمين اجتماعياً ودراسياً " الغش فىالامتحانات .......... " .
- انخفاض الوعي الصحي والثقافة الصحية السليمة .
- لا يوجد وعي لدى المتعلمين عن وسائل الأمن والسلامة .
- عدم القدرة على إنتاج الوسائل التعليمية .
- افتقاد القدوة وغياب النموذج الواجب الاحتذاء به .
- عدم إبراز وتفعيل دور الاتحادات الطلابية والأنشطة اللاصفية بمعظم المدارس .


المعوقات المتعلقة بالمعلم


- ضعف إلمام المعلم بأدوات التقويم وأساليبه.
- ضعف مهارات المعلم في الاتصال الفعال مع المتعلمين.
- عدم رضا المعلم عن وظيفته التربوية .
- المدرس يلقى درسه بالطريقة التقليدية ويحاول جيدا أن يتقن فى الإلقاء لإرضاءضميره ..
- معظم المدرسين ليس لديهم وعى بأهمية التنمية المهنية المستدامة .
- معظم المعلمين يخافون الاختبارات كما حدث فى اختبارات كادر المعلم لأنهم لايطورون أنفسهم ولا يميلون إلى التعلم الذاتي منذ تخرجهم .
- الأوضاع الاقتصادية لمعظم المعلمين وانشغالهم بمهن أخرى .
- تخاذل بعض المعلمين ومحاربة الجودة من أجل الدروس الخصوصية .
- اللجوء إلى استخدام ال*** ضد المتعلمين .
- عدم توافر معلمين ذوى كفاءة للمواد الدراسية المهمة .
- عدم توافر متخصصين للأنشطة لتنمية المواهب.
- عدم وجود الدافعية لدى المعلم للتطوير والتغيير إلا بمقابل مادي وحتى بعدما حصلعلى الكادر أصبح حق مكتسب لا داعي لأن يطور أو يغير .
- مساعدة المتعلمين على الغش فى الامتحانات .


المعوقات المتعلقة بالمقررات الدراسية


- عدم قدرة المقررات على إكساب المتعلمين مهارة حل المشكلات.
- قلة التطبيقات العملية والمهارية.
- قصور المقررات في علاج مشكلات المتعلمين ومتغيرات النمو.
- ضعف صلة المقررات بواقع الحياة.
- عدم ملاءمة المقررات الدراسية لسوق العمل .



المعوقات المتعلقة بوحدات ضمان الجودة والدعم الفنى بالإدارات التعليمية


- ضعف الإيمان بالتغيير من قبل معظم أعضاء وحدات الدعم الفني وضمان الجودةبالإدارات التعليمية .
- اختيار فرق الدعم الفني والجودة بمعظم الإدارات لم يخضع لمعايير محددة وكان تفرغمعظم الأعضاء بها صورياً .
- الافتقار لثقافة الجودة لدى المسئولين عن تطبيقها .
- سلسلة الجودة مقطوعة بين الإدارات والمدارس .
- عدم فهم متابعي الجودة بمعظم المديريات التعليمية لمهام وأدوار وحدتي ضمان الجودةوالدعم الفني حيث إنهم غير مدربين على ذلك ويتم محاسبة المدارس بأسلوب معوّقللأداء وغير دافع للأمام .
- تدخل أفراد من خارج الوحدتين في العمل دون وجه حق وهم عناصر هدامة غير بناءةوهم من ذوي المؤهلات فوق المتوسطة ويقومون بمحاولات لإفشال عمل الوحدتينبالإدارة لأنهم سمعوا أن الوحدتين سيصرف لهم حافز مادي كبير !!
- محاربة الكفاءات المدربة وحملة المؤهلات العليا التربوية والدراسات العليا من قبلالعاملين بالإدارات التعليمية وعدم تمكينهم من أن يكونوا قيادات فى الدعم الفني أوضمان الجود .
- ضعف نشر ثقافة الجودة في معظم المدارس والبيئات المحيطة بها .
- غياب التنسيق بين العاملين فى الجودة والتوجيهات المختلفة بالإدارات والتربيةالاجتماعية وكافة الأقسام .
- هذان الفريقان لم يتم تدريبهما فى التدريب الذي نفذته كلية التربية لفرق الجودةبالمدارس المستهدفة .
- وجود أسئلة كثيرة واستفسارات تحتاج إلى إجابات من المسئولين والعاملين بالجودةولكن لا توجد .
- العاملون بالجودة لم يستقروا فى أماكنهم بالإدارات حتى الآن وكل يوم هيكلة جديدةوأعداد جديدة لأفراد الجودة .
- عدم توفر الكوادر المؤهلة في مجال إدارة الجودة.
- إجراء التشكيلات المدرسية دون الأخذ برأي مدير المدرسة.
المعوقات المتعلقة بفرق الجودة بالمدارس


- عدم وضوح الفكرة لدى فريق الجودة بالمدارس بعد التدريب في كليات التربية .
- تأخر هيئة ضمان الجودة في الدعم الفني للمدارس .
- انخفاض مستوى الوعي بأهمية الجودة لدى الغالبية العظمى من أبناء التعليم
- القصور فى نشر ثقافة الجودة وعدم الإلمام الجيد بالمعايير .
- غياب مشاركة جميع العاملين في تطبيق إدارة الجودة الشاملة.
- فرق الجودة لم تتشكل بعد فى كثير من المدارس .
- فلسفة التحسين المستمر غائبة .
- اعتقاد كثير من العاملين بحقل التعليم أن الجودة مجرد أوراق .
- وضع الرؤية والرسالة دون إشراك أولياء الأمور ومجلس الأمناء والمعنيين بالعمليةالتعليمية .
- خطط التحسين المدرسي التي أعدت بمعظم المدارس غير واقعية ويصعب تحقيقها .
- عدم إشراك أولياء الأمور والمجتمع المحلي ومجلس الأمناء في عمليات التقييم الذاتيوخطط التحسين المدرسي والمتابعة وتقييم الأداء .
- اختيار فرق الجودة في المدارس على أساس عشوائي ورفض الكثيرين منهم هذا العمللأنه بالنسبة لهم تعب بعد راحة روتينية دامت سنين طويلة .
- كليات التربية قامت بتدريب فريق قيادة ضمان الجودة بالمدارس المرشحة في المرحلةالأولي بناء علي تكليف من الوزارة .
- تضارب الآراء حول كيفية ومنهجية تطبيق الجودة بين أعضاء فرق الدعم الفنيبالإدارات .
- التدريب الذي تم تقديمه لبعض العناصر بالمدارس غير كافٍ.



معوقات متعلقة بالتكنولوجيا


- عدم الاهتمام بتكنولوجيا التعليم والحاسب الآلي .
- صعوبة منهج الحاسب الآلي وعدم وجود متخصصين فى تدريسه .
- نقص في إدارة المعلومات واستخدامات التكنولوجيا.
- عدم وجود تليفونات بمعظم المدارس المرشحة للجودة ومطلوب منها التواصل الدائمعلى شبكة الانترنت والإعلان عن رؤية ورسالة المدرسة على الموقع الالكتروني لهاوالتحديث الدائم لهما .
- لا يتم توظيف عناصر التكنولوجيا في دفتر تحضير الدروس .
- لا يوجد ببعض مدارس الجودة جهاز Receiver للاستفادة منه في ربط المناهجبالقنوات التعليمية .
- نصيب المتعلمين من أجهزة الكمبيوتر والأدوات التكنولوجية بالمدارس المستهدفةضعيف جداً .
- قلة أجهزة الكمبيوتر حيث أن عددها لا يتناسب مع عدد التلاميذ فى معظم المدارس .
- ضعف قدرة معظم العاملين بالمدارس على التعامل مع الوسائل التكنولوجية الحديثة .
- غياب الموافقة الأمنية من وزارة التربية والتعليم على نشر مواقع تخص المدارسالحكومية .
- ندرة التواصل لتحقيق" مجتمع المعرفة" من خلال البريد الالكتروني الفعال أو مواقعالإنترنت .
- عدم توفير قاعة للإنترنت بكل مدرسة .
- عدم قدرة المعلم على توظيف التقنيات الحديثة في التدريس .
معوقات متعلقة بالمبنى المدرسي
- عدم كفاية التجهيزات والوسائل التعليمية.
- عدم كفاية المرافق التربوية بالمدرسة ( الملاعب،غرف الأنشطة ،مسرح ، معامل ..الخ
- قلة الاعتمادات المخصصة لصيانة المدرسة.
- المبانى المدرسية غير مؤهلة للمعايير القياسية للهيئة .
- اختيار المدارس المرشحة للجودة مرحلة أولى ومرحلة ثانية من قبل هيئة الأبنيةالتعليمية على أساسالمبنى دون مراعاة توفر الإمكانات البشرية أو الرجوع للإداراتالتعليمية ولم تراعِ في الاختيار البيئة المحيطة بالمدرسة ولا المستوى الاقتصادي وتماختيار بعض المدارس في مناطق نائية بعيدة عن الحيز العمراني بمسافات كبيرة حيث لاتوجد مياه للشرب وإجراء الصيانة لتلك المدارس ولم يتم تسليم مدارس عديدة حتى الآنوبالتالي لا تمارس الأنشطة على الوجه الأكمل .
- مهندسو هيئة الأبنية التعليمية يأتون بعد التسليم ليعملوا مراقبين على الحوائطوالفصول والممراتمنعاً من تعليق أى أعمال أو ملصقات أو لافتات كما أن عملياتالتشطيب فى المبنى المدرسى لم تكن بالصورة اللائقة بل أن المبنى بمنظره القديم أفضلبكثير من تحديثه وتطويره .
- لم يتم الانتهاء حتى الآن من أعمال الصيانة البسيطة والترميمات بمعظم المدارس .
- معامل العلوم بالمدارس المستهدفة لا تؤدي الدورالمنوط بها وغير مكتملة الأجهزةوالأدوات .
- وسائل الأمن والسلامة بالمدارس غير كافية .
-ضعف الصيانة الدورية للمبنى المدرسي .
- لم يتم مراعاة تخصيص قاعة لوحدة الجودة والتدريب بالمدرسة من قبل هيئة الأبنيةالتعليمية .


معوقات متعلقة بالنواحى المالية
- ميزانيات المؤسسات غيركافية ولا توجد مصادر ثابتة للصرف .
- لا توجد مخصصات كافية لبرنامج الجودةالشاملة .
- عدم توفر ميزانية خاصة للمدرسة.
- جمود اللوائح والقوانين المتعلقة بالصرف .
معوقات متعلقة بوحدات الجودة والتدريب
لم يتم تفعيل التقويم الشامل بالمدارس المستهدفة بالمرحلة الأولى كما ينبغى .
- لم يتم تدريب وتأهيل معظم العاملين بالمدارس للحصول على شهادة ICDLو INTEL .
- عدم وجود قاعة مخصصة لوحدة الجودة والتدريب بمعظم المدارس .
- وحدات الجودة التدريب بالمدارس عبارة عن سجلات وأوراق وغير مفعلةوليس لها دور في التنمية المهنية للعاملين .
- فاعلية التدريب على معايير الجودة محدودة .
- عدم وجود خطط تدريبية للعاملين بالمدارس على النواحي الإدارية وذلكمسئولية التوجيه المالي والإداري المتابع لتلك المدارس .
- عدم وجود خطط لتوعية أولياء الأمور والمجتمع المحلي بأهمية التعلمبالمدارس.
- عدم توافر برامج علاجية للضعاف وبرامج لرعاية الموهوبين والفائقينبالمدارس.
غياب المتابعة لأثر التدريبات.



معوقات متعلقة بوزارة التربية والتعليم
- منع الوزارة لأساليب العقاب البدني واللفظي دون وضع البديل لمواجهة مظاهر ال***وترك المسألة برمتها فى يد المعلم يعالجها كيفما شاء ليدخل معظمهم أقسام الشرطة أويُحكم عليهم بالسجن .
- شكوى فريق الجودة بالمدارس بعدم الاستفادة من تدريب كلية التربية لأنه ركز عليالإطار النظري ولم يضع خطوات تنفيذية .
- التخبط الموجود في الميدان سببه اختلاف توجيهات الوزارة – المديرية – الإدارةالتعليمية لفرق الجودة بالمدارس.
- الوزارة تجاهلت خبرات من يعملون في الميدان ولهم خبرات تطبيقية للجودة بالمدارسوعهدت في تنفيذ ورش العمل والتدريبات إلى كليات التربية .
- عدم متابعة كليات التربية للمدارس كما كان مخططاً لها إلي أن تنتهي المدارس منالتقييم الذاتي وبناء خطط التحسين وحتى التقدم للاعتماد
- تهميش دور خريجي برنامج تأهيل القيادات باعتبارهم قادة التغيير وعودتهم لأماكنعملهم دون تقلدهم أماكن تليق بالمستوى الذي تأهلوا له .
- المركزية في اتخاذ القرار .
- ارتفاع كثافة الفصول لأكثر من 50 متعلماً فى معظم المدارس .
- انعدام المصداقية فى تنفيذ بعض برامج الخطة الاستراتيجية للوزارة مثل دمج مراكزالتدريب .
- عدم وجود قانون رادع يجرِّم الدروس الخصوصية .
- العمل بمبدأ الأقدمية فى التعيين على حساب الكفاءة.
- ترك الأمر للهيئة العامة للأبنية التعليمية فى اختيار المدارس المشاركة فى الجودةوإهمال رأى الإدارات التعليمية ومديريات التربية والتعليم مما أعطى المجال لاختيارمدارس ليست على المستوى المطلوب .


معوقات عامة


- الأوضاع العامة فى الدولة .
- فشل عدد من برامج الإصلاح التربوي السابقة .
- السلبية شبه المطلقة تجاه قضايا إصلاح التعليم .
- تفشى أسلوب الخلاص الفردي والعزوف عن أي مبادرة جماعية تجاه القضايا الداخليةوالخارجية للمدرسة .
- عدم وجود خطة إستراتيجية للمدارس الحكومية.
-عدم استعداد المدارس الحكومية لتطبيق "موازنة الأداء . " ..