لا يوجد مصري عاقل .. يكره مصر .. ويكره ان يبقي في مصر ..
لكن هناك مصر عاقل يكره الظلم في مصر .. ويجاهد علي ان يمحوه ..
الظلم متمثل الآن في السيسي .. ما قلت جيشه .. لان الجيش انا وانت واخوك واخويا ..
هو و حكومته الفاشله ..
ال*** يكثر .. الحوادث تزداد .. و الاسعار ترتفع .. الظلم ينتشر .. ومع هذاا يصدقه الكثير منا ..
انا برء من هذا الطاغيه الظالم .. واشهد الله اني لا انتمي لاي حزب او اي طائفه ..
وان مذهبي .. مسلم سني ..
ودائمًا اقول في السيسي وامثاله .. قول ربي ( وسيعلم الذين ظلموا اي منقلب ينقلبون ) ..
وقوله ( والله عليم بالظالمين ) ..
وقول رسول الله ( اتقوا الظلم فان الظلم ظلمات يوم القيامه ) .. صلوات ربي وسلامه عليك سيدي يا رسول الله ..
والسيسي وكل من يحكم بغير شرع الله واحد من ثلاثه ..
اما كافر .. في ثلاث حالات .. 1. اذا اعتقد ان حكمه بدستور انفع من حكم الله ( اقصد القرآن ) ..
2.اذا اعتقد ان حكمه كحكم الله .. يساوي حكم الله .. والله قال ( ومن أحسن من الله حكما ) ..
3. اعطي لنفسه جواز الحكم بغير ما انزل الله .. بمعني .. انه يفتي لنفسه انه يجوز الحكم بغير ما انزل الله والله قال ( ومن لم يحكم بما انزل الله فأولئك هم الكافرون ) ..
واما ان يكون فاسق ..
اذا اعتقد ان حكم الله هو افضل من اي حكم .. لكن حمله الكبر في نفسه و شهواته ورغباته بان يحكم بغير ما انزل الله ..
واما ان يكون ظالم ..
اذا اعتقد ان حكم الله هو افضل من اي حكم .. لكن حمله الظلم علي عامة الناس بان لا يحكم بما انزل الله وبغضه للمحكوم عليه ..
والكلام يشمل السيسيي وكل من لم يحكم بغير ما انزل الله ..
والله أعلم

انا متقبل رأي اي حد في حضراتكم ..
وان كان مخالفًا لي في رأي لكره السيسي ..
لكن .. اما ان يكون كافرًا او فاسقًا او ظالمًا .. هذا كلام العلماء بأدلة ربي جل وعلا ..

تكره السيسى حقك

لكن تستخدم الدين لتبرير كراهيتك له

سامحنى --هذا هو الظلم الذى كرهت غيرك بسببه كما تدعى




فميزان العدل كفتان

الكفة الأولى فيها أيات الذكر الحكيم والأحاديث النبوية وأراء العلماء (كل العلماء)

والكفة الثانية فيها من ينطبق عليهم الحكم

فمن علامة هذا الزمان والذى يأتيه الوحى من السماء يتولى اختيار العباد ويضعهم فى الكفةالثانية

وينهال عليهم بالتكفير و الفسق والظلم

خير من سار على أرض الأزمنة السابقة واللاحقة عليه أفضل الصلاة والسلام

مُنع الحكم المطلق على قمم الشرك والفسق وأمره مالك الملك بأن لايقترب من هذا الحكم

لأنه وحده علام الغيوب

وكم من مشرك كان جبارا وحين أتاه الهدى من الله كان سندا للمسلمين وصنع مجدا لدينه

بعد 14قرنا من التوسع والإنتشار حتى فزع الغرب من انتشار الدين الحنيف فى بيوتهم

---ظهرت شعارات التكفير والحكم بالهوى لتوقف هذا الزحف حتى وصلنا للقرار النهائى --

بم أن كل الدول الإسلامية لاتحكم بكتاب الله

إذا فهى أمة كافرة - وتستحق مايصنع بها -- ولايهم بأيدى من وبدعم من لمن


حسبنا الله ونعم الوكيل

شكرا لك