العالمان الذان قاماا بتعديل فى جدول مندليف ؟؟

رزدفورد وبور

رزدفورد وبور
رذرفورد وموزلى

لكن رذر فورد اكتشف فقط ان النواة تحتوى على بروتونات موجبة الشحنه ونتيجه لهذا اكتشف موزلى ان العناصر تترتب تبعا للعدد الذرى وليس الوزن الذرى كما اعتقد مندليف اما العالم بور اكتشف مستويات الطاقه الفرعيه هكذا توصلنا الى الشكل الحالى للجدول الدورى الحديث

موزلى وبور

لكن رذر فورد اكتشف فقط ان النواة تحتوى على بروتونات موجبة الشحنه ونتيجه لهذا اكتشف موزلى ان العناصر تترتب تبعا للعدد الذرى وليس الوزن الذرى كما اعتقد مندليف اما العالم بور اكتشف مستويات الطاقه الفرعيه هكذا توصلنا الى الشكل الحالى للجدول الدورى الحديث
بور اكتشف مستويات الطاقة الرئيسية فقط وليست الفرعية
الجدول الدورى الحديث ( طريقة ملء مستويات الطاقة الفرعية بالإلكترونات )

رذرفورد وبور

بور اكتشف مستويات الطاقة الرئيسية فقط وليست الفرعية
الجدول الدورى الحديث ( طريقة ملء مستويات الطاقة الفرعية بالإلكترونات )
:av4056bb7jp3::av4056bb7jp3::av4056bb7jp3::av4056b b7jp3:

فروض نموذج ذرة رذرفورد
(1) الذرة :
رغم صغرها المتناهى فهى معقدة التركيب تشبه فى تكوينها المجموعة الشمسية حيث تتركب من نواة مركزية ( مثل الشمس ) تدور حولها الإلكترونات ( مثل الكواكب ) .
(2) النواة :
– أصغر كثيراً من الذرة .
– توجد مسافة شاسعة بين النواة والمدارات الإلكترونية أى أن الذرة ليست مصمتة .
– تتركز فى النواة الشحنة الموجبة ( البروتونات ) ومعظم كتلة الذرة .
(3) الإلكترونات :
– كتلتها ضئيلة جداً إذا ما قورنت بكتلة النواة .
– الشحنة السالبة لجميع الإلكترونات فى الذرة تساوى الشحنة الموجبة على نواتها ( أى أن الذرة متعادلة كهربياً )
– تدور الإلكترونات حول النواة بسرعة كبيرة جداً فى مدارات خاصة رغم قوى الجذب المتبادلة بينها وبين النواة .
– تقع تحت تأثير قوتين متساويتين فى المقدار ومتضادتين فى الاتجاه هما قوة جذب النواة وقوة الطرد المركزى .

نموذج ذرة بور

استخدم بور بعض فروض رذرفورد عن تركيب الذرة وهى :
(1) توجد فى مركز الذرة نواة موجبة الشحنة .
(2) عدد الإلكترونات السالبة يساوى عدد الشحنات الموجبة التى تحملها النواة .
(3) أثناء دوران الإلكترون تنشأ قوة طاردة مركزية تتعادل مع قوة جذب النواة للإلكترون .
ثم أضاف الفروض التالية :
(4) تتحرك الإلكترونات حركة سريعة حول النواة دون أن تفقد أو تكتسب أى قدر من الطاقة .
(5) تدور الإلكترونات حول النواة فى عدد من مستويات الطاقة المحددة والثابتة وتعتبر الفراغات بينها منطقة محرمة
تماماً لدوران الإلكترونات .
(6) للإلكترون أثناء حركتـه حول النـواة طاقة معينة تتوقف على بعد مستوى طاقته عن النواة وتزداد طاقة المستوى
كلما زاد نصف قطره ، يعبر عن طاقة كل مستوى بعدد صحيح يسمى عدد الكم الرئيسى .
(7) يبقى الإلكترون فى أقل مستويات الطاقة المتاحة فى الحالة المستقرة ولكن إذا اكتسب قدراً معيناً من الطاقة يسمى
كم ( كوانتم ) عن طريق التسخين أو التفريغ الكهربى تصبح الذرة مثارة وينتقل الإلكترون ( مؤقتاً ) إلى مستوى
طاقة أعلى يتوقف على مقدار الكم المكتسب ، ويكون الإلكترون فى المستوى الأعلى فى وضع غير مستقر فيرجع
إلى مستـواه الأصلى ويفقد نفس الكـم مـن الطاقـة الذى اكتسبه أثناء إثارته على هيئة إشعاع من الضوء له طول
موجى وتردد مميز ويعطى طيف خطى مميز لهذا العنصر .
(8) هناك كثير من الذرات تمتص كمات مختلفة من الطاقة فى نفس الوقت الذى تشع فيه الكثير من الذرات كمات أخرى
من الطاقة ونتيجة لذلك تنتج خطوط طيفية تدل على مستويات الطاقة التى تنتقل الإلكترونات منها .