احمد الرفاعي احمد الرفاعي عباس
27-06-2015, 02:19 AM
سيادة الرئيس
مطالب المعلمين مشروعه وما طالب بها إلا أناس ظلموا ظلما بين وإفتقدوا المسؤول الأول عنهم وهو وزارة التربيه والتعليم التى لم تسمع ولم تسعى للرد على طلبات واستفسارات وآهات المعلمين الذين فقدوا الهيبه والكرامه والمكانه وأصبحوا يتسولون قوت يومهم وأصبحوا عاجزين عن تلبيه إحتياجات أسرهم الضرورية.
المعلم هو مستقبل الوطن، أصبح يقتات رزقه من أعمال وحرف ما كان يسمع عنها ولكنها أجبر عليها بسبب ضيق الحال ومذله السؤال.
سيدى الرئيس نحن معك ومع مستقبل الوطن ونثمن خطاك الطيبة ولكن لا ملجأ لنا سوى الله وأنت.
المعلمون أبناؤك يستغيثون بك من عوز الحاجة وقلة الحيلة وصمت المسؤولين وكذب التقارير.
لابد من الإجتماع بممثلي المعلمين من الشرفاء والوطنيين وليس الأفاقين والكاذبين.
سيدي الرئيس:
إجتمع بهم وإستمع لمشاكلهم وطلباتهم والله ستفاجأ سيادتكم من كم الظلم والمشاكل التى تحاصرهم وتؤثر على عملهم ومستقبل الوطن.
المعلم هو من يبنى هو من يزرع هو من يوجه هو من ينصح هو القدوة.
هذه رسالته ووظيفته التى تعلمها وتخرج عليها.
ونريده هكذا لأنه بهذه الصفات نأمن على مستقبل الوطن ونضمن تقدمه وإستقراره.
سيدى الرئيس هذه إستغاثه ونرجو السماع لها والعمل على وضع الأسس والقرارت التى ترضى المعلمين وتعيد لهم الهيبة والكرامة وحقوقهم المشروعة.
وتحيا مصر
مطالب المعلمين مشروعه وما طالب بها إلا أناس ظلموا ظلما بين وإفتقدوا المسؤول الأول عنهم وهو وزارة التربيه والتعليم التى لم تسمع ولم تسعى للرد على طلبات واستفسارات وآهات المعلمين الذين فقدوا الهيبه والكرامه والمكانه وأصبحوا يتسولون قوت يومهم وأصبحوا عاجزين عن تلبيه إحتياجات أسرهم الضرورية.
المعلم هو مستقبل الوطن، أصبح يقتات رزقه من أعمال وحرف ما كان يسمع عنها ولكنها أجبر عليها بسبب ضيق الحال ومذله السؤال.
سيدى الرئيس نحن معك ومع مستقبل الوطن ونثمن خطاك الطيبة ولكن لا ملجأ لنا سوى الله وأنت.
المعلمون أبناؤك يستغيثون بك من عوز الحاجة وقلة الحيلة وصمت المسؤولين وكذب التقارير.
لابد من الإجتماع بممثلي المعلمين من الشرفاء والوطنيين وليس الأفاقين والكاذبين.
سيدي الرئيس:
إجتمع بهم وإستمع لمشاكلهم وطلباتهم والله ستفاجأ سيادتكم من كم الظلم والمشاكل التى تحاصرهم وتؤثر على عملهم ومستقبل الوطن.
المعلم هو من يبنى هو من يزرع هو من يوجه هو من ينصح هو القدوة.
هذه رسالته ووظيفته التى تعلمها وتخرج عليها.
ونريده هكذا لأنه بهذه الصفات نأمن على مستقبل الوطن ونضمن تقدمه وإستقراره.
سيدى الرئيس هذه إستغاثه ونرجو السماع لها والعمل على وضع الأسس والقرارت التى ترضى المعلمين وتعيد لهم الهيبة والكرامة وحقوقهم المشروعة.
وتحيا مصر