مشاهدة النسخة كاملة : تركيا تطلب من مواطنيها في السويد معلومات عن حركة غولن


الأستاذة ام فيصل
22-07-2016, 12:51 PM
تركيا تطلب من مواطنيها في السويد معلومات عن حركة غولن



الكومبس – ستوكهولم: ذكر راديو (إيكوت) السويدي، ان مطاردة الحكومة التركية لأتباع ومؤيدي حركة غولن التي تتهمها الحكومة بالمسؤولية عن محاولة الإنقلاب التي شهدتها البلاد، ليلة السبت الماضي، لا تجري في تركيا فقط، بل أيضاً في السويد.
وكشف الراديو عن أن الحكومة التركية وعبر مواقع التواصل الإجتماعي حثت مواطنيها في السويد على جمع البيانات عن مؤيدي الحركة وتقديم تقارير بخصوص ذلك على رقم هاتف تركي، وعندما إتصل الراديو على الرقم وجد أنه ينتمي الى مكتب الرئيس أردوغان.

وكانت الحكومة التركية قد بدأت بمطارد أتباع غولدن بعد يوم واحد من محاولة الإنقلاب وبعد أن أشار أردوغان الى مسؤولية الداعية الإسلامي فتح الله غولن الذي يقيم في الولايات المتحدة الأمريكية عن ذلك، ومنذ ذلك الحين أعتقل الآلاف من الناس في تركيا.
ووفقاً لإيكوت، فأن ومن بين ما إعتمدته الحكومة التركية في حثها المواطنين على الإبلاغ عن أتباع غولن، هو موقع التواصل الإجتماعي الفيسبوك الذي كتبت فيه: “نحث الجميع على الإبلاغ عن الأفراد والمنظمات والمؤسسات التي تدعم أو تمول منظمة فتح الله غولن الإرهابية، سواء في داخل البلاد أو خارجها”.
وأوضح الراديو، أن الدعوة تشمل صفحة الفيسبوك التي تمثل نقطة محورية في السويد لأنصار حزب العدالة والتنمية، الحزب الحاكم في تركيا akp.
وذكرت، أنه عندما إتصل مراسل الراديو بالرقم الذي نُشر على الفيسبوك، إتضح أنه رقم مكتب الرئاسة وجرى في المحادثة لتأكيد على رغبة الحكومة في الحصول على تفاصيل حول أتباع غولن حتى لو كانوا في السويد.
وحول نوعية المعلومات التي يريدون الحصول عليها، أجابوا: جميع المعلومات التي تتوفر لديك والبيانات الشخصية والعناوين.
وحول سؤال، من يريد تلك المعلومات، كان الرد: الرئيس. الدولة.

أ/رضا عطيه
22-07-2016, 02:51 PM
أتباعه قبل خصومه عبؤوه بالوهم ولن يخرج منها إلا مهزوما

وعلى رأى الشاعر الشعبى


الإنقلاب اللى بجـــــد -------- لسه يافاشل ماجاش
أصل الجيوش يــا إردو------------- بتخزن مابتنساش
والشعب اللى انت خدعته ---- بكره يلبسك الخيش
وهياخد منك حقــــــه --------- ويرجع شرف الجيش




شكرا جزيلا على الخبر

العشرى1020
23-07-2016, 09:55 AM
شكرا جزيلا على الخبر وبارك الله فيكى