دعيني أمضى باتجاهك
دعي روحك تنام على راحتي
كعصفور أتعبه السفر
أرهق جناحيه شدة المطر
تعالى نمشى بعيدا بعيدا
حالمين لا نرجع البصر
تائهين كالشمس والقمر
كأن الأرض أنا وأنت
ولا لا بشر
قلبي الذي انتظر كثيرا
لم يعد يقوى على الأشواق
حار فيه كل طبيب وراق
أنا بدونك غصن بلا أوراق
عنق معلق في الهواء بلا ساق
غنى لي كلمات حب تنبتني
من جديد تورقني على ساقك
فالصيف يهددني بالاحتراق
مد يدا ربيعية و قولي أهواك
خذيني إليك بكل الألوان
بكل ما أوتيت من حنان
وشاحا من لظى كان
ضميني و توضئي من ماء عيني
صلى لأجلى لأجل هارب من الشتاء
غطى عظامي بخصلة شعرك
فأنت لا تدركين كم كنت أعانى فبلك
قبلي رأسي و علقيها قلادة على صدرك
ضميني و اجعلي مد بصرك حدودي ودارى
ضميني فلست اختيارك و لست اختياري
ما أردت و ما أردت و لكنها الأقدار


بقلمى ا/ السيد رزق البغدادى
[/color][/b][/size][/center]

الموهبة حاضرة
القصيدة جميلة
استمر

الف شكر مستر بيومى غريب

قصيدة جميلة

وكما تفضل اخي البيومي الموهبة حاضرة

محتاجه فقط لصقلها

دام قلمك وبانتظار جديدك

اتمنى لك التوفيق

تحياتي

رااااااااااائعة جدا ...ننتظر من حضرتك المزيد

الله عليك

شكرا جزيلا

رائع رائع ماشاء الله

ما شاء الله
كلمات رائعة