مشاهدة النسخة كاملة : مصر تواجه خطر ظهور جيل جديد من أطفال"زنا المحارم"..أطباء نفسيون يرصدون أسباب ظواهر ال


العشرى1020
24-04-2015, 10:40 AM
م*** 14 مهاجرا صدمهم قطار قرب مدينة فيليس بمقدونيا الرئيسية تحقيقات وملفات مصر تواجه خطر ظهور جيل جديد من أطفال"زنا المحارم"..أطباء نفسيون يرصدون أسباب ظواهر ال***"المقززة"..الفضول وحب التغيير سببا ظهور ال*** الجماعى.. والفقراء والعاطلون والمدمنون أكثر فئة تمارس زنا المحارم الجمعة، 24 أبريل 2015 - 09:44 ص صورة أرشيفية صورة أرشيفية تطبيق آخر الأخبار من اليوم السابع كتبت - مروة محمود إلياس "زنا المحارم.. ال*** الجماعى وتبادل الزوجات.. المثلية ال***ية" خطايا لا تغتفر وكلمات مؤذية للسمع وتقشعر لها الأبدان، فما بالنا بالفعل ذاته! حيث طفت فى الفترة الأخيرة تلك الأنماط المريضة المقززة على سطح المجتمع المصرى فجأة، وأضحت متكررة، وفى تزايد مستمر. مؤخرًا تم رصد أكثر من حادثة اقشعرت لها أبدان الأسوياء من المصريين، كفتاة الشرقية التى حملت سفاحا من جدها، والزوجة التى اعتادت ممارسة ال*** مع أخيها وأختها، وذلك الأب الذى انتفت الأبوة من قلبه ومارس الزنا لـ10 سنوات كاملة مع ابنته الوحيدة وحملت منه مرتين وتخلص من الطفل حيا، والأخ الذى عاشر أخته و***ا أباهما بالطعن والحرق بعد افتضاح أمرهما. هذه الحوادث وغيرها لم تعد نادرة الحدوث، ولم نعد نسمع عن إحداها كل بضع سنوات كما كان يحدث فى الماضى، وهو ما يعد ظاهرة تستحق القلق والدراسة والبحث والتحليل وإيجاد الحلول الجذرية، وهو ما دفعنا لسؤال عدد من المختصين حول أسبابها وطرق معالجتها. أبحث عن «الكبت» و«الهوس» و«الانحراف ال***ى» و«الإدمان» وراء زنا المحارم الدكتور محمود غلاب، أستاذ علم النفس الاجتماعى بجامعة القاهرة، والمعالج النفسى، وصف هذه الظواهر غير السوية بـ«السرطان المجتمعى» الذى ينتشر وتتكاثر خلاياه الفاسدة، وهو التجسيد الحقيقى للاضطرابات النفسية الموحشة التى هاجمت المجتمع المصرى، مؤكدا أن هذه الظاهرة لم تطف للسطح فجأة كما يعتقد البعض، ولكن مع تزايدها أصبح رصدها أكثر سهولة. وأضاف «غلاب»: «هذه الظواهر الخطيرة المرضية غير العقلانية، تنم عن ازدياد معدل الإصابة بالاضطرابات النفسية، والأمراض العقلية، وانتفاء المنطق والفطرة السليمة». وعدد «غلاب» الأنماط غير الأخلاقية والمنافية للطبيعة الإنسانية، من زنا المحارم، الذى تتزايد معدلاته بشكل خاص فى الفترة الأخيرة، وهى إقامة علاقة ***ية كاملة مع أحد المحارم، الذى فى الغالب ينتشر بين الأخ وأخته، وبين الأب وابنته، وبين الأم وابنها، وبين أحد الأقارب مع محارمه، كالجد والعم والخال، بنسب متفاوتة ولكل حالة أسبابها وظروفها. ويرى د. محمود غلاب أن النتائج تشير لانتشار زنا المحرم بين الأخ والأخت والأب والابنة بشكل كبير، عن نظيره الذى تمارسه الأم مع ابنها، فالتكوين النفسى الأنانى لبعض الذكور قد يجعلهم أكثر قدرة على الانسياق وراء فكرة المتعة ال***ية المفرطة، أما بالنسبة للأمهات اللاتى فطرتهن وأمومتهن طاغية، فمن النادر أن تجد منهن من تمارس الزنا مع ابنها إلا وهى مريضة نفسيا أو مضطربة عقليا وسلوكيا، فيما تزيد الحالات بين الأعمام والأخوال وأقارب الأم والأب والأقارب بدرجاتهم، مع المحارم. وزنا المحارم، على حسب تعبير «غلاب»، هو الكارثة الأكبر، وهو دلالة على اضطراب نفسية الشخصيات التى تمارسه، سواء القائم بالفعل، أو المجنى عليه، وزنا المحارم بعضه ناتج عن أسباب نفسية أو مرضية، يعانى فيها المريض من مشكلة نفسية، إما اضطراب نفسى واضح، أو مرض عقلى حقيقى، أو الإصابة بالهوس ال***ى، أو الكبت ال***ى الشديد، أو الانحرافات ال***ية المعروفة كالشذوذ وغيره، أو أمراض عضوية نفسية حقيقية كالضعف ال***ى، والإعاقة العقلية، وأمراض المخ، أو لأسباب انتشار الإدمان والمخدرات والكحوليات. ويوضح أستاذ علم النفس أن فكرة انتفاء الحياء والفطرة السليمة والخجل من معاشرة الأب لابنته، أو الأخ لأخته، فكرة غير آدمية، وهذا الشعور يصل إليه الفرد حسبما تؤكد الدراسات النفسية، بعدما يكون قد مر بسقطات نفسية عديدة ومتراكمة، بلدت لديه الإحساس، ومست مراكز الفهم والاستيعاب فى المخ عنده. ضحايا زنا المحارم.. بين عذاب الضمير والمرض النفسى والرغبة فى الانتحار ويشير الدكتور محمود غلاب إلى أن ضحايا زنا المحارم هم الأكثر تضررًا من ممارسة هذه الكارثة الأخلاقية، وهما نوعان، ضحايا الاعتداء، والأطفال الناتجون عن العلاقة المحرمة عن ضحايا الاعتداء، ويرى المعالج النفسى، النوع الأول فى الغالب ما يكونون مجبرين، إما لصغر عمرهم أو لضعف شخصيتهم، أو لسيطرة الطرف المعتدى نفسيا وجسديا لديهم، وهؤلاء يعانون عذاب الضمير وقد يميلون للانتحار والشعور الدائم بالذنب لعدم تقبلهم فكرة ممارستهم الزنا مع الأب أو الأخ، ويعانون من الانفصام واضطرابات نفسية تستمر معهم لسنوات وقد يموتون بها، ويعانون إما من الفتور ال***ى أو الشره ال***ى على النقيض. ويضيف أستاذ علم النفس أن هناك فئة من ضحايا زنا المحارم، يمتثلون لأوامر المعتدى ويمارسون الفاحشة بالتراضى، وفى تلك الحالة تكون من الشخصيات المريضة نفسيا أو الراغبة فى ***** نفسها أو شخصية انطوائية أو شخصية لديها خلل عقلى أو نفسى كالمعتدى. أطفال زنا المحارم يحصدون النبات الخبيث الذى يزرعه أباؤهم الطفل الناتج عن علاقة محرمة بين الشخص ومحارمه، هو أكثر أطراف هذه المعادلة معاناة فى المجتمع، فبالطبع يكبر غير متزن نفسيا، ولا يعى صلة والدته بمحرمها، ويصاب بالشك فى كل المعتقدات، ويكفر بالحياة، وغالبا ما يتسم هؤلاء بالميول الانتحارية لنبذ المجتمع لهم وعدم قدرتهم على مزاولة حياتهم بشكل طبيعى، كما يعانى من كره لذاته وكره لأبيه وأمه، وكره لكونه بذرة سيئة أتت بالخطأ للدنيا، ويعيشون بعقدة ذنب، وأنهم نتاج خطيئة وغير مرغوب فيهم. حفلات ال*** الجماعى وتبادل الزوجات "انعدام الحياء وفقدان النخوة" لا يخفى على البعض انتشار موضة ما يسمى «ال*** الجماعى وحفلات الفجور»، التى يمارس فيها ال*** أكثر من زوجين أو طرفين، بالتراضى وبعلم جميع الأطراف، ويتم تبادل الزوجات فيها، ويوضح أستاذ علم النفس محمود غلاب أن مثل هذه الحفلات يمارس فيها ال*** على الملأ، ويتخلى من يشارك فيها بشكل أساسى عن الحياء، والفطرة الطبيعية التى تعتمد على ستر العورة، وخفقان القلب عند تعريتها، بل ويفتقد المشتركون فيها للنخوة من الرجال والحياء من النساء. ما قاله الدكتور «راغب» يتفق معه الدكتور محمد رمضان المعالج النفسى، ونتحدث عن أسباب الظاهرة مؤكداً إن فالمشاركون فى الحفلات ال***ية الجماعية، يعانون من خلل عقلى، ويدفعهم حب الفضول والتجارب الجديدة إلى الرغبة فى ممارسة تجربة متطرفة، أو يعانون من اضطراب فى التواصل مع المجتمع وناقمين عليه، وتنعدم الثقة فى أنفسهم أو فى أطراف علاقاتهم، إضافة لكونهم غير أسوياء، يعانون من فصام شديد، وازدواجية تجعلهم يعيشون الحياة بأكثر من وجه خاطئ، ولا يعبر عنهم، فهؤلاء يعانون هوسا وشرها ***يا. وينظر هذا المريض النفسى والعقلى إلى نفسه نظرة متدنية تنبع من خلالها أفعاله الفاحشة، وتزيد لديه علامات عدم الرضا عن نفسه، فيعانى حالات اكتئاب، وعزلة، وتفريغ ***ى غير سليم، ولا يرضى هؤلاء عن أنفسهم إلا عن طريق ال*** الجماعى وتبادل الزوجات. شواذ وسحاقيات.. ظالمون ومظلومون المثلية ال***ية أو الشذوذ، كما يطلق عليه الغالبية العظمى، هو ممارسة علاقة ***ية كاملة مع طرف من نفس ال***، كالرجل مع الرجل، وامرأة مع أخرى، وهذا الانحراف ال***ى الغريب انتشر بصورة واضحة فى المجتمع العربى بشكل عام، بعد اعتراف الغرب به كحرية شخصية، والاعتراف بشكل عام بالزواج بين الشواذ كنوع من الحريات. ويوضح «رمضان» أن المثليين يعانون من تجرد شخصيتهم من الاتزان العاطفى والسلوكى، فأغلبهم عانوا من اعتداء ***ى فى الصغر من أشخاص يكبرونهم فى العمر، أو مارسوا ال*** فى الصغر مع أشخاص من نفس ***هم، ويعانى هؤلاء من فقدان القدرة على التواصل المجتمعى، وانعدام القدرة على الانخراط فى مجتمعاتهم، وفى الغالب ما يعانون ميلا إلى الوحدة، وتوجد لديهم ميول انتحارية، وتعلو لديهم مشاعر الحقد على غيرهم، كما يعانون من اضطراب هويتهم ال***ية. ويؤكد الطبيب النفسى أن عدم تلقى المثليين للعلاج النفسى والسلوكى، قد يؤدى بهم إلى الانتحار، أو الرغبة فى ***** النفس. احذر هذه الأسباب لكى لا تسقط أنت أو أحد أفراد عائلتك فى مستنقع الشذوذ وزنا المحارم يعدد الدكتور محمود غلاب أسباب السقوط فى دائرة زنا المحارم وال*** الجماعى والشذوذ ومنها: - انتشار الأفلام ال*****ة التى تتيح أمام الشباب والفتيات نوعا جديدا من ال*** المحرم بنسب متفاوتة من شخص إلى آخر، إلى أن تتمكن ممن يعانى من اضطراب نفسى، حتى تظهر فجأة، فيمارسها دون الشعور بأى ذنب. - العرى الشديد بين سيدات العائلة، والكلام ال***ى بانفتاح غير مقنن، يشكل عنصر ضاغط ويسبب الكبت ال***ى للشاب والفتاة، ويجعلهما يعتادن الوضع غير الأخلاقى، وانعدام الضوابط والحفاظ على المسافة بين الشخص ومحارمه، فينهار هذا الحاجز ليدخل صاحبه فى دائرة الزنا المحرم. - عدم الفصل بين الأخوة بعد البلوغ، أو الفصل التام بينهم بشكل مفرط، فالتفريط أو الإفرط فى التربية يخلق نوعا من الكبت ال***ى الذى يفرغه ضعيف النفس فى المحارم. - التربية الأسرية المتدنية وعدم الاهتمام بإرساء المبادئ الدينية بالتحدث مع الأبناء بشكل مقنن فى الثقافة ال***ية، يولد كبتا ***يا قابل للتحول إلى زنا محرم. - عدم اتخاذ الأبوين الاحتياط أثناء ممارسة العلاقة الزوجية، واستماع الأبناء أو مشاهدتهم لهذه المشاهد التى لا تمحى من الذاكرة، وتؤثر على تربيتهم ال***ية. - بعض الأفعال الخاطئة فى تربية الأبناء، كالتقبيل من الفم، والعبث بالأعضاء الخاصة، وإلقاء الألفاظ البذيئة أمامهم، والتحدث فى أمور ***ية ومشاهدة المشاهد ال***ية فى الأفلام والمواد الفيليمة فى حضورهم - محاولة تقليد الأطفال للأبوين والعلاقة الزوجية، وتقليد الممثلين فى الأفلام. - الكبت ال***ى وارتفاع سن الزواج، والعنوسة وانعدام القدرة على إشباع الرغبة ال***ية. - التعرض لانتهاكات ***ية فى الصغر، وهى أحد أهم أسباب الفجور ال***ى والاضطرابات غير القويمة وغير السليمة. -انتشار الإدمان بأنواعه، وأشكاله، وسهولة التعاطى، كإدمان الخمور والكحول، والبانجو والحشيش والترامادول والأفلام ال*****ة والعقاقير المهلوسة. - ترك الأطفال مع الغرباء، لتربيتهم أو لظروف العمل، وهو ما يزيد من نسب انتشار الممارسات ال***ية الخاطئة لزيادة اعداد المتحرشين بالأطفال. - انعدام التثقيف ال***ى للطفل لتجنب التحرش، وقدرته على صد المتحرش والهرب منه، وإبلاغ والديه فى الوقت المناسب. - انعدام الثقافة المجتمعية وثقافة حقوق الفرد، التى تمنع أغلب ضحايا الاعتداء ال***ى وضحايا زنا المحارم من الاعتراض، واتخاذ موقف حاسم تجاة المعتدين عليهم لسنوات، مما يحولهم تدريجيا لمجرمين فى حق غيرهم ومعتدين ***يين مستقبلا. أطباء نفسيون: قبل أن يتكون مجتمع الخطيئة.. حاربوا الفقر والجهل وعن أثر هذا المثلث الفاحش على المجتمع بشكل عام، يؤكد الدكتور محمد رمضان أن انتشارها ينذر بظهور جيل جديد من أطفال الخطايا، وزيادة الفاحشة، وارتفاع معدلات الانتحار، وكره الحياة، وخلق جيل جديد من الاضطرابات النفسية وتحقير الذات. ويكمل «رمضان» أن أغلب الفئات التى تنحصر فيها هذه الممارسات الفاحشة وغير الإنسانية، تلك التى تعانى الفقر الشديد، وانعدام الموارد الاقتصادية والعاطلين عن العمل، وغير المتعلمين، لصعوبة خيارات التفريغ ال***ى السليم. كما تنتشر هذه الممارسات بين فتيات الليل، وممارسى الدعارة، والقوادين، وضحايا الاعتداء ال***ى فى الصغر، والمتحرشين بالأطفال، والمرضى بالهوس والشره ال***ى، والضعاف ***يا، وأصحاب الإعاقة العقلية. ومن أثر هذه الظواهر زيادة المشاكل الأسرية وقضايا الأسرة، وارتفاع عدد المصابين بالأمراض ال***ية بشكل عام، وبلا شك تزيد نسب ارتكاب الجرائم من كل نوع، لأن هؤلاء المرضى والجيل الناتج عن ممارساتهم، يعانون من كره للمجتمع وناقمين عليه. ويمكن الحل كما تنصح الأخصائية النفسية الدكتورة رغدة أحمد، فى خلق مجتمع من الأسوياء والمتزنين نفسيا، ولا شك أن تجديد الخطاب الدينى والاهتمام بمشكلات الأسرة وتعميم ثقافة التربية الدينية الحقة، مع تكاتف منظمات المجتمع المدنى، والمنظمات التربوية بداية من المدرسة والأسة وتوعيتهم باهمية التربية ال***ية السليمة والتثقيف ال***ى القويم، هو الحل الأمثل لمواجهة هذه الكارئة المجتمعية، مؤكدة على أهمية عدم نبذ هذه الفئات التى تعد جزءًا لا يتجزأ من المجتمع، كما يجب محاولة إدماج الفئات المتضرة من هذه الظواهر بشكل كبير وحيوى فى البيئة المحيطة، واحترام الظروف القاسية التى جعلت منهم ممارسين للفواحش، وكذلك القضاء على الفقر والبطالة.

http://www.youm7.com/story/2015/4/24/%d9%85%d8%b5%d8%b1-%d8%aa%d9%88%d8%a7%d8%ac%d9%87-%d8%ae%d8%b7%d8%b1-%d8%b8%d9%87%d9%88%d8%b1-%d8%ac%d9%8a%d9%84-%d8%ac%d8%af%d9%8a%d8%af-%d9%85%d9%86-%d8%a3%d8%b7%d9%81%d8%a7%d9%84%d8%b2%d9%86%d8%a7-%d8%a7%d9%84%d9%85%d8%ad%d8%a7%d8%b1%d9%85%d8%a3%d 8%b7%d8%a8%d8%a7%d8%a1-%d9%86%d9%81%d8%b3%d9%8a%d9%88%d9%86-/2154184#.VTkEQ1IXGKE

الفيلسوف
24-04-2015, 09:26 PM
بإذن الله مصر بخير
شكرا على الخبر

العشرى1020
24-04-2015, 09:37 PM
شكرا جزيلا لمرور حضرتك

كولونيل 2
26-04-2015, 02:35 PM
عذرا أستاذي الفاضل .. بالنيابه عن نفسي أتحفظ علي نشر موضوعات بهذا
المحتوي علي منتدي تعليمي وثقافي .... لقد رفضت ومازلت إتهام أي فصيل
مهما إختلفت معاه .. بممارسه جهاد النكاح .. فليست تلك تربيتنا وتنشأتنا
وهو ماأنكره أيضا بصفه التعميم أو الظاهره فيما نشرت حضرتك .. مع عدم
إنكاري لوجوده ولكن بصورة الشذوذ والخروج عن القيم والمبادئ

العشرى1020
26-04-2015, 03:16 PM
نشر الموضوع اخى الحبيب ليس المقصود به التشهير ولكن ظاهر بدات تنتشر ولا بد ان ندق لها ناقوس الخطر لانها غريبة على المجتمع المصرى المتدين ويجب ان نفوق من هذه الغفلة والرجوع الى الله سبحانه وتعالى

كولونيل 2
26-04-2015, 08:43 PM
نشر الموضوع اخى الحبيب ليس المقصود به التشهير ولكن ظاهر بدات تنتشر ولا بد ان ندق لها ناقوس الخطر لانها غريبة على المجتمع المصرى المتدين ويجب ان نفوق من هذه الغفلة والرجوع الى الله سبحانه وتعالى
======================================
شكرا أستاذي الفاضل .. لكن أعيدها علي حضرتك .. ليس الموضــــــوع
المطروح أمامنا يمثل ظاهره .. فكلنا نحيا في مجتمع والحمد لله يحيطـــه
الإيمان ويحمي أركانه .. لكن هناك شذوذ لايرتقي علي الإطلاق لمرحله
الظاهره .. حمي الله مصرنا الغاليه من كافه شذوذ .. للأسف أبنائها
.

العشرى1020
26-04-2015, 11:07 PM
مشكور اخى الفاضل ورايك يجب احترامه ولك شكرى وتقديرى