مشاهدة النسخة كاملة : جورج بوش يعترف فى مذكراته: ما فعلناه فى العراق كان خطأ فادحا.. رئيس أمريكا الأسبق يكشف قول "البرادعى


العشرى1020
11-06-2016, 01:06 PM
«تمت المهمة».. عبارة رفعها الجنود الأمريكان على أرض العراق عام 2003، أرادوا بها التنويه لأكبر عملية تعبئة للجنود فى أعقاب الضربة الأمريكية الجوية الأولى، والتى استهدفت معاقل نظام صدام حسين، بهدف إسقاطه والقضاء عليه، ولكنها فى حقيقة الأمر لخصت ما لحق بالإدارة الأمريكية من فشل، وجعلتها تتيقن أنها انحرفت عن المسار المضبوط، وما قام به رجالها كان خطأ فادحًا». هكذا لخص الرئيس الأمريكى السابق جورج دبليو بوش، فى مذكراته «قرارات مصيرية»، حقيقة الهزيمة التى لحقت برجاله، وعدم صحة التقارير الاستخباراتية بشأن وجود أسلحة دمار شامل فى العراق، والتى كانت بمثابة ستار حاول من خلاله بوش إيجاد مبرر لاحتلال العراق، والإطاحة بنظام صدام حسين. فى هذا الكتاب يحاول بوش أن يجد أعذارًا لقراره الخاص بشن حرب على العراق، وهى حماية الأمن الأمريكى من المخاطر المحدقة به، خاصة بعد أحداث 11 سبتمبر، وذلك ليكسب تأييد الرأى العام العالمى وتعاطفه، وينفى عنه ما تم ترويجه بأن احتلاله للعراق جاء طمعًا فى آبار البترول، وليس لمحاربة الإرهاب كما ادعى، وعندما تجلت نتيجة الحرب وتم تكذيب ادعاءات بوش اعترف الأخير فى مذكراته بأن هناك أخطاء كثيرة وقفت وراء الخسارة التى لحقت بهم، على رأسها عدم دقة التقارير الاستخباراتية. بوش يفند مزاعمه لشن الحرب على العراق: «الحرية للعراق».. هكذا جاء اسم الحملة العسكرية التى أراد بوش ورجاله شنها فى العراق بحجة نصرة السلام العالمى، وحرصًا على مصلحة العراقيين وحريتهم. حاول جورج بوش- وفقا لما ذكره طوال عام كامل- اللجوء لحلول دبلوماسية بدلًا من قرار الحرب، وذلك من خلال الضغط على صدام حسين بواسطة تحالف دولى مكون من مجموعة دول أرووبية لإرغامه على الإفصاح عما لديه من برامج أسلحة دمار شامل، لكن دون جدوى. وسط المحاولات السابقة جاء إجماع مجلس الأمن، التابع للأمم المتحدة، أن استمرار صدام فى تحديه، ورغبته فى البقاء على رأس السلطة مهما كلفه ذلك، ستكون له عواقب وخيمة، لذا وجهت الإدارة الأمريكية تحذيرًا إلى صدام وأسرته لتجنب الحرب، وتسليم أنفسهم خلال 48 ساعة، والإعلان عن أماكن إخفاء الأسلحة، ولكن بلا فائدة، حتى تأكد العالم أن صدام لديه ما يخفيه، على الرغم مما تكبدته أمريكا من حربها فى أفغانستان، وعلى الرغم من الخسائر التى لحقت بجنودها، فإن بوش رأى أن قرار الحرب لا رجعة فيه، خاصة بعد أحداث 11 سبتمبر، والوعد الذى قطعه على نفسه بأداء الواجب، حماية لأمريكا، لذا كان ينبغى عليه القضاء على نظام صدام، لأن بقاءه سيكون بمثابة المخاطرة التى لا يمكن تحملها. حاول بوش طوال فصل كامل فى مذكراته، تحدث فيها عن تفاصيل حربه على العراق، أن يظهر نفسه كما لو كان مرغمًا على اتخاذ هذا القرار، ويستعين بكلمات وجهها لوالده ومساعديه، وحتى فى خطبه للشعب الأمريكى، ففى رسالة لوالده قال بوش: أصدرت أوامرى إلى وزير الدفاع بتنفيذ مشروع الحرب، المسمى بعمليه تحرير العراق، وعلى الرغم من القرار الذى اتخذته منذ شهور باستخدام القوة إذا لزم الأمر، لتحرير العراق وتطهيرها من أسلحة الدمار الشامل، فإن هذا القرار كان قرارًا عاطفيًا.. أعلم أننى اتخذت القرار الصائب، وأدعو أن تكون الخسائر أقل ما يمكن، سيتحرر العراق، وسيصبح العالم فى أمان، ونفس الشىء فعله حتى مع أبنائه وشعبه. بداية الحلول الدبلوماسية: بعد حرب الخليج، ألزم مجلس الأمن بقراره رقم 687 صدام حسين بتدمير أسلحة وصواريخ الدمار الشامل الموجودة بحوزته، وقد تسبب هذا القرار فى منع العراق من امتلاك أسلحة بيولوجية أو كيميائية أو نووية، أو الوسائل اللازمة لتصنيعها، ولضمان الامتثال لهذا القرار لزم على صدام الخضوع لنظام الرصد والتحقق التابع للأمم المتحدة.. ادعى صدام فى البداية امتلاكه مخزونًا محدودًا من الأسلحة الكيميائية والصواريخ، لكنّ مفتشى الأمم المتحدة اكتشفوا بعد ذلك وجود ترسانة ضخمة ومروعة، إلى جانب أن صدام كان لديه برنامج لتصنيع أسلحة نووية يستغرق عامين لخروج أول قنبلة نووية إلى النور، هكذا كان يتحدث بوش عن صدام، ودوافع شن الحرب، وبعدها حاول صدام الاستعانة بمساعدة فرنسا وروسيا التخلص من عقوبات الأمم المتحدة، وبالفعل قام بإخراج مفتشى مجلس الأمن من العراق، ولم يعرف أحد إن كان قد أعاد مباشرة برنامجه مرة أخرى أم لا. فى 1998 أقر الكونجرس بالإجماع قانون تحرير العراق الذى وقعه كلينتون، وكشف القانون عن سياسة رسمية جديدة للولايات المتحدة تدعم الجهود الرامية إلى إزالة النظام الذى يرأسه صدام حسين من السلطة فى العراق، وإلى تعزيز ظهور حكومة ديمقراطية، وخلال الأشهر الثمانية الأولى من حكم جورج بوش ركز على اتباع سياسة إبقاء صدام فى قوقعته، ولكن بعد أحداث 11 سبتمبر كان عليهم النظر للتهديد الذى يمثله صدام حسين على دول الجوار، خاصة أن بوش ذكر أن صدام أثنى على الحركات الإرهابية الهجومية فى 11 سبتمبر، وكذلك أوى الإرهابيين، وحاول اغتيال الرئيس جورج بوش الاب، وأثنى على هجمات 11 سبتمبر، وهدد جيرانه، ومارس أعمال بطش بكل من يعارضه، وأحرق المنشقين بماء النار، واغتصب المعارضين السياسيين أمام أسرهم، وألقى عشرات الآلاف من العراقيين فى مقابر جماعية، واستخدم أسلحة دمار شامل عندما نشر غاز الخردل وغازات الأعصاب ضد الإيرانيين، وقام بمجزرة *** لـ5 آلاف مدنى فى هجوم كيماوى عى قرية كردية، وجميعها أسباب دفعت لشن حرب عليه، وإسقاط نظامه، من وجهة نظر جورج بوش. يقول رئيس أمريكا الأسبق: أمام إصرار صدام على موقفه ورفضه التنازل عن سلطته، كان أمام أمريكا خياران، الأول كسب دعم عدد من الدول، للتأكيد على أن استخفاف صدام بالتزاماته الدولية أمر غير مقبول، والخيار الثانى كان عسكريًا، خاصة بعد مراجعة المعلومات التى توصلت إليها الأجهزة الاستخباراتية فى البداية بأن صدام يملك أجهزة دمار شامل منذ سنة 1998، واحتفظ بمجهودات إنتاج الأسلحة الكيميائية، كما حفز برنامج الصواريخ، وضخ مزيدًا من الاستثمارات فى الأسلحة البيولوجية، ويضيف: اتفق معى تونى بلير فى رؤيتى لصدام حسين على أنه يعتبر تهديدًا عالميًا لا يمكن احتماله بعد أحداث 11 سبتمبر، اقترح علىّ تونى أن يتم الحصول على قرار من مجلس الأمن مرة أخرى، يمثل إنذارًا واضحًا، إما أن يسمح صدام بعودة المفتشين عن الأسلحة مرة أخرى إلى العراق، أو أن يواجه عواقب وخيمة. وقف عدد من الدول بجوار أمريكا، على رأسهم أستراليا وإسبانيا واليابان وهولندا والدنمارك وإستونيا وبولندا، فى حين عارضت كل من فرنسا وروسيا وتركيا القرار، معتبرين أن صدام لم يمثل خطرًا على دول الجوار، وربما ذلك يرجع لوجود مصالح تربط ما بين تلك الدول والعراق، كما كانت هناك أيضًا انقسامات داخل أمريكا نفسها، حيث انتقد البعض قرار الحرب، وفضلوا أن يشن مجلس الأمن عمليات تفتيش مفاجئة وفعالة بدلًا من إشعال الشرق الأوسط، كما أن مجلس الشيوخ ومجلس النواب وافقا على شن الحرب أمام قرار الولايات المتحدة الذى يصرح للرئيس باستخدام القوات المسلحة الأمريكية وفقًا لما يراه ضروريًا وملائمًا للدفاع عن الأمن القومى للولايات المتحدة الأمريكية ضد التهديدات المتواصلة التى يمثلها العراق.. يقول بوش: كما أوضح الدكتور محمد البرادعى، مدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية، فى أواخر يناير قائلًا إن الكرة الآن فى ملعب العراق، ويجب أن يثبت العراق براءته الآن، وعليهم حاليًا وباستخدام شتى الوسائل الممكنة، إثبات أن ليس بحوزتهم أسلحة دمار شامل. تم إعداد خطة الحرب خلال ستة أشهر، مع الاستعانة بما يقرب من 400 ألف جندى، وهذا كله بهدف تجريد العراق من أسلحة الدمار الشامل، وعدم السماح لوقوعه فى أيدى الإرهابيين، على حد قوله، وتم الحصول على موافقة من زعماء فى الخليج بالتحضير والتحليق فوق أراضيهم، وإعداد خطة تأمين مواقع أسلحة الدمار شامل المشتبه بها. إعلان الحرب: بعدما تم وضع خطه محكمة شملت أيضًا المساعدات الخاصة بالمواطنين، وأماكن إيواء اللاجئين، وكيفية إعمار البلد على المدى الطويل، كانت المهمة الأصعب أمام بوش، هى وضع نظام بديل لصدام، وتوفير الأمن بعد رحيل النظام. «إخواتى الأمريكان، لقد انتهت عمليات القتال الرئيسية فى العراق، والانتقال من عهد الديكتاتورية إلى الديمقراطية، سيستغرق هذا بعض الوقت، ولكن يستحق العناء المبذول، وسيستمر تحالفنا إلى أن تنتهى مهمتنا، وبعدها سنرحل ونترك وراءنا العراق حرًا».. هكذا خطب بوش فى جنوده، محاولًا الرد على كل ما يثار بشأن حملته على العراق بأنها جاءت بهدف الاستيلاء على آبار البترول، وليس لمكافحة الإرهاب كما يروج، والتخلص من أسلحة الدمار الشامل. يحاول بوش أن يخلى مسؤوليته عن التدهور الذى لحق بالعراق، قائلًا إنه فى الأسابيع التالية لعملية التحرير، بدأت بغداد فى الانحدار إلى حالة من غياب القوانين، اضافة إلى انتشار أعمال النهب والسرقة والبلطجة وحوادث ال******، وكان تبريرنا لهذا أن صدام أطلق المجرمين من السجون قبيل الحرب، كان الأمر معقدًا، لأنه كان هناك نقص فى القوة العاملة ببغداد، بالإضافة إلى أن الشرطة العراقية قد تعرضت للانهيار، وفقدت سيطرتها بعد سقوط النظام الحاكم، كما تفكك الجيش العراقى إلى حد تلاشى سلطته، أراد بوش أيضًا أن يُظهر أن القوات الأمريكية ليست سبب ما حدث من فوضى وانقسامات فى العراق، وأرجع ذلك إلى الهجوم الذى شنه المتمردون من البعثيين المتطرفين، وفدائيى صدام، وللإرهابيين من الأجانب المنتمين إلى القاعدة، ثم أخيرًا للمقاتلين من الشيعة عملاء إيران الذين كان هدفهم جميعًا طرد أمريكا من العراق. انهيار أسطورة أسلحة الدمار الشامل: مرت عدة أشهر ولم يعثر بوش على أى أسلحة، وبدأ يساوره القلق بشأن ذلك، وبشكل مستمر بدأت المؤسسات الصحفية تطرح سؤالها: أين هى أسلحة الدمار الشامل؟، فرق الجيش والمخابرات أخذت تبحث وتفتش بشكل دائم، ولكن دون جدوى، بدأت الأحزاب اليسارية فى مهاجمة الإدارة الأمريكية، ورفعوا شعار كذب بوش ومات الشعب. يقول بوش فى مذكراته: كان هناك خطآن سببا كثيرًا من الانتكاسات التى واجهناها، كان الخطأ الاول عدم استجابتنا بسرعة أكبر أو بقوة عندما بدأ الوضع الأمنى فى التدهور بعد سقوط نظام صدام حسين، وفى الأشهر العشرة التى تلت الغزو خفضنا مستويات القوات من 192 ألفا إلى 109 آلاف، وركزت القوات المتبقية على تدريب الجيش والشرطة العراقية، وليس على حماية الشعب العراقى. لأننا كنا نخشى أن نظهر بمظهر المحتلين، واعتقدنا أننا لو أعطينا التدريب لقوات الأمن العراقية، ومكناهم من الحياة الديمقراطية سيكون هذا هو أفضل طريق لأمن دائم، لكننا لم نستطع أن نحجم الغزو الذى حدث من قبل تنظيم القاعدة فى العراق باعتبارها ملاذًا آمنًا، أما الخطأ الثانى فكان ممثلًا فى فشل الاستخبارات فى العثور على أسلحة الدمار الشامل فى العراق.

http://www.youm7.com/story/2016/6/11 (http://www.youm7.com/story/2016/6/11/%D8%AC%D9%88%D8%B1%D8%AC-%D8%A8%D9%88%D8%B4-%D9%8A%D8%B9%D8%AA%D8%B1%D9%81-%D9%81%D9%89-%D9%85%D8%B0%D9%83%D8%B1%D8%A7%D8%AA%D9%87--%D9%85%D8%A7-%D9%81%D8%B9%D9%84%D9%86%D8%A7%D9%87-%D9%81%D9%89-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A7%D9%82-%D9%83%D8%A7%D9%86-%D8%AE%D8%B7%D8%A3-%D9%81%D8%A7%D8%AF%D8%AD%D8%A7/2756880#)

العشرى1020
11-06-2016, 01:10 PM
الجارديان: بلير سيدافع عن قرار غزو العراق بقدرة صدام على تطوير أسلحة دمار شامل قالت صحيفة "الجارديان" البريطانية إن تونى بلير، رئيس الوزراء البريطانى الأسبق يجهز نفسه للدفاع عن موقفه من حرب العراق والرد على تقرير "تحقيق تشيلكوت"، إذ أنه من المتوقع أن يحذر من خطورة ترك صدام حسين فى سدة الحكم، وأن يلوم إيران وتنظيم القاعدة على انهيار العراق بعد الحرب. الصحف البريطانية (1) وأضافت الصحيفة أن تونى بلير، من المتوقع أن يدافع عن قراره بالاشتراك فى غزو العراق عن طريق مطالبة منتقديه أن يفكروا فى عواقب الاستقرار فى الشرق الأوسط إذا ظل صدام حسين فى الحكم، لاسيما مع قدرته على تطوير أسلحة دمار شامل، بحسب الصحيفة. ويعتقد مقربون من بلير أنه سيؤكد أن السبب الرئيسى لسفك الدماء فى العراق هو التدخل الخارجى من قبل إيران، وتنظيم القاعدة وليس الفشل فى التخطيط لما بعد مرحلة الحرب. وأوضحت الصحيفة أن بلير، المحبط من تأجيل نشر التقرير، يلتقى مع حلفائه لمناقشة كيفية الرد عليه، ولكنه لن يصدر أى تصريحات قبل نشر نتائج التحقيق فى 6 يوليو المقبل. واعتبرت الجارديان أنه بمجرد صدور التقرير، سيسعى بلير لتوجيه الأنظار إلى عواقب وجود صدام حسين على رأس السلطة فى العراق، ليؤكد أن العالم أكثر أمنا بعد إزاحته عن الحكم. ورغم أنه لم يتم العثور على أسلحة دمار شامل فى العراق، على عكس تنبؤات أجهزة المخابرات، إلا أن بلير سيقول إن صدام كانت لديه الخبرة والقدرة على صناعة هذه الأسلحة. الإندبندنت: داعش يحرق 19 ايزيدية لرفضهن ممارسة الجنس مع المقاتلين قالت صحيفة "الإندبندنت" البريطانية إن مقاتلى داعش قاموا بإعدام 19 إيزيدية حرقا فى الموصل، بالعراق، وفقا لما أعلنه نشطاء محليون. الصحف البريطانية (2) ونقلت الصحيفة عن وكالة الأنباء الكردية ara أن الإيزيديات تم حرقهن داخل أقفاص حديدية بعد رفضهن ممارسة الجنس مع مقاتلى داعش. وقال عبد الله الملا، وهو ناشط إعلامى للوكالة "عوقبن لرفضهن ممارسة الجنس مع المقاتلين". وكذلك قال شاهد عيان فى الموصل للوكالة الكردية "الفتيات الـ19، أحرقن للموت بينما شاهدهن المئات، ولم يستطع أحد فعل شئ لإنقاذهن من هذا العقاب الوحشى". وأشارت "الإندبندنت" إلى أن ألاف الفتيات الإيزيديات تم أسرهن عندما استولى التنظيم على سنجار، فى شمال غرب العراق، فى أغسطس 2014. ويشن الجيش العراقى عملية عسكرية لاستعادة الفلوجة من قبضة داعش. ذا صن: فنادق شرم الشيخ تجذب البريطانيين بـ3 جنيه إسترلينى فى الليلة قالت صحيفة "ذا صن" البريطانية رؤساء الفنادق فى شرم الشيح يسعون لجذب السياح البريطانيين بتقديم عروض رائعة يبدأ بعضها من 3 جنية إسترلينى فى الليلة. وأشار نيك باركر، كبير المراسلين الأجانب فى الصحيفة البريطانية فى تقريره الذى أعده خلال زيارته لشرم الشيخ، إلى أن الريطانيين يمكنهم قضاء أجازة سبع ليالى فى فندق خمسة نجوم مقابل 18 جنية إسترلينى فى الليلة بدءا من هذا الأسبوع.

العشرى1020
11-06-2016, 01:13 PM
عشرات الالاف من القنابل و الصواريخ دكت العراق و ***ت عشرات الالاف من الناس و تم تدمير دولة بالكامل و تدمير جيشها و بنيتها التحتية و الفوقية و تفكيكها ..و العالم يتفرج امام هذا الجرم الفج العلنى و المستمر حتى الان.

العشرى1020
11-06-2016, 01:14 PM
عملية احتلال العراق كانت باسم " الحرية للعراق " و كذلك الحرية إلى ليبيا و أرادوا الحرية ل مصر و سوريا هذه حرية امريكا فالموت لها و رحم الله شهداء العروبة صدام و القذافي و أموات المسلمين

mr/Guirguis George
11-06-2016, 07:39 PM
شكرا على الخبر و المتابعه

ana youssef
11-06-2016, 11:41 PM
عملية احتلال العراق كانت باسم " الحرية للعراق " و كذلك الحرية إلى ليبيا و أرادوا الحرية ل مصر و سوريا هذه حرية امريكا فالموت لها و رحم الله شهداء العروبة صدام و القذافي و أموات المسلمين

هههههههههههه :: ي***ون الشعوب وثم يدعون الحرية لهم ؟؟؟ الحرية لمن لل***ى ام للجرحى ام للمشردين ؟؟؟ يا شباب مصر قفوا خلف قيادتكم ولا تستجيبون لتلك الدعاوى الكاذبة انهم يردون تدمير البلاد بحجة الديمقراطية والحرية :::: ينشرون التفرقة ثم الفوضى ثم الدمار والخراب
ولكن كما تعلمنا من التاريخ ::::: يلعبون بالعراق وبلاد الشام ثم يخرج لهم المارد الجبار من مصر ليدمرهم كما حدث للمغول والتتار والصليبين وغيرهم (((((((((( نقف خلف قيادتنا وجيشنا )))) نحقق النصر ولو على الكون كله

العشرى1020
12-06-2016, 07:59 PM
شكرا جزيلا على مروركم وجزاكم الله خيرا