Countess Doha
06-03-2016, 10:57 AM
قال حافظ إبراهيم في عمر بن الخطاب:
يا رافعاً راية الشورى وحارسها *** جزاك ربك خــيراً عن محبيها
لم يلهك النزع عن تأييد دولتها *** و للمنية آلام تعــــــانيها (النزع : حضور الموت)
رأي الجماعة لا تشقى البلاد به *** رغم الخلاف ورأي الفرد يشقيها
(أ) - ما الغرض من النداء في قوله :" يا رافعاً راية الشورى " ؟
(ب) - ما نوع الأسلوب في قوله :" جزاك ربك خيراً " ؟ وما الغرض منه ؟
(جـ) - استخرج من الأبيات مع التوضيح صورة جميلة ، و محسناً بديعياً .
الإجابة :
(أ) - الغرض من النداء : التعظيم .
(ب) - (جزاك ربك خيراً) الأسلوب خبري لفظاً إنشائي معنى . والغرض منه : الدعاء .
(جـ) - من الألوان البلاغية :
- (راية الشورى) : تشبيه بليغ … حيث شبه الشورى بالراية ليعلي من شأنها .
- (وحارسها) : استعارة مكنية حيث صور الشورى بشيء مادي ثمين تقام عليه الحراسة .
- (عن تأييد دولتها) : تشبيه بليغ حيث شبه الشورى بالدولة التي لها أنصار يؤيدونها .
- وفي البيت الثالث مقابلة بين رأي الجماعة ورأي الفرد حيث جعل رأي الجماعة لا تشقى البلاد به ، ورأي الفرد تشقى به البلاد مما يؤكد أهمية رأي الجماعة .
http://www.khayma.com/medhatfoda/IMAGES/aaboyreading.gif http://www.khayma.com/medhatfoda/IMAGES/read.gif http://www.khayma.com/medhatfoda/IMAGES/aaboyreading.gif http://www.khayma.com/medhatfoda/IMAGES/read.gif http://www.khayma.com/medhatfoda/IMAGES/aaboyreading.gif http://www.khayma.com/medhatfoda/IMAGES/read.gif
(2) الدور الثاني 1996 م :
يقول أحمد شوقي :
ولم أر مثل جمع المال داء *** ولا مثل البخيل به مُصـاباً
فلا ت***ك شـهوته و زنها *** كما تزن الطعام أو الشرابا
وخذ لبنيك و الأيام ذخـراً *** وأعط الله حصته احتسـاباً.
(احتساباً : طلباً للثواب ، وادخاراً للأجر عند الله تعالى)
(أ) - ما نوع الأسلوب في البيت الثاني ؟ وما الغرض البلاغي منه ؟
(ب) - استخرج من البيت الأول صورة جمالية ووضحها .
(جـ) - عين في البيت الثالث محسناً بديعياً ، وبين سر جماله .
الإجابة :
(أ) - الأسلوب في البيت : الثاني أسلوب إنشائي .
- والغرض البلاغي منه : النصح والإرشاد.
(ب) - الصورة في البيت الأول (ولم أر مثل جمع المال داء) تشبيه حيث صور جمع المال بالداء ، وهي صورة توحي بالتنفير من جمع المال .
(جـ) - في البيت الثالث محسن بديعي(طباق) بين : ( خذ ، وأعط) .
- وسر جماله : توضيح المعنى وتأكيده .
http://www.khayma.com/medhatfoda/IMAGES/aaboyreading.gif http://www.khayma.com/medhatfoda/IMAGES/read.gif http://www.khayma.com/medhatfoda/IMAGES/aaboyreading.gif http://www.khayma.com/medhatfoda/IMAGES/read.gif http://www.khayma.com/medhatfoda/IMAGES/aaboyreading.gif http://www.khayma.com/medhatfoda/IMAGES/read.gif
(3) الدور الأول 1997 م :
قال حافظ إبراهيم في حفل جمعية الطفل في مايو 1928:
أَيُّها الطِفلُ لا تَخَف عَنَتَ الدَهـ*** ـر وَلا تَخشَ عادِياتِ اللَيالي (عنت : مشقة - عاديات : مصائب)
قَيَّضَ اللَهُ لِلضَعيفِ نُفوســـاً*** تَعشَقُ البِرَّ مِن ذَواتِ الحِجالِ (ذوات الحجال : النساء)
فَاِصنَعوا البِرَّ مُنعِمينَ وَجـودوا*** أَيُّها القادِرونَ قَبلَ السُـؤالِ
(أ) - في البيت الأول صورة بيانية . عينها واشرحها .
(ب) - ما علاقة البيت الثاني بالبيت الأول ؟
(جـ) - ما نوع الأسلوب في البيت الثالث ؟ وما الغرض البلاغي منه ؟
الإجابة :
(أ) - الصورة البيانية هي : " عنت الدهر " أو " عاديات الليالي " ، وهما استعارتان مكنيتان ، حيث شبه الدهر أو الليالي بإنسان يعاني من المشقة والشدة ثم حذف المشبه به وهو الإنسان وذكر شيئاً من لوازمه وهو كلمة (عنت) أو(عاديات) .
(ب) - التفسير أو التوضيح أو التعليل .
(جـ) - أسلوب إنشائي ، والغرض منه الحث أو الالتماس أو الرجاء .
http://www.khayma.com/medhatfoda/IMAGES/aaboyreading.gif http://www.khayma.com/medhatfoda/IMAGES/read.gif http://www.khayma.com/medhatfoda/IMAGES/aaboyreading.gif http://www.khayma.com/medhatfoda/IMAGES/read.gif http://www.khayma.com/medhatfoda/IMAGES/aaboyreading.gif http://www.khayma.com/medhatfoda/IMAGES/read.gif
(4) الدور الثاني 1997م:
قال الشاعر :
أبيات شعرك كالقصور ولا قصور بها يعوق
ومن العجـائب لفظها حر ومعناها رقـيق
(أ) - ما نوع الأسلوب في البيتين ؟ وما الغرض البلاغي منه ؟
(ب) - عين الصورة البيانية في البيت الأول ، واشرحها.
(جـ) - هات من البيت الثاني محسناً بديعياً ، وبين نوعه.
http://www.khayma.com/medhatfoda/IMAGES/aaboyreading.gif http://www.khayma.com/medhatfoda/IMAGES/read.gif http://www.khayma.com/medhatfoda/IMAGES/aaboyreading.gif http://www.khayma.com/medhatfoda/IMAGES/read.gif http://www.khayma.com/medhatfoda/IMAGES/aaboyreading.gif http://www.khayma.com/medhatfoda/IMAGES/read.gif
الإجابة :
(أ) - الأسلوب في البيتين خبري وغرضه البلاغي المدح أو التقرير أو الإشادة أو ما يفيد هذا المعنى .
(ب) - الصورة البيانية في البيت الأول (أبيات شعرك كالقصور) وهي تشبيه حيث شبه الشيء المعنوي وهو بيت الشعر بشيء مادي وهو القصر في العظمة .
(جـ) - المحسن البديعي هو التورية في استعمال كلمة (رقيق) أي المملوك وهي المضاد لكلمة (حر) وهو المعنى القريب غير المقصود ، واستعمال كلمة (رقيق) أي لطيف ولين ، وهو المعنى البعيد المقصود ، وكلمة (حر) ترشيح للمعنى.
http://www.khayma.com/medhatfoda/IMAGES/aaboyreading.gif http://www.khayma.com/medhatfoda/IMAGES/read.gif http://www.khayma.com/medhatfoda/IMAGES/aaboyreading.gif http://www.khayma.com/medhatfoda/IMAGES/read.gif http://www.khayma.com/medhatfoda/IMAGES/aaboyreading.gif http://www.khayma.com/medhatfoda/IMAGES/read.gif
(5) الدور الأول 1998 م :
قال إبراهيم ناجي داعياً إلى البذل والتضحية من أجل مصر :
أجل إن ذا يوم لمن يفتدي مصرا *** فمصر هي المحراب والجنة الكبرى
حلفنا نولي وجهنا شــطر حبها *** و ننفد فيه الصبر و الجهد و العمرا
نبث بها روح الحيــــاة قوية *** و ن*** فيها الضنك و الذل و الفقرا
(أ) - ما نوع الأسلوب في الأبيات ؟ وما الغرض البلاغي منه ؟
(ب) - ما علاقة البيتين الثاني والثالث بالبيت الأول ؟
(جـ) - استخرج من الأبيات صورة بلاغية ووضحها ، ثم اذكر قيمتها الفنية .
الإجابة :
(أ) - الأسلوب في الأبيات : خبري .
- الغرض البلاغي منه : حث المصريين وتحميسهم للبذل والتضحية من أجل مصر .
(ب) - علاقة البيتين الثاني والثالث بالبيت الأول علاقة سببية تؤكد حبهم لمصر ، وإصرارهم على البذل والتضحية في سبيلها .
(جـ) - الصورة البلاغية : " يكتفى بواحدة فقط "
- التشبيه البليغ في قوله : " مصر هي المحراب والجنة الكبرى" .
- الاستعارة المكنية في قوله : " نولي وجهنا شطر حبها" .
- الاستعارة المكنية في قوله :" ن*** فيها الضنك والذل والفقرا" .
- والقيمة الفنية للصورة البلاغية هي : توضيح المعنوي وتجسيمه كما في(الأولى والثانية) أو توضيح المعنى وتشخيصه في (الثالثة) .
http://www.khayma.com/medhatfoda/IMAGES/aaboyreading.gif http://www.khayma.com/medhatfoda/IMAGES/read.gif http://www.khayma.com/medhatfoda/IMAGES/aaboyreading.gif http://www.khayma.com/medhatfoda/IMAGES/read.gif http://www.khayma.com/medhatfoda/IMAGES/aaboyreading.gif http://www.khayma.com/medhatfoda/IMAGES/read.gif
(10) الدور الثاني 1998 م:
قال أحمد شوقي :
أحبك مصر من أعماق قـلبي *** وحبك في صميم القلب نامي
سيجـمعني بك التاريخ يوماً *** إذا ظـهر الكرام على اللئام
لأجلك رحت بالدنيا شــقيا *** أصــد الوجه والدنيا أمامي
وهبتك – غير هياب – يراعا *** أشد على العدو من الحسـام
(أصد الوجه : أصرفه عما يسعدني - يراعا : قلما - الحسام : السيف).
(أ) - بم يوحي قوله : " من أعماق قلبي " ؟ وماذا أفاد قوله :" غير هياب " ؟
(ب) - ما نوع الأسلوب في الأبيات ؟ وما الغرض البلاغي منه؟
(جـ) - عين في البيت الأول لوناً بيانياً ووضحه ، ثم اذكر أثره في المعنى .
الإجابة :
(أ) - يوحي قوله : " من أعماق قلبي " بشدة حب الشاعر لمصر .
- وأفاد قوله : " غير هياب " شجاعة الشاعر في الدفاع عن مصر بقلمه الأشد من السيف .
(ب) - نوع الأسلوب في الأبيات : خبري . والغرض منه : تأكيد حبه لمصر ، وشجاعته في الدفاع عنها.
(جـ) - في قوله :" أحبك مصر" لون بياني ، وهو استعارة مكنية ، فقد شبه مصر بفتاة يناديها ، ويعبر لها عن حبه الشديد ، ثم حذف المشبه به " الفتاة" ، وأتى بلازمة من لوازمه ، وهي(أحبك و " يا " وهي أداة نداء حذفت لوزن الشعر).
- وأثرها في المعنى : توضيح المعنى وتشخيصه .
- وفي قوله :" وحبك في صميم القلب نامي " لون بياني ، وهو استعارة مكنية ، فقد شبه الحب بنبات ينمو ، ثم حذف المشبه به وهو " النبات " ، وأتى بلازمة من لوازمه ، وهي " نامي ".
- وأثرها في المعنى : توضيح المعنى وتجسيمه .
- ويقبل من الطالب قوله : فقد شبه الحب بطفل ينمو إلخ … وأثرها في المعنى : توضيح المعنى وتشخيصه.
يا رافعاً راية الشورى وحارسها *** جزاك ربك خــيراً عن محبيها
لم يلهك النزع عن تأييد دولتها *** و للمنية آلام تعــــــانيها (النزع : حضور الموت)
رأي الجماعة لا تشقى البلاد به *** رغم الخلاف ورأي الفرد يشقيها
(أ) - ما الغرض من النداء في قوله :" يا رافعاً راية الشورى " ؟
(ب) - ما نوع الأسلوب في قوله :" جزاك ربك خيراً " ؟ وما الغرض منه ؟
(جـ) - استخرج من الأبيات مع التوضيح صورة جميلة ، و محسناً بديعياً .
الإجابة :
(أ) - الغرض من النداء : التعظيم .
(ب) - (جزاك ربك خيراً) الأسلوب خبري لفظاً إنشائي معنى . والغرض منه : الدعاء .
(جـ) - من الألوان البلاغية :
- (راية الشورى) : تشبيه بليغ … حيث شبه الشورى بالراية ليعلي من شأنها .
- (وحارسها) : استعارة مكنية حيث صور الشورى بشيء مادي ثمين تقام عليه الحراسة .
- (عن تأييد دولتها) : تشبيه بليغ حيث شبه الشورى بالدولة التي لها أنصار يؤيدونها .
- وفي البيت الثالث مقابلة بين رأي الجماعة ورأي الفرد حيث جعل رأي الجماعة لا تشقى البلاد به ، ورأي الفرد تشقى به البلاد مما يؤكد أهمية رأي الجماعة .
http://www.khayma.com/medhatfoda/IMAGES/aaboyreading.gif http://www.khayma.com/medhatfoda/IMAGES/read.gif http://www.khayma.com/medhatfoda/IMAGES/aaboyreading.gif http://www.khayma.com/medhatfoda/IMAGES/read.gif http://www.khayma.com/medhatfoda/IMAGES/aaboyreading.gif http://www.khayma.com/medhatfoda/IMAGES/read.gif
(2) الدور الثاني 1996 م :
يقول أحمد شوقي :
ولم أر مثل جمع المال داء *** ولا مثل البخيل به مُصـاباً
فلا ت***ك شـهوته و زنها *** كما تزن الطعام أو الشرابا
وخذ لبنيك و الأيام ذخـراً *** وأعط الله حصته احتسـاباً.
(احتساباً : طلباً للثواب ، وادخاراً للأجر عند الله تعالى)
(أ) - ما نوع الأسلوب في البيت الثاني ؟ وما الغرض البلاغي منه ؟
(ب) - استخرج من البيت الأول صورة جمالية ووضحها .
(جـ) - عين في البيت الثالث محسناً بديعياً ، وبين سر جماله .
الإجابة :
(أ) - الأسلوب في البيت : الثاني أسلوب إنشائي .
- والغرض البلاغي منه : النصح والإرشاد.
(ب) - الصورة في البيت الأول (ولم أر مثل جمع المال داء) تشبيه حيث صور جمع المال بالداء ، وهي صورة توحي بالتنفير من جمع المال .
(جـ) - في البيت الثالث محسن بديعي(طباق) بين : ( خذ ، وأعط) .
- وسر جماله : توضيح المعنى وتأكيده .
http://www.khayma.com/medhatfoda/IMAGES/aaboyreading.gif http://www.khayma.com/medhatfoda/IMAGES/read.gif http://www.khayma.com/medhatfoda/IMAGES/aaboyreading.gif http://www.khayma.com/medhatfoda/IMAGES/read.gif http://www.khayma.com/medhatfoda/IMAGES/aaboyreading.gif http://www.khayma.com/medhatfoda/IMAGES/read.gif
(3) الدور الأول 1997 م :
قال حافظ إبراهيم في حفل جمعية الطفل في مايو 1928:
أَيُّها الطِفلُ لا تَخَف عَنَتَ الدَهـ*** ـر وَلا تَخشَ عادِياتِ اللَيالي (عنت : مشقة - عاديات : مصائب)
قَيَّضَ اللَهُ لِلضَعيفِ نُفوســـاً*** تَعشَقُ البِرَّ مِن ذَواتِ الحِجالِ (ذوات الحجال : النساء)
فَاِصنَعوا البِرَّ مُنعِمينَ وَجـودوا*** أَيُّها القادِرونَ قَبلَ السُـؤالِ
(أ) - في البيت الأول صورة بيانية . عينها واشرحها .
(ب) - ما علاقة البيت الثاني بالبيت الأول ؟
(جـ) - ما نوع الأسلوب في البيت الثالث ؟ وما الغرض البلاغي منه ؟
الإجابة :
(أ) - الصورة البيانية هي : " عنت الدهر " أو " عاديات الليالي " ، وهما استعارتان مكنيتان ، حيث شبه الدهر أو الليالي بإنسان يعاني من المشقة والشدة ثم حذف المشبه به وهو الإنسان وذكر شيئاً من لوازمه وهو كلمة (عنت) أو(عاديات) .
(ب) - التفسير أو التوضيح أو التعليل .
(جـ) - أسلوب إنشائي ، والغرض منه الحث أو الالتماس أو الرجاء .
http://www.khayma.com/medhatfoda/IMAGES/aaboyreading.gif http://www.khayma.com/medhatfoda/IMAGES/read.gif http://www.khayma.com/medhatfoda/IMAGES/aaboyreading.gif http://www.khayma.com/medhatfoda/IMAGES/read.gif http://www.khayma.com/medhatfoda/IMAGES/aaboyreading.gif http://www.khayma.com/medhatfoda/IMAGES/read.gif
(4) الدور الثاني 1997م:
قال الشاعر :
أبيات شعرك كالقصور ولا قصور بها يعوق
ومن العجـائب لفظها حر ومعناها رقـيق
(أ) - ما نوع الأسلوب في البيتين ؟ وما الغرض البلاغي منه ؟
(ب) - عين الصورة البيانية في البيت الأول ، واشرحها.
(جـ) - هات من البيت الثاني محسناً بديعياً ، وبين نوعه.
http://www.khayma.com/medhatfoda/IMAGES/aaboyreading.gif http://www.khayma.com/medhatfoda/IMAGES/read.gif http://www.khayma.com/medhatfoda/IMAGES/aaboyreading.gif http://www.khayma.com/medhatfoda/IMAGES/read.gif http://www.khayma.com/medhatfoda/IMAGES/aaboyreading.gif http://www.khayma.com/medhatfoda/IMAGES/read.gif
الإجابة :
(أ) - الأسلوب في البيتين خبري وغرضه البلاغي المدح أو التقرير أو الإشادة أو ما يفيد هذا المعنى .
(ب) - الصورة البيانية في البيت الأول (أبيات شعرك كالقصور) وهي تشبيه حيث شبه الشيء المعنوي وهو بيت الشعر بشيء مادي وهو القصر في العظمة .
(جـ) - المحسن البديعي هو التورية في استعمال كلمة (رقيق) أي المملوك وهي المضاد لكلمة (حر) وهو المعنى القريب غير المقصود ، واستعمال كلمة (رقيق) أي لطيف ولين ، وهو المعنى البعيد المقصود ، وكلمة (حر) ترشيح للمعنى.
http://www.khayma.com/medhatfoda/IMAGES/aaboyreading.gif http://www.khayma.com/medhatfoda/IMAGES/read.gif http://www.khayma.com/medhatfoda/IMAGES/aaboyreading.gif http://www.khayma.com/medhatfoda/IMAGES/read.gif http://www.khayma.com/medhatfoda/IMAGES/aaboyreading.gif http://www.khayma.com/medhatfoda/IMAGES/read.gif
(5) الدور الأول 1998 م :
قال إبراهيم ناجي داعياً إلى البذل والتضحية من أجل مصر :
أجل إن ذا يوم لمن يفتدي مصرا *** فمصر هي المحراب والجنة الكبرى
حلفنا نولي وجهنا شــطر حبها *** و ننفد فيه الصبر و الجهد و العمرا
نبث بها روح الحيــــاة قوية *** و ن*** فيها الضنك و الذل و الفقرا
(أ) - ما نوع الأسلوب في الأبيات ؟ وما الغرض البلاغي منه ؟
(ب) - ما علاقة البيتين الثاني والثالث بالبيت الأول ؟
(جـ) - استخرج من الأبيات صورة بلاغية ووضحها ، ثم اذكر قيمتها الفنية .
الإجابة :
(أ) - الأسلوب في الأبيات : خبري .
- الغرض البلاغي منه : حث المصريين وتحميسهم للبذل والتضحية من أجل مصر .
(ب) - علاقة البيتين الثاني والثالث بالبيت الأول علاقة سببية تؤكد حبهم لمصر ، وإصرارهم على البذل والتضحية في سبيلها .
(جـ) - الصورة البلاغية : " يكتفى بواحدة فقط "
- التشبيه البليغ في قوله : " مصر هي المحراب والجنة الكبرى" .
- الاستعارة المكنية في قوله : " نولي وجهنا شطر حبها" .
- الاستعارة المكنية في قوله :" ن*** فيها الضنك والذل والفقرا" .
- والقيمة الفنية للصورة البلاغية هي : توضيح المعنوي وتجسيمه كما في(الأولى والثانية) أو توضيح المعنى وتشخيصه في (الثالثة) .
http://www.khayma.com/medhatfoda/IMAGES/aaboyreading.gif http://www.khayma.com/medhatfoda/IMAGES/read.gif http://www.khayma.com/medhatfoda/IMAGES/aaboyreading.gif http://www.khayma.com/medhatfoda/IMAGES/read.gif http://www.khayma.com/medhatfoda/IMAGES/aaboyreading.gif http://www.khayma.com/medhatfoda/IMAGES/read.gif
(10) الدور الثاني 1998 م:
قال أحمد شوقي :
أحبك مصر من أعماق قـلبي *** وحبك في صميم القلب نامي
سيجـمعني بك التاريخ يوماً *** إذا ظـهر الكرام على اللئام
لأجلك رحت بالدنيا شــقيا *** أصــد الوجه والدنيا أمامي
وهبتك – غير هياب – يراعا *** أشد على العدو من الحسـام
(أصد الوجه : أصرفه عما يسعدني - يراعا : قلما - الحسام : السيف).
(أ) - بم يوحي قوله : " من أعماق قلبي " ؟ وماذا أفاد قوله :" غير هياب " ؟
(ب) - ما نوع الأسلوب في الأبيات ؟ وما الغرض البلاغي منه؟
(جـ) - عين في البيت الأول لوناً بيانياً ووضحه ، ثم اذكر أثره في المعنى .
الإجابة :
(أ) - يوحي قوله : " من أعماق قلبي " بشدة حب الشاعر لمصر .
- وأفاد قوله : " غير هياب " شجاعة الشاعر في الدفاع عن مصر بقلمه الأشد من السيف .
(ب) - نوع الأسلوب في الأبيات : خبري . والغرض منه : تأكيد حبه لمصر ، وشجاعته في الدفاع عنها.
(جـ) - في قوله :" أحبك مصر" لون بياني ، وهو استعارة مكنية ، فقد شبه مصر بفتاة يناديها ، ويعبر لها عن حبه الشديد ، ثم حذف المشبه به " الفتاة" ، وأتى بلازمة من لوازمه ، وهي(أحبك و " يا " وهي أداة نداء حذفت لوزن الشعر).
- وأثرها في المعنى : توضيح المعنى وتشخيصه .
- وفي قوله :" وحبك في صميم القلب نامي " لون بياني ، وهو استعارة مكنية ، فقد شبه الحب بنبات ينمو ، ثم حذف المشبه به وهو " النبات " ، وأتى بلازمة من لوازمه ، وهي " نامي ".
- وأثرها في المعنى : توضيح المعنى وتجسيمه .
- ويقبل من الطالب قوله : فقد شبه الحب بطفل ينمو إلخ … وأثرها في المعنى : توضيح المعنى وتشخيصه.