الأستاذة ام فيصل
21-02-2016, 12:04 PM
يصاب عدد كبير من الناس بشكلٍ من حساسية الأسنان الحادة. لا تكون هذه المشاكل خطيرة بل يمكن معالجتها بسهولة وحماية الأسنان عبر تبني
عادات سليمة وإيجاد علاجات مناسبة.
تخفيف حموضة الفم
• تشمل العوامل المسؤولة عن حساسية الأسنان المشروبات الحمضية لأنها تستنزف مينا الأسنان وتمنعه من أداء دوره الواقي.
• استهلك المشروبات الغازية وعصائر الحمضيات باعتدال أو تناولها بالقشة لحماية الأسنان، ثم اشرب بعدها كوباً من الماء.
• افرك أسنانك بعد الشرب. يمكنك أن تشرب الماء أيضاً للحد من الاعتداءات الحمضية التي تضعف مينا الأسنان وتغيّر الرقم الهيدروجيني للعاب.
فرك الأسنان بنعومة
• لا تفرك أسنانك أفقياً لأن هذه الحركة مسيئة جداً للثة. بل افركها بهدوء واستعمل فرشاة ناعمة.
• الحركة الصحيحة: افرك كل منطقة من الفم، من اللثة نحو الأسنان، ولا تنس الجهة الداخلية.
• استعمل فرشاة لها رأس صغير لبلوغ أصعب المناطق.
• اختر معجوناً خاصاً بالأسنان الحساسة: يسدّ بعض المنتجات الحفر الصغيرة المتصلة بالألياف العصبية لتخفيف الألم، بينما تركز منتجات أخرى على تجديد تمعدن مينا الأسنان عبر عنصر الفلور. يجب فرك الأسنان مرتين يومياً واستكمال العملية بغرغرة الفم بالفلور لتقوية المعادن في الأسنان.
استشارة طبيب الأسنان
• إذا استمر الألم، لا مفر من استشارة طبيب الأسنان لأنه الشخص الوحيد الذي يستطيع التأكد من أن حساسية الأسنان لا تخفي مشكلة كامنة مثل التسوس أو التهاب اللثة. إذا كانت المشكلة تقتصر على الحساسية البسيطة، يمكن أن يقترح الطبيب مجموعة من العلاجات:
• إذا كانت درجة الحساسية وتآكل الأسنان معتدلة، يمكن دهن “طلاء” لسد الحفر الصغيرة في مينا الأسنان وإنشاء حاجز واقٍ ضد الاعتداءات الخارجية.
• بعد تآكل مينا الأسنان، يمكن إعادة تشكيل الجزء المتضرر بعنصر الريسين. في الحالتين، يكفي الخضوع لجلسة واحدة. لكن يبقى مفعول هذه المنتجات محدوداً ويجب تكرار العلاج كل سنتين تقريباً.
• إذا زادت حدة الألم وارتبطت المشكلة بانحسار اللثة، يمكن الاستفادة من زرع اللثة حين يظهر جذر السن. يكفي الخضوع لجلسة من العلاج.
• كملجأ أخير، يمكن نزع عصب السن المتضرر للتخلص من مصدر الألم. قد يبدو هذا الحل جذرياً لكنه فاعل حتماً!
عادات سليمة وإيجاد علاجات مناسبة.
تخفيف حموضة الفم
• تشمل العوامل المسؤولة عن حساسية الأسنان المشروبات الحمضية لأنها تستنزف مينا الأسنان وتمنعه من أداء دوره الواقي.
• استهلك المشروبات الغازية وعصائر الحمضيات باعتدال أو تناولها بالقشة لحماية الأسنان، ثم اشرب بعدها كوباً من الماء.
• افرك أسنانك بعد الشرب. يمكنك أن تشرب الماء أيضاً للحد من الاعتداءات الحمضية التي تضعف مينا الأسنان وتغيّر الرقم الهيدروجيني للعاب.
فرك الأسنان بنعومة
• لا تفرك أسنانك أفقياً لأن هذه الحركة مسيئة جداً للثة. بل افركها بهدوء واستعمل فرشاة ناعمة.
• الحركة الصحيحة: افرك كل منطقة من الفم، من اللثة نحو الأسنان، ولا تنس الجهة الداخلية.
• استعمل فرشاة لها رأس صغير لبلوغ أصعب المناطق.
• اختر معجوناً خاصاً بالأسنان الحساسة: يسدّ بعض المنتجات الحفر الصغيرة المتصلة بالألياف العصبية لتخفيف الألم، بينما تركز منتجات أخرى على تجديد تمعدن مينا الأسنان عبر عنصر الفلور. يجب فرك الأسنان مرتين يومياً واستكمال العملية بغرغرة الفم بالفلور لتقوية المعادن في الأسنان.
استشارة طبيب الأسنان
• إذا استمر الألم، لا مفر من استشارة طبيب الأسنان لأنه الشخص الوحيد الذي يستطيع التأكد من أن حساسية الأسنان لا تخفي مشكلة كامنة مثل التسوس أو التهاب اللثة. إذا كانت المشكلة تقتصر على الحساسية البسيطة، يمكن أن يقترح الطبيب مجموعة من العلاجات:
• إذا كانت درجة الحساسية وتآكل الأسنان معتدلة، يمكن دهن “طلاء” لسد الحفر الصغيرة في مينا الأسنان وإنشاء حاجز واقٍ ضد الاعتداءات الخارجية.
• بعد تآكل مينا الأسنان، يمكن إعادة تشكيل الجزء المتضرر بعنصر الريسين. في الحالتين، يكفي الخضوع لجلسة واحدة. لكن يبقى مفعول هذه المنتجات محدوداً ويجب تكرار العلاج كل سنتين تقريباً.
• إذا زادت حدة الألم وارتبطت المشكلة بانحسار اللثة، يمكن الاستفادة من زرع اللثة حين يظهر جذر السن. يكفي الخضوع لجلسة من العلاج.
• كملجأ أخير، يمكن نزع عصب السن المتضرر للتخلص من مصدر الألم. قد يبدو هذا الحل جذرياً لكنه فاعل حتماً!