☆لوجين20☆
وتتوالى المشاهد مشهد بعد اخر
المشهد الثانى

وزارة الصفر اتكنست واتغير الوزير قبل وقفة المعلمين 10/9/2015
وف وقفة الاضحى كل الوزارات صرفت وعيدت وانبسطت
الا وزارة اللعنة فضلت محتفظة بصفر الثبات
لا زيادة ولا نقصان
فقط قرارت عرجاء وقوانين سيئة السمعة
البرلمان جه والحكومة كلها اتغيرت وسلمت نمر

وهل الفجر بعد الهجر
بلونه الوردى بيصبح

وكان الشتا بيرحل ليسلمنا لصيف حارق طويل بلا نهاية
تغيرت النواميس ونحن ع حالنا
من زكى بدر لابو النصر لصفر الرافعي
ولسه اللى جاى احلى

تغيرت ملامح المعلمين
وانهمكنا فى عامنا الدراسي الجديد
واستقبلناه بكل ترحيب
وتركنا الماضي والحاضر ليبقي الوضع على ماهو عليه

عاش الوطن
وعاش المعلم
وعاش الصفر
وبقي التعليم ع حاله

☆لعنة تطاردنا ولا ذنب لنا
سوي وطن عشقناه
وعمل قدسناه☆

كلام حضرتك صحيح و فعلا احنا بنحب الوطن و عايزين نطالب بحقوقنا دون تدمير للوطن و بعيدا عن دعوات الخونة و اعداء الوطن
طب ايه الحل من وجهة نظرك و طبقا لفكرك العالي ودي على فكرة مش مجاملة و دا واضح من خلال موضوعاتك و مشاركاتك
ايه الحل؟

والله انا بافكر زيك وباعبر باسلوب ساخر عن الوضع
انما وضع التعليم عايز تصحيح
والزيادات اللى بتتوزع ع الوزارات متحرما علينا ليه يعني!!!
ومش هاينفع نطلب بحقوقنا وغيرنا يجي يسوق
ده لو وصلت لكده وتم تسييس المشهد وكان فيه استفادة ليهم منه
احنا بننسحب
فلتذهب مصالحنا للجحيم
ولتبقي مصر للجميع

فلتذهب مصالحنا للجحيم
ولتبقي مصر للجميع ولما مصالحنا تذهب للجحيم هتبقى مصر للجميع ازاى هو احنا مش من الجميع؟!!
المشكلة تكمن فى كلمة واحدة "الشيزوفرينيا" حالة الفصام التى يعانى منها البعض بين الصورة الذهنية التى انطبعت فى ذهنه ورسخها له الإعلام وبين الواقع المشاهد المحسوس بين تلك الصورة الذهنية التى صورت له الأوضاع فى يد أمينه تصارع الأرهاب وهو يراها هى نفسها التى تستأثر بخيرات البلاد وتختص بها أبناءها وذويها والمقربين منها وتحرم الباقين وترغمهم على الخنوع والخضوع والاستسلام دون مقابل بدعوى أن ذلك كله من أجل محاربة ذلك العدو الوهمى وأنه لا صوت يعلو فقو صوت المعركة!! وهو لا يدرى ما وجه التعارض بين صوت المعركة وصوت الأمعاء الخاوية.

وهو عشان ليك مصالح تضيع بلد بحالها عشان خاطرك!!!
ومين قالك اننا مش معترضيين ع وزير الصفر ومش عايزينه!!!
احنا لينا حقوق وهانجيبها بس مش بتسييس المشهد وركوب الموجة كسابق عهد!!!
طبعا صوت الامعاء الخاويه لا يختلف كثيرا عن صوت المعركة
لان الجوع كاااافر
بعيدا عن اختلافنا فى وجهات النظر
انا من اشد المتابعيين لحضرتك
واسجل احترامي الشديد لرأيك

والله العظيم مرتباتنا ما هي مكفية العيشة

شرفني مرورك العطر
الواقع الذي نعيشه هو الاسوأ
ونتمني تغييره للافضل

وهو عشان ليك مصالح تضيع بلد بحالها عشان خاطرك!!!
ومين قالك اننا مش معترضيين ع وزير الصفر ومش عايزينه!!!
احنا لينا حقوق وهانجيبها بس مش بتسييس المشهد وركوب الموجة كسابق عهد!!!
طبعا صوت الامعاء الخاويه لا يختلف كثيرا عن صوت المعركة
لان الجوع كاااافر

لا طبعا أنا لم أقصد أننا نضيع البلد علشان مصالحنا الموضوع مختلف تماما:
إذا سألنا اليابانى عن اليابان قال هى اليابانيين وإذا سألنا الأمريكى عن أمريكا قال هى الأمريكيين وإذا سألنا المصرى عن مصر قال هى شىء آخر يضحى من أجله المصريون ربما نصورها على أنها امرأة ملتفة بالعلم كالتى تظهر فى رسوم الجرائد وهذا هو مكمن الخطأ فعندنا فئتين فئة تستأثر بخيرات البلد وفئة مطحونة وليس من العدل أن نطالب الفئة المطحونة وحدها بالتضحية بمصالحها ونقول إنها تضحى لمصلحة البلد لأن البلد فى الحقيقة ليس لها إلا معنى واحد وهو مجموع الفئتين فتضحية فئة وحدها بمصالحها لمصلحة البلد لا يعنى سوى أن فئة تضحى من أجل الفئة الأخرى.
أما الربط بين فكرة المطالبة بالحقوق وانهيار البلد فهو من صناعة الإعلام ليس إلا ولا يوجد هناك لا رابط عقلى ولا واقعى ولا تاريخى بين مطالبة أى شعب بحقوقة المشروعة وفى مقدمتها حق الحياة الكريمة وبين انهيار الدولة ولو وجد هذا الرابط فسيكون على النقيض مما يصوره لنا الإعلام تماما .
بعيدا عن اختلافنا فى وجهات النظر
انا من اشد المتابعيين لحضرتك
واسجل احترامي الشديد لرأيك لا أظن أن هناك خلافا فى وجهات النظر هو فقط خلاف فى اللفظ.
وأشكرك على موضوعك القيم.

كلام ....كله كلام فى كلام ...وفعل مافيش .....هو ده فعلا اللى احنا فالحين فيه مع كل احترامى للجميع
انما فعل .....مااعتقدش .........علشان كده مستحيل هنتغير ......انسوا وريحوا نفسكم ...دماغتنا اتخرمت والله من كتر الكلام اللى بقالوا سنين وع الفاضى .....ياعم صدعتونا

’’ سور الصين العظيم ’’
ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺃﺭﺍﺩ ﺍﻟﺼﻴﻨﻴﻮﻥ ﺍﻟﻘﺪﺍﻣﻰ ﺃﻥ ﻳﻌﻴﺸﻮﺍ ﻓﻲ ﺃﻣﺎﻥ، ﺑﻨﻮﺍ ﺳﻮﺭ ﺍﻟﺼﻴﻦ ﺍﻟﻌﻈﻴﻢ ﻭﺍﻋﺘﻘﺪﻭﺍ ﺑﺄﻧﻪ ﻻ‌ ﻳﻮﺟﺪ ﻣﻦ ﻳﺴﺘﻄﻴﻊ ﺗﺴﻠﻘﻪ ﻟﺸﺪﺓ ﻋﻠﻮﻩ، ! ﻭﻟﻜﻦ ! .. ﺧﻼ‌ﻝ 100 ﺳﻨﺔ ﺍﻷ‌ﻭﻟﻰ ﺑﻌﺪ ﺑﻨﺎﺀ ﺍﻟﺴﻮﺭ ﺗﻌﺮﺿﺖ ﺍﻟﺼﻴﻦ ﻟﻠﻐﺰﻭ ﺛﻼ‌ﺙ ﻣﺮﺍﺕ !...ﻭﻓﻰ ﻛﻞ ﻣﺮﺓ ﻟﻢ ﺗﻜﻦ ﺟﺤﺎﻓﻞ ﺍﻟﻌﺪﻭ ﺍﻟﺒﺮﻳﺔ ﻓﻰ ﺣﺎﺟﺔ ﺇﻟﻰ ﺍﺧﺘﺮﺍﻕ ﺍﻟﺴﻮﺭ ﺃﻭ ﺗﺴﻠﻘﻪ ﺑﻞ ﻛﺎﻧﻮﺍ ﻓﻲ ﻛﻞ ﻣﺮﺓ ﻳﺪﻓﻌﻮﻥ ﻟﻠﺤﺎﺭﺱ ﺍﻟﺮﺷﻮﺓ ﺛﻢ ﻳﺪﺧﻠﻮﻥ ﻋﺒﺮ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻟﻘﺪ ﺍﻧﺸﻐﻞ ﺍﻟﺼﻴﻨﻴﻮﻥ ﺑﺒﻨﺎﺀ ﺍﻟﺴﻮﺭ ﻭﻧﺴﻮﺍ ﺑﻨﺎﺀ ﺍﻟﺤﺎﺭﺱ ﻓﺒﻨﺎﺀ ﺍﻹ‌ﻧﺴﺎﻥ ﻳﺄﺗﻲ ﻗﺒﻞ ﺑﻨﺎﺀ ﻛﻞ ﺷﻲﺀ ﻭﻫﺬﺍ ﻣﺎ ﻳﺤﺘﺎﺟﻪ ﻃﻼ‌ﺑﻨﺎ ﺍﻟﻴﻮﻡ
: ﻳﻘﻮﻝ ﺃﺣﺪ ﺍﻟﻤﺴﺘﺸﺮﻗﻴﻦ
: ﺇﺫﺍ ﺃﺭﺩﺕ ﺃﻥ ﺗﻬﺪﻡ ﺣﻀﺎﺭﺓ ﺃﻣة ﻓﻬﻨﺎﻙ ﻭﺳﺎﺋﻞ ﺛﻼ‌ﺙ ﻫﻲ1- ﺍﻫﺪﻡ ﺍﻷ‌ﺳﺮﺓ 2- ﺍﻫﺪﻡ ﺍﻟﺘﻌﻠﻴم 3- أﺳﻘﻂ ﺍﻟﻘﺪﻭﺍﺕ ﻭﺍﻟﻤﺮﺟﻌﻴﺎﺕ
ﻟﻜﻲ ﺗﻬﺪﻡ ﺍﻷﺳﺮﺓ ﻋﻠﻴﻚ ﺑﺘﻐـﻴﻴﺐ ﺩﻭﺭ ﺍﻷﻡ ﺍﺟﻌﻠﻬﺎ ﺗﺨﺠﻞ ﻣﻦ ﻭﺻﻔﻬﺎ "ﺭﺑﺔ ﺑﻴﺖ" ﻭﻟﻜﻲ ﺗﻬﺪﻡ ﺍﻟﺘﻌـﻠﻴﻢ ﻋﻠﻴﻚ باﻟﻤﻌﻠﻢ ﻻ‌ ﺗﺠﻌﻞ ﻟﻪ ﺃﻫﻤﻴﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺠﺘﻤﻊ ﻭﻗﻠﻞ ﻣﻦ ﻣﻜﺎﻧﺘﻪ ﺣﺘﻰ ﻳﺤﺘﻘﺮﻩ ﻃﻼ‌ﺑﻪ ﻭﻟﻜﻲ ﺗﺴﻘﻂ ﺍﻟﻘﺪﻭﺍﺕ ﻋﻠﻴﻚ باﻟﻌـﻠﻤﺎﺀ ﺍﻃﻌـﻦ ﻓﻴﻬﻢ ﻗـﻠﻞ ﻣﻦ ﺷﺄﻧﻬﻢ، ﺷﻜﻚ ﻓﻴﻬﻢ ﺣﺘﻰ ﻻ‌ﻳﺴﻤﻊ ﻟﻬﻢ ﻭﻻ‌ ﻳﻘﺘﺪﻱ ﺑﻬﻢ ﺃﺣﺪ ﻓﺈﺫﺍ ﺍﺧﺘﻔﺖ ﺍﻷﻡ ﺍﻟﻮﺍﻋﻴﺔ ﻭﺍﺧﺘﻔﻰ ﺍﻟﻤﻌﻠﻢ ﺍﻟﻤﺨﻠﺺ ﻭﺳﻘﻄﺖ ﺍﻟﻘﺪﻭﺓ ﻭﺍﻟﻤﺮﺟﻌﻴﺔ ﻓﻤﻦ يا ترى سيربي ﺍﻟﻨشء ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻘﻴﻢ والمبادئ ؟ وكيف ستكون هنالك حضارة بإنعدام القيم والمبادئ

’’ سور الصين العظيم ’’
ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺃﺭﺍﺩ ﺍﻟﺼﻴﻨﻴﻮﻥ ﺍﻟﻘﺪﺍﻣﻰ ﺃﻥ ﻳﻌﻴﺸﻮﺍ ﻓﻲ ﺃﻣﺎﻥ، ﺑﻨﻮﺍ ﺳﻮﺭ ﺍﻟﺼﻴﻦ ﺍﻟﻌﻈﻴﻢ ﻭﺍﻋﺘﻘﺪﻭﺍ ﺑﺄﻧﻪ ﻻ‌ ﻳﻮﺟﺪ ﻣﻦ ﻳﺴﺘﻄﻴﻊ ﺗﺴﻠﻘﻪ ﻟﺸﺪﺓ ﻋﻠﻮﻩ، ! ﻭﻟﻜﻦ ! .. ﺧﻼ‌ﻝ 100 ﺳﻨﺔ ﺍﻷ‌ﻭﻟﻰ ﺑﻌﺪ ﺑﻨﺎﺀ ﺍﻟﺴﻮﺭ ﺗﻌﺮﺿﺖ ﺍﻟﺼﻴﻦ ﻟﻠﻐﺰﻭ ﺛﻼ‌ﺙ ﻣﺮﺍﺕ !...ﻭﻓﻰ ﻛﻞ ﻣﺮﺓ ﻟﻢ ﺗﻜﻦ ﺟﺤﺎﻓﻞ ﺍﻟﻌﺪﻭ ﺍﻟﺒﺮﻳﺔ ﻓﻰ ﺣﺎﺟﺔ ﺇﻟﻰ ﺍﺧﺘﺮﺍﻕ ﺍﻟﺴﻮﺭ ﺃﻭ ﺗﺴﻠﻘﻪ ﺑﻞ ﻛﺎﻧﻮﺍ ﻓﻲ ﻛﻞ ﻣﺮﺓ ﻳﺪﻓﻌﻮﻥ ﻟﻠﺤﺎﺭﺱ ﺍﻟﺮﺷﻮﺓ ﺛﻢ ﻳﺪﺧﻠﻮﻥ ﻋﺒﺮ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻟﻘﺪ ﺍﻧﺸﻐﻞ ﺍﻟﺼﻴﻨﻴﻮﻥ ﺑﺒﻨﺎﺀ ﺍﻟﺴﻮﺭ ﻭﻧﺴﻮﺍ ﺑﻨﺎﺀ ﺍﻟﺤﺎﺭﺱ ﻓﺒﻨﺎﺀ ﺍﻹ‌ﻧﺴﺎﻥ ﻳﺄﺗﻲ ﻗﺒﻞ ﺑﻨﺎﺀ ﻛﻞ ﺷﻲﺀ ﻭﻫﺬﺍ ﻣﺎ ﻳﺤﺘﺎﺟﻪ ﻃﻼ‌ﺑﻨﺎ ﺍﻟﻴﻮﻡ
: ﻳﻘﻮﻝ ﺃﺣﺪ ﺍﻟﻤﺴﺘﺸﺮﻗﻴﻦ
: ﺇﺫﺍ ﺃﺭﺩﺕ ﺃﻥ ﺗﻬﺪﻡ ﺣﻀﺎﺭﺓ ﺃﻣة ﻓﻬﻨﺎﻙ ﻭﺳﺎﺋﻞ ﺛﻼ‌ﺙ ﻫﻲ1- ﺍﻫﺪﻡ ﺍﻷ‌ﺳﺮﺓ 2- ﺍﻫﺪﻡ ﺍﻟﺘﻌﻠﻴم 3- أﺳﻘﻂ ﺍﻟﻘﺪﻭﺍﺕ ﻭﺍﻟﻤﺮﺟﻌﻴﺎﺕ
ﻟﻜﻲ ﺗﻬﺪﻡ ﺍﻷﺳﺮﺓ ﻋﻠﻴﻚ ﺑﺘﻐـﻴﻴﺐ ﺩﻭﺭ ﺍﻷﻡ ﺍﺟﻌﻠﻬﺎ ﺗﺨﺠﻞ ﻣﻦ ﻭﺻﻔﻬﺎ "ﺭﺑﺔ ﺑﻴﺖ" ﻭﻟﻜﻲ ﺗﻬﺪﻡ ﺍﻟﺘﻌـﻠﻴﻢ ﻋﻠﻴﻚ باﻟﻤﻌﻠﻢ ﻻ‌ ﺗﺠﻌﻞ ﻟﻪ ﺃﻫﻤﻴﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺠﺘﻤﻊ ﻭﻗﻠﻞ ﻣﻦ ﻣﻜﺎﻧﺘﻪ ﺣﺘﻰ ﻳﺤﺘﻘﺮﻩ ﻃﻼ‌ﺑﻪ ﻭﻟﻜﻲ ﺗﺴﻘﻂ ﺍﻟﻘﺪﻭﺍﺕ ﻋﻠﻴﻚ باﻟﻌـﻠﻤﺎﺀ ﺍﻃﻌـﻦ ﻓﻴﻬﻢ ﻗـﻠﻞ ﻣﻦ ﺷﺄﻧﻬﻢ، ﺷﻜﻚ ﻓﻴﻬﻢ ﺣﺘﻰ ﻻ‌ﻳﺴﻤﻊ ﻟﻬﻢ ﻭﻻ‌ ﻳﻘﺘﺪﻱ ﺑﻬﻢ ﺃﺣﺪ ﻓﺈﺫﺍ ﺍﺧﺘﻔﺖ ﺍﻷﻡ ﺍﻟﻮﺍﻋﻴﺔ ﻭﺍﺧﺘﻔﻰ ﺍﻟﻤﻌﻠﻢ ﺍﻟﻤﺨﻠﺺ ﻭﺳﻘﻄﺖ ﺍﻟﻘﺪﻭﺓ ﻭﺍﻟﻤﺮﺟﻌﻴﺔ ﻓﻤﻦ يا ترى سيربي ﺍﻟﻨشء ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻘﻴﻢ والمبادئ ؟ وكيف ستكون هنالك حضارة بإنعدام القيم والمبادئ
هو دا الكلام و ليعلم الجميع ان مصر هى جميع مواطنيها و ليس فرد الجيش او فرد الشرطة او فرد القضاء مع تقديرنا للمؤسسات

شكرا لكل من شارك
تحياتى الكم
اتمني من المشرف نقل الموضوع للقسم الجديد موضوعات حصرية