أ/رضا عطيه
01-04-2016, 02:10 AM
الزيدي صاحب "حذاء بوش": أهلي قبضوا عليَّ وتفننوا في تعـ ذيبـي..
وتمنيت أن تعتقلني السلطات الأمريكية
http://gate.ahram.org.eg/News/899254.aspx
دينا المراغي
30-3-2016 | 21:122734
http://gate.ahram.org.eg/Media/News/2016/3/30/2016-635949679605428977-542_main.jpg منتصر الزيدي
قال منتصر الزيدي الصحفي الذي ضرب "بوش" بالحذاء، إني كنت مخططًا لضرب بوش منذ فترة كبيرة، وكنت أتابعه في كل مكان يذهب إليه، ردًا على ما قاله، "بأن الشعب العراقي استقبله بالورود بعد الاحتلال، وهو كاذب".
وأضاف منتصر في حواره ببرنامج الحياة اليوم على فضائية الحياة اليوم الأربعاء، أنه ترك وصيته مسبقًا، قبل هذه الواقعة، وسجلها فيديو، لأنه كان يعي تمامًا أنه قد يذهب ولا يعود، قائلًا: قلت لبوش هذه قبلة وداع يا "كلب"، وضربته بالحذاء.
وأشار الزيدي إلى أنه تمنى أن يقبض عليه من السلطات الأمريكية، وكان سيحمل هذا وسامًا على صدره إلى يوم القيامة، لكن -للأسف الشديد- أن من عذبه وقبض عليه، أهله، وكانوا يتفننون في *****ه، من قبل نور المالكي وأسرته.
وأوضح أنه تحول إلى رقم "8" بدلًا من اسمه، كما هو حال العراق كلها، التي تحولت إلي أرقام، قائلًا: أمواتنا باتوا أرقامًا، ونساؤنا أرقامًا وأطفالنا أرقامًا، ونحن بالنسبة للاحتلال أرقام.
وتمنيت أن تعتقلني السلطات الأمريكية
http://gate.ahram.org.eg/News/899254.aspx
دينا المراغي
30-3-2016 | 21:122734
http://gate.ahram.org.eg/Media/News/2016/3/30/2016-635949679605428977-542_main.jpg منتصر الزيدي
قال منتصر الزيدي الصحفي الذي ضرب "بوش" بالحذاء، إني كنت مخططًا لضرب بوش منذ فترة كبيرة، وكنت أتابعه في كل مكان يذهب إليه، ردًا على ما قاله، "بأن الشعب العراقي استقبله بالورود بعد الاحتلال، وهو كاذب".
وأضاف منتصر في حواره ببرنامج الحياة اليوم على فضائية الحياة اليوم الأربعاء، أنه ترك وصيته مسبقًا، قبل هذه الواقعة، وسجلها فيديو، لأنه كان يعي تمامًا أنه قد يذهب ولا يعود، قائلًا: قلت لبوش هذه قبلة وداع يا "كلب"، وضربته بالحذاء.
وأشار الزيدي إلى أنه تمنى أن يقبض عليه من السلطات الأمريكية، وكان سيحمل هذا وسامًا على صدره إلى يوم القيامة، لكن -للأسف الشديد- أن من عذبه وقبض عليه، أهله، وكانوا يتفننون في *****ه، من قبل نور المالكي وأسرته.
وأوضح أنه تحول إلى رقم "8" بدلًا من اسمه، كما هو حال العراق كلها، التي تحولت إلي أرقام، قائلًا: أمواتنا باتوا أرقامًا، ونساؤنا أرقامًا وأطفالنا أرقامًا، ونحن بالنسبة للاحتلال أرقام.