مشاهدة النسخة كاملة : مراجعة رائعة ومتميزة على الفصل الأول من قصة الأيام للأستاذ إسلام عصام


Islam Essam
29-10-2015, 02:20 AM
أقوى مراجعة على القصة أنشرها على فصول بإذن الله

الفصل الأول: خيالات الطفولة

1ـ يتحدث الكاتب عن ذكرياته عن ذلك اليوم الذى لا يذكر له اسما والذى لايستطيع أن يضعه حيث وضعه الله من الشهر والسنة بل لايستطيع أن يذكر من هذا اليوم وقتا بعينه ، ولكنه يرجح أنه كان فى فجر ذلك اليوم أو فى عشائه لأن:
أ- هواءه كان باردًا. ب - نوره كان هادئًا خفيفًا. جـ- حركة الناس فيه قليلة وهى حركة مستيقظة من نوم أو مقبلة عليه.
2ـ ويتذكر الصبي أسوار القصب التى لم يكن بينها وبين باب الدار إلا خطوات قصيرة ويذكر أن قصب هذا السياج كان أطول من قامته فكان من الصعب عليه أن يتخطاه كما كان متلاصقا فلم يكن فى استطاعته أن يخرج من داخله ويذكر أنه كان يحسد الأرانب التى كانت تقدر على ذلك فى سهولة.
3ـ ويتذكر الصبي أن قصب السياج كان يمتد عن شماله إلى حيث لا يعلم له نهاية وكان يمتد عن يمينه إلى آخر الدنيا من هذه الناحية كما كان يظن.
4ـ ويتذكر الصبي أن آخر الدنيا كانت تنتهي إلى قناة عرفها حين تقدمت به السن.
5ـ كما كان يذكر صوت الشاعر بأناشيده العذبة وأخباره الغريبة أخبار أبى زيد الهلالي وخليفة ودياب.
6ـ ويتذكر أنه كان لا يخرج ليلة إلى موقفه من السياج إلا وفى نفسه حسرة مؤلمة لأن أخته كانت تقطع عليه استماعه لنشيد الشاعر عندما كانت تأخذه بقوة وتدخله البيت لينام بعد أن تضع له أمه سائلاً فى عينيه يؤذيه ولكنه يتحمل الألم ولا يشكو ولا يبكي لأنه كان يكره أن يكون كأخته الصغيرة بكاء شكاء .
7ـ ثم يتذكر كيف كانت أخته تنيمه على حصير قد بسطت عليه لحافا وتلقي عليه لحافًا وهو لا يستطيع النوم خوفًا من الأوهام والتخيلات التى كان يتصورها من الأشباح فقد كان واثقا أنه إن كشف وجهه أثناء الليل فلابد أن يعبث به عفريت من العفاريت.
8ـ ثم يتذكر أنه كثيرا ما يستيقظ فيسمع تجاوب الديكة وتصايح الدجاج ويجتهد فى التمييز بين الأصوات فبعضها كانت أصوات ديكة حقا وبعضها أصوات عفاريت تتشكل بأشكال الديكة .
9ـ ثم يتذكر أنه لم يكن يهتم بهذه الأصوات لأنها كانت تصل إليه من بعيد وإنما كان يخاف من أصوات تنبعث من زوايا الحجرة وكان يخاف أشخاصا يتمثلها قد وقفت على باب الحجرة وكانت تأتي بحركات أشبه بحركات المتصوفة فى حلقات الذكر .
10ـ ثم يتذكر أنه كان يستيقظ من نومه المضطرب على أصوات النساء يعدن وقد ملأن جرار الماء فجرًا، فتعود الضوضاء إلى المنزل، وهو يصبح عفريتًا أشد حركة ونشاطًا مع إخوته وحينئذ تخفت الأصوات حتى يتوضأ الشيخ ويصلى ويقرأ ورده ويشرب قهوته ويمضي إلى عمله .

اللغويات

الكلمة

معناها

الكلمة

معناها

يرجح

يغلب × يستبعد

تغشى

تغطي

حواشيه

جوانبه م (حاشية)

السياج

السور ج (أسوجة – سوج)

ينسل

يتسلل

قناة

ترعة ج (قنا – قنوات)

ثناياه

داخله م (ثنية)

يستخفهم

يسعدهم

تستفزهم

تثيرهم

يتمارون

يتجادلون

لغط

ضجيج ج (ألغاط)

تعمد

تقصد

يجدي

ينفع

الأطراف

الأيدي والأرجل م (طرف)

تعمر

تملأ

أوت

نامت والمراد غابت

المرجل

الوعاء ج (مراجل)

متاع

أثاث البيت ج (أمتعة)

ينقصم

ينكسر

يتمثلها

يتخيلها

المتصوفة

جماعه دينية

تناله

تصيبه

السحر

قبل الفجر ج (أسحار)

الغمز

الضغط

جرارهن

م (جرة): وعاء من الفخار

بزغ

ظهر

استحال

تحول

العجيج

الصياح

تخفت

تهدأ وتضعف

ورده

نصيبه

ينسل

ينفذ

أوت

نامت

تقرض

تقطع

يستخفهم

يسعدهم

الثمامة

عشب قصير

كيد

مكر

أرجاؤه

جوانبه / م رجا

ثغرة

فرجة منفذ ج ثغرات وثغور

انسيابا

مرورا ودخولا

يؤيد

يؤكد × يظن

ينقصم

يتحطم وينكسر

تغشى

تغطى

مغرقا

ممعنا مبالغا × عابرا

تتخطى

تتعدى وتتجاوز

ضئيلة

صغيرة ج ضئال وضؤلاء

الغمز

الضغط

السرج

المصابيح / م سراج

تغشى

تغطى

الأوجال

المخاوف / م وجل

الغطيط

النخر فى النوم

يرجح

يغلب ويفضل × يستبعد

مقبلة

مقدمة

انسابت

جرت وجالت × سكنت

يأنس

يحس



الفصل في (س) و (ج)

س1 : ما الذى يدل عليه ما ذهب إليه الكاتب من أن هذا الوقت كان يقع في ذلك اليوم فى فجره أو عشائه ؟
? الذى يدل على ذلك:1 – الهواء الذى تلقاه كان فيه شيء من البرد الخفيف .
2 – حين خروجه من البيت تلقى نوراً خفيفاً هادئاً لطيفاً كأن الظلمة غطت حواشيه .
3 – عدم وجود حركة يقظة قوية خارج البيت ، بل كانت حركة مستيقظة من نوم أو مقبلة عليه.
س2 : لماذا لم يستطع الصبى تخطى سياج القصب أو الدخول فيه ؟
?لأنه كان أطول من قامته ولم يدخل فى ثناياه لأن قصبه كان مقترباً كأنما كان متلاصقاً
س3 : ما آخر الدنيا التى كان السياج ينتهى إليها؟ وما أثرها على الصبى ؟
? آخر الدنيا كان قريباً ، فقد كانت تنتهى إلى قناة . أثرها على الصبى : كانت عظيمة التأثير فى حياته وخياله
س4 : لماذا حسد الصبى الأرانب ؟
? لأنها كانت تتخطى السياج وثباً من فوقه أو انسياباً بين قصبه بينما هو كان يعجز عن فعل ذلك .
س5 : متى كان الصبى يحب الخروج من داره ولماذا ؟
? إذا غربت الشمس وتناول الناس عشاءهم حتى يستمع إلى إنشاد الشاعر .
س6 : ما الذى كان ينشده الشاعر فيمن يلتفون حوله؟ وكيف كانوا يستقبلون إنشاده؟
? ينشدهم أخبار ابى زيد والزناتى خليفة ودياب بن غانم . كانوا يستقبلونه فى سكوت إلا حين يستخفهم الطرب أو تستفزهم الشهوة فيستعيدون ويتجادلون ويختصمون . فيسكت الشاعر حتى ينتهوا من ضجيجهم .
س7 : لماذا كان الصبى يشعر بالحسرة كلما خرج ليلاً ؟
? لأنه كان يقدر أنه سيقطع عليه استماعه لنشيد الشاعر ، وحمل اخته له عنوة وإدخاله الدار .
س8 : لماذا كانت اخت الصبى تضع رأسه على رجل أمه ؟ وكيف كان يستقبل ذلك ؟
? حتى تقطر القطرة السائلة فى عينيه ، وهذا السائل كان يؤذيه بلا فائدة ، ويستقبل ذلك بأنه كان يتألم لكنه لا يشكو ولا يبكى لأنه يكره أن يكون بكاء شكاء كأخته الصغيرة .
س9 : برع الكاتب فى وصف حمل الأخت أخاها الصبى . وضح ذاكراً هدف ذلك.
? فقد قال : تحمله بين ذراعيها كأنه الثمامة ( عشب خفيف ) حيث شبه الصبى بالثمامة مما يوحى بخفة وزنه وضآلة حجمه والسخرية والتهكم منه .
س10 : أين كانت أخت الصبى تنيم أخاها ؟ وماذا كان يدور فى نفسه أثناء النوم ؟
? كانت تنيمه فى زاوية بإحدى الحجرات الصغيرة على حصير مبسوط عليها لحاف وتغطيه بلحافٍ آخر . كانت نفسه تمتلئ بالحسرات ، وقد كان ذلك يمد سمعه لعله يسمع نغمات الشاعر الحلوة التى يرددها فى الهواء الطلق .
س11 : لماذا كان الصبى يقضى ليله خائفاً مضطرباً ؟
? لأنه كان يخشى أن يعبث به عفريت من العفاريت التى تملأ أرجاء دارهم بعد إطفاء المصابيح. كما كان يعتقد أن اصوات الديكة ما هى إلا اصوات عفاريت تشكلت بأشكال الديكة ، كما كان يفزع من الأصوات النحيفة الضئيلة التى تنبعث من زوايا الحجرة متمثلة فى أزيز مرجل يغلى أو حركة متاع خفيف ينقل أو خشباً ينكسر وكان اشد خوفه من اشخاص يتمثلها تسد باب الحجرة .
س12 : بم كان الصبى يحتمى من الأشباح؟ ولماذا؟
? بأن يلتف فى لحافه من رأسه إلى قدمه لأنه كان واثقاً أنه إن ترك ثغرة فى لحافه فستمتد منها يد عفريت إلى جسمه فتناله بالغمز واللمز .
س13 : متى كان الصبى يعرف ببزوغ الفجر ؟ وماذا كان يفعل عندئذ ؟
? كان الصبى يعرف أن الفجر قد بزغ إذا سمع اصوات غناء النساء وهن عائدات إلى منازلهن بعد ملء جرارهن . وكان الصبى يستحيل عفريتاً إنسياً ، فيتحدث إلى نفسه بصوت عال ويتغنى بما حفظه من نشيد الشاعر ويغمز أخوته وأخواته حتى يوقظهم وبعد ذلك يكون الصياح والغناء حتى يستيقظ الأب ثم يخرج إلى عمله .
س14 : لماذا كان الطفل يحزن إذا خرج ليلاً من داره؟
? لأنه كان يقدر أن اخته ستقطع عليه استماعه لإنشاد الشاعر حين تدعوه إلى النوم وتجبره على ذلك .

أسئلة تطبيقية على الفصل

أولا: أسئلة الكتاب المدرسي:
س1: وصف الكاتب سياج الدار بصفات عديدة ، وارتبط في مخيلته بذكريات متنوعة. وضح ذلك.
س2: لماذا كان الكاتب يكره في طفولته أن ينام مكشوف الوجه؟
س3: ما المخاوف التي كانت تحدق بالطفل ليلا؟
س4: كيف كان الطفل يستدل على بزوغ الفجر؟
س5: استخلص ملامح شخصية الكاتب في طفولته كما صورها في هذا الفصل.
ثانيا: أسئلة يوتوبيا على الفصل:
س6: ما الوقت الذى رجحه الكاتب ليومه الذى حاول تذكره؟ وما مبرراته؟
س7: ما أقدم ذكرى يتذكرها الصبي؟
س8: صف السياج الملاصق لبيت الصبي؟ ولماذا لم يستطع عبوره؟
س9: لم كان الطفل يحسد الأرانب؟
س10: ما سبب خوف الطفل فى الليل؟ وبم تعلل - حرصه على تغطية وجهه أثناء النوم؟
س11: بم تعلل - حب الفتى للخروج من الدار بعد غروب الشمس ؟
س12: كيف كان الناس يستقبلون أناشيد الشاعر؟
س13: ما الذي كان يقطع على الصبى متعته بغناء الشاعر؟ ولماذا؟
س14: بم وصف الكاتب نفسه عندما كانت تحمله أخته إلى الدار؟ وبم يوحى هذا الوصف؟
س15: لماذا كان الصبي يكتم ألمه؟
س16: أين كان ينام الطفل؟ وما الذي كان يدور في رأسه؟
س17: كيف كان الصبي يقضي ليله؟
س18: مم يخاف الصبي طوال ليله؟ وكيف كان يحصن نفسه من هذا؟
س19: كيف كان يعرف الطفل وقت بزوغ الفجر؟ وماذا كان يفعل؟
س20: وصف الكاتب نفسه أنه يتحول هو نفسه إلى عفريت في الصباح. فما مقصده؟
س21: (عبث طوافى - علة فى علة منفاى) فى هاتين العبارتين تقديم وتأخير. ما الغرض البلاغى منه؟
س22: كان لرب العائلة مهابة. وضح ذلك.
س23: ما ملامح شخصيه الكاتب في طفولته؟
س24: علل: كتب طه حسين عن نفسه بضمير الغائب.

س25: "وأكبر ظنه أن هذا الوقت كان يقع من ذلك اليوم في فجره أو في عشاءه يرجح ذلك لأنه يذكر أن وجهه تلقى في ذلك الوقت هواء فيه شيء من البرد الخفيف الذى لم تذهب به حرارة الشمس يرجح ذلك".
أ- تخير الصواب مما بين القوسين:
مقابل ظنه: (تأييده - يقينه - ترجيحه)
جمع (الخفيف): (الخفاف - الخفف - الأخفة)
(الأيام) قصة: (خيال علمي - رومانسية - سيرة ذاتية)
ب- ما الأدلة التي ساقها الكاتب لترجيح ظنه في وقت خروجه؟
ج- علل لما يأتي:
1- حسد الصبي للأرانب.
2- لم يشك الصبي عندما كانت تضع له أمه السائل في عينيه.

س26: "ثم يذكر أنه كان يحب الخروج من الدار إذا غربت الشمس وتعشى الناس ، فيعتمد على قصب هذا السياج ، مفكرا مغرقا في التفكير ، حتى يرده إلى ما حوله صوت الشاعر قد جلس على مسافة من شماله ، والتف حوله الناس ، وأخذ ينشدهم في نغمة عذبة غريبة أخبار أبي زيد وخليفة ودياب"
أ- في ضوء فهمك للكلمات في سياقها اختر الإجابة الصحيحة مما بين القوسين:
1- مرادف "يعتمد": (يتوكل - يستند - يتبنى)
2- جمع "دار": (دوار - دواوير - دور - دارات)
3- مضاد "عذبة": (مالحة - قبيحة - عكرة)
ب- ما الذي كان يرد الكاتب عن تفكيره إلى ما حوله؟
ج- متى كان يسكت الشاعر؟ ولماذا؟

س27: "وكثيرًا ما يستيقظ فيسمع تجاوب الديكة، وتصايح الدجاج ، ويجتهد فى أن يميز بين هذه الأصوات المختلفة فأما بعضها فكان أصوات ديكة حقًا وأما بعضها الآخر فكانت أصوات عفاريت تتشكل بأشكال الديكة وتقلدها عبثًا وكيدًا"
أ- اختر الإجابة الصحيحة لما يلى:
- بين تجاوب وتصايح (ترادف - تنويع - تفسير)
- مقابل عبثًا: ( جدًا - عزمًا - شجاعة)
- مرادف (كيدًا): (مكرًا - ظلمًا - خوفًا)
ب- ما الأصوات المتنوعة التي كان يسمعها الفتى؟
ج- علل: - كان الصبى يحب الخروج من الدار بعد العشاء.
- كانت الحسرة تتملك الصبى كل ليلة عندما يقف عند السياج.

س28: " ثم يذكر أنه كان يحب الخروج من الدار إذا غربت الشمس وتعشى الناس ، فيعتمد على قصب هذا السياج مفكرًا مغرقًا في التفكير ، حتى يرده إلى ما حوله صوت الشاعر قد جلس على مسافة من شماله والتف حوله الناس " .
أ- فى ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها أجب :
- مرادف "يعتمد" : ( يستند - يستعين - يقصد - يتجه ) .
- جمع "سياج" : ( أسوجة - سُوج - كلاهما صواب - أسيجات )
- مضاد "التف" : ( انفك - تفرق - انصرف - الأولى والثانية )
ب - كيف كان الطفل يستدل على بزوغ الفجر ؟
ج - ما الذكريات التى ارتبطت فى مخيلة الصبى بالسياج ؟
د - لمَ كان الصبى يحسد الأرانب ؟ وممَ كان يخاف ليلا ؟


س29: (وتلقى عليه لحافًا آخر وتذره وإن في نفسه لحسرات وإنه ليمد سمعه مدًا يكاد يخترق به الحائط لعله يستطيع أن يصله بهذه النغمات الحلوة التي يرددها الشاعر في الهواء الطلق تحت السماء).
أ- هات مرادف (تذره) وأعرب (مدًا).
ب- مَنْ التي ألقت على الصبي لحافًا؟ وما شعوره آنذاك؟
ج- ماذا تعرف عن الشاعر؟ وما الدليل على أن الصبي تعلق بإنشاده والاستماع إليه؟
د- وصف الكاتب سياج الدار بصفات عديدة وارتبط فى مخيلته بذكريات متنوعة. وضح ذلك.


س30: 2009 دور أول" حينئذ تخفت الأصوات وتهدأ الحركة ، حتى يتوضأ الشيخ ويصلي ، ويقرأ ورده ويشرب قهوته ، ويمضي إلى عمله . فإذا أغلق الباب من دونه نهضت الجماعة كلها من الفراش ، و انسابت في البيت صائحة لاعبة حتى تختلط بما في البيت من طير وماشية "
أ - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يأتي :
1 - مضاد "انسابت" هو : (سكنت - فرحت - سكتت - خرجت)
2 - جمع "الفراش" هو : (مفروشات - فرائش - فرش - مفارش)
3 - كانت العاطفة المسيطرة على من في البيت أثناء وجود الوالد هي : (الإعجاب - الخوف - الفرح - الاطمئنان)
ب- لماذا كان الصبي يشعر بحزن عند الخروج إلي السياج ليلاً ؟ وعلامَ يدل ذلك من ملامح شخصيته ؟
ج - صف ما كان يحدث للصبي عند عودته من السياج . و ما رأيك في ذلك ؟

س31: ( كان يستيقظ مبكراً أو قل كان يستيقظ في السحر ويقضى شطراً طويلاً من الليل في هذه الأهوال والأوجال والخوف من العفاريت )
أ- (السحر – الأهوال – الأوجال) هات جمع الأولى ، ومفرد الثانية ، ومرادف الثالثة في جمل من إنشائك.
ب- لقد كان الطفل يعتمد على حاسة السمع في معرفة الوقت. وضح ذلك.
ج- ما الخيالات التي كانت تسيطر عليه وقت النوم؟ وكيف كان يستدل على بزوغ الفجر؟

س32: " ويذكر أنه كان يحسد الأرانب التي تخرج من الدار كما يخرج منها ، وتتخطى السياج وثبا من فوقه ، أو انسيابا بين قصبه إلى حيث تقرض ما كان وراءه من نبات أخضر ، يذكر منه الكرنب خاصة "
أ - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يأتي :
- جمع "سياج" ( سياجات – أسوجة – سوج – الكل صحيح )
- مرادف "وثبا" ( انطلاقا – مسرعة – قفزا – جريا )
ب- لم كان الطفل يحسد الأرانب ؟
ج- بم تعلل: 1- حرص الطفل على تغطية وجهه أثناء النوم؟
2- حب الفتى للخروج من الدار بعد غروب الشمس؟
د- كيف كان يعرف الطفل وقت بزوغ الفجر ؟
هـ - لقد كان لرب العائلة مهابة واحترام. دلل على ذلك.

س33: 2001 دور أول"وهناك الضجيج والعجيج، وهناك الضوضاء التي لم يكن يضع لها حد إلا نهوض الشيخ من سريره ودعاؤه بالإبريق ليتوضأ ... حينئذ تخفت الأصوات، وتهدأ الحركة، حتى يتوضأ الشيخ ويصلي، ويقرأ ورده ويشرب قهوته ويمضي إلى عمله"
1- ما معنى (العجيج)؟ وما مضاد (تخفت)؟ وما المقصود بـ(الورد)؟
2- من الشيخ الذي ورد ذكره في العبارة؟ وما الذي يحدث بعد أن يمضي إلى عمله؟
3- لقد كان الطفل يعتمد على الأذن في الاستدلال على بزوغ الفجر. وضح ذلك.

س34: 2004 دور أول"كان يستيقظ مبكرا، أو قل كان يستيقظ في السحر، ويقضي شطرا طويلا من الليل في هذه الأهوال والأوجال والخوف من العفاريت".
1- ضع جمع (السحر) في جملة مفيدة, ومرادف (الأوجال) في جملة أخرى.
2- ما الذي كانت تمثله الأصوات المنبعثة من زوايا الحجرة؟ ولم كان الكاتب يكره في طفولته أن ينام مكشوف الوجه؟
3- كان الطفل يحسد الأرانب التي كانت تخرج من الدار كما كان يخرج. بم تعلل ذلك؟



س35: "... وتذره وإن في نفسه لحسرات ، وإنه ليمد سمعه مدا يكاد يخترق به الحائط لعله يستطيع أن يصله بهذه النغمات الحلوة ...".
أ- في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يأتي :
1 - مرادف "حسرات" هو : (شجون - أحزان - غُصص - جميع ما سبق)
2 - جمع "سمعه" هو : (سماعاته - سموعه - أسماعه)
ب- لماذا كان في نفس الصبي حسرات عندما كانت أخته تنيمه؟
ج- ما فكرة الصبي عن العفاريت؟ وكيف كان يتقي شرها؟

على العربى
22-11-2015, 07:10 PM
ليتك تضعها ورد

1990 Ahmed Mahmoud
23-11-2015, 07:23 PM
جزاكم الله كل خير

Islam Essam
25-11-2015, 06:01 AM
حاضر بإذن الله يا أستاذنا ..
هذا شرف كبير لي أستاذ علي

على العربى
25-11-2015, 11:49 AM
جزاكم الله كل خير

رواء حسن
03-03-2016, 11:14 PM
سلمت يداك:028ja7:;)

على العربى
05-08-2016, 08:40 AM
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم