تعيشي ياضحكه مصر
18-06-2015, 09:27 PM
ولي ولي العهد السعودي: اللهم احفظ مصر .. والسيسي يرد: أتمني للمملكة المزيد من الازدهار
===============================
تلقى الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم اتصالات هاتفية من عدد من القادة وكبار المسئولين العرب، للتهنئة بحلول شهر رمضان المبارك،
كما تلقى الرئيس أيضاً اتصالا من سمو الأمير محمد بن سلمان آل سعود ولي ولي عهد المملكة العربية السعودية، والذي أعرب خلاله عن خالص تمنياته لمصر بدوام الرفعة والازدهار، وأن يحفظ الله عليها أمنها واستقرارها. وقد اعرب الرئيس خلال الاتصال عن شكره وتقديره لسمو الامير، متمنياً للمملكة العربية السعودية المزيد من التقدم والازدهار.
===================================
كل الشكر والتقدير لصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز أل سعود
لتهنئته الكريمه لمصر قياده وشعبا بمناسبه شهر رمضان المبارك ..
ولكن الرساله التي قصدتها .. معاتبا بإسمي كمواطن مصري ولا يندرج ذلك للموقف الرسمي
للدوله .. وعتابي لجلاله الملك سلمان بن عبدالعزيز ... خادم الحرمين الشريفين .. الذي لم
نكن نتوقع منه وفق مارأينا بأعيننا جميعا من ملوك السعوديه العظماء بدايه من
الملك فيصل ..رحمه الله عليه .. وموقفه البطولي في حرب أكتوبر 73 الذي مهد لهذا الإنتصار
العظيم بل كان أحد أهم أسباب هذا الإنتصار وأركانه..
ثم مرورا بالملك فهد رحمه الله عليه ومواقفه الجليله في خدمه مصر ووقوفه بجوارنا في مواقف
عده وعديده لاننكرها عليه
وأخيرا الملك عبدالله بن عبدالعزيز طيب الله ثراه وموقفه الذي مازال عالقا بالأذهان من إقتراح
المؤتمر الإقتصادي لنمو مصر والذي أستكثر أن يعقد مؤتمر مانحين لمصر .. مصر التي رآها مليكنا
عبدالله .. أكبر من أن يتم تسولها بمؤتمر مانحين .. ومواقفه نحو دعم مصر اللامحدود ماديا
وسياسيا .. لهذا نتشرف كشعب مصر جميعا بأن يكون هو ملكنا المفدي طيب الله ثراه .. فمن
مد يده بالخير لمصر وضعه شعب مصر فوق الرؤوس .. وهذا أقل مانملك أن نرده له فمابالكم
سيدي خادم الحرمين الشريفين .. مما يمكن أن يقدمه المصريين .. بجبروت لايمتلكه سوي
الجبابره .. أرواحهم يبذلونها عن قناعه ووفاء لرد جميل سيدي خادم الحرمين الشريفين
جلاله الملك سلمان بن عبدالعزيز .. هناك غصه في الحلق يشعر بها المواطن المصري العادي
وأنا منهم ..بأن جلالتكم .. إنتقصتم من قدر مصر .. وكأن الملوك من سبقوكم من ألكم الكرام
لم يوفقوا فيما كانوا يفعلون .. لا والله ياملك المسلمين .. وأنا أحد المسلمين من رعاياك .. لقد
رأيت جلالتكم أنه يمكن أن يكون هناك فعلا وتصرفا دون مصر .. وعفوا سيدي لا فعل بدون مصر
ولاموقف بدون مصر .. سيكون له أي فائده ترجي .. فبدون مصر سيدي كما هيأ لسيادتكم أحد
من تشورهم وكلنا ثقه في رؤيتك الثاقبه والنافذه .. لكن يمكن من تشاروهم قد جانبه الصواب
أو له موقف تجاه مصر .. من حدث أو فصيل معين .. رأي في تحويل وجهتكم عنا أمرا سيفيد
موقفه أو موقف جماعه معينه يتبعها أو يميل لها .. عفوا لقد أطلت لكن .. ماقصدته
إننا كنا نريد إتصالا يحرك الماء الراكد بين مصر والمملكه .. تهنئه برمضان المعظم .. لها أكثر
مما يحمله إتصالا تليفونيا .. سيدي وملكنا سلمان .. لاتصدق سيدي أن تغيير وجهه نظركم بعيدا
عن مصر .. سيأتي بخير للأمه بأسرها .. ولن تجد جلالتكم من يعطي روحه فداء كعبته ومسجد
نبيه الحرام .. أفضل من المصري .. لايبتغي سوي مرضاه المولي عز وجل .. أو إيمانا بمبدأ وقضيه
وتاريخنا مع القوميه العربيه والوحده العربيه يشهد لنا بذلك .. فلا الأتراك ولا الباكستان سيحلون
محل مصر وشعبها وجندها .. والتاريخ يشهد بذلك
أيضا سيدي الملك خادم الحرمين الشريفين أسوق لك مثالان ..
الإمارات أعطتنا حقنا ووقفت بجوارنا بمعني الكلمه .. فوضعنا وسنظل نضعهم فوق رؤوسنا مابقيت
فينا الروح ومازالت قلوبنا تنبض بحبها وإحترامنا لشيوخها أطال الله بقائهم
قطر .. ومافعلته ومازالت تعادينا .. فلن ننظر لها في أي موقف كان .. فهم تناسوا أن الدنيا يوما
لك ويوما عليك .. فهكذا هم سننساهم في كل يوم .. فهم حقا لم يعد لهم وجود بحياتنا
والأيام ستثبت من سيحتاج من .. ولندع قاعده السيليه تحميهم بعد أن إستبدلوا
الأخوة العربيه بإخوة العم سام .. ولنري كم ستبقي الأخيره
لاأعلم ماهي المسافه التي سوف تصل لها حدود رسالتي .. لكنها رساله مواطن مصري
شكرا للأستاذ الفيلسوف علي ترك رسالتي فهي يمكن تصنيفها وفق قانون هذا الياب
===============================
تلقى الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم اتصالات هاتفية من عدد من القادة وكبار المسئولين العرب، للتهنئة بحلول شهر رمضان المبارك،
كما تلقى الرئيس أيضاً اتصالا من سمو الأمير محمد بن سلمان آل سعود ولي ولي عهد المملكة العربية السعودية، والذي أعرب خلاله عن خالص تمنياته لمصر بدوام الرفعة والازدهار، وأن يحفظ الله عليها أمنها واستقرارها. وقد اعرب الرئيس خلال الاتصال عن شكره وتقديره لسمو الامير، متمنياً للمملكة العربية السعودية المزيد من التقدم والازدهار.
===================================
كل الشكر والتقدير لصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز أل سعود
لتهنئته الكريمه لمصر قياده وشعبا بمناسبه شهر رمضان المبارك ..
ولكن الرساله التي قصدتها .. معاتبا بإسمي كمواطن مصري ولا يندرج ذلك للموقف الرسمي
للدوله .. وعتابي لجلاله الملك سلمان بن عبدالعزيز ... خادم الحرمين الشريفين .. الذي لم
نكن نتوقع منه وفق مارأينا بأعيننا جميعا من ملوك السعوديه العظماء بدايه من
الملك فيصل ..رحمه الله عليه .. وموقفه البطولي في حرب أكتوبر 73 الذي مهد لهذا الإنتصار
العظيم بل كان أحد أهم أسباب هذا الإنتصار وأركانه..
ثم مرورا بالملك فهد رحمه الله عليه ومواقفه الجليله في خدمه مصر ووقوفه بجوارنا في مواقف
عده وعديده لاننكرها عليه
وأخيرا الملك عبدالله بن عبدالعزيز طيب الله ثراه وموقفه الذي مازال عالقا بالأذهان من إقتراح
المؤتمر الإقتصادي لنمو مصر والذي أستكثر أن يعقد مؤتمر مانحين لمصر .. مصر التي رآها مليكنا
عبدالله .. أكبر من أن يتم تسولها بمؤتمر مانحين .. ومواقفه نحو دعم مصر اللامحدود ماديا
وسياسيا .. لهذا نتشرف كشعب مصر جميعا بأن يكون هو ملكنا المفدي طيب الله ثراه .. فمن
مد يده بالخير لمصر وضعه شعب مصر فوق الرؤوس .. وهذا أقل مانملك أن نرده له فمابالكم
سيدي خادم الحرمين الشريفين .. مما يمكن أن يقدمه المصريين .. بجبروت لايمتلكه سوي
الجبابره .. أرواحهم يبذلونها عن قناعه ووفاء لرد جميل سيدي خادم الحرمين الشريفين
جلاله الملك سلمان بن عبدالعزيز .. هناك غصه في الحلق يشعر بها المواطن المصري العادي
وأنا منهم ..بأن جلالتكم .. إنتقصتم من قدر مصر .. وكأن الملوك من سبقوكم من ألكم الكرام
لم يوفقوا فيما كانوا يفعلون .. لا والله ياملك المسلمين .. وأنا أحد المسلمين من رعاياك .. لقد
رأيت جلالتكم أنه يمكن أن يكون هناك فعلا وتصرفا دون مصر .. وعفوا سيدي لا فعل بدون مصر
ولاموقف بدون مصر .. سيكون له أي فائده ترجي .. فبدون مصر سيدي كما هيأ لسيادتكم أحد
من تشورهم وكلنا ثقه في رؤيتك الثاقبه والنافذه .. لكن يمكن من تشاروهم قد جانبه الصواب
أو له موقف تجاه مصر .. من حدث أو فصيل معين .. رأي في تحويل وجهتكم عنا أمرا سيفيد
موقفه أو موقف جماعه معينه يتبعها أو يميل لها .. عفوا لقد أطلت لكن .. ماقصدته
إننا كنا نريد إتصالا يحرك الماء الراكد بين مصر والمملكه .. تهنئه برمضان المعظم .. لها أكثر
مما يحمله إتصالا تليفونيا .. سيدي وملكنا سلمان .. لاتصدق سيدي أن تغيير وجهه نظركم بعيدا
عن مصر .. سيأتي بخير للأمه بأسرها .. ولن تجد جلالتكم من يعطي روحه فداء كعبته ومسجد
نبيه الحرام .. أفضل من المصري .. لايبتغي سوي مرضاه المولي عز وجل .. أو إيمانا بمبدأ وقضيه
وتاريخنا مع القوميه العربيه والوحده العربيه يشهد لنا بذلك .. فلا الأتراك ولا الباكستان سيحلون
محل مصر وشعبها وجندها .. والتاريخ يشهد بذلك
أيضا سيدي الملك خادم الحرمين الشريفين أسوق لك مثالان ..
الإمارات أعطتنا حقنا ووقفت بجوارنا بمعني الكلمه .. فوضعنا وسنظل نضعهم فوق رؤوسنا مابقيت
فينا الروح ومازالت قلوبنا تنبض بحبها وإحترامنا لشيوخها أطال الله بقائهم
قطر .. ومافعلته ومازالت تعادينا .. فلن ننظر لها في أي موقف كان .. فهم تناسوا أن الدنيا يوما
لك ويوما عليك .. فهكذا هم سننساهم في كل يوم .. فهم حقا لم يعد لهم وجود بحياتنا
والأيام ستثبت من سيحتاج من .. ولندع قاعده السيليه تحميهم بعد أن إستبدلوا
الأخوة العربيه بإخوة العم سام .. ولنري كم ستبقي الأخيره
لاأعلم ماهي المسافه التي سوف تصل لها حدود رسالتي .. لكنها رساله مواطن مصري
شكرا للأستاذ الفيلسوف علي ترك رسالتي فهي يمكن تصنيفها وفق قانون هذا الياب