عزة عثمان
19-03-2016, 04:41 AM
https://lh3.googleusercontent.com/-n05LgDbBp7g/U29n0NW76PI/AAAAAAABxBE/ufPszp94jT0/w506-h315/98c6df.gif
أشياء كان يكثر منها النبي (http://forums.fatakat.com/thread6027923) عليه السلام :
1 - وكان يكثر من ذكر الله (http://forums.fatakat.com/thread6027923) في كل أحيانه:
عَبْدَ اللَّهِ بْنَ أَبِي أَوْفَى يَقُولُ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ (يُكْثِرُ الذِّكْرَ وَيُقِلُّ اللَّغْوَ وَيُطِيلُ الصَّلَاةَ وَيُقَصِّرُ الْخُطْبَةَ وَلَا يَأْنَفُ أَنْ يَمْشِيَ مَعَ الْأَرْمَلَةِ وَالْمِسْكِينِ فَيَقْضِيَ لَهُ الْحَاجَةَ)
أخرجه النسائي و الدارمي ، و( الحاكم ) عن أبي سعيد .قال الشيخ الألباني : ( صحيح )
2 -كَانَ رسول الله يكثر من ذكر هاذم اللَّذَّات:
عن أبي هريرة قال : «كَانَ رسول الله صلى الله عليه وسلم يكثر أَن يَقُول : أَكْثرُوا من ذكر هاذم اللَّذَّات» .
أخرجه ابن حبان في صحيحه و قال شعيب الأرنؤوط : إسناده حسن.
3 - عَنْ أَنَسٍ رضي الله عنه قَالَ: كَانَ أَكْثَرُ دُعَاءِ رَسُولِ اَللَّهِ صلى الله عليه وسلم« رَبَّنَا آتِنَا فِي اَلدُّنْيَا حَسَنَةً, وَفِي اَلْآخِرَةِ حَسَنَةً, وَقِنَا عَذَابَ اَلنَّارِ» . مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ .
4 -عَنْ أَنَسٍ قَالَ كَانَ النَّبِىُّ -صلى الله عليه وسلم- يُكْثِرُ أَنْ يَقُولَ « يَا مُقَلِّبَ الْقُلُوبِ ثَبِّتْ قَلْبِى عَلَى دِينِكَ ». قَالَ فَقُلْنَا يَا رَسُولَ اللَّهِ آمَنَّا بِكَ وَبِمَا جِئْتَ بِهِ فَهَلْ تَخَافُ عَلَيْنَا قَالَ فَقَالَ « نَعَمْ إِنَّ الْقُلُوبَ بَيْنَ أُصْبُعَيْنِ مِنْ أَصَابِعِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ يُقَلِّبُهَا ».أخرجه الترمذي وابن ماجه قال الشيخ الألباني : صحيح
5 -وكان يكثر من الدعاء قبل السلام بهذه الكلمات:
حديث عَائِشَةَ ، أَنَّ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم كَانَ يَدْعُو فِي الصَّلاَةِ اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذَ بِكَ مِنْ عَذَابِ الْقَبْرِ، وَأَعُوذ بِكَ مِنْ فِتْنَةِ الْمَسِيحِ الدَّجَالِ، وَأَعُوذ بِكَ مِنْ فِتْنَةِ الْمَحْيَا وَفِتْنَةِ الْمَمَاتِ، اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ الْمأْثَمِ وَالْمَغْرَمِ، فقَالَ لَهُ قَائِلٌ: مَا أَكْثَرَ مَا تَسْتَعِيذُ مِنَ الْمَغْرَمِ فَقَالَ: إِنَّ الرَّجُلَ إِذَا غَرِمَ حَدَّثَ فَكَذِبَ وَوَعَدَ فَأَخْلَفَ ..
أخرجه البخاري ومسلم
6-وكان يُكْثِرُ أنْ يَقُولَ لأَصْحَابِهِ هَلْ رَأَى أَحَدٌ مِنْكُمْ مِنْ رُؤْيَا ؟:
عن سَمُرَةَ بنِ جُنْدُبٍ رضي الله عنه قَالَ : كَانَ رسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم مِمَّا يُكْثِرُ أنْ يَقُولَ لأَصْحَابِهِ :(هَلْ رَأَى أَحَدٌ مِنْكُمْ مِنْ رُؤْيَا ؟ ) فَيَقُصُّ عَلَيْهِ مَنْ شَاءَ اللهُ أنْ يَقُصَّ..
أخرجه البخاري .
7-وَكَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُكْثِرُ السِّوَاكَ:
عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ فَذَكَرَ شَيْئًا قَالَ وَكَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُكْثِرُ السِّوَاكَ قَالَ حَتَّى رأينا أو خشينا أَنَّهُ سَيُنْزَلُ عَلَيْهِ..
أخرجه أبو يعلى قال حسين سليم أسد : إسناده حسن. .
8-وكان يكثر دهن رأسه ويسرح لحيته بالماء:
عن أنس أن النبي صلى الله عليه و سلم (كان يكثر دهن رأسه ويسرح لحيته بالماء ).
أخرجه عباس الدوري في " كتاب التاريخ والعلل لابن معين "
قال الألبانى: ( حسن )
9-كَثِيرًا مِمَّا يَرْفَعُ رَأْسَهُ إِلَى السَّمَاءِ:
عن أبي بردة عن أبيه قال : رفع - يعني النبي صلى الله عليه وسلم - رأسه إلى السماء وَكَانَ كَثِيرًا مِمَّا يَرْفَعُ رَأْسَهُ إِلَى السَّمَاءِ فَقَالَ (النُّجُومُ أَمَنَةٌ لِلسَّمَاءِ فَإِذَا ذَهَبَتْ النُّجُومُ أَتَى السَّمَاءَ مَا تُوعَدُ وَأَنَا أَمَنَةٌ لِأَصْحَابِي فَإِذَا ذَهَبْتُ أَتَى أَصْحَابِي مَا يُوعَدُونَ وَأَصْحَابِي أَمَنَةٌ لِأُمَّتِي فَإِذَا ذَهَبَ أَصْحَابِي أَتَى أُمَّتِي مَا يُوعَدُونَ..)
أخرجه مسلم .
10-يُكْثِرُ من ذكر خديجة بنت خويلد رضى الله عنها:
عن عائشة رضي الله عنها ، قَالَتْ : مَا غِرْتُ عَلَى أحَدٍ مِنْ نِسَاءِ النَّبيِّ - صلى الله عليه وسلم - مَا غِرْتُ عَلَى خَدِيجَة رضي الله عنها ، وَمَا رَأيْتُهَا قَطُّ ، وَلَكِنْ كَانَ يُكْثِرُ ذِكْرَهَا ، وَرُبَّمَا ذَبَحَ الشَّاةَ ، ثُمَّ يقَطِّعُهَا أعْضَاء ، ثُمَّ يَبْعثُهَا في صَدَائِقِ خَديجَةَ ، فَرُبَّمَا قُلْتُ لَهُ : كَأنْ لَمْ يَكُنْ في الدُّنْيَا إلاَّ خَديجَةَ ! فَيَقُولُ :(( إنَّهَا كَانَتْ وَكَانَتْ وَكَانَ لي مِنْهَا وَلَدٌ ))مُتَّفَقٌ عَلَيهِ .
وفي رواية:كَانَ إِذَا *** الشاة، يقولُ : (( أَرْسِلُوا بِهَا إِلَى أصْدِقَاءِ خَديجَةَ )) .
أشياء كان يكثر منها النبي (http://forums.fatakat.com/thread6027923) عليه السلام :
1 - وكان يكثر من ذكر الله (http://forums.fatakat.com/thread6027923) في كل أحيانه:
عَبْدَ اللَّهِ بْنَ أَبِي أَوْفَى يَقُولُ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ (يُكْثِرُ الذِّكْرَ وَيُقِلُّ اللَّغْوَ وَيُطِيلُ الصَّلَاةَ وَيُقَصِّرُ الْخُطْبَةَ وَلَا يَأْنَفُ أَنْ يَمْشِيَ مَعَ الْأَرْمَلَةِ وَالْمِسْكِينِ فَيَقْضِيَ لَهُ الْحَاجَةَ)
أخرجه النسائي و الدارمي ، و( الحاكم ) عن أبي سعيد .قال الشيخ الألباني : ( صحيح )
2 -كَانَ رسول الله يكثر من ذكر هاذم اللَّذَّات:
عن أبي هريرة قال : «كَانَ رسول الله صلى الله عليه وسلم يكثر أَن يَقُول : أَكْثرُوا من ذكر هاذم اللَّذَّات» .
أخرجه ابن حبان في صحيحه و قال شعيب الأرنؤوط : إسناده حسن.
3 - عَنْ أَنَسٍ رضي الله عنه قَالَ: كَانَ أَكْثَرُ دُعَاءِ رَسُولِ اَللَّهِ صلى الله عليه وسلم« رَبَّنَا آتِنَا فِي اَلدُّنْيَا حَسَنَةً, وَفِي اَلْآخِرَةِ حَسَنَةً, وَقِنَا عَذَابَ اَلنَّارِ» . مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ .
4 -عَنْ أَنَسٍ قَالَ كَانَ النَّبِىُّ -صلى الله عليه وسلم- يُكْثِرُ أَنْ يَقُولَ « يَا مُقَلِّبَ الْقُلُوبِ ثَبِّتْ قَلْبِى عَلَى دِينِكَ ». قَالَ فَقُلْنَا يَا رَسُولَ اللَّهِ آمَنَّا بِكَ وَبِمَا جِئْتَ بِهِ فَهَلْ تَخَافُ عَلَيْنَا قَالَ فَقَالَ « نَعَمْ إِنَّ الْقُلُوبَ بَيْنَ أُصْبُعَيْنِ مِنْ أَصَابِعِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ يُقَلِّبُهَا ».أخرجه الترمذي وابن ماجه قال الشيخ الألباني : صحيح
5 -وكان يكثر من الدعاء قبل السلام بهذه الكلمات:
حديث عَائِشَةَ ، أَنَّ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم كَانَ يَدْعُو فِي الصَّلاَةِ اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذَ بِكَ مِنْ عَذَابِ الْقَبْرِ، وَأَعُوذ بِكَ مِنْ فِتْنَةِ الْمَسِيحِ الدَّجَالِ، وَأَعُوذ بِكَ مِنْ فِتْنَةِ الْمَحْيَا وَفِتْنَةِ الْمَمَاتِ، اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ الْمأْثَمِ وَالْمَغْرَمِ، فقَالَ لَهُ قَائِلٌ: مَا أَكْثَرَ مَا تَسْتَعِيذُ مِنَ الْمَغْرَمِ فَقَالَ: إِنَّ الرَّجُلَ إِذَا غَرِمَ حَدَّثَ فَكَذِبَ وَوَعَدَ فَأَخْلَفَ ..
أخرجه البخاري ومسلم
6-وكان يُكْثِرُ أنْ يَقُولَ لأَصْحَابِهِ هَلْ رَأَى أَحَدٌ مِنْكُمْ مِنْ رُؤْيَا ؟:
عن سَمُرَةَ بنِ جُنْدُبٍ رضي الله عنه قَالَ : كَانَ رسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم مِمَّا يُكْثِرُ أنْ يَقُولَ لأَصْحَابِهِ :(هَلْ رَأَى أَحَدٌ مِنْكُمْ مِنْ رُؤْيَا ؟ ) فَيَقُصُّ عَلَيْهِ مَنْ شَاءَ اللهُ أنْ يَقُصَّ..
أخرجه البخاري .
7-وَكَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُكْثِرُ السِّوَاكَ:
عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ فَذَكَرَ شَيْئًا قَالَ وَكَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُكْثِرُ السِّوَاكَ قَالَ حَتَّى رأينا أو خشينا أَنَّهُ سَيُنْزَلُ عَلَيْهِ..
أخرجه أبو يعلى قال حسين سليم أسد : إسناده حسن. .
8-وكان يكثر دهن رأسه ويسرح لحيته بالماء:
عن أنس أن النبي صلى الله عليه و سلم (كان يكثر دهن رأسه ويسرح لحيته بالماء ).
أخرجه عباس الدوري في " كتاب التاريخ والعلل لابن معين "
قال الألبانى: ( حسن )
9-كَثِيرًا مِمَّا يَرْفَعُ رَأْسَهُ إِلَى السَّمَاءِ:
عن أبي بردة عن أبيه قال : رفع - يعني النبي صلى الله عليه وسلم - رأسه إلى السماء وَكَانَ كَثِيرًا مِمَّا يَرْفَعُ رَأْسَهُ إِلَى السَّمَاءِ فَقَالَ (النُّجُومُ أَمَنَةٌ لِلسَّمَاءِ فَإِذَا ذَهَبَتْ النُّجُومُ أَتَى السَّمَاءَ مَا تُوعَدُ وَأَنَا أَمَنَةٌ لِأَصْحَابِي فَإِذَا ذَهَبْتُ أَتَى أَصْحَابِي مَا يُوعَدُونَ وَأَصْحَابِي أَمَنَةٌ لِأُمَّتِي فَإِذَا ذَهَبَ أَصْحَابِي أَتَى أُمَّتِي مَا يُوعَدُونَ..)
أخرجه مسلم .
10-يُكْثِرُ من ذكر خديجة بنت خويلد رضى الله عنها:
عن عائشة رضي الله عنها ، قَالَتْ : مَا غِرْتُ عَلَى أحَدٍ مِنْ نِسَاءِ النَّبيِّ - صلى الله عليه وسلم - مَا غِرْتُ عَلَى خَدِيجَة رضي الله عنها ، وَمَا رَأيْتُهَا قَطُّ ، وَلَكِنْ كَانَ يُكْثِرُ ذِكْرَهَا ، وَرُبَّمَا ذَبَحَ الشَّاةَ ، ثُمَّ يقَطِّعُهَا أعْضَاء ، ثُمَّ يَبْعثُهَا في صَدَائِقِ خَديجَةَ ، فَرُبَّمَا قُلْتُ لَهُ : كَأنْ لَمْ يَكُنْ في الدُّنْيَا إلاَّ خَديجَةَ ! فَيَقُولُ :(( إنَّهَا كَانَتْ وَكَانَتْ وَكَانَ لي مِنْهَا وَلَدٌ ))مُتَّفَقٌ عَلَيهِ .
وفي رواية:كَانَ إِذَا *** الشاة، يقولُ : (( أَرْسِلُوا بِهَا إِلَى أصْدِقَاءِ خَديجَةَ )) .