مشاهدة النسخة كاملة : حدد موقفك.. خلينى أصنفك : رشا الشامى


حمدى حسام
11-05-2015, 09:15 PM
http://media.elwatannews.com/editor/medium/391_7461987.jpg حدد موقفك.. خلينى أصنفك

رشا الشامى (http://elwatannews.com/editor/391) السبت 09-05-2015 22:07
http://elwatannews.com/news/details/726591


إنت لازم تحدد موقفك، إنت معانا ولا ضدنا؟
السؤال الأكثر طرحاً على كل من كان له رأى يخالف أحياناً وجهة نظر الدولة المصرية، أو ينتقد أداء الحكومات أو يعلق على قرار للرئيس منذ نجاح ثورة ٣٠ يونيو.
دائماً ما يعقب السؤال جملة: «يجب أن نحدد موقفنا منك، نحن فى ظروف عصيبة لا تحتمل أن يختلف معنا أحد».
ولا بأس إن تم التلويح بانتمائك لمعسكر المنتفعين ممن يعارضون ابتغاء قرب أو تحقيق مصلحة، رغم ثبوت نزاهتك ووضوح نظافة يدك علك تراجع أو تتراجع، وفيما سبق قلت لهؤلاء:
- فى أول سنوات الشباب التى تُعرف بالمراهقة، هناك نفر لم يغرموا بعبدالحليم حافظ ولم يتبعوا سنن عمرو دياب، إنما قدروا الموهبة وسعدوا بما تميز من أعمالهما وبقيت أعينهم مفتوحة وعقولهم يقظة تبارك نجاحاتهما وتعلق على كبواتهما، وكل من عبدالحليم وعمرو دياب وأمثالهما استمعوا لهم، فظلوا وعاشوا وغلبت نجاحاتهم على كبواتهم، فحققوا نصراً وحفروا اسماً لن يمحوه الزمن.
- رغم الشعبية الجارفة التى تحيط الرئيس، ومئات الأقلام وآلة الإعلام التى تقف خلفه تفرد مساحات مهمة لتحركاته وأخباره لا يمكن أن يحبط المصريين ويُعكر مزاجهم بعض الأقلام أو الأصوات التى لا تجيد المباركة والتى يدفعها خوفها الحقيقى لمحاولات للاجتهاد والتفكير.
- يعانى المصريون من طوفان الأخبار الكاذبة أحياناً والمضللة أحياناً أخرى غير البرامج المخلة والتى لا تتراجع رغم توجيهات الرئيس بالاهتمام بالإعلام الهادف ودوره فى خلق الوعى الوطنى وعلى الرغم من أن سوء حال الإعلام أساسه سيطرة غير الأكفاء على المهنة واستغلال الصغار غير المدربين فإنك لن تجد موقفاً من أصحاب المعسكر الواحد لا داعماً للصغار لوقف استغلالهم ولا مواجهاً لسيطرة الجهلاء أو متجاهلاً ومبعداً.
- من عاش بضمير حر ويد نظيفة وقلب مستريح، فلن يتراجع عن تقديم الوطن وحبه عن تقدير الحكام وتقديسهم لأنه احترف الزهد والترفع ومهما كانت محاولات تشويه نقائه سيظل ثابتاً لأنه لا يملك غير ثبات قلبه وقلمه، ولو أن نظاماً ذكياً راقب هؤلاء لضمهم إلى معسكره محتملاً آراءهم وانتقاداتهم، فكلمة واحدة تخرج عنهم هى أفعل من مئات الصفحات التى يسطرها زملاء انضموا لمعسكر الموالين معطلين مهنتهم، حتى أصبح يختلط عن الناس إن كانوا أصحاب رأى وصحافة، أم جزء من تشريفة تسير ضمن موكب الرئيس.
أعطت الدولة أولوية لإصلاح الإعلام وحصرت الإصلاح فى أن يكون موالياً دون أى شطط، وعلى الرغم أن الإعلام كغيره من قطاعات الدولة طالته الفوضى، فإن طريق الإصلاح لن يبدأ إلا بكفل حقوق العاملين ورعاية مواهبهم وحمايتهم من سيطرة أصحاب المصالح والمحاسبة لمن يُخل بمتطلبات وأصول وشرف المهنة.
وبمرور اليوم العالمى لحرية الصحافة، أستطيع أن أقول إنه لا شىء على الإطلاق لصالح المهنة يحدث، يبقى الشعب ضحية للتلفيق والكذب، فيزداد عزوفه ويقاطع من لا يصدقهم، فالصحافة الحرة والإعلام الحر هما من ينحاز للناس وللعدالة وللوطن فيصدقهما الناس، والصحافة الُموجهة تنحاز للنظام وتكتب عنه ولا تؤثر ولا يصدقها أحد، ولن يكون هناك حُر لا يتقاضى مرتبه الشهرى ويساوم ويهدد بتسريحه دون حفظ حقه.
لا تزال الدولة بمؤسساتها تصر على أنها تبلى بلاء حسناً، وأنها تحقق خطوات فارقة نحو الإصلاح ومحاربة الفساد والقضاء على الإرهاب بينما يدرك الشعب ما أصابه من وهن ومرض وتعصب وتدنٍ وقبح لذلك آمل فى الشعب ولا أتوقع إفاقة قريبة للمؤسسات، يريد الشعب أن تصبح حياته أسهل وأجمل، لا أن يقرأ عن حياة وإنجازات لا يعيشها وتتوقع منه أن يصدق، ويسكت.

الفيلسوف
11-05-2015, 10:53 PM
شكرا على الموضوع

أ/رضا عطيه
13-05-2015, 03:41 PM
http://media.elwatannews.com/editor/medium/391_7461987.jpg حدد موقفك.. خلينى أصنفك

رشا الشامى (http://elwatannews.com/editor/391) السبت 09-05-2015 22:07
http://elwatannews.com/news/details/726591


إنت لازم تحدد موقفك، إنت معانا ولا ضدنا؟
السؤال الأكثر طرحاً على كل من كان له رأى يخالف أحياناً وجهة نظر الدولة المصرية، أو ينتقد أداء الحكومات أو يعلق على قرار للرئيس منذ نجاح ثورة ٣٠ يونيو.
دائماً ما يعقب السؤال جملة: «يجب أن نحدد موقفنا منك، نحن فى ظروف عصيبة لا تحتمل أن يختلف معنا أحد».
ولا بأس إن تم التلويح بانتمائك لمعسكر المنتفعين ممن يعارضون ابتغاء قرب أو تحقيق مصلحة، رغم ثبوت نزاهتك ووضوح نظافة يدك علك تراجع أو تتراجع، وفيما سبق قلت لهؤلاء:
- فى أول سنوات الشباب التى تُعرف بالمراهقة، هناك نفر لم يغرموا بعبدالحليم حافظ ولم يتبعوا سنن عمرو دياب، إنما قدروا الموهبة وسعدوا بما تميز من أعمالهما وبقيت أعينهم مفتوحة وعقولهم يقظة تبارك نجاحاتهما وتعلق على كبواتهما، وكل من عبدالحليم وعمرو دياب وأمثالهما استمعوا لهم، فظلوا وعاشوا وغلبت نجاحاتهم على كبواتهم، فحققوا نصراً وحفروا اسماً لن يمحوه الزمن.
- رغم الشعبية الجارفة التى تحيط الرئيس، ومئات الأقلام وآلة الإعلام التى تقف خلفه تفرد مساحات مهمة لتحركاته وأخباره لا يمكن أن يحبط المصريين ويُعكر مزاجهم بعض الأقلام أو الأصوات التى لا تجيد المباركة والتى يدفعها خوفها الحقيقى لمحاولات للاجتهاد والتفكير.
- يعانى المصريون من طوفان الأخبار الكاذبة أحياناً والمضللة أحياناً أخرى غير البرامج المخلة والتى لا تتراجع رغم توجيهات الرئيس بالاهتمام بالإعلام الهادف ودوره فى خلق الوعى الوطنى وعلى الرغم من أن سوء حال الإعلام أساسه سيطرة غير الأكفاء على المهنة واستغلال الصغار غير المدربين فإنك لن تجد موقفاً من أصحاب المعسكر الواحد لا داعماً للصغار لوقف استغلالهم ولا مواجهاً لسيطرة الجهلاء أو متجاهلاً ومبعداً.
- من عاش بضمير حر ويد نظيفة وقلب مستريح، فلن يتراجع عن تقديم الوطن وحبه عن تقدير الحكام وتقديسهم لأنه احترف الزهد والترفع ومهما كانت محاولات تشويه نقائه سيظل ثابتاً لأنه لا يملك غير ثبات قلبه وقلمه، ولو أن نظاماً ذكياً راقب هؤلاء لضمهم إلى معسكره محتملاً آراءهم وانتقاداتهم، فكلمة واحدة تخرج عنهم هى أفعل من مئات الصفحات التى يسطرها زملاء انضموا لمعسكر الموالين معطلين مهنتهم، حتى أصبح يختلط عن الناس إن كانوا أصحاب رأى وصحافة، أم جزء من تشريفة تسير ضمن موكب الرئيس.
أعطت الدولة أولوية لإصلاح الإعلام وحصرت الإصلاح فى أن يكون موالياً دون أى شطط، وعلى الرغم أن الإعلام كغيره من قطاعات الدولة طالته الفوضى، فإن طريق الإصلاح لن يبدأ إلا بكفل حقوق العاملين ورعاية مواهبهم وحمايتهم من سيطرة أصحاب المصالح والمحاسبة لمن يُخل بمتطلبات وأصول وشرف المهنة.
وبمرور اليوم العالمى لحرية الصحافة، أستطيع أن أقول إنه لا شىء على الإطلاق لصالح المهنة يحدث، يبقى الشعب ضحية للتلفيق والكذب، فيزداد عزوفه ويقاطع من لا يصدقهم، فالصحافة الحرة والإعلام الحر هما من ينحاز للناس وللعدالة وللوطن فيصدقهما الناس، والصحافة الُموجهة تنحاز للنظام وتكتب عنه ولا تؤثر ولا يصدقها أحد، ولن يكون هناك حُر لا يتقاضى مرتبه الشهرى ويساوم ويهدد بتسريحه دون حفظ حقه.
لا تزال الدولة بمؤسساتها تصر على أنها تبلى بلاء حسناً، وأنها تحقق خطوات فارقة نحو الإصلاح ومحاربة الفساد والقضاء على الإرهاب بينما يدرك الشعب ما أصابه من وهن ومرض وتعصب وتدنٍ وقبح لذلك آمل فى الشعب ولا أتوقع إفاقة قريبة للمؤسسات، يريد الشعب أن تصبح حياته أسهل وأجمل، لا أن يقرأ عن حياة وإنجازات لا يعيشها وتتوقع منه أن يصدق، ويسكت.







الغريب فى هذه النوعيه من شطط الفكر أنهم هم من يزكون أنفسهم على الناس رغم قلتهم وانحصار نغمتهم

هم أصحاب الأيادى النظيفة وغيرهم لا-----لماذا لا---------------لانهم مع الدولة المصرية

هم أصحاب الضمير الحر وغيرهم لا----لماذالا-------لانهم مع الدولة المصرية


هم اصحاب القلب المستريح وغيرهم لا-----لماذا لا--------لانهم مع الدولة المصرية


يبدو أنهم يظنون أنفسهم من الفئة الناجيه هما كمان رغم تطرف شمالهم قصدى يسارهم

عايزين ينتقدوا ومش عايزين حد ينتقدهم او حتى حد يرد---محتاجين شعب أصم أبكم

(اتعلمتوها فى ا ى جامعة صحافة دى )

ولا ويقولوا الدولة المصرية ---امال إنت تبع أى دولة ياشحرورة ؟

وطالما انت مش تبع الدولة المصرية --- طب بأى عين تطالبى بحق-- تريدى صمت من فى الدولة المصرية ليفسح الطريق لمن وضع نفسه عن عمد خارجها -دا حتى تبقى عيبه فى حقنا

تتساقط منهم الكلمات التى تفضح مواقعهم ومواقفهم وهم لايدرون

وأخيرا

لوعندكم ذرة دم المعارض قبل المؤيدالمفروض يأخذوا صف الدولة احتراما لدماء تحميكم

انما دول لو مطب أزعجها فى طريقها لعملها تفرد له مقالات

ولو وقفت فى إشاره ربع ساعة تبقى دى القيامة عندهم

ولو شافوا ورقتين مرميين فى الشارع يصوروهم ويعلنوا بيها الحرب على الدولة

هما فى دنيا واحنا فى دنيا تانيه

وربنا يسترها على ولادنا

حمدى حسام
13-05-2015, 06:59 PM
لوعندكم ذرة دم المعارض قبل المؤيدالمفروض يأخذوا صف الدولة احتراما لدماء تحميكم

انما دول لو مطب أزعجها فى طريقها لعملها تفرد له مقالات

ولو وقفت فى إشاره ربع ساعة تبقى دى القيامة عندهم

ولو شافوا ورقتين مرميين فى الشارع يصوروهم ويعلنوا بيها الحرب على الدولة


فعلا الناس الا بالطريقة دى مش وطنيين
ممكن بغبغاوات وتجار ومخبرين كتاب اليوم السابع هم وحدهم الوطنيين المخلصين

أ/رضا عطيه
13-05-2015, 07:34 PM
http://media.elwatannews.com/editor/medium/391_7461987.jpg حدد موقفك.. خلينى أصنفك

رشا الشامى (http://elwatannews.com/editor/391) السبت 09-05-2015 22:07
http://elwatannews.com/news/details/726591


إنت لازم تحدد موقفك، إنت معانا ولا ضدنا؟
السؤال الأكثر طرحاً على كل من كان له رأى يخالف أحياناً وجهة نظر الدولة المصرية، أو ينتقد أداء الحكومات أو يعلق على قرار للرئيس منذ نجاح ثورة ٣٠ يونيو.
دائماً ما يعقب السؤال جملة: «يجب أن نحدد موقفنا منك، نحن فى ظروف عصيبة لا تحتمل أن يختلف معنا أحد».
. [/color][/size][/b]


ممكن ترجمة ولا انت بتنقل وخلاص

يعنى إيه الدولة المصرية ؟

هو فيه فى مصر دوله مصرية ودوله غير مصرية

وإذا كان رأيها يخالف الدولة المصرية فمن أى دوله هى ؟

فعلا الناس الا بالطريقة دى مش وطنيين
ممكن بغبغاوات وتجار ومخبرين كتاب اليوم السابع هم وحدهم الوطنيين المخلصين

عرفت مين اللى ينطبق عليه كل اللى جه فى ردك


ولا سابع ولا تامن تفرق معانا

أنا بشكر كاتب فى أى جريدة وبرد ردقاسى على كاتب أخر فى نفس الجريدة

لأن فكرى يخصنى ولازم أدافع عنه زى مالغيرى حق ينتقدنى ويدافع عن فكره

شرط يكون بخط إيديه ولا إيه ؟

بلاش تزعل منك اللى بيعمل لك شعبية ولو كانت أحيانا رفاق لك من باب المسانده بالمشاهده والمشاركه

اتمنى بلاش الأسلوب دا تانى

sheeps hunter
13-05-2015, 09:02 PM
ممكن ترجمة ولا انت بتنقل وخلاص
يعنى إيه الدولة المصرية ؟
هو فيه فى مصر دوله مصرية ودوله غير مصرية
وإذا كان رأيها يخالف الدولة المصرية فمن أى دوله هى ؟

عرفت مين اللى ينطبق عليه كل اللى جه فى ردك
ولا سابع ولا تامن تفرق معانا
أنا بشكر كاتب فى أى جريدة وبرد ردقاسى على كاتب أخر فى نفس الجريدة
لأن فكرى يخصنى ولازم أدافع عنه زى مالغيرى حق ينتقدنى ويدافع عن فكره
شرط يكون بخط إيديه ولا إيه ؟
بلاش تزعل منك اللى بيعمل لك شعبية ولو كانت أحيانا رفاق لك من باب المسانده بالمشاهده والمشاركه
اتمنى بلاش الأسلوب دا تانى

=================================
يامستر رضا ... إيش قد صاير لنا بالمنتدي ... عمرك شفت حد منهم بيناقش
والكاتبه إللي بتختلف مع الدوله المصريه .. إيه الفرق بينها وبينهم .. هما دول
لهم وطن .. إنت ناسي إنهم بيستوطنوا البلد دي بنظام الإيجار الجديد .. لحد
مايرحوا أرض الميعاد .. أرض تميم وأردوغان .. بس والله نفسنا نودعهم لأن
بصراحه الناس دي تستحق أرض الميعاد .. إللي مرة إقتكروا نفسهم دوله بجد
وقالوا لعبدالناصر إحنا مقاطعين إحدي القمم العربيه وكانت بالقاهره .. فضحك
الزعيم وقال لهم نخلتين وخيمه بيقاطعوا .. وضرب كف بكف .. معلش ماكنش
فيه لغه النت لسه طلعت .. كان عملهم خمسات .. وإستخدم رقم ..7 .. بين
حرفين إنجلش ماتعرفش هما ( إيه ) .. يلا .. يتوب علينا ربنا