مشاهدة النسخة كاملة : هل الدولة في مصر ضعيفة؟


صوت الحق
15-10-2015, 01:56 PM
هل الدولة في مصر ضعيفة؟ (http://www.albawabhnews.com/1540418)

http://www.albawabhnews.com/upload/photo/writers/0/0/60x70o/142.jpg?r=2 (http://www.albawabhnews.com/list.aspx?r=142)


د. عمرو عبد السميع
الإجابة.. من أول جملة حتى لا نقع فى أخطاء
تزويق الكلام، أو تجميل المعانى هي- بقول
واحد- نعم.. ومرة أخرى: نعم..!

وضعف الدولة- فى حالتنا- لا يجيء من
هشاشة الهياكل السياسية أو الإدارية المنوط
بها إنفاذ القانون، ومحاصرة جيوب العشوائية
والفوضى وتصفيتها.

ولكن ضعف الدولة يأتى من ملبنية إرادتها
السياسية وتراخى قبضتها، وارتعادها أمام
تهديدات العملاء والبلطجية والجواسيس
بحشد الناس ضدها، وقلب كل شيء رأسا
على عقب فوق رأسها، والتلويح الدائم
والمزمن بإعادة إنتاج سيناريو عملية يناير ٢٠١١ الذى ركب صهوة احتجاج اجتماعى (لم
يكن هدفه إلا إصلاح يعيد للناس بعض الحقوق) والسعى بتلك الركوبة إلى تنفيذ
مخطط هدم الدولة بمؤسساتها العمد
(الجيش+ الشرطة+ الإعلام+ القضاء+
المخابرات).
وعبر ذلك التواجه الذى قاد فيه العملاء كتلة
الاحتجاج الاجتماعى المكتظة لتكون إحدى
أدواتهم لهدم الدولة، كانت كتائب الظلاميين
المتأسلمين بالمرصاد، وتحينت تلك الفرصة
الذهبية التاريخية لتفرض سطوتها وتحتل
صدارة المشهد.

على أي حال فقد تتابعت الحوادث وصولا إلى
ثورة ٣٠ يونيو العظمى، ولكن بعدها وفى
عهد عدلى منصور تم تمكين مجموعة كبيرة
جدا من أعداء البلد والدولة، إما بواسطة
البرادعى أو عدلى منصور نفسه، وقد جعل
أولئك الناس دأبهم الأساسى تعويق الدولة،
وكسر إرادتها أمام مواطنيها، وتهيئة الساحة
لتكرار ما جرى فى يناير ٢٠١١.

ولما جاء الرئيس عبد الفتاح السيسى إلى سُدة القيادة، بدا واضحا من أحاديثه

وتصريحاته التى تواترت أثناء الحملة الانتخابية
وبعدها عن أن (استعادة الدولة) هى هدفه
الذى يحتل أولوية ليست قبلها أولويات.

ولكن (استعادة الدولة) هى شعار سياسى
معلن، أما كيف يتحقق ذلك الشعار فذلك أمر آخر.
إذ إن استعادة الدولة لن تتحقق باستمرار
وجود عناصر الإخوان الإرهابيين فى مؤسسات الدولة وفى الإعلام على وجه
الخصوص، وحين نتحدث عن وجود عناصر الإخوان الإرهابيين فوق كراسى مراكز حاكمة
فى أداء مؤسسات الدولة، فإن ذلك لا يعنى
أعضاء تلك الجماعة الإجرامية المنضوين
(تنظيميا) تحت لوائها، ولكنه يعنى
المتعاطفين معها، أو الذين صاغوا معها أواصر
علاقات فى الخفاء، وبالذات من الإعلاميين والصحفيين، والذين رغم تسرب أنباء الأدوار التى أنيطت إليهم ضمن شبكات خيرت

الشاطر لإدارة الإعلام، فإنهم وجدوا فى أنفسهم الجرأة والصفاقة التى تسمح
بظهورهم الآن على صفحات الجرائد وشاشات
الفضائيات ليتحدثوا عن أدوارهم المشهودة
فى ثورة ٣٠ يونيو، والوقوف فى وجه
الإخوان!!
هيبة الدولة واستعادة حضورها لا تعنى وجود
عناصر الطابور الخامس التى لعبت أدوارا
لخدمة أجهزة المخابرات الدولية فى عملية
يناير ٢٠١١ وما بعدها، والتحق بها رهط من
هليبة الجمعيات الأهلية، ومجموعات من
المتحولين سياسيا الذين لا يوثق فى ثبات
مواقفهم المعلنة لصالح الدولة إلا من كل
هبيل ساذج، ومن أولئك إعلامية إخوانية
ادعت انقلابها على الإخوان، وارتمت فى
حضن الدولة الجديدة، مدعية أنها من كبار
مؤيديها، وأصبحت تحظى بدعم الأجهزة
السيادية التى دفعتها لتقدم عددا من البرامج
التليفزيونية والإذاعية، ولتكتب فى أربع جرائد
قومية وخاصة.
مثل تلك النوعية توضع- بكل ارتياح- فى خانة
الطابور الخامس، وسوف تنقلب على دولة
السيسى إذا لاحظت أية بادرة لتغيير الأوضاع،
ومثلها كذلك لا يتمتع بأي مصداقية، ومن ثم
فإن استمرارهم يؤدي مباشرة إلى اهتزاز
(استعادة الدولة) على أى مستوى من مستوياتها.

ثم إن (استعادة الدولة) لا تتحقق بسيطرة
بعض الزمر والشلل السياسية (الحلقية)
المغلقة على نفسها (فى شكل حلقات) تضم
أصحاب الاتجاه الواحد، كما حدث فى المجلس الأعلى للصحافة وعمقه

الاستراتيجى فى نقابة الصحفيين.
إذ على الرغم من عدم اختلافى أو عدائ

ى للشلة السياسية المسيطرة هنا أو هناك،
(أيديولوجيا أو سياسيا) فإننى أرفض
أساليبهم فى تصعيد النكرات والمجاهيل
لمجرد ارتباطهم بالاتجاه السياسى السائد
فى مثل تلك الأوعية، وقد صارت عملية
الهيمنة على المؤسسات القومية المنظمة

لعمل الصحافة والإعلام أشبه بعملية

اختطاف تضرب فى م*** فكرة (استعادة
الدولة)، وبدا أحد المشاهد التى توالت-
مؤخرا- فى فضاء تلك المؤسسات مذهلا فى
سياق حديثنا.
إذ قام مسئول بالمجلس الأعلى للصحافة
بإخراج ورقة من جيبه فيها أسماء بعينها قام
بالمد لها فى رئاسة بعض المطبوعات لبلوغها
سن المعاش.

ورغم اعتراض أربعة من أعضاء المجلس على
فعلته، لأن تلك الأسماء لم يأت ترشيح بالمد
لها من مؤسساتها، فإن الرجل راح- سادرا
فى غيه- يستكمل إجراءات المد لهم، وكأن
المشهد كله هو تكرار لما كان يحدث أيام
صفوت الشريف.
هكذا يُضرب مفهوم (استعادة الدولة)،
ويترسخ مفهوم الدولة الضعيفة!

هناك مجهود رائع فى مشهد مقاومة الإرهاب
تقوده القوات المسلحة، والشرطة المصرية،
وقد سقط فيه مئات الشهداء من ضباطنا
وجنودنا حتى الآن.

وهذا المجهود يصب فى خانة استعادة الدولة،
ومعه كذلك اضطلاع النظام بعدد من
المشروعات القومية العظيمة التى تقول إن
الدولة تعيد الإمساك بتلابيب السيطرة على
المجتمع عن طريق القيام بمسئولياتها
الاجتماعية تجاه مواطنيها، وهذا أول خيوط
استعادة الدولة، ولكن المخاطر ما زالت كامنة
فى جسد تلك الدولة نفسه، وهى التي- فى
التحليل الأخير- تؤدى إلى ضعف تلك الدولة،
والتى لن تبرأ من ذلك الضعف، ما لم تنتفض
فى حركة تصحيح وإصلاح كبرى تزيل عن
جسدها كل الأدران والعلل التى أجلت
مواجهتها بأطول مما ينبغي!

الفيلسوف
16-10-2015, 02:06 AM
الموضوع جميل
لكنى أريد حلولاً كيف تصبح الدولة قوية ؟
كيف تصبح قادرة على تحقيق متطلبات الشعب؟

صوت الحق
16-10-2015, 06:30 AM
الموضوع جميل
لكنى أريد حلولاً كيف تصبح الدولة قوية ؟
كيف تصبح قادرة على تحقيق متطلبات الشعب؟


هذا هو الكلام المفيد
كيف نجعلها دولة قوية
شكرا على المشاركة الايجابية
تقبل تحياتى واحترامى

الفيلسوف
16-10-2015, 07:04 PM
أعتقد أول شيئ يجعل الدولة قوية هو اختيار أعضاء مجلس نواب يقدرون والمسئولية ويستطيعون أداء واجبهم

صوت الحق
16-10-2015, 08:18 PM
أعتقد أول شيئ يجعل الدولة قوية هو اختيار أعضاء مجلس نواب يقدرون والمسئولية ويستطيعون أداء واجبهم

هذه أول خطوة على الطريق الصحيح
ثانيا محاربة الفساد والفاسدين ولا نخشى فى الحق لومه لائم
ثالثا ظهار الايجابيات ونشيد بكل مجتهد حتى يكون قدوه لغيره
رابعا نحن مع التقد البناء الذى يساعد مؤسسات الدولة لا يهدمها

ragb782
16-10-2015, 11:08 PM
ردة واهانة ليناير أن تستشهد بكتاب واقلام يا اما امنجية ومخبرين بدرجة كاتب على شاكلة مصطفى بكرى و عبدالله المغازى - دندراوى الهوارى او كارهة ليناير وثوار يناير وهؤلاء حدث ولا حرج
وهذا عبد السميع اللميع احد الاذرع الاعلامية فى تليفزيون عصر مبارك
ذراع اعلامى لكل العصور كاتب امنى بدرجة ارزقى
مطلق مصطلح الطابور الخامس على معارضى مبارك وهو نفس المصطلح الذى يستخدم الان ضد يناير
دعنا نسترجع تاريخه ومواقفه ايام مبارك وقبل يناير
الشـــوارعــيزم‏..‏ والصـعيد‏!‏
وما يتحقق علي أرض الصعيد ـ اليوم ـ هو بمثابة تمرين مشهور( بلغة الرياضيات), أو بيان ميداني, أو مشروع عملياتي( بلغة القوات المسلحة) لطريقة الرئيس مبارك في العمل, والتي تعني الإرادة السياسية, وحشد الموارد, والصبر والمواصلة ثم متابعة شخصية مستمرة ودءوب للأداء الحكومي, ولهذا تحققت أشياء مهمة في الصعيد, غابت ـ مع كثير الأسف ـ عن تغطيات الاعلام والصحافة الحكوميين اللذين لم ينفذا ـ بتاتا ـ إلي نقل مشاهد التغيير الذي طرأ علي حياة الناس ـ هناك في الجنوب ـ بتأثير الإنجاز التنموي, كما لم ينقل الاعلام الخاص, أو الصحافة الخاصة صورة التغيير في أولوية يستحقها, انتصارا ـ علي الأقل ـ للموضوعية, إن لم يك انصافا للنظام الوطني.
http://www.ahram.org.eg/Archive/163/2010/5/11/4/19750.aspx

الشــــوارعيزم‏..‏ ودولــة الرفــاه‏!‏
ولا يترك الرئيس مبارك نصف فرصة أو مناسبة ـ حين يتحدث عن الاصلاح الاقتصادي أو تحديات التنمية إلا ويذكر ـ بتأكيد شديد ـ معاني( العدل) و(المسئولية) الاجتماعية, وضرورات التصدي الجغرافي للفقر, وضمان معاش لمن لا معاش له, ومد مظلة الرعاية والتأمين الصحي لكل المواطنين

اللميع وانس الفقى
الشوارعيزم والإعلام‏. وسيادة الدولة‏!‏
تعمد قوي الشوارعيزم في مصر‏..‏ الباحثة عن الفوضي‏,‏ وإطاحة وجود الدولة وسيادتها إلي إشاعة وإذاعة بعض العبارات المتكررة عن زوال عصر الإعلام الرسمي‏,‏ ولزومية أن يحل مكانه الإعلام الخاص في الصحافة والتليفزيون والإذاعة‏.‏


تحرك الفقي نحو انشاء شركات تضم بعض انشطة الإعلام وتعمل علي أسس اقتصادية صحيحة أو نحو اطلاق برامج متميزة غيرت شكل الشاشة أدعوكم إلي محاولة تذكر ما كان المنظر عليه قبل خمس سنوات وربما نختلف في أولويات تلك البرامج لكننا ـ في التحليل الآخر ـ نشير إلي تميزها عن ذي قبل. وقد تحقق ذلك بمنطق المراكمة علي انجاز سابق, وليس بمنطق الانقلاب عليه وهو عكس ما يسود في الثقافة المصرية المعيبة. هذه ـ كلها ـ أشياء مهمة لكنها حين ترتبط بالنقلة الضخمة التي تجري في المجال الهندسي ومجال البنية التحتية الاستوديوهات والكاميرات والمعدات, نستطيع أن ندرك ـ بوضوح ـ أن مصر علي الطريق الصحيح.



اللميع وفاروق حسنى
بعض من ذكرياتى
فاروق حسنى رتب (مسرح العمليات) فى أحد فصول لعبة المخابرات المصرية لاقتناص عبلة كامل بطلة (الصعود إلى الهاوية) >> أحمد كامل اختاره للتعاون مع المخابرات




>> صادق المشير طنطاوى وعمر سليمان

وكان محل ثقتهما المطلقة


أخيراً وليس آخراً

أحسست فى ذلك اليوم بأن تكوين ذلك الفنان الشاب مختلف جداً عن معظم الكوادر الثقافيين الذين تعودت الالتقاء بهم، وكان رأيه عن السينما- بالذات- آسراً جداً لي، إذ فتنتنى السينما منذ بواكير الصبا، لما عشت فى حى كان بديعاً يغص بدور السينما الصيفية وهو منيل الروضة، وفيه وإلى جواره دور عرض (جرين) و(الجزيرة) و(ميراندا / فاتن حمامة الآن) و(الروضة) وتلك الأخيرة هى التى إفتعل البكباشى أنور السادات عندها مشاجرة ليل» 23 يوليو 1952، لتأكيد أنه كان فى مكان آخر قبل تحركه للإنضمام إلى زملائه من الضباط الأحرار .. اصطحب السادات يومها زوجته جارتنا جيهان صفوت رءوف، وصافح أبى مطيلاً (وهو الذى كان يلتقيه كثيراً فى روزاليوسف قبل الثورة حين يحمل بيانات الضباط الأحرار إلى إحسان عبد القدوس، وأظنها كانت إحدى طرائق السادات التى أمعن فيها تلك الليلة لتأكيد وجوده فى ذلك المكان وليس فى أى مكان آخر.

وعلى مدى سنوات تواصلت علاقتى بفاروق حسني، وبالذات حين رشحه د. عاطف صدقى وزيراً للثقافة فى الثمانينيات بعد أن خبر شطارته مباشرة بنفسه أثناء عمل د. عاطف مستشاراً ثقافياً لمصر فى باريس.


ثم هو- أخيراً- صاحب الحضور الصحفى الكبير الذى قاد فيه روزاليوسف فى أحد أعظم عصور ازدهارها مع صلاح حافظ أواخر السبعينيات، وكتب سلاسل رائعة فى الإسلاميات بالأهرام احداها (على إمام المتقين) وثانيتها (ابن تيمية..الفقيه المعذب)وغيرها كثير.



وعلى ذكر المشير طنطاوى فقد كنت أندهش- دائما- من قدرة فاروق حسنى على الاحتفاظ بصداقة متميزة مع طنطاوى وعمر سليمان اللذين يعرف القاصى والدانى أنهما كانا على طرفى نقيض..لابل وأجزم أن فاروق كان مصدر ثقة كل منهما المطلقة.

ربما فهمت أن العلاقة مع عمر سليمان جاءت من ارتباط فاروق حسنى بالمخابرات العامة لفترة، أما العلاقة الأخرى مع المشير طنطاوى فأثارت فضولى حتى غلبنى فانقضضت لأسأل فاروق كالبارودة المحمصة: (إنت عرفت المشير منين؟!) فقال: «جاءت جلستى إلى جواره فى عشاء رسمى وكان رئيساً للحرس الجمهوري، فتحدثت إليه، وجرنا الكلام إلى أمور جاوزت حاجز الهيبة والصورة العسكرية المتحفظة فانطلقنا فى حديث طويل عن الموسيقى العربية،

هذه الرؤية الشاملة والمحددة كانت ما جعلنى أقتنع بذلك الوزير إلى غيرما حدود.

ومضيت أتابع مسيرة فاروق وأشترك فى بعض وقائعها واشتبك فى بعضها الآخر، وظلت القوى الظلامية تناصبه العداء وهى التى أدركت منذ بداية البدايات خطورته فتحسست- جميعاً- مسدساتها، وعملت- بدأب لحوح- على إعاقة مشروعه الثقافي، وإجباره على التعثر فى أزمات وقضايا فى المحاكم، وإستجوابات فى مجلس الشعب، لا بل وجد نفسه مندفعاً إلى خوض معركة ضد حلف يجمع الإخوان والحزب الوطنى وهو نفس الحلف الذى واجهته- أنا- فى حلقاتى التليفزيونية ضد الإخوان عام 2005 وقتما كانت صفقه منح الإخوان 88 مقعداً فى الانتخابات تتهندس فى الغرف المغلفة والمعتمة.



اليوم أراقب فاروق فى عصر ما بعد عملية يناير وأتابعه وهو يعد لإطلاق كتاب جديد رائع عن لوحاته، أو يجهز لمعرض جديد فى مصر أو الإمارات أو باريس، أظنه باللغة الإنجيلية (ولد فناناً من جديد) وقد عاد أو صار فى طريق العودة إلى زمان النظر إلى الأفق عند البحر، ومناقشات الكوزموبوليتانية مع لويس عوض، وقصر الأنفوشي، وباريس، وإسطوانات كولومبيا، وألوان جاره، وذلك الصوت الذى ينساب من بعيد عن «الشطين والماية» اللتين عشقتهما عيناه..ربما تذكر- أيضاً- فيلم شادى عبد السلام عن (أخناتون) والذى لم ير النور، ويواصل الحلم به بعد أن رحل صاحبه.

ragb782
16-10-2015, 11:25 PM
عمرو عبد السميع عضو الحزب الوطنى المنحل
الدكتور عمرو عبد السميع: صفوت الشريف وانس الفقى من اهم وزراء الاعلام فى مصر

https://www.youtube.com/watch?v=Td6KfMOzi0k

ابونرمين
17-10-2015, 11:22 PM
أعتقد أنها فواتير بتتسدد.؟؟؟
ربنا يحمى مصر وشعبها

أ/رضا عطيه
18-10-2015, 11:54 PM
هو عبد السميع مزعلكوا قوى كدا

على فكره هو لايختلف عنكم كثيرا

هو شارك فى هدم الماضى وأنتم تفعلون مثله فى الحاضر

بس المستقبل بأمر الله هيمسحكم والتاريخ هـيتـ-عليكم

بس ماتستعجلوش

ابونرمين
19-10-2015, 12:25 AM
[QUOTE=جدو عبده;6308711][b][size="4"][color="indigo"]هو عبد السميع مزعلكوا قوى كدا

على فكره هو لايختلف عنكم كثيرا

هو شارك فى هدم الماضى وأنتم تفعلون مثله فى الحاضر

بس المستقبل بأمر الله هيمسحكم والتاريخ هـيتـ-عليكم

بس ماتستعجلوش..
**************************************
الحكم على الناس بهذه الصورة لمجرد رأى أراه أسلوب يحتاج لتدخل أو تعديل فى الوعى والفهم بأمور الأوطان وكرامة المشاركين

أ/رضا عطيه
19-10-2015, 12:41 AM
[quote=جدو عبده;6308711][b]هو عبد السميع مزعلكوا قوى كدا

على فكره هو لايختلف عنكم كثيرا

هو شارك فى هدم الماضى وأنتم تفعلون مثله فى الحاضر

بس المستقبل بأمر الله هيمسحكم والتاريخ هـيتـ-عليكم

بس ماتستعجلوش..
**************************************
الحكم على الناس بهذه الصورة لمجرد رأى أراه أسلوب يحتاج لتدخل أو تعديل فى الوعى والفهم بأمور الأوطان وكرامة المشاركين

[size="5"][color="indigo"]صح

-