meme soso
31-08-2008, 04:31 PM
المدرسين للاسف اضحك عليهم فى موضوع الكادر من البدايه للنهايه!
كان اخرها يوم الامتحان
كان امتحانى اول يوم رحت الساعه10 للساعه 2 مستني ادخل اللجنه
طبعا المدرسين ابتدو يزعقو راح رئيس اللجنه لغى الامتحان مجموعه من
المدسين راحو للمحافظ جيه الساعه 2 ونص دخل المدرسين بعد ماكان
نص المدرسين مشو ده كان فى محافظة بنى سويف فى كلية التجاره
انا من المدرسين الى مشو
يريت حد يقولى المفروض اعمل ايه .
مستر ايمن
31-08-2008, 04:39 PM
غلطانين كان المفروض اثبات حاله في ساعتها بأي شكل طالما رحتوا ومحدش امتحنكم
عليك العوض بقي السنه الجايه تدخل الامتحان
أيمن الوزير
31-08-2008, 04:43 PM
لا حول ولا قوة إلا بالله هو الكلام ده حصل أيضا
رمضان كريم
31-08-2008, 11:31 PM
وتمشى ليه مصدقت تهرب استنى مع زمايلك اهى الوزارة اسلبط لك
ومعادنه السنه الجايه فى شهر اغسطس واشوفك بخير فى اول لجنه
السندباد المصري
01-09-2008, 07:33 PM
اكيد مشي لأنه متكدرشي زينا
ملاك لكل زمن
01-09-2008, 08:47 PM
فاكس لوزير التربية والتعليم
بة جميع ماحدث من سلبيات ؛ على الرغم من أنه يعلمها جيداً
فى إمتحان فى شهر 12 ممكن تروح تمتحن تانى
محمد الداليس
01-09-2008, 09:26 PM
جمع زملائك اللي ما امتحنوش وروحوا الوزاره بالقاهره
واشتكوا وممكن تلاقوا حل وحسبنا الله ونعم الوكيل
ممكن تستنى للسنة الجاية . معلش هى دى مصر النظام والاحترام لخلق الله ما فيش كده
ان وجهت نظرى تعيد السنة دية وتروح الامتحان العام القادم
رمضان كريم
03-09-2008, 12:39 AM
فرقها بسيط السنه دى من السنه الجايه وبعدين كان غيرك اشطر ولا هيه تلكيكه وخلاص يعنى دخلت زى مادخلتش بس الفرق انه مش هيجيلك مظروف انته عارف نفسك على طول ان السنه الجايه محجوزلك مكان
انا اعتقد الوزارة غلطانه فى حاجات كتير ومنها ازاى ادارى قاعد طول السنه مبيشتغلش الا اسبوع واحد فى السنه وبقية السنه نايم وكمان مبيشتركوش فى اعمال الامتحانات حد يجاوبنى ياجماعة ازاى يخدوا مكافاة امتحانات
مش بزمتكوا ياجماعة وزارة تعبانة ارجو من وزارتنا المبجلة تعطى لكل واحد فى التربية والتعليم حقه
رحب خبراء التعليم بالاتجاه نحو إقرار السنة الواحدة للثانوية العامة والاقتصار علي امتحان واحد يحصل بعده الطالب علي شهادة اتمام الثانوية العامة التي تؤهله للالتحاق بالجامعة أو الاتجاه إلي سوق العمل.
أجمعوا علي أن هذا الاتجاه يقضي علي التوتر المصاحب لامتحانات الثانوية العامة ويواجه ما يسمي بشبح هذه الشهادة..أشاروا إلي أن مد فترة صلاحية الشهادة وهي 5 سنوات يتيح لحاملها أن يتجه إلي سوق العمل كيفما يشاء ثم يعود إلي مسار الدراسة وقتما يريد وحسب ظروفه واستعداده النفسي..طالبوا بضرورة تعديل المناهج ووضع مقررات تتناسب والمؤهلات المطلوبة لتسليح الطلاب للاتجاه إلي العمل من خلال رفع قدراتهم ومهاراتهم وخاصة في المجالات المطلوبة..أكد د.محمد عبدالظاهر الطيب عميد تربية طنطا السابق وعضو المجلس القومي للتعليم أن الثانوية العامة تكون مؤهلة لسوق العمل تحتاج إلي دراسة شديدة فذلك غير قابل للتنفيذ حالياً فيجب تأهيل المدرسة والمدرس والمناهج ولابد أن تخضع الدراسات للتنفيذ في جميع المجالس التشريعية والشعب والشوري والوطني ولابد من دراسات مستفيضة لوجود العامل المشترك بين العام والفني وكيفية التحويل أيضا.
أضاف د.الطيب أن ذلك سيتحقق بعد خمس سنوات ولكن يجب العمل علي قدم وساق فالمؤتمرات والندوات هي لأصحاب الصوت العالي فقط فمؤتمر تطوير التعليم الثانوي لم يعد بشكل جيد وتوصياته كانت صفراً وغير قابلة للتنفيذ فيجب أن تبتعد عن العشوائية ولولا تدخل الرئيس الدائم لحل مشكلات التعليم لن نصل إلي بر الأمان لأن الجميع يمسك بمكبرات الصوت فقط فالوزراء هم للتصريحات فقط..يضيف لتحقيق هذا الغرض نرجو الابتعاد عن التصريحات التي لا تستند إلي قوانين ويجب أن يسبق هذه السنة تأهيل وتهذيب السنوات السابقة وخلال هذا العام تكون قد عدلت فيها الثانوية من مناهج وإعادة صيغة المدرسة لتناسب المناهج الجديدة من مزارع وورش ومعامل بالإضافة إلي تأهيل المعلم من حيث إعداده بالشكل المتميز وتدريبه وتهيئته للتعاون مع معلمي المواد الفنية ولابد من طرحه علي الرأي العام ولكن لا نسبق الأحداث وما تم بلورته حتي الآن مجرد أطروحات لا يمكن تنفيذها إلا عن طريق التشريعات.
أوضح د.ممدوح عبدالعليم بكلية تجارة عين شمس أنه من السهل جداً تحقيق أن تكون الثانوية سنة واحدة كشهادة ومؤهلة لسوق العمل بتضافر التعليم الفني والعام وعمل جسر قوي بينهما مع بحث سوق العمل وإمكانية تحديد الاعداد المطلوبة لسوق العمل مع التوسع في المعامل والمواد المرتبطة بالوظائف المتاحة والتجديد كل فترة حسب الاحتياجات فمواد الحفظ الموجودة حالياً لا تصلح إطلاقاً فهي مثل "مياه البحر الميت" مليئة بالملح ولا جدوي منها ولذلك ننصح "بغربلة" المواد وتأهيل المدرس نفسياً لهذا الاتجاه وزيادة راتبه وإعطاء جرعات عملية أكبر وأن تكون شبه متخصصة في المناطق بحيث تتناسب مع سوق العمل تحتاج إلي تغير شامل في كل شئ حتي في نوعية المدرسة والإدارة المدرسية حتي يتحقق الهدف من الاجتماعات والقرارات .د. نبيل الزهار عميد كلية التربية بجامعة 6 أكتوبر وعضو لجنة التعليم والبحث العلمي بأمانة السياسات بالفعل يجب ان تكون الثانوية العامة شهادة منتهية.. تعد الطالب للحياة وإذا رغب في الاستمرار يمكنه ان يتقدم إلي الجامعة ولذلك أري ان تعود الثانوية العامة كما كانت في الستينيات أو السبعينيات حيث لم تحدث أي مشكلات من التي نواجهها الآن فالان هناك عزوف عن دراسة المواد العلمية والتوجه إلي الأدبي فاصبح الطالب مجرد أداة حفظ فقط فلا يصلح بالشكل الحالي ويجب التغير من الجذور وتأهيله وإدخال مقررات لا تتناسب مع مرحلة النمو والنضج العقلي التي يمر بها الطلاب ولذلك فالكليات العملية الآن تواجه مشكلة قصوي بعدم إقبال الطلاب عليها..أكد عادل حسين وكيل وزارة التربية والتعليم بحلوان انه لجعل الثانوية مؤهلة لسوق العمل يجب تغيير المناهج بجعل السنة الأولي بالمرحلة الثانوية سنة عامة - ثم يتم التخصص من الفرقة الثانية.. مشيراً أن هذه الفكرة صعب تطبيقها حالياً لأنها في حاجة إلي امكانيات كثيرة منها تغيير شكل المناهج بالاضافة لثقافة المجتمع ونظرته للتعليم الفني قبل الجامعي.
يقول د. حسين العنبري عميد كلية الفنون التطبيقية حتي الآن ماهي نوعية الدراسة التي سوف يدرسها الطالب خاصة وان هناك التعليم الفني وهو يؤدي للتأهيل لسوق العمل..ويتساءل د. العنبري هل سيتم تغيير المناهج في الثانوية العامة خاصة ان لدينا شعبتين أدبي وعلمي.. وماهو شكل التغير القضية المطروحة ليست واضحة.
يقول الدكتور عبدالعزيز الشخص - عميد كلية تربية عين شمس - ان مشكلة الشهادة الثانوية هي ان يظل الطالب 12 عاماً يتعلم لإعداده لمواصلة التعليم الجامعي وعدم اعداده لسوق العمل مثل التعليم الفني.
يوضح الدكتور أحمد عبود وكيل كلية التربية لشئون التعليم والطلاب بعين شمس ان مسألة تطوير التعليم الثانوي يجب ان تبدأ من المرحلة الإعدادية لوضع برامج تساعد للطلاب علي اكتساب المهارات بجانب العملية التعليمية..واشار الي ان هيكلة المرحلة الثانوية تتطلب 4 سنوات لانجاز البرامج المناسبة وتجهيز المدارس وإعداد الكوادر الفنية من المدرسين حتي يمكن تحقيق التطوير وتخريج طلاب مؤهلين لسوق العمل ومن جهته أكد الدكتور محمد سيد خليل - عميد كلية الآداب بعين شمس - أن فكرة إعداد الشهادة الثانوية لسوق العمل هي ما يحدث في كل دول العالم لأنها شهادة مفترق طرق يخرج منها مجموعة أكبر إلي المجال الحرفي والمهني
WITH the start of the fasting month of Ramadan, the Cairo press yesterday concentrated Egyptians celebrations of this spiritual religious event.
For their part, the Sufis chose to celebrate the start of the holy month by organising a march from the mosque of El-Ga?fari to the mosque of Hussein in Islamic Cairo chanting religious refrains to inform the Muslims of the sighting of the Ramadan crescent.The march, as the independent newspaper Al-Masry Al-Youm reported yesterday, was one of three organised by Sufi sects, the first on Al-Mawled Al- Nabawi (the Prophet Mohamed?s birthday), the second on the start of the Hijrah (Islamic) year and the third on the start of Ramadan.Concerned about Muslims visiting Mecca in Saudi Arabia during this holy month, Mohamed el-Sa?dani argued in Al-Ahram for the creation of a higher committee to sponsor Omra (lesser pilgrimage) trips to the holy sites in Mecca and Medina throughout the year in general and in Ramadan in particular.He noted that although the number of Egyptians allowed to perform pilgrimage each year did not exceed 70,000 , all State agencies coordinate their work to ensure a successful Hajj pilgrimage season for Egyptian pilgrims. ?So why don?t we follow the same strategy for the Omra trips that continue to witness terrible overcrowding of around 500,000 pilgrimsalong the year, some 200,000 of whom go the month of Ramadan,? el-Sa?dani explained.He added that every year the same problems were repeated regarding the organisation of the maritime and land trips alike because some ?irresponsible? travel agents who sponsored religious tourism to holy sites seek quick profits, though lacking in experience.Asinking boat A new navigation tragedy is unfolding the Egyptian shores, as a boat with 70 illegal Egyptian immigrants suffered a breakdown some 100 miles off of Matrouh on the north western coast of Egypt. One immigrant on board, Fathi Mohamed Ahmed of Beheira Governorate, phoned Al-Masry Al-Youmyesterday and pleaded for help to salvage the sinking boat. Quoting security sources, the paper reported that the boat was detected near the Greek island of Create and that small rescue crafts as well an air ambulance had been dis*****ed to search for the boat after receiving the SOS signal. Warnings were givenIn bid to investigate the causes and consequences of the Shura Council fire that erupted on August 19, the People?s Assembly (the legislature) organised a meeting by the Defence and National Security Committee, in which the Speaker Fathi Sorour announced that the damage caused by the blaze was estimated at LE 3.2 million, in addition to the historical value of the building. During the meeting, the head of the security section at the Parliament?s two chambers, Major General Ahmed Rushdi said that there was no criminal motive behind the fire. Quoted by Al-Masry Al- Youm, Rushdi revealed to those gathered that he had previously written up some 50 warning memos to Shura Council officials for upgrading the alarm and fire fighting system at the building, but the warnings were never heeded.He noted that the Shura Council had suffered from five fire incidents, the most recent of which was in office of Minister of Parliamentary Affairs Mufid Shehab, but firefighters had managed to extinguish it before it spread.Ahistoric apologyThe recent apology made by Italian Prime Minister Silvio Berlusconi to the Libyans for the Italian occupation of their land, drew many commentaries in the Cairo press yesterdayIn Al-Ahrar opposition newspaper, Essam Kamel praised the ?commendable? efforts exerted by Libyan diplomats to obtain this official Italian apology after many years of occupation and suffering of the Libyan people.?Libyan diplomacy actually gained much more than a mere official apology for years of occupation. Instead, it was a clear recognition of the defeat of occupation,? Kamel observed. He said that the apology also had cleared the way for other African countries to benefit from the Libyan experiment to obtain compensation for occupation by former colonising powers who had used their military superiority, and continued to loot theAfrican resources and murder and enslave their subjects for decades.?Meanwhile, the compensation Libya received would play but a minor role in the healing of wounds after so many years of occupation, humiliation, torture and killing of a nation where 50 per cent of the population was forced to escape from their homeland to the neighbouring countries,? he concluded.An Egyptian failure In Al-Wafd, meanwhile, Mohamed Amin fiercely criticised Egyptian diplomacy for its failure to obtain a similar apology and compensation for the British and Israeli occupation to Egypt, especiall its failure to make any progress concerning the Israeli killing of the Egyptian soldiers captured in Sinai in 1967.Amin said that the Foreign Ministry had been urged to seriously tackle the incident of the Egyptian prisoners of war and the compensation Israel should pay for planting landmines in the Sinai.?In the same newspaper, Mohamed Tharwat attributed Egypt?s failure to obtain a similar achievement to ?the cheap price of the Egyptian blood in eyes of their Government?. ?Egypt was subjected to British occupation for nearly 70 years during which thousands were martyred, from the Denshuway incident of 1906 to the 1956 Tripartite Aggression (during the Suez Crisis). Then just 11 years after the departure of the last British soldier from Egypt, we suffered an Israeli occupation of the Sinai, which led to mass killing of Egyptiancaptives at the hands of some Israeli commanders without ever obtaining any compensation for families of the victims,? Tharwat said.He accused Egyptian diplomats of providing red carpet receptions for ?Israeli criminals? such as Ariel Sharon and the incumbent Israeli Premier Ehud Olmert?Can the Egyptians ever dream of having the British Premier visit Cairo to express apology for years of occupation? Can the Israelis pay compensation for the genocide they practised against our prisoners of war and to have their murderers referred to the International Criminal Court as happened with the Serb criminals?? the columnist wondered.He concluded that such a turn of events could only happen when and if Egyptians were seen as a precious commodity in eyes of their government