الذاكر
23-06-2016, 01:08 AM
:av4056bb7jp3:السؤال الأول : ا ) عرف المجاز المرسل ، وبين علاقته ، وقرينته ، وسره البلاغي فيما يأتي :
1- قال تعالي : على لسان سيدنا نوح (علية السلام ) (وَإِنِّي كُلَّمَا دَعَوْتُهُمْ لِتَغْفِرَ لَهُمْ جَعَلُوا أَصَابِعَهُمْ فِي آذَانِهِمْ وَاسْتَغْشَوْا ثِيَابَهُمْ وَأَصَرُّوا وَاسْتَكْبَرُوا اسْتِكْبَارًا )
2- قال تعالي : ( وَآتُواْ الْيَتَامَى أَمْوَالَهُمْ وَلاَ تَتَبَدَّلُواْ الْخَبِيثَ بِالطَّيِّبِ )
3- قال تعالي : (وَاجْعَلْ لِي لِسَانَ صِدْقٍ فِي الآخِرِينَ )
ب ) عرف الاستعارة المكنية ، وأجرها في قول الشاعر :
وإذا المنية أنشبت أظفارها ألفيت كل تميمة لا تنفع
:av4056bb7jp3:السؤال الثاني : أ ) قال تعالي :( فَلَأُقَطِّعَنَّ أَيْدِيَكُمْ وَأَرْجُلَكُمْ مِنْ خِلَافٍ وَلَأُصَلِّبَنَّكُمْ فِي جُذُوعِ النَّخْلِ )
ما الدليل على أن حرف الجر (في) فى الاية السابقة لم يستعمل فى معناه الحقيقي ؟
وما السر البلاغي فى التعبير بـ (في) ؟ وبم تسمي الاستعارة فى الاية الكريمة ؟ ولماذا ؟
ب ) بين نوع الكناية باعتبار المكني عنه فيما يأتي :
1- قال (ص) ( المؤمن يأكل في معي واحد ، والكافر يأكل في سبعة أمعاء)
2- قال تعالي : (وَحَمَلْنَاهُ عَلَى ذَاتِ أَلْوَاحٍ وَدُسُرٍ )
3- قال الشاعر : إن السماحة والمروءة والندى في فبة ضربت على ابن الحشرج
:av4056bb7jp3:السؤال الثالث : عرف علم البديع عند البلاغيين ؟ وبين نوعه فيما يأتي مع التوضيح :
ا- قال تعالي : (هُوَ الْأَوَّلُ وَالْآخِرُ وَالظَّاهِرُ وَالْبَاطِنُ وَهُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ )
2- قال تعالي : (فَلْيَضْحَكُوا قَلِيلًا وَلْيَبْكُوا كَثِيرًا جَزَاء بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ )
3- قال الشاعر : أقول وقد شنوا إلى الحرب غارة دعوني فإني آكل العيش بالجبن
4- قال الشاعر : ولا عيب فيهم غير أن سيوفهم بهن فلول من قراع الكتائب
5- قال الشاعر : وأخفت أهل الشرك حتي إنه لتخافك النطف التي لم تخلق
:av4056bb7jp3:السؤال الرابع : ما المقصود بالجناس التام ؟ وما صورتاه ؟ مثل لكل صورة بمثال واحد.
************************************************** *
السؤال الأول :أ ) ما نوعا المجاز اللغوي ؟ وكيف تفرق بينهما ؟
ب ) حدد موطن المجاز المرسل وعلاقته وقرينته فيما يأتي :
1- قال الشاعر : له أيادٍ إليّ سابقةٌ ... أُعدُّ منها ولا أعددها
2- قال تعالي ( إنك ميت وإنهم ميتون )
3- قال تعالي (وَمَن قَتَلَ مُؤْمِناً خَطَئاً فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ )
4- قال تعالي : ( إن الأبرار لفي نعيم )
السؤال الثاني : أ ) رأيت جنديا كالأسد يقاتل في سبيل الله .
اجعل هذا التشبيه استعارة تصريحية مرة ، واستعارة مكنية مرة أخري .
ب ) قال تعالي : (وَلَمَّا سَكَتَ عَنْ مُوسَى الْغَضَبُ أَخَذَ الأَلْوَاحَ )
عين موطن الاستعارة فى الاية السابقة ، وبين نوعها باعتبار صيغة اللفظ المستعار ،
ثم أجرها .
ج ) تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يأتي :
1- قال تعالي : ( أومن كان ميتا فأحيينه ) نوع الاستعارة فى كلمة ( فأحيينه ) ( وفاقية – عنادية )
2- قال تعالي : (أُولَئِكَ الَّذِينَ اشْتَرَوُا الضَّلَالَةَ بِالْهُدَى فَمَا رَبِحَتْ تِجَارَتُهُمْ وَمَا كَانُوا مُهْتَدِينَ )
الاستعارة في الاية السابقة ( مطلقة – مرشحة – مجردة ) .
السؤال الثالث : أ ) ما الفرق بين المجاز والكناية ؟
ب ) بين نوع الكناية باعتبار المكني عنه فيما يأتي :
1- قال حافظ ابراهيم : وبناة الأهرام فى سالف الدهر كفوني الكلام عند التحدي
2- فلان كثير الرماد
3- قال أبو نواس : إن السماحة والمروءة والندي في قبة ضربت على أبن الحشرج
ج ) بين نوع طباق الإيجاب ممن حيث نوع الكلمو فيما يأتي :
1- قال تعالي: ( هو الأول والأخر والظهر والباطن وهو بكل شيء عليم )
2- قال تعالي : ( أولم يروا إلى الطير فوقهم صفت ويقبضن)
السؤال الرابع : أ ) عرف المقابلة ؟ وبين صورتها فيما يلي :
1- قال تعالي ( واليل إذا أدبر ، والصبح إذا أسفر )
2- قال تعالي ( وأزلفت الجنة للمتقين ، وبرزت الجحيم للغاوين)
ب ) هل تجتمع المشاكلة مع الجناس ؟ مثل
2 – بين نوع المحسن البديعي فيما يأتي :
1- أقول وقد شنوا إلى الحرب غارة دعوني فإني أكل العيش بالجبن
2- قال تعالي ( يكاد زيتها يضيئ ولو لم تمسسه نار)
3- قال تعالي ( وهم ينهون عنه وينئون عنه )
الرجاء الدعاء لى بالرحمة فى الدنيا والاخرة وان يتقبل الله مني صالح الاعمال :022yb4:
1- قال تعالي : على لسان سيدنا نوح (علية السلام ) (وَإِنِّي كُلَّمَا دَعَوْتُهُمْ لِتَغْفِرَ لَهُمْ جَعَلُوا أَصَابِعَهُمْ فِي آذَانِهِمْ وَاسْتَغْشَوْا ثِيَابَهُمْ وَأَصَرُّوا وَاسْتَكْبَرُوا اسْتِكْبَارًا )
2- قال تعالي : ( وَآتُواْ الْيَتَامَى أَمْوَالَهُمْ وَلاَ تَتَبَدَّلُواْ الْخَبِيثَ بِالطَّيِّبِ )
3- قال تعالي : (وَاجْعَلْ لِي لِسَانَ صِدْقٍ فِي الآخِرِينَ )
ب ) عرف الاستعارة المكنية ، وأجرها في قول الشاعر :
وإذا المنية أنشبت أظفارها ألفيت كل تميمة لا تنفع
:av4056bb7jp3:السؤال الثاني : أ ) قال تعالي :( فَلَأُقَطِّعَنَّ أَيْدِيَكُمْ وَأَرْجُلَكُمْ مِنْ خِلَافٍ وَلَأُصَلِّبَنَّكُمْ فِي جُذُوعِ النَّخْلِ )
ما الدليل على أن حرف الجر (في) فى الاية السابقة لم يستعمل فى معناه الحقيقي ؟
وما السر البلاغي فى التعبير بـ (في) ؟ وبم تسمي الاستعارة فى الاية الكريمة ؟ ولماذا ؟
ب ) بين نوع الكناية باعتبار المكني عنه فيما يأتي :
1- قال (ص) ( المؤمن يأكل في معي واحد ، والكافر يأكل في سبعة أمعاء)
2- قال تعالي : (وَحَمَلْنَاهُ عَلَى ذَاتِ أَلْوَاحٍ وَدُسُرٍ )
3- قال الشاعر : إن السماحة والمروءة والندى في فبة ضربت على ابن الحشرج
:av4056bb7jp3:السؤال الثالث : عرف علم البديع عند البلاغيين ؟ وبين نوعه فيما يأتي مع التوضيح :
ا- قال تعالي : (هُوَ الْأَوَّلُ وَالْآخِرُ وَالظَّاهِرُ وَالْبَاطِنُ وَهُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ )
2- قال تعالي : (فَلْيَضْحَكُوا قَلِيلًا وَلْيَبْكُوا كَثِيرًا جَزَاء بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ )
3- قال الشاعر : أقول وقد شنوا إلى الحرب غارة دعوني فإني آكل العيش بالجبن
4- قال الشاعر : ولا عيب فيهم غير أن سيوفهم بهن فلول من قراع الكتائب
5- قال الشاعر : وأخفت أهل الشرك حتي إنه لتخافك النطف التي لم تخلق
:av4056bb7jp3:السؤال الرابع : ما المقصود بالجناس التام ؟ وما صورتاه ؟ مثل لكل صورة بمثال واحد.
************************************************** *
السؤال الأول :أ ) ما نوعا المجاز اللغوي ؟ وكيف تفرق بينهما ؟
ب ) حدد موطن المجاز المرسل وعلاقته وقرينته فيما يأتي :
1- قال الشاعر : له أيادٍ إليّ سابقةٌ ... أُعدُّ منها ولا أعددها
2- قال تعالي ( إنك ميت وإنهم ميتون )
3- قال تعالي (وَمَن قَتَلَ مُؤْمِناً خَطَئاً فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ )
4- قال تعالي : ( إن الأبرار لفي نعيم )
السؤال الثاني : أ ) رأيت جنديا كالأسد يقاتل في سبيل الله .
اجعل هذا التشبيه استعارة تصريحية مرة ، واستعارة مكنية مرة أخري .
ب ) قال تعالي : (وَلَمَّا سَكَتَ عَنْ مُوسَى الْغَضَبُ أَخَذَ الأَلْوَاحَ )
عين موطن الاستعارة فى الاية السابقة ، وبين نوعها باعتبار صيغة اللفظ المستعار ،
ثم أجرها .
ج ) تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يأتي :
1- قال تعالي : ( أومن كان ميتا فأحيينه ) نوع الاستعارة فى كلمة ( فأحيينه ) ( وفاقية – عنادية )
2- قال تعالي : (أُولَئِكَ الَّذِينَ اشْتَرَوُا الضَّلَالَةَ بِالْهُدَى فَمَا رَبِحَتْ تِجَارَتُهُمْ وَمَا كَانُوا مُهْتَدِينَ )
الاستعارة في الاية السابقة ( مطلقة – مرشحة – مجردة ) .
السؤال الثالث : أ ) ما الفرق بين المجاز والكناية ؟
ب ) بين نوع الكناية باعتبار المكني عنه فيما يأتي :
1- قال حافظ ابراهيم : وبناة الأهرام فى سالف الدهر كفوني الكلام عند التحدي
2- فلان كثير الرماد
3- قال أبو نواس : إن السماحة والمروءة والندي في قبة ضربت على أبن الحشرج
ج ) بين نوع طباق الإيجاب ممن حيث نوع الكلمو فيما يأتي :
1- قال تعالي: ( هو الأول والأخر والظهر والباطن وهو بكل شيء عليم )
2- قال تعالي : ( أولم يروا إلى الطير فوقهم صفت ويقبضن)
السؤال الرابع : أ ) عرف المقابلة ؟ وبين صورتها فيما يلي :
1- قال تعالي ( واليل إذا أدبر ، والصبح إذا أسفر )
2- قال تعالي ( وأزلفت الجنة للمتقين ، وبرزت الجحيم للغاوين)
ب ) هل تجتمع المشاكلة مع الجناس ؟ مثل
2 – بين نوع المحسن البديعي فيما يأتي :
1- أقول وقد شنوا إلى الحرب غارة دعوني فإني أكل العيش بالجبن
2- قال تعالي ( يكاد زيتها يضيئ ولو لم تمسسه نار)
3- قال تعالي ( وهم ينهون عنه وينئون عنه )
الرجاء الدعاء لى بالرحمة فى الدنيا والاخرة وان يتقبل الله مني صالح الاعمال :022yb4: