مشاهدة النسخة كاملة : مرتب يوليو


ميزوميزو
02-08-2016, 12:35 AM
يا اخوانا هلي قبض شهر يوليو ناقص عن شهر يونيو؟ولا ده حصل معايا انا بس؟طب هل تم اضافة اي زيادات للمرتب هذا الشهر؟ولا في زيادات من الشهر الجاي؟ولا مافيش اصلا؟؟وعوضنا عليك يا رب؟؟؟؟؟يا ريت اللي عنده معلومة يجاوبني

saeed elsayed
02-08-2016, 04:53 AM
الزيادة باذن الله على شهر اكتوير مثل العام الماضى 3 شهور مع بعض وبعد كدة على المرتب والله اعلم

Nasr Fouad
02-08-2016, 09:55 AM
الزيادة فى شهر اغسطس شهرين مع بعض و لو انها مش قد كده يعني بس المهم فيه زيادة

كومبيوتر
03-08-2016, 12:42 AM
الزيادة خصومات وضرائب

ميزوميزو
06-08-2016, 02:15 PM
الزيادة خصومات وضرائب

:022yb4: ما يصحش كده

ميزوميزو
06-08-2016, 02:18 PM
الزيادة فى شهر اغسطس شهرين مع بعض و لو انها مش قد كده يعني بس المهم فيه زيادة وصلنا لمرحلة المهم ان في زيادة....عليه العوض ومنه العوض...مش واخدين حقوقنا وغيرنا كل شهر بيزيد 10% وتحيا مصر

Nasr Fouad
06-08-2016, 08:03 PM
وصلنا لمرحلة المهم ان في زيادة....عليه العوض ومنه العوض...مش واخدين حقوقنا وغيرنا كل شهر بيزيد 10% وتحيا مصر

هنعمل ايه..... كله كويس
لازم نصبر نفسنا يعني نطق نموت ؟

gogo1550
06-08-2016, 08:25 PM
يااااااااااارب

غباشى33
06-08-2016, 09:42 PM
والله يا جماعة اتخصم منى 7جنيه من مرتب شهر يوليو

gogo_1212007
06-08-2016, 11:03 PM
واللة انا قبضت المرتب ناقص عن كل شهر مش كدة وبس كمان يدوى
وايةكمان اخدتة 3-8

seryo
07-08-2016, 12:56 PM
:022yb4: ما يصحش كده

السبت, 06 أغسطس 2016 15:06 جمال سلطان اقرأ أيضا: هل المشكلة في الإخوان أم المتغربين أم الشعب (2) هل المشكلة في الإخوان أم المتغربين أم الشعب ؟! في وداع أحمد زويل .. مرثية للأخلاق ! هل يؤمن الإخوان والإسلاميون بالديمقراطية فعلا ؟! حوار ياسر علي وتحليلات الإخوان الجديدة 59 لا أعرف أي معنى للاحتفال بإنشاء تفريعة قناة السويس ، والرغبة "العنيدة" في جعلها عيدا قوميا ، في ظل أوضاع متردية ، لا تحتاج إلى خبير أو شرح طويل ، وفي ظل ما تواتر من دراسات وتقارير علمية واقتصادية تؤكد بوضوح أنها كانت خطأ في تقدير أولويات الوطن ، وأن مصر لم تكن بحاجة إلى تلك التفريعة لمدة خمسة عشر أو عشرين سنة مقبلة ، بحيث تضطر للاستدانة وإهدار ثروتها القليلة في هذا "الترف" الاحتفالي ، وأننا كنا تحت ضغط أولويات حيوية أخرى أكثر خطورة وأهمية للمواطن والدولة ، ولم أكن أتصور أن يصل العناد بالقيادة السياسية إلى حد تحدي الأرقام التي لا تكذب أبدا ، عن عائد قناة السويس وانخفاضه ، ولا أفهم أبدا كيف تكون الأرقام "الرسمية" تتحدث عن تراجع عائدات قناة السويس خلال العام الماضي ، بينما يعلن رئيس الهيئة أن التفريعة الجديدة وحدها حققت أرباحا تصل إلى أكثر من أربعين مليار جنيه ، أي عبقرية رياضية يمكنها أن تجري الحسابات على هذا الأساس ، ثم ، لماذا يصر رئيس الهيئة على أن يذكر عائدات القناة بالجنيه المصري ، رغم أن العائدات يتم تحصيلها من السفن بالدولار ، هل هذا لكي يسمح لنفسه بالحديث عن زيادة أرباح القناة بالجنيه المصري ، رغم أنها في الحقيقة وجوهر الأمر تراجعت بالفعل ، وبالأرقام الرسمية نفسها ، ثم لماذا يعلن رئيس الهيئة أرقام دخل القناة من يناير إلى أغسطس ، وليس عائد السنة منذ الافتتاح ، وهل الحسابات تتم هكذا ؟ وكيف نسب تلك الأرقام للبنك المركزي في حين أن ما نشر عن البنك خلاف ذلك ، ثم عندما يتحدث عن زيادة أرباح الثمانية أشهر الماضية 4% فهذا يعني أيضا خسارة ، لأن العام الماضي الذي يقيس عليه كانت القناة قد خسرت أكثر من 5% من عائداتها ، وبالتالي فبعد افتتاح التفريعة تظل القناة خاسرة وعائداتها تتراجع ولو بنسبة 1% عما كانت عليه قبل التفريعة . قبل عدة أشهر عندما تحدث الرئيس عبد الفتاح السيسي عن جدوى القناة ، وتحت ضغط المعلومات الموثقة عن تراجع العائدات ، أشار إلى أنها قصدت "رفع الروح المعنوية" للشعب ، وأنها حققت ذلك ، أي أن الأولوية لإنشاء التفريعة كانت لتحقيق "بروباجندا" إعلامية تلهي الناس ويرقصون على أنغام أغنياتها وليس تحقيق إنجاز اقتصادي حقيقي يرفع مستوى معيشة المواطنين ويدعم اقتصاد الدولة، فهل الاحتفال الجديد هو ـ أيضا ـ لمحاولة رفع الروح المعنوية التي تنهار فعليا على وقع تردي الوضع الاقتصادي وغلاء الأسعار والرعب من المستقبل بعد مفاوضات الحكومة مع صندوق النقد الدولي ، وإلى متى نظل نعمل على استهداف "الروح المعنوية" بدلا من استهداف الواقع نفسه وتحسينه والإنجاز فيه ، هل يوجد نظام سياسي في العالم يستثمر في الروح المعنوية بدلا من الاستثمار في الاقتصاد والتنمية والتعليم والصحة والبنية الأساسية ، ثم يتم اتهام من يصارح الشعب بالحقيقة على أنه يشكك في الإنجازات أو يضعف الإرادة الوطنية ، وهل أصبحت الروح المعنوية هي معيار الإنجازات ، حدثنا عن الأرقام وشاور على الواقع العملي بدلا من كلام الإنشا . أيضا ، لا أفهم استعراض حاملة الطائرات "ميسترال" التي تم شراؤها قبل أشهر لتدعيم القدرات العسكرية للجيش ، ما دخل حاملة الطائرات الحربية في اقتصاديات قناة السويس ، وما معنى أن تلجأ السلطة إلى استعراض عسكري في مناسبة اقتصادية ، ألا يفهم من ذلك أنه نوع من الاعتراف الضمني بضعف الإقناع الاقتصادي للمشروع ، فاستلزمت عملية "رفع المعنويات" أن يتم الاستعانة بوهج حاملة الطائرات ، هل حاملة الطائرات "ميسترال" صنعناها في مصانعنا مثلا فهي فخر الصناعة المصرية ، هل اشتريناها من زيادة عائدات قناة السويس الجديدة مثلا ، هل ساهمت ـ مثلا ـ في دعم الاقتصاد وزيادة الاحتياطي النقدي في البنك المركزي ، ما هذا الذي يحدث ؟ . لقد أتت تلك الاحتفالية وخطاب الرئيس العاطفي ـ كالعادة ـ في نفس الأسبوع الذي نشرت فيه مجلة "ايكونوميست" الاقتصادية العالمية المتخصصة تقريرا عن وضع الاقتصاد المصري مرعب ، وبالأرقام والتفاصيل ، وينذر بأن الانهيار المتسارع للاقتصاد قد يسبب في ثورة شعبية جديدة ، حسب قول المجلة ، وهو تقرير أثار توترا وقلقا واسعا بين النخبة المصرية ، هل استشعر السيسي القلق هو الآخر من انتشار تلك المعلومات على نطاق واسع ، فأراد أن يواجهها برفع المعنويات . لقد تحدث الرئيس عن أنه حل مشكلة الكهرباء مؤقتا ، وأنشأ بعض الطرق الجديدة ، وهو صحيح ، لكنه عمل متواضع جدا إذا قيس بقرابة أربعين مليار دولار تم الحصول عليهم خلال السنوات الثلاث التي أعقبت الإطاحة بمحمد مرسي ، نقدا ووقودا ، ومع ذلك لم تتحقق شبكة الطرق القومية التي وعد بها بل تعثرت ، وهناك طرق وكباري تنهار الآن بالتتابع من سوء العمل وسوء الصيانة ، كما أن الدولة تندفع بسرعة في استثمارات بمديونية عالية في مجال الكهرباء وهو مؤشر على أن الإنجاز الذي يتحدث عنه مؤقت وأقرب للمسكنات ، وليس حلا حقيقيا لأزمة مصر في الكهرباء ، وكذلك موضوع الوقود وأزمته الجميع يعرف كيف تم تغطيته وإنقاذه من الأصدقاء بالخليج . الروح المعنوية الحقيقية ترتفع بتحقيق إنجازات حية ترفع مستوى المواطن ويشعر بأن حياته تتحسن وفرص العمل والتعليم والصحة تتحسن ، والبنية الأساسية تتطور ، وليس بالوعود والضجيج الإعلامي والأغاني والشعارات ، فهي كلها ستتبخر بعد يوم أو يومين ، ثم يعود الناس إلى واقع البؤس الذي يشاهدونه بأعينهم ، كما أن الحقيقة المرة ، أن الدولة التي تجعل أولويتها رفع الروح المعنوية ، ستختفي فيها ـ بديهيا ـ أي شفافية عن أي معطى فيها خاصة إذا كان سلبيا ، اقتصادي أو سياسي أو اجتماعي ، وهذا سبب ما تعاني منه مصر الآن ، غياب المعلومة ، غياب

اقرأ المقال الاصلى فى المصريون : http://almesryoon.com/%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%82%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%AA/blog/11-%D8%AC%D9%85%D8%A7%D9%84-%D8%B3%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%86/910953-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%AD%D8%AA%D9%81%D8%A7%D9%84-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%81%D8%B1%D9%8A%D8%B9%D 8%A9-%D9%84%D9%86-%D9%8A%D8%AE%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%82%D9%8A%D9%82%D8%A9-%D9%88%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AE%D8%A7%D9%88%D9%81

Nasr Fouad
08-08-2016, 02:11 AM
يااااااااااارب

تقصد ايه بالظبط؟
يا رب ايه؟

abu ragab 2050
09-08-2016, 08:25 PM
:av4056bb7jp3::av4056bb7jp3::av4056bb7jp3::av4056b b7jp3::av4056bb7jp3::av4056bb7jp3:

gogo1550
10-08-2016, 01:28 AM
أقصد يااااارب الزيادة