محب اللغة
28-06-2015, 02:15 PM
إجابة امتحان النحو الصف الثالث الثانوى الأزهرى علمى 2015
السؤال الأول
أ ـ استخرج /
1ـ (ومن ينعم الله عليه بنعمة المال أصبح لزاماً عليه شكر النعمة بالصدقة ) حكمها قليل ولكنه ورد فى كلام العرب .
2ـ أسلوب للعطف (من كان منكم مريضا فليشكر ربه ) الخاصية حذف حرف العطف مع المعطوف والتقدير فشفى فليشكر ربه ، هناك الواو تشارك الفاء فى هذه الخاصية مثل : أنقذت الغريق وما كان بين الموت إلا ثوانى أى بينه وبين الموت .
3ـ اسما ظاهرا وقع بدلا ( رأيتك محمدا ) النحاة لا يجيزون ذلك فشرطه أن يدل على الإحاطة والشمول إذا كان الضمير للحاضر أما لو كان الضمير غائب يجوز عندهم فهذا التركيب غير جائز عندهم فلو كان الضمير
4ـ شرطا وقسما مجتمعين ( لئن شكرتم لأزيدنكم ) الجواب للقسم لأن السابق هو القسم ولم يسبق بما يحتاج إلى خبر الدليل على أن الجواب للقسم توكيد الفعل بالنون واتصاله بلام القسم .
5ـ أسلوب للتحذير ( فإياه وجحد تلك النعمة ) حكمه شاذ لأنه جاء بضمير الغائب .
ب ـ حكم المضارع فى حسبك الشكر يرض عنك ربك / الجزم لأنه واقع فى جواب الطلب وإن كان غير محض ـ إدخال الفاء عليه (حسبك الشكر فيرضى عنك ربك ) وجوب الرفع لأن ليست طلبا محضا وشرط النصب أن تكون الفاء مسبوقة بطلب محض أو نفى محض
السؤال الثانى
أ ـ تنقسم أسماء الأفعال باعتبار الأصل إلى ( مرتجل ) مثل هيهات وأف وصه و(منقول) مثل حذار الكسل ـ عليكم العمل .....
ب ـ المضارع بعد أن 1ـ يدافع جواز النصب والرفع لأنه وقع بعد أفعال الرجحان فيجوز اعتبار أن مصدرية فتنصب المضارع أو اعتبارها ناسخة مخففة فيرفع المضارع بعدها 2ـ وجوب الرفع لأنه وقع بعد أفعال اليقين وأن هنا الناسخة المخففة من الثقيلة 3ـ وجوب النصب لأن أن هنا المصدرية الناصب للمضارع
جـ ـ تفز حيث الجواب للشرط حيث سبقت الجملة بما يحتاج لخبر
السؤال الثالث
أ ـ 1ـ لأظلم / مضارع منصوب بأن المضمرة وجوبا بعد لام الجحود 2ـ لأزعجك / مضارع منصوب بان المضمرة جوازا بعد لام التعليل 3ـ لتجلس / مضارع مجزوم بعد لام الأمر ( الطلبية ) 4ـ يتهمنى / مضارع منصوب بأن الظاهرة وجوبا بعد لام الجر التى اتى بعدها لا النافية
ب ـ فى المعهد شيخ وقور يعاونه سبعة وكلاءٍ و ستة وثمانون معلماً وإحدى عشرة معلمةً و اثنا عشر عاملاً .
جـ ـ محمد خامس خمسة المعنى واحد من العدد المذكور أى محمد واحد من الخمسة الإعراب خامس خبر مرفوع خمسة مضاف إليه مجرور
ـ محمد خامس أربعة / المعنى محمد جعل الأربعة به خمسة فهو الخامس وليس واحد منهم الإعراب خامس خبر مرفوع واربعة يجوز الإضافة او النصب على أنها مفعول به .
((مع التوفيق للجميع))
السؤال الأول
أ ـ استخرج /
1ـ (ومن ينعم الله عليه بنعمة المال أصبح لزاماً عليه شكر النعمة بالصدقة ) حكمها قليل ولكنه ورد فى كلام العرب .
2ـ أسلوب للعطف (من كان منكم مريضا فليشكر ربه ) الخاصية حذف حرف العطف مع المعطوف والتقدير فشفى فليشكر ربه ، هناك الواو تشارك الفاء فى هذه الخاصية مثل : أنقذت الغريق وما كان بين الموت إلا ثوانى أى بينه وبين الموت .
3ـ اسما ظاهرا وقع بدلا ( رأيتك محمدا ) النحاة لا يجيزون ذلك فشرطه أن يدل على الإحاطة والشمول إذا كان الضمير للحاضر أما لو كان الضمير غائب يجوز عندهم فهذا التركيب غير جائز عندهم فلو كان الضمير
4ـ شرطا وقسما مجتمعين ( لئن شكرتم لأزيدنكم ) الجواب للقسم لأن السابق هو القسم ولم يسبق بما يحتاج إلى خبر الدليل على أن الجواب للقسم توكيد الفعل بالنون واتصاله بلام القسم .
5ـ أسلوب للتحذير ( فإياه وجحد تلك النعمة ) حكمه شاذ لأنه جاء بضمير الغائب .
ب ـ حكم المضارع فى حسبك الشكر يرض عنك ربك / الجزم لأنه واقع فى جواب الطلب وإن كان غير محض ـ إدخال الفاء عليه (حسبك الشكر فيرضى عنك ربك ) وجوب الرفع لأن ليست طلبا محضا وشرط النصب أن تكون الفاء مسبوقة بطلب محض أو نفى محض
السؤال الثانى
أ ـ تنقسم أسماء الأفعال باعتبار الأصل إلى ( مرتجل ) مثل هيهات وأف وصه و(منقول) مثل حذار الكسل ـ عليكم العمل .....
ب ـ المضارع بعد أن 1ـ يدافع جواز النصب والرفع لأنه وقع بعد أفعال الرجحان فيجوز اعتبار أن مصدرية فتنصب المضارع أو اعتبارها ناسخة مخففة فيرفع المضارع بعدها 2ـ وجوب الرفع لأنه وقع بعد أفعال اليقين وأن هنا الناسخة المخففة من الثقيلة 3ـ وجوب النصب لأن أن هنا المصدرية الناصب للمضارع
جـ ـ تفز حيث الجواب للشرط حيث سبقت الجملة بما يحتاج لخبر
السؤال الثالث
أ ـ 1ـ لأظلم / مضارع منصوب بأن المضمرة وجوبا بعد لام الجحود 2ـ لأزعجك / مضارع منصوب بان المضمرة جوازا بعد لام التعليل 3ـ لتجلس / مضارع مجزوم بعد لام الأمر ( الطلبية ) 4ـ يتهمنى / مضارع منصوب بأن الظاهرة وجوبا بعد لام الجر التى اتى بعدها لا النافية
ب ـ فى المعهد شيخ وقور يعاونه سبعة وكلاءٍ و ستة وثمانون معلماً وإحدى عشرة معلمةً و اثنا عشر عاملاً .
جـ ـ محمد خامس خمسة المعنى واحد من العدد المذكور أى محمد واحد من الخمسة الإعراب خامس خبر مرفوع خمسة مضاف إليه مجرور
ـ محمد خامس أربعة / المعنى محمد جعل الأربعة به خمسة فهو الخامس وليس واحد منهم الإعراب خامس خبر مرفوع واربعة يجوز الإضافة او النصب على أنها مفعول به .
((مع التوفيق للجميع))