alaa_2000
30-08-2008, 07:46 AM
قضية الكادر هي محور الموضوع
الذي نحدده في عدة نقاط للمناقشة والحوار
وهى اسئله موضوعه أمام السيد الوزير للاجابه عنها
1- هل الوزير يقصد فعلا إهانة المعلمين
2 هل القضية المحورية للكادر هي التي تحقق التنمية المهنية للمعلم وترفع مستوى المعيشه له
3- هل اختبارات الكادر وطريقة وضع الاسئله تناسب الوقت المحدد لإجابة الاختبار
4- هل الاختبارات راعت المراحل العمريه لدى المعلمين
5- هل هناك علاقة بين عمر المعلم وأداءه بالعملية التعليمية
6- هل الخبرات العلمية القديمة من اساتذه في المادة توضع أمام اختبارات مثل طلابهم من المعلمين حديثي السن والتخرج
7- أليس من حق أساتذتنا من المعلمين الذين تخرجنا من تحت أيديهم التكريم بدل الاهانه
8- هل حقق الكادر الأهداف الموضوعة له
هذه الاسئله يمكن إن نضعها امام أعيننا والإجابة عنها حتى نحكم على الموضوع بطريقه صحيحه
من يحب المشاركة يمكنه إضافة بعض الاسئله والإجابة عنها
1- هل الوزير يقصد فعلا إهانة المعلمين
اعتقد إن الرجل لم يقصد إهانة المعلمين لكن الأمر
لم يدرس جيدا وهو ما ادى الى تلك النتائج السلبيه لكن كان يجب ان لايتمادى فى الموضوع ويخرج منه بطريقه افضل من تلك الاهانه التى حدثت
2 هل القضيه المحوريه للكادر الخاص هى التى تحقق التنميه المهنيه للمعلم وترفع مستوى المعيشه له
نعم لاشك انها تميز المعلم وتؤدى الى الارتقاء به مهنيا وماديا لكن من خلال الاكاديميه منذ اللحظه الاولى دون الدخول بتلك المهازل
3- هل اختبارات الكادر وطريقة وضع الاسئله تناسب الوقت المحدد لاجابة الاختبار
لم تكن تلك الاختبارات صالحه وصداقه ولم تتناسب مع الوقت المحدد لها حيث ان هناك 400 اختيار لاختيار 100 اجابه وتظليلها فاذا اعتقدنا ان قراءة تلك الاجوبه فقط يتطلب دقيقه لكل اربع اجوبه فماذا يتبقى لكى نفكر فى الاجوبه وماذا يبقى من الوقت لقراءة القطع المختلفه او الرسومات الموضوعه حسب التخصص ووقت التظليل ومع تقارب الاجابات بالمعنى كيف يكون الوقت المستهلك بالتفكير واعادة القراءه اكثر من مره للتاكد من صحة الاجابه وطريقة صياغة الاختيارات المضلله للممتحن والتى اختلف فيها اساتذة التربوى على سبيل المثال هل الصياغه صحيحه اشك فى ذلك
4- هل الاختبارات راعت المراحل العمريه لدى المعلمين
بالطبع كلما تقدم السن قل التذكر فالمعلم الشاب اكثر تذكر من المعلم كبير السن ولو قلنا خبرتهم اعلى فالاسئله اختيار من متعدد ونرد على ذلك ان المعلم قبل الاجابه عن سؤال يسترجع القواعد بذاكرته لتحديد الاجابه الصحيحه وحتى الغير صحيحه يحدد قواعدها بطريقه تلقائيه لتاكيد صحة اجابته الاصليه
5- هل هناك علاقه بين عمر المعلم واداءه بالعمليه التعليميه
اعتقد ان الخبره هنا لاتنسى لكن المجهود يقل لكن ليس الاستغناء عن تلك الخبرات هو الحل وليس تعرضهم للاهانه فى جلوسهم على مقعد واحد واختبار واحد مع حديثى التخرج
لانهم الركيزه الاساسيه لتوجيهم
6- هل الخبرات العلميه القديمه من اساتذه فى الماده توضع امام اختبارات مثل طلابهم من المعلمين حديثى السن والتخرج
هذا امر مرفوض لانهم بذلك يطبق عليهم نفس الشروط ولم يراعى كبر سنهم وخبرتهم فكيف يقومون بدور الموجه لهؤلاء الاحدث سنا وعلما
7- اليس من حق اساتذتنا من المعلمين الذين تخرجنا من تحت ايديهم التكريم بدل الاهانه
نعم كان يمكن ان يكونوا مستشارين للماده وليس طلاب يوضوعون امام اختبار
8- هل حقق الكادر الاهداف الموضوعه له
بالطبع هذا السؤال ربما تربويا لا يمكن الاجابه عليه الان حيث اننا فى بدايه التطبيق لكن الامور ظهرت فى بدايتها بكل تلك السلبيات والاهانات لمعلمى مصر الشرفاء عن غير قصد ونتيجه لتطبيق اساليب غير مدروسه وتخبط فى سياسات التعليم الذى ياتى بمن هو بعيدا عن السلك التعليمى ولم يدخل فصول ولم يعانى داخل جدرانها رغم الشهادات والدراسات الحاصلين عليها
الذي نحدده في عدة نقاط للمناقشة والحوار
وهى اسئله موضوعه أمام السيد الوزير للاجابه عنها
1- هل الوزير يقصد فعلا إهانة المعلمين
2 هل القضية المحورية للكادر هي التي تحقق التنمية المهنية للمعلم وترفع مستوى المعيشه له
3- هل اختبارات الكادر وطريقة وضع الاسئله تناسب الوقت المحدد لإجابة الاختبار
4- هل الاختبارات راعت المراحل العمريه لدى المعلمين
5- هل هناك علاقة بين عمر المعلم وأداءه بالعملية التعليمية
6- هل الخبرات العلمية القديمة من اساتذه في المادة توضع أمام اختبارات مثل طلابهم من المعلمين حديثي السن والتخرج
7- أليس من حق أساتذتنا من المعلمين الذين تخرجنا من تحت أيديهم التكريم بدل الاهانه
8- هل حقق الكادر الأهداف الموضوعة له
هذه الاسئله يمكن إن نضعها امام أعيننا والإجابة عنها حتى نحكم على الموضوع بطريقه صحيحه
من يحب المشاركة يمكنه إضافة بعض الاسئله والإجابة عنها
1- هل الوزير يقصد فعلا إهانة المعلمين
اعتقد إن الرجل لم يقصد إهانة المعلمين لكن الأمر
لم يدرس جيدا وهو ما ادى الى تلك النتائج السلبيه لكن كان يجب ان لايتمادى فى الموضوع ويخرج منه بطريقه افضل من تلك الاهانه التى حدثت
2 هل القضيه المحوريه للكادر الخاص هى التى تحقق التنميه المهنيه للمعلم وترفع مستوى المعيشه له
نعم لاشك انها تميز المعلم وتؤدى الى الارتقاء به مهنيا وماديا لكن من خلال الاكاديميه منذ اللحظه الاولى دون الدخول بتلك المهازل
3- هل اختبارات الكادر وطريقة وضع الاسئله تناسب الوقت المحدد لاجابة الاختبار
لم تكن تلك الاختبارات صالحه وصداقه ولم تتناسب مع الوقت المحدد لها حيث ان هناك 400 اختيار لاختيار 100 اجابه وتظليلها فاذا اعتقدنا ان قراءة تلك الاجوبه فقط يتطلب دقيقه لكل اربع اجوبه فماذا يتبقى لكى نفكر فى الاجوبه وماذا يبقى من الوقت لقراءة القطع المختلفه او الرسومات الموضوعه حسب التخصص ووقت التظليل ومع تقارب الاجابات بالمعنى كيف يكون الوقت المستهلك بالتفكير واعادة القراءه اكثر من مره للتاكد من صحة الاجابه وطريقة صياغة الاختيارات المضلله للممتحن والتى اختلف فيها اساتذة التربوى على سبيل المثال هل الصياغه صحيحه اشك فى ذلك
4- هل الاختبارات راعت المراحل العمريه لدى المعلمين
بالطبع كلما تقدم السن قل التذكر فالمعلم الشاب اكثر تذكر من المعلم كبير السن ولو قلنا خبرتهم اعلى فالاسئله اختيار من متعدد ونرد على ذلك ان المعلم قبل الاجابه عن سؤال يسترجع القواعد بذاكرته لتحديد الاجابه الصحيحه وحتى الغير صحيحه يحدد قواعدها بطريقه تلقائيه لتاكيد صحة اجابته الاصليه
5- هل هناك علاقه بين عمر المعلم واداءه بالعمليه التعليميه
اعتقد ان الخبره هنا لاتنسى لكن المجهود يقل لكن ليس الاستغناء عن تلك الخبرات هو الحل وليس تعرضهم للاهانه فى جلوسهم على مقعد واحد واختبار واحد مع حديثى التخرج
لانهم الركيزه الاساسيه لتوجيهم
6- هل الخبرات العلميه القديمه من اساتذه فى الماده توضع امام اختبارات مثل طلابهم من المعلمين حديثى السن والتخرج
هذا امر مرفوض لانهم بذلك يطبق عليهم نفس الشروط ولم يراعى كبر سنهم وخبرتهم فكيف يقومون بدور الموجه لهؤلاء الاحدث سنا وعلما
7- اليس من حق اساتذتنا من المعلمين الذين تخرجنا من تحت ايديهم التكريم بدل الاهانه
نعم كان يمكن ان يكونوا مستشارين للماده وليس طلاب يوضوعون امام اختبار
8- هل حقق الكادر الاهداف الموضوعه له
بالطبع هذا السؤال ربما تربويا لا يمكن الاجابه عليه الان حيث اننا فى بدايه التطبيق لكن الامور ظهرت فى بدايتها بكل تلك السلبيات والاهانات لمعلمى مصر الشرفاء عن غير قصد ونتيجه لتطبيق اساليب غير مدروسه وتخبط فى سياسات التعليم الذى ياتى بمن هو بعيدا عن السلك التعليمى ولم يدخل فصول ولم يعانى داخل جدرانها رغم الشهادات والدراسات الحاصلين عليها