د/ايمن محمود البتشتى
29-05-2015, 05:19 PM
بمشيئة الله غدا
** تبدأ امتحانات الشهادة الثانوية الازهرية
يبدأ المكر السئ
تبدأ الخديعة الكبرى
** غدا يبدا الصراع بين الحق والباطل
** غداً يموت الضمير
** تبدأ المعركة بالفوز باحد كراسى القمة طب صيدله هندسه بالنسبة للعلمى ونجاح بالنسبة لبقية الطلبة
** غدا يتزين الشيطان ليعبدوه من دون الله
** غدا يتم ضياع للامانه
** غدا يتم اشراك الاعمال بالغير
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: قال الله تعالى أنا أغنى الشركاء عن الشرك من عمل عملا أشرك فيه معي غيري تركته وشركه
رواه مسلم
** الطالب طوال العام ينفق الاموال على الدروس بدون تركيز لكى يبهاى غيره ويقول انا باخد درس عند فلان وفلان رايح فين رايح الدرس جاى من فين جاى من الدرس
وعندما ياتى موعد الحصاد لا يجد شيئا مثمر فيبدا الصراع باستخدام احدث وسائل الشيطان من تليفون محمول وخلافه شراء ضمائر الملاحظين اللى هما اصلا بيعينها الا من رحم ربى .
ويضيع الحق بين شرزمة من الباطل يريدون انتاج افراد جديدة من البلطجة يخرجون جيلا لا يعرف ربه ولا يعرف القراءة والكتابة وتبدأ الوساطة والمحسوبية بعد ذلك من الفسدة الفجرة ويدخل ابو 60 % مكان يتحكم فيه بين الخلق ويحكم على اهل الحق بالاعدام وعلى اهل الباطل بالبراءة
اصبح الغش حق مكتسب للطالب عندما استهان المعلم بواجباته وضيع الامانه بحجة لايوجد امن يحميه من الطالب الذى يصغره بسنوات بعمر ابنه فقذف الله فى قلوبهم الرعب ونسوا وتناسوا قول الرسول صل الله عليه وسلم
من غشنا فليس منا
فالغش والخديعة خلقان محرمان مذمومان لا يتصف بهما المؤمن الذي يخاف ربه ولا ينبغي له أن يزاولهما أصلا، وقد ثبت أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "من غشنا فليس منا" أخرجه مسلم عن أبي هريرة وأخرج عنه أيضاً "من غش فليس مني". وأخرج الطبراني أيضاً "من غشنا فليس منا، والمكر والخداع في النار> وهذا يعم كل غش وكل خديعة وكل مكر في أي مجال كان وفي حق أي شخص كما يتبين من ألفاظ الحديث. ومما يزيد هذه الأخلاق قبحاً أنها من صفات المنافقين المميزة لهم كما قال تعالى: (يخادعون الله والذين آمنوا وما يخدعون إلا أنفسهم وما يشعرون) [سورة البقرة الآية: 9]. وبهذا تعلم أن الغش في الامتحانات خلق ذميم ومحرم سواء كانت المادة التي يختبر فيها دينية أو دنيوية لعموم الأحاديث المتقدمة ثم إن الطالب الذي يجتاز الامتحان يحصل على شهادة، وبموجب هذه الشهادة يتولى مسؤولية، إما في التعليم أو الطب أو غيرهما، ويصبح مؤتمناً على ما تولى، وكيف يصح له أن يتولى عملاً ويأخذ في مقابله مالاً وهو إنما حصل عليه بالغش والحيلة؟ هذا ظلم لنفسه، وظلم وخيانة لعموم الأمة، فالغش في الامتحانات أعظم من الغش في كثير من المعاملات. والكل محرم.
س :
س :
هل راتب المدرس الذي يسمح للطلاب بالغش في الامتحان حلال؟ حيث إن المطلوب منه أثناء المراقبة في اللجنة هو منع الغش ولم يقم بهذه المهمة عامدا؟
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فلا يجوز للمدرس التغاضي عن الطلاب وهم يغشون، فهذا ينافي الأمانة التي اؤتمن عليها وأوتي به لمراقبة الطلاب من أجلها، فقد أعانهم على الإثم ووقع فيما نهي عنه من قوله تعالى: وَلَا تَعَاوَنُوا عَلَى الْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ {المائدة:2}. وانظر الفتوى رقم: 98349.
وأما راتبه الذي يأخذه على التدريس فلا حرج عليه فيه إلا أن يكون للمراقبة راتبا أو عوضا خاصا، فحينئذ لايستحق ما يقابل ذلك التقصير، لأنه لم يؤد عمله على الوجه المطلوب.
http://fatwa.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa&Option=FatwaId&Id=175653
فاوصى جميع المعلمين ان يحافظوا على الامانه المكلفين بها ولا يدعوا فرصة للشيطان وحب النفس والهوى
ويجعلوا هذه الاية امام اعينهم
قَوْله تَعَالَى : { وَلْيَخْشَ الَّذِينَ لَوْ تَرَكُوا مِنْ خَلْفهمْ ذُرِّيَّة ضِعَافًا خَافُوا عَلَيْهِمْ فَلْيَتَّقُوا اللَّه }
وحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم: (إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاث: صدقة جارية، أو علم ينتفع به، أو ولد صالح يدعو له
ayman elbitishty
** تبدأ امتحانات الشهادة الثانوية الازهرية
يبدأ المكر السئ
تبدأ الخديعة الكبرى
** غدا يبدا الصراع بين الحق والباطل
** غداً يموت الضمير
** تبدأ المعركة بالفوز باحد كراسى القمة طب صيدله هندسه بالنسبة للعلمى ونجاح بالنسبة لبقية الطلبة
** غدا يتزين الشيطان ليعبدوه من دون الله
** غدا يتم ضياع للامانه
** غدا يتم اشراك الاعمال بالغير
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: قال الله تعالى أنا أغنى الشركاء عن الشرك من عمل عملا أشرك فيه معي غيري تركته وشركه
رواه مسلم
** الطالب طوال العام ينفق الاموال على الدروس بدون تركيز لكى يبهاى غيره ويقول انا باخد درس عند فلان وفلان رايح فين رايح الدرس جاى من فين جاى من الدرس
وعندما ياتى موعد الحصاد لا يجد شيئا مثمر فيبدا الصراع باستخدام احدث وسائل الشيطان من تليفون محمول وخلافه شراء ضمائر الملاحظين اللى هما اصلا بيعينها الا من رحم ربى .
ويضيع الحق بين شرزمة من الباطل يريدون انتاج افراد جديدة من البلطجة يخرجون جيلا لا يعرف ربه ولا يعرف القراءة والكتابة وتبدأ الوساطة والمحسوبية بعد ذلك من الفسدة الفجرة ويدخل ابو 60 % مكان يتحكم فيه بين الخلق ويحكم على اهل الحق بالاعدام وعلى اهل الباطل بالبراءة
اصبح الغش حق مكتسب للطالب عندما استهان المعلم بواجباته وضيع الامانه بحجة لايوجد امن يحميه من الطالب الذى يصغره بسنوات بعمر ابنه فقذف الله فى قلوبهم الرعب ونسوا وتناسوا قول الرسول صل الله عليه وسلم
من غشنا فليس منا
فالغش والخديعة خلقان محرمان مذمومان لا يتصف بهما المؤمن الذي يخاف ربه ولا ينبغي له أن يزاولهما أصلا، وقد ثبت أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "من غشنا فليس منا" أخرجه مسلم عن أبي هريرة وأخرج عنه أيضاً "من غش فليس مني". وأخرج الطبراني أيضاً "من غشنا فليس منا، والمكر والخداع في النار> وهذا يعم كل غش وكل خديعة وكل مكر في أي مجال كان وفي حق أي شخص كما يتبين من ألفاظ الحديث. ومما يزيد هذه الأخلاق قبحاً أنها من صفات المنافقين المميزة لهم كما قال تعالى: (يخادعون الله والذين آمنوا وما يخدعون إلا أنفسهم وما يشعرون) [سورة البقرة الآية: 9]. وبهذا تعلم أن الغش في الامتحانات خلق ذميم ومحرم سواء كانت المادة التي يختبر فيها دينية أو دنيوية لعموم الأحاديث المتقدمة ثم إن الطالب الذي يجتاز الامتحان يحصل على شهادة، وبموجب هذه الشهادة يتولى مسؤولية، إما في التعليم أو الطب أو غيرهما، ويصبح مؤتمناً على ما تولى، وكيف يصح له أن يتولى عملاً ويأخذ في مقابله مالاً وهو إنما حصل عليه بالغش والحيلة؟ هذا ظلم لنفسه، وظلم وخيانة لعموم الأمة، فالغش في الامتحانات أعظم من الغش في كثير من المعاملات. والكل محرم.
س :
س :
هل راتب المدرس الذي يسمح للطلاب بالغش في الامتحان حلال؟ حيث إن المطلوب منه أثناء المراقبة في اللجنة هو منع الغش ولم يقم بهذه المهمة عامدا؟
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فلا يجوز للمدرس التغاضي عن الطلاب وهم يغشون، فهذا ينافي الأمانة التي اؤتمن عليها وأوتي به لمراقبة الطلاب من أجلها، فقد أعانهم على الإثم ووقع فيما نهي عنه من قوله تعالى: وَلَا تَعَاوَنُوا عَلَى الْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ {المائدة:2}. وانظر الفتوى رقم: 98349.
وأما راتبه الذي يأخذه على التدريس فلا حرج عليه فيه إلا أن يكون للمراقبة راتبا أو عوضا خاصا، فحينئذ لايستحق ما يقابل ذلك التقصير، لأنه لم يؤد عمله على الوجه المطلوب.
http://fatwa.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa&Option=FatwaId&Id=175653
فاوصى جميع المعلمين ان يحافظوا على الامانه المكلفين بها ولا يدعوا فرصة للشيطان وحب النفس والهوى
ويجعلوا هذه الاية امام اعينهم
قَوْله تَعَالَى : { وَلْيَخْشَ الَّذِينَ لَوْ تَرَكُوا مِنْ خَلْفهمْ ذُرِّيَّة ضِعَافًا خَافُوا عَلَيْهِمْ فَلْيَتَّقُوا اللَّه }
وحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم: (إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاث: صدقة جارية، أو علم ينتفع به، أو ولد صالح يدعو له
ayman elbitishty