ابو وليد البحيرى
08-05-2015, 09:04 PM
هل حققنا معنى العقيدة أولاً؟
خالد وداعة
Ÿ هل وصلنا إلى يقين {لَا تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا} [التوبة: 40]، و{كَلَّا إِنَّ مَعِيَ رَبِّي سَيَهْدِينِ} [الشعراء: 62]؟!
Ÿ هل بتنا نوقن حقًا "أنه لن تَمُوتَ نفس حتى تستكمل رِزْقها وأجَلَها"؟!
Ÿ هل آمنت صدقًا أن "ما أصابك لم يكن ليخطئك، وأن ما أخطأك لم يكن ليصيبك"؟!
Ÿ هل تحسب حساب اليوم الآخر في قولك وفعلك؟!
Ÿ لقد رفعنا شعار حفظ المتون، ولم نعتصم-كذلك- براية {وَقُلِ اعْمَلُوا فَسَيَرَى اللَّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ} [التوبة: 105]!!
Ÿ لقد بلغ منا الهدي الظاهر مبلغًا عظيمًا، لكن الهدي الباطن يشتكينا إلى ربه!!!
Ÿ كيف ربى النبي صلى الله عليه وسلم أصحابه على العقيدة؟!!
Ÿ إن عبارات الإمام أحمد - رحمه الله - كما كانت خير دواء لداء فتنة خلق القرآن، أعطى - هو نفسه - مثالاً حيًّا، وتجسيدًا عمليًّا كيف تكون ترجمة العقيدة على أرض الواقع.
Ÿ إن أعظم كتاب في العقيدة هو القرآن الكريم، فهلا تعلمنا أسمى معاني العقيدة منه.
Ÿ أحسب أن الصحوة الإسلامية لم تُفعِّل معنى العقيدة أولاً كما ينبغي أن تكون!!
Ÿ ألا تأسيت أيها الأب برسول الله - صلى الله عليه وسلم - وهو يُطعم عبدالله بن عباس بأصول العقيدة: ((احفظ الله يحفظك.... )).
Ÿ هلا أسهبت أكثر وأكثر - أيها العالم - في تبيان مظاهر العقيدة على أرض الواقع، جنبًا إلى جنب مع بيان الأسماء والصفات، والفرق الضالة، فيكون نورًا على نور.
Ÿ إن شعارات حوار الأديان "الكاذبة" لم تكن لترفع لو كان الولاء والبراء يعرفه العامة قبل الخاصة!!!
Ÿ إن الأصل الأصيل والركن الركين للتغيير هو العقيدة، فلماذا لم يحدث التغيير؟!! أترانا حقًا حققنا معنى العقيدة أولاً؟!!!
خالد وداعة
Ÿ هل وصلنا إلى يقين {لَا تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا} [التوبة: 40]، و{كَلَّا إِنَّ مَعِيَ رَبِّي سَيَهْدِينِ} [الشعراء: 62]؟!
Ÿ هل بتنا نوقن حقًا "أنه لن تَمُوتَ نفس حتى تستكمل رِزْقها وأجَلَها"؟!
Ÿ هل آمنت صدقًا أن "ما أصابك لم يكن ليخطئك، وأن ما أخطأك لم يكن ليصيبك"؟!
Ÿ هل تحسب حساب اليوم الآخر في قولك وفعلك؟!
Ÿ لقد رفعنا شعار حفظ المتون، ولم نعتصم-كذلك- براية {وَقُلِ اعْمَلُوا فَسَيَرَى اللَّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ} [التوبة: 105]!!
Ÿ لقد بلغ منا الهدي الظاهر مبلغًا عظيمًا، لكن الهدي الباطن يشتكينا إلى ربه!!!
Ÿ كيف ربى النبي صلى الله عليه وسلم أصحابه على العقيدة؟!!
Ÿ إن عبارات الإمام أحمد - رحمه الله - كما كانت خير دواء لداء فتنة خلق القرآن، أعطى - هو نفسه - مثالاً حيًّا، وتجسيدًا عمليًّا كيف تكون ترجمة العقيدة على أرض الواقع.
Ÿ إن أعظم كتاب في العقيدة هو القرآن الكريم، فهلا تعلمنا أسمى معاني العقيدة منه.
Ÿ أحسب أن الصحوة الإسلامية لم تُفعِّل معنى العقيدة أولاً كما ينبغي أن تكون!!
Ÿ ألا تأسيت أيها الأب برسول الله - صلى الله عليه وسلم - وهو يُطعم عبدالله بن عباس بأصول العقيدة: ((احفظ الله يحفظك.... )).
Ÿ هلا أسهبت أكثر وأكثر - أيها العالم - في تبيان مظاهر العقيدة على أرض الواقع، جنبًا إلى جنب مع بيان الأسماء والصفات، والفرق الضالة، فيكون نورًا على نور.
Ÿ إن شعارات حوار الأديان "الكاذبة" لم تكن لترفع لو كان الولاء والبراء يعرفه العامة قبل الخاصة!!!
Ÿ إن الأصل الأصيل والركن الركين للتغيير هو العقيدة، فلماذا لم يحدث التغيير؟!! أترانا حقًا حققنا معنى العقيدة أولاً؟!!!